العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1073

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استخلاص أبرز أحكام التجويد من القرآن الكريم آلياً وتحليلها إحصائياً
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/8/1426) عبدالملك بن سلمان السلمان
    تجويد القرآن الكريم من أشرف العلوم لتعلقه بكتاب الله الذي أمر الله بترتيله. يهدف هذا البحث إلى عمل نظام برمجي يقوم باستخلاص أبرز الأحكام التجويدية من كتاب الله عز وجل بشكل آلي، كما يعطي تحليلاً وإحصاءً دقيقاً لهذه الأحكام في كامل القرآن أو أي مقطع منه (جزء، سورة، آية أو آيات). هذا البحث يخدم شريحة كبيرة من المهتمين بعلم التجويد سواءً من المعلمين أو المتعلمين. يتناول البحث تصنيف الأحكام التجويدية من وجهة نظر برمجية وكيفية برمجة استخلاص الأحكام التجويدية. كما يركز البحث على كيفية عمل الإحصاءات لأحكام التجويد مع عرض أمثلة لذلك.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    واقع استخدام مختبرات العلوم المحوسبة في المرحلة الثانوية واتجاهات معلمي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/9/1426) فهد بن سليمان بن حجي الشايع
    تعتبر مختبرات العلوم المحوسبة إحدى أساليب تطوير مختبرات العلوم، وإكساب الخبرة للطلبة في دمج التقنية في العمل اليومي للمختبر المدرسي، لذا قامت وزارة التربية والتعليم بتجريب استخدام هذه المختبرات، حيث جهزت أكثر من ستين مختبراً محوسباً في المدارس الثانوية للبنين في بداية العام الدراسي 1423-1424هـ في سبع من مناطق المملكة (مكة المكرمة، المدينة المنورة، الرياض، المنطقة الشرقية، القصيم، عسير، جازان). وقد أجريت هذه الدراسة لمعرفة واقع استخدام هذه المختبرات بعد سنة من تزويد مدارس التجربة بتجهيزاتها، ودراسة اتجاهات معلمي العلوم والطلاب نحوها من حيث التجهيز والاستخدام وتأثيرها على تعلم وتعليم العلوم وتأثيرها على اتجاهاتهم نحو العلوم والحاسب الآلي. وشارك في هذه الدراسة 118 معلماً و580 طالباً.وجاءت أبرز نتائج الدراسة كالتالي:- أن 37.7% من المعلمين في عينة الدراسة لم يستخدموا مختبرات العلوم المحوسبة مطلقاً، بينما أكد 62.3% استخدامهم لها لمرة واحدة على الأقل خلال الفصل الدراسي الواحد. وأن معلمي المواد العلمية المختلفة (الفيزياء والكيمياء والأحياء) متقاربون إلى حد كبير في مدى استخدامهم لها.- أكدت الدراسة على وجود اتجاهات إيجابية لدى معلمي العلوم والطلاب نحو مختبرات العلوم المحوسبة بشكل عام، وكان أكثر هذه الاتجاهات إيجابية هو تأثيرها على تنمية اتجاهاتهم الإيجابية نحو الحاسب الآلي والعلوم.- وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) في اتجاهات المعلمين نحو مختبرات العلوم المحوسبة في محور التجهيز والاستخدام ومحور تعلم وتعليم العلوم وفي الاتجاه العام لصالح معلمي المنطقة الشرقية على حساب معلمي منطقة عسير.- وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) لصالح اتجاهات طلاب منطقتي القصيم وجازان في جميع محاور الدراسة على حساب اتجاهات طلاب منطقة عسير.- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين اتجاهات المعلمين بناء على متغير المادة الدراسية.- وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) في اتجاهات المعلمين والطلاب نحو مختبرات العلوم المحوسبة في جميع محاور الدراسة لصالح الطلاب ذوي المهارة العالية في استخدام الحاسب الآلي على زملائهم ذوي المهارة الضعيفة (ما عدا محور تنمية الاتجاهات نحو الحاسب الآلي والعلوم بالنسبة للمعلمين).
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة تحليلية لسياسة التعليم في المملكة العربية السعودية ومقترحات لتطويرها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/8/1426) سارة بنت عبدالله المنقاش
    تهدف الدراسة إلى تحليل سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية كما جاءت في وثيقة سياسة التعليم الصادرة عن اللجنة العليا لسياسة التعليم عام 1390هـ/1970م. الغرض من هذا التحليل هو معرفة مدى توافق هذه السياسة مع أهم المعايير الدولية والتوجهات العامة للسياسات التعليمية ومعرفة مدى دقة صياغتها وتنفيذها على أرض الواقع ومن ثم اقتراح التعديلات اللازمة عليها.  فقد تم جمع وتلخيص وتصنيف أهم المعايير الدولية والتوجهات العامة للسياسات التعليمية التي يفترض أن تتضمنها وتسعى إليها أي سياسة تعليمية ومن ثم مقارنتها ببنود وثيقة سياسة التعليم في المملكة لمعرفة مدى تضمينها, كما تمت مراجعة أدبيات الدراسة المتعلقة بصياغة وتنفيذ السياسة التعليمية لمعرفة مدى دقة صياغتها و تنفيذ بنودها. وقد تم التوصل للنتائج التالية: أولاً- أن وثيقة سياسة التعليم في المملكة وُضعت قبل أكثر من أربعة وثلاثين عاماً ولم يجرِ عليها أي تعديل أوتطوير لتلبي التغيرات والتحديات التي طرأت على المجتمع السعودي وعلى العالم أجمع خاصة في مجال التعليم. ثانياً - من ناحية صياغة السياسة التعليمية, هناك بعض المشاكل في بنية النص لبعض البنود والتي تحتاج لإعادة صياغة حتى يسهل فهمها وتطبيقها. ثالثاً- من ناحية المضمون,  لم تتوافق سياسة التعليم السعودية تماماً مع المعايير الدولية والتوجهات العامة للسياسات التعليمية فهناك ما يلزم إضافته والتأكيد عليه. رابعاً-  من ناحية تطبيق هذه السياسة, لم يتم  تطبيق بعض البنود وبعضها كانت درجة تطبيقه أقل من المطلوب والبعض الآخر تم تطبيقه. وأخيراً تم التوصل لبعض المقترحات التي تفيد في تعديل هذه الوثيقة لتتوائم مع المعايير الدولية والتوجهات العامة للسياسات التعليمية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أساليب التقويم النوعي في تدريس التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/8/1426) عبدالرحمن بن عبدالله محمد المالكي
    تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على أساليب التقويم النوعي في تدريس التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية.  ولتحقيق هدف الدراسة والإجابة عن تساؤلاتها فقد قام الباحث بدراسة ميدانية وصفية شملت 91 معلماً من معلمي التربية الإسلامية في المرحلة الثانوية بمدينة مكة المكرمة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية، مستخدماً في ذلك استبانة قام بإعدادها والتأكد من صدقها وثباتها. وقد كشفت نتائج الدراسة أن جميع أساليب التقويم النوعي قد احتلت قيماً عالية في المتوسط الحسابي، وأن:  ملاحظة ولي الأمر للمتعلم في المنزل، واستفتاء ولي الأمر حول حرص المتعلم على أداء الصلاة،  وملاحظة انضباط المتعلم داخل الصف، واستفتاء ولي الأمر حول سلوك المتعلم في المسجد،  ومناقشة ولي الأمر حول غياب المتعلم،  والتلاوة الفردية للقرآن الكريم:  هي أعلى أســـــاليب التقويم النوعي أهمية.  وأن:  عقد حلقات البحث (السيمنارات)،  والأسئلة ذات النهايات المفتوحة،  و الإطلاع على سجل قيد المتعلمين:  هي أقل أساليب التقويم النوعي أهمية.  كما كشفت الدراسة أن جميع فئات عينة الدراسة تتفق في وجهات نظرها حول أساليب التقويم النوعي في تدريس التربية الإسلامية وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى أي متغير من متغيرات الدراسة.  وقد ختم الباحث دراسته بعدد من التوصيات والمقترحات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مستوى وعي طلبة برنامج معلمي مجال الدراسات الاجتماعية ومعلمي هذه المادة بالآثار الثقافية والاجتماعية لأبعاد ظاهرة العولمة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/8/1426) سميح محمود الكراسنة; سليمان محمد قزاقزة
    يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مستوى وعي طلبة برنامج معلمي مجال الدراسات الاجتماعية ومعلمي هذه المادة بالآثار الثقافية والاجتماعية لأبعاد ظاهرة العولمة. ولجمع البيانات اللازمة، تم إعداد أداة اشتملت على 38 فقرة، خضعت هذه الأداة لإجراءات الصدق والثبات. تكونت عينة البحث من 46 من الطلبة المعلمين، و178 من معلمي الدراسات الاجتماعية. تم استخراج المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية لتقديرات أفراد العينة عن طريق (SPSS)، كما استخدم اختبار (ت) للتعرف على مدى وجود فروق بين المتوسطات لمعرفة ما إذا كانت دالة إحصائيا لمتغيري الجنس، والوظيفة أو المهنة. أظهرت النتائج أن وعي غالبية أفراد العينة بالآثار الاجتماعية والثقافية لأبعاد ظاهرة العولمة كان في إطار درجة متوسط، و أن وعي الطلبة المعلمين بالآثار الاجتماعية والثقافية لظاهرة العولمة كان أكبر من وعي المعلمين في المدارس، مع عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين وعي المعلمين و الطلبة بالآثار الاجتماعية والثقافية لظاهرة العولمة تعزى لأثر متغير الجنس.  وفي ضوء النتائج، تم اقتراح عدد من التوصيات، كان أهمها: الاهتمام بإعداد المعلمين (سواءً أكان ذلك قبل الخدمة أو في أثنائها) وتزويدهم بالمعارف التي تساعد في بناء آليات للتعامل مع أبعاد ظاهرة العولمة بدرجة من الوعي والحكمة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تجديد أصول الفقه وملامحه عند ابن تيمية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/1/1427) محمد خالد منصور
    يتناول موضوع البحث قضية مهمة معاصرة تتعلق بعلم أصول الفقه الإسلامي، وهي الدعوة إلى تجديده، وقد عرض البحث جملة من هذه الدعوات و الجوانب التي يطالها هذا التجديد، وما لا يدخل ضمن مفهومه، وقد اختار الباحث شخصية علمية أصولية وهو شيخ الإسلام ابن تيمية ليكون أنموذجاً لمنهج تجديدي متميز في علم أصول الفقه، يجمع في ثنايا منهجه أصالة هذا العلم، والمحافظة على ثوابته، وربطه بالواقع التطبيقي لعلم الفقه بما يربط بين هذين العلمين، ويجعل من علم أصول الفقه الإسلامي أداة صالحة ومتجددة للاستنباط بما يحقق فريضة الاجتهاد، وقد توصل البحث إلى ضرورة تجديد أصول الفقه بالاستفادة من الميراث الأصولي الذي تركه علماء الإسلام، ومنهم شيخ الإسلام ابن تيمية.