العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/555

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الفطريات المصاحبة لأعراض مرضية على أشجار الزيتون في منطقتي الرياض والجوف من المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) سليمان محمد الشبل
    تم إجراء حصرا ميدانيا للفطريات المصاحبة للأعراض المرضية على أشجار الزيتون في منطقتي الرياض والجوف من المملكة العربية السعودية وذلك من خلال ثلاث زيارات حقلية لعدد من مزارع الزيتون في تلك المناطق وذلك خلال أشهر مارس ومايو وسبتمبر 2004م. وقد تم جمع 448 عينة مصابة، منها 115 عينة من الرياض و333 عينة من الجوف، وبلغ عدد عينات كلاً من الجذور والافرع 206 لكل منهما وعدد عينات الاوراق 21 والثمار 15. كان من أبرز وأهم الأعراض التي تم مشاهدتها وبشكل منتشر هو حالة الموت والجفاف الكامل أو الجزئي والذبول ولم يتم عزل أية فطريات ممرضه من الأوراق والثمار. وقد تبين من الزيارات الحقلية أن أغلب الأصناف المزروعة كانت النيبالي المحسن والصوراني.
        تم تعريف 18 جنساً من الفطريات من جميع العينات التي تم العزل منها، وشملت الفطريات التالية Alternaria sp ، Aspergillus sp. ، Cheatomium sp. ، Cladosporium sp. ، Colletotrichum sp ، Diplodia sp. ، Fusarium spp ، Helminthosporium sp. ، Hendersanula toruloidea ، Macrophomina phaseolina ، Phoma exigua ، Phomopsis sp. ، Pythium sp. ، Rhizoctonia solani ، Stemphylium botryosum ، Trichoderma sp. ، Ulocladium sp. والفطر Verticillium dahliae حيث تم عزل 14 جنساً من منطقة الرياض و13 جنساً من منطقة الجوف حيث تم تعريف تسعة أجناس من المنطقتين. وقد تم عزل 8 أجناس من الجذور و11 جنس من الأفرع في كل من المنطقتين.
        كان عدد العزلات الفطرية من منطقة الجوف أكبر من عدد العزلات الفطرية من منطقة الرياض وبنسبة 50٪ ، وكان الفطر Fusarium spp. هو أكثر الفطريات تواجداً بعدد عزلات 147 عزلة مثلت حوالي 36٪ من إجمالي العزلات وتلاه الفطر Alternaria sp. بعدد 112 عزلة مثلت حوالي 28٪ من إجمالي العزلات وتم عزل خمسة فطريات مرة واحدة فقط لكل منها. كان عدد العزلات الفطرية التي تم عزلها من الأفرع أعلى من تلك التي تم عزلها من الجذور. تم عزل فطريات Aspergillus sp. و Diplodia sp. و Helminthosporium sp و Hendersanula toruloidea و Phomopsis sp. و Stemphylium botryosum و Ulocladium sp. من الأفرع فقط بينما تم عزل فطريات Macrophomina phaseolina و Pythium sp. و Rhizoctonia solani من الجذور فقط.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    البعد الاقتصادي لتنمية  القطاع الزراعي باستخدام معادلات التكامل المشترك
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) سفر حسين القحطاني; عادل محمد خليفة غانم
    استهدفت هذه الدراسة قياس درجة النمو في القطاع الزراعي مع دراسة العوامل الاقتصادية المحددة لإنتاجيته خلال الفترة 1985- 2003م. واعتمدت هذه الدراسة في تحقيق أهدافها على التحليل الاقتصادي القياسي،وعلى وجه التحديد اعتمدت على اختبارات جذر الوحدة وتقدير معادلات التكامل المشترك بطريقة أنجل– جرانجر ذات الخطوتين وطريقة Juselius  Johansen and  .
           وأسفرت هذه الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها: 1- بالرغم من تراجع كل من عدد الآلات الزراعية وقيمة الإعانات المقدمة من البنك الزراعي العربي السعودي ووزارة الزراعة والقروض الزراعية إلا أن الدخل الزراعي ازداد بمعدل نمو سنوي بلغ 3.1% خلال الفترة 1985- 2003م ، 2- حقق القطاع الزراعي نمواً اقتصادياً متواضعاً بلغ محصلته نحو 1.041 خلال فترة الدراسة وذلك من خلال الدعم الحكومي المباشر وغير المباشر وزيادة الاستثمارات الزراعية والتي بلغ معدل النمو السنوي لها نحو 9.7% خلال نفس الفترة المشار إليها آنفا ، 3- يعتبر كل من العمالة والاستثمارات الزراعية الثابتة  والآلات من أهم العوامل المحددة لإنتاجية القطاع الزراعي، حيث تبين أن تغير نصيب الوحدة الأرضية من العمالة والاستثمارات الثابتة  والآلات الزراعية بنسبة10% يؤدي إلى تغير نصيب الوحدة الأرضية من الدخل الزراعي(إنتاجية القطاع الزراعي) بنسبة بلغت 0.6%، 2.1%، -0.9% على التوالي؛ وذلك وفقا لنموذج تصحيح الخطأ لأنجل– جرانجر. أما وفقاً لطريقة Juselius  Johansen and ، فقد تبين أن تغير نصيب الوحدة الأرضية من العمالة والاستثمارات الثابتة  والآلات الزراعية بنسبة 10% يؤدي إلى تغير نصيب الوحدة الأرضية من الدخل الزراعي(إنتاجية القطاع الزراعي) بنسبة بلغت 0.5 %، 24.4%، -5.6% على التوالي، 4- توصي هذه الدراسة بضرورة تقييم كفاءة واستخدام الآلات الزراعية وزيادة الاستثمارات الزراعية بهدف رفع الكفاءة الإنتاجية للقطاع الزراعي، وبذلك زيادة نصيبه النسبي في الدخل المحلي الإجمالي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الاحتياجات التدريبية الفنية النباتية للعاملين في مجال تنسيق الحدائق في الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة بأمانة مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) محمد بن صالح الشنيفي; محمد بن سليمان السكران; عبد المحسن بن مصلح الغامدي
    يهدف البحث إلى تحديد الاحتياجات التدريبية الفنية النباتية للعاملين في مجال تنسيق الحدائق بمدينة الرياض، وقد تم إجراء الدراسة على المهندسين والفنيين الزراعيين العاملين في مجال تنسيق الحدائق بالإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة في أمانة مدينة الرياض, وعددهم 70 منهم 35 مهندساً زراعياً، و35 فنياً زراعياً، وذلك بالاعتماد على الاستبانة التي أعدها الباحثون.
    وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج, أهمها:
    1- وجود نسبة كبيرة من العاملين في مجال تنسيق الحدائق لم يحصلوا على دورات تدريبية في مجال العمل.
    2- أن الاحتياج التدريبي للمهارات الفنية النباتية والري والتسميد للمهندسين والفنيين الزراعيين كانت بدرجة متوسطة حيث تراوح المتوسط الحسابي لكل مهارة بين2.33-3.66.
    3-عدم وجود فروقات ذات دلالة إحصائية بين بعض الصفات الشخصية والاحتياجات التدريبية في المهارات النباتية والتسميد والري.
    وفي نهاية البحث تم وضع مجموعة من التوصيات تتعلق بالاحتياجات التدريبية للمهندسين والفنيين الزراعيين العاملين في مجال تنسيق الحدائق في أمانة مدينة الرياض, وكان أهمها:
    1- العمل على وضع أساليب محددة وواضحة يتم الاعتماد عليها في تحديد الاحتياجات التدريبية في مجال تنسيق الحدائق.
    2- إلحاق المهندسين والفنيين الزراعيين بدورات تدريبية في مجال المهارات الفنية النباتية، والري، والتسميد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أقلمة فروج اللحم خلال الفترة الحرجة الثانية و أثره على الارتباطات المظهرية بين دليل الإجهاد و بعض معايير الدم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) محمد فاضل محمد علي; ناهل محمد علي
    أجريت هذه الدراسة في حقل دواجن قسم الثروة الحيوانية في كلية الزراعة و الغابات – جامعة الموصل - للفترة من 17/11/2002م لغاية 15/1/2003م على أفراخ فروج اللحم. و الهدف من البحث هو تأثير الإجهاد الحراري على الصفات الإنتاجية لفروج اللحم وكذلك تقدير الارتباط المظهري بين دليل الإجهاد وبعض مكونات الدم.
    استخدم في هذه التجربة 150 فرخاً عمر يوم واحد ، قسمت إلى جزأين، الجزء الأول لم يتعرض لأي إجهاد حراري و الجزء الثاني عرض إلى إجهاد حراري عند عمر 22 ، 23 ، 24 يوم على التوالي من عمر الطائر عند درجة حرارة 36±1مْ. وقد تم التوصل   إلى النتائج التالية:
    تفوق معنوي للقطيع المجهد على القطيع غير المجهد بوزن الجسم الحي و نسبة التصافي وانخفاض معنوي في نسبة النفوق عند عمر 7 أسابيع ، وتم الحصول على أكبر زيادة وزنية مع انخفاض في كمية العلف المستهلكة و تحسن في كفاءة التحويل الغذائي للقطيع المجهد للفترة 4-7 أسابيع، وارتفعت معنويا درجة حرارة الجسم و زادت كمية الماء المستهلك للقطيع المجهد مقارنة بغير المجهد ، وحصل انخفاض معنوي في حجم الخلايا المضغوطة و ارتفاع معنوي في نسبة الخلايا المتغايرة (غير اللمفاوية) إلى الخلايا اللمفاوية .
    حصول تغيرات فسيولوجية في بعض صفات الدم ، و حصول ارتفاع معنوي في القطيع المجهد في تركيز جلوكوز و كولسترول بلازما الدم و انخفاض معنوي في تركيز بروتين بلازما الدم للقطيع المجهد مقارنة بغير المجهد ، وهذا يدل على حدوث أقلمة في القطيع المجهد ؛ نظرا لارتفاع الخلايا المتغايرة إلى الخلايا اللمفاوية (H/L) في النسل المجهد ، أما حمض البوليك في بلازما الدم فقد ارتفع معنوياً في القطيع المجهد.
    وتم تقدير معامل الارتباط المظهري بين نسبة الخلايا المتغايرة إلى الخلايا اللمفاوية (H/L) و صفات الدم عند عمر (49) يوماً ، وذلك للارتباط الموجب العالي لهرمون الإجهاد الكورتيكسترون و نسبة الخلايا المتغايرة إلى الخلايا اللمفاوية (H/L) و الذي يعد أحسن مقياس لدليل الإجهاد الحراري و الفسيولوجي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير كمية الغذاء ودرجة الحرارة الفصلية على معدل نمو
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) عبد الله العويمر; أحمد الحيدري; محمد أبوهيف
    استخدم في هذه الدراسة 24 حملاً نجدياً لدراسة تأثير مستوى الغذاء المأكول ووزن الجسم على جودة الإنتاج ودرجة حرارة الجسم الداخلية خلال أشهر الشتاء والصيف في المملكة العربية السعودية. تم وضع مجسات قياس درجة الحرارة داخل تجويف كل حمل وذلك لمراقبة التغير في درجة حرارة الجسم الداخلية، ووزعت الحملان عشوائياً (12 حملاً لكل موسم)  إلى ثلاث مجاميع طبقاً لمستوى الغذاء المأكول (منخفض 55 جم/كجم 0.75 يوميا، متوسط 68 جم/كجم 0.75 يومياً ، عالي 81  جم/كجم 0.75 يوميا). نفذت تجربة التغذية عندما وصلت الحملان إلى وزن جسم 25، و35 و45 كجم، حيث غذيت جميع الحملان فرديا خلال فترة الـ 3 أسابيع التجريبية. أوضحت النتائج أنه لا يوجد تأثير معنوي (P<0.05)  للفصل الموسمي على جودة إنتاج الحملان عند وزن 25 كجم، وعندما ارتفع وزن الجسم إلى 35 كجم لوحظ أن الحملان المرباة خلال فصل الشتاء وتغذت على مستوى متوسط وعالي من المادة الجافة اكتسبت وزن جسم يومي بمعدل أعلى (P<0.05) بحوالي 4.6 و 22.9% واستهلكت 6.3 و 17.2% مادة غذائية أقل (P<0.05) لكل وحدة نمو مكتسب على التوالي عند مقارنتها بالحملان التي ربيت خلال فصل الصيف. وقد لوحظ أن الحملان ذات وزن 45 كجم  والمغذاة خلال فصل الشتاء على مستويات منخفضة، ومتوسطة وعالية نمت بمعدل  5 ، و35.1  و31.3%  أسرع (P<0.05) وكانت أفضل (P<0.05) في تحويل الغذاء إلى وزن بحوالي 6.4 ، و25.5 ، و23.7% على التوالي بالمقارنة مع حملان فصل الصيف. وبصورة عامة وجد أن زيادة مستوى الغذاء الجاف المأكول يومياً يصاحبه ارتفاع معنوي (P<0.05) في معدل الزيادة اليومية لوزن الجسم والكفاءة الغذائية التحويلية لجميع الأوزان في التجربة. وجد أن متوسط درجة حرارة الجسم الداخلية للحملان ارتفع (P<0.05) بـمعدل  0.19 ، و0.12 و 0.13 درجة خلال أشهر الشتاء بالمقارنة مع أشهر الصيف، وذلك للحملان التي يزن جسمها 25، و35 و45 كجم على التوالي، ولوحظ أيضاً أن الزيادة في كمية الغذاء اليومي المأكول صوحبت بزيادة (P<0.05) موازية في درجة حرارة الجسم الداخلي لجميع الأوزان التي تحت دراستها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استخدام الحقن بكلوريد الكالسيوم والتعتيق لتحسين طراوة لحوم الإبل المسنة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) عبد الله ناصر العويمر
    أجريت هذه التجربة لدراسة تأثير الحقن بكلوريد الكالسيوم والتعتيق على فترات زمنية مختلفة على طراوة لحوم إناث الإبل المسنة . تم أخذ العضلة العينية (Longissimus Muscle) ما بين الضلع 7-11 من 10 ذبائح من الإبل المسنة ( عمر ما فوق 6 سنوات).  تم حقنها بعد الذبح ب 24 ساعة بمحلول كلوريد الكالسيوم (درجة غذائية) بتركيز  300 ملي مول و بنسبة 10% (وزن/وزن) و من ثم تعبئتها في أغلفة بلاستيكية تحت تفريغ و التخزين على 2م لمدة 3, 7, و 10 أيام، عند اليوم الأول و نهاية كل فترة تخزين  قدر كل من : قوة قطع العضلة المطبوخة، درجة تكسير الليفة، طول الليفة ( الساركومير) فقد الرطوبة أثناء الطبخ والتعتيق. أوضحت النتائج أن قوة القطع انخفضت في العينات المحقونة بكلوريد الكالسيوم عن غير المحقونة في كل فترات التعتيق وكان الانخفاض معنوياً في اليوم الثالث.  كما أوضحت النتائج أن قوة القطع انخفضت تدريجيا كلما زادت مدة التعتيق في جميع الفترات. لم يكن للتعتيق في العينات غير المحقونة تأثيراً على طول الليفة العضلية.  درجة تكسير الليفة لم تتأثر معنوياً بالحقن بكلوريد الكالسيوم  بينما كان التأثير لعامل التعتيق خاصةً في اليوم السابع والعاشر.  كانت هناك زيادة معنوية في  قيم فقد التخزين  (p<0.05)  للعينات المحقونة مقارنة بالعينات التي لم تحقن.  أدى الحقن إلى زيادة معنوية  (p<0.05)  في فقد الرطوبة أثناء الطبخ خلال اليوم الثالث والسابع وأيضاً كان للتعتيق في المعاملتين تأثير معنوي في زيادة السائل المفقود.  نستنتج من هذه الدراسة  أن حقن لحوم الإبل المسنة بمحلول كلوريد الكالسيوم بعد الذبح ب24 ساعة والتعتيق لمد 3 أيام يعد طريقة فعالة لتحسين طراوتها.