المجلد 10
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 8 من 8
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحركة الأدبية الطبيعية اليابانية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) كرم خليل سالم
    تناول هذا البحث تاريخ تطور الحركة الطبيعية عن طريق سرد مجموعة من أدباؤها أمثال شيمازاكي، الذي وظف قلمه الأدبي بتصوير جميع ظواهر الحياة من متغيرات سياسية واجتماعية، وأيضاً تعرض إلى تاياما الذي توسع في قراءة الأعمال الغربية فتأثر بالأديب الفرنسي إميل زولا والأديب جونكورت، وحاول أن يستورد أفكارهم ومزجها بالأفكار اليابانية الخالصة عند كتابته للرواية الطبيعية. وتطرق أيضا إلى الطبيعي توكودا الذي تأثر بالروائي الفرنسي زولا، والروائي الأمريكي دريسير تيودور وأضفى الجديد على الرواية الطبيعية مثل التركيز الشديد على سيكولوجية أشخاص الرواية والتعمق في رسم الشخصيات الشئ الذي لا نجده في روايات المدرسة الطبيعية الغربية، فتعتبر أعماله مرآة واضحة لمجتمع عصر ميجي الذي عاشه الأديب. وفي الجزء الثاني تعرض البحث للمذاهب المعارضة للطبيعيون، أمثال الروائي ناجاي كافو الذي حاول المحافظة على الأسلوب الحسي الجمالي الأدبي الياباني، ونوه أيضا إلى الأديب تانيزاكى، ولمعرفة خصائص أسلوبه المميز تم تقسيم حياته الأدبية إلى مرحلتين، مرحلة التأثر فأفكار ونظريات الأدباء الغربيين، والثانية العودة إلى الماضي والروح اليابانية التقليدية العريقة. وتم التنويه إلى الأديب سوسكي صاحب الأسلوب الجمالي الذي اتسم بالقدرة على التوليف بين المفاهيم الأدبية الغربية واليابانية، وفي نهاية هذا الجزء تعرض البحث للروائي موري من المعارضين للطبيعيين بسبب نظرتهم الآلية للحياة وعدم اهتمامهم بالقيم الجمالية للأدب. وتناول البحث في الجزء الأخير الحركة الأخرى المعارضة للنزعة الطبيعية ( حركة شجرة السندر)، وقد تميزت بالمعارضة المباشرة للطبيعيين عن طريق كتابة الأعمال ذات الطابع الحسي المميز الرقيق، لذلك تعتبر خطوة على طريق تطور الرواية اليابانية الحديثة. وأبرز رواد الحركة موشانوكوجي مؤسس الحركة، وأعماله تهدف معارضة الطبيعيين ومعالجة المشاكل الاجتماعية في المجتمع الياباني. والروائي شيجا من مؤسسي الحركة ومعارضا للنزعة الطبيعية معبرا عن الأحاسيس والمشاعر والمفاهيم الإنسانية، ورافضا للاحتكاك والاتصال بالمفاهيم الغربية، والروائي اريشيما الذي تأثر بالأدباء الغربيين والأمريكيين، وحاول من خلال كتاباته معالجة القضايا الاجتماعية، وذلك من خلال تفاعله وجدانيا مع طبقة الكادحين في المجتمع.
    هكذا أسهمت الحركة الأدبية الطبيعية التي ظهرت مع أوائل حقبة ميجي 1868م حتى نهاية تلك الحقبة في تطور الرواية اليابانية الحديثة، وذلك عن طريق جلب المفاهيم والنظريات والأفكار الغربية وتوليفها مع المفاهيم والأفكار والروح اليابانية التقليدية، فالحركة خطوة على طريق تطور وإستحداث الرواية اليابانية الحديثة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الدلالة اللغوية والتاريخية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) شعبان محمد عبد الله سلام
    ملخص البحث. يتناول البحث بعض الرموز التي تلعب دورا مهما في الحياة الدينية والتاريخية والاجتماعية لليهود. وقد سار البحث في اتجاهين ممتزجين معا، هما: الاتجاه اللغوي والدلالي لمسميات هذه الرموز من حيث الاشتقاق والاستخدام كألفاظ لها دلالات محددة، فضلا عن استخدامها في تراكيب لغوية متنوعة أكسبتها معان جديدة ذات بعد بلاغي.
    وتنقسم هذه الرموز إلى قسمين: الأول- يتعلق بدرع داود، وسبب الربط بين الدرع وداود عليه السلام، واتخاذه رمزا لعلم إسرائيل. و((المنوراه)) و((الحنوكياه)) المشابة لها.
    والثاني- أدوات إقامة الشعائر والاحتفالات الدينية والاجتماعية، وتشمل ((البوق)) المسمى ((شوفار))، والبوق الآخر المسمى ((حصوصيرت))، والفرق بينهما. و(( والمزوزاه)) و((التفلين))، وهما نوعان من التمائم التى يؤمن بها اليهود، أما ((الطليت)) و((الصيصيت)) فهما نوعان من الألبسة (رداء) يرتديها اليهودي عند الصلاة،. وقد بين البحث الفرق بينهما، وأوضح العلاقة اللغوية بين كلمة ((صيصيت)) و ((الأهداب)). وأخيرا تحدث البحث عن (( المنيان))- وهو اسم يكنى به عن العدد الذي لا بد من اكتماله لإقامة صلاة جماعة في المعبد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الكلاسيكية بين الأمس واليوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد نبيل النحاس الحمصي
    يهدف البحث إلى الوقوف على المعاني المختلفة التي تنطوي عليها كلمة ((الكلاسيكية)) وعلى تطورها الدلالي، منذ ظهرورها في العصور القديمة إلى يومنا هذا، وذلك من خلال تعريفاتها في المعاجم الفرنسية بدءا بمعجم الأكاديمية الفرنسية، الذي يراجع تأليفه إلى أواخر القرن السابع عشر ، وانتهاء بأحدث المعاجم. وبين كيف تطور مدلول الكلمة بفعل تأثيرات مختلفة وعلى الأخص في العصر الرومانسي.
    وتنقسم الدراسة إلى قسمين رئيسين يعالج الأول كلاسيكية الأمس ويسجل التطور الدلالي الذي طرأ على الكلمة من العصور القديمة إلى أواخر القرن التاسع عشر. ويتناول القسم الثاني كلاسيكية اليوم ليسجل الدلالات الجديدة التي اكتسبتها اللفظة في المعاجم الحديثة ولدى عدد من مشاهير النقاد الذين تصدوا لهذه الظاهرة في مجال الأدب.
    وخلاصة القول إن الكلاسيكية ليست مدرسة بقدر ماهي نزعة لها مقوماتها وثوابتها الخاصة التي تتميز بالعقلانية والمحافظة على قيم الأمة وموروثاتها، وهي لا تعني فقط كل ماهو تقليدي أو محافظ أو قديم، بل إنها من المكونات الأساسية للفكر الإنساني، شأنها في ذلك شأن الرومانسية. فهناك دائما أدباء يغلبون العقل على العاطفة وآخرون تغلبهم العاطفة.  أما من استطاع الموازنة بين القيمتين كان أقرب إلى الكمال.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظرة مدرسي اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية لمعايير تقييم الكتابة والتقييم الفعلي لها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عمر عطاوي
    ملخص البحث. تقدم هذه الورقة نتائج دراسة عن نظرة مدرسي اللغة الإنجليزية لمعايير تقييم الكتابة وعلاقة ذلك بتقييمهم الفعلي للكتابة. وقد وجد الباحث أن هناك تناقضاً بين ما يعتقد المدرسون أنه معايير مهمة وغير مهمة من الناحية النظرية وبين تقييمهم الفعلي للنصوص المكتوبة. كما وجد أن أولئك المدرسين يجدون صعوبة في التفريق بين التماسك cohesion بين الجمل والتسلسل المنطقي للأفكار في النص coherence . لذا يقترح القيام بورش عمل عن الفرق بين التماسك وانسجام النص، كما يوصي بالتركيز على الأخطاء المتعلقة بجوانب المعنى والتواصل في المراحل الأولى للتعليم الجامعي، وبعذ ذلك يتم التركيز على الأخطاء الخاصة بالنحو والصرف وتراكيب الجملة الصحيحة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة ظاهرة التلازم اللفظي في اللغة الإنجليزية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) رياض فايز حسين
    ملخص البحث. هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن قدرات الطلبة في اكتسابهم لظاهرة التلازم اللفظي في اللغة الإنجليزية، كما هدفت إلى تحديد الاستراتيجيات التي يستخدمها الطلبة مثل تأثير اللغة الأم على اللغة الثانية، والترادف وغيرها عند جهلهم بقضية تلازم المفردات مع بعضها البعض.
    وقد تألفت عينة الدراسة من 50 طالبا وطالبة في قسم اللغة الإنجليزية ومن مستوى السنة الثالثة والرابعة، وقد طلب منهم اختيار الكلمة المناسبة التي تتلازم مع غيرها من المفردات الواردة في النص.
    وقد أشارت النتائج إلى قصور الطلبة الواضح في استخدامهم لظاهرة التلازم اللفظي حيث بلغت النسبة لتلازم المفردات الصحيحة (39%) وجاء ترتيب الاستراتيجيات الأخرى على النحو التالي:
    تأثير اللغة الأم (30%)، واستخدام المترادفات (  2‚22%)، والتغاضي (8‚ 8%).
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    صوت النون في البناء الصوتي والصرفي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) سيد سليمان عليان
    ملخص البحث. لصوت النون أهمية خاصة في البناء الصوتي والصرفي لمفردات اللغة العبرية، هذه الأهمية تنبع من الخصائص الصوتية التي تميز نطقه، وتضفي عليه خصوصية تميزة عن بقية الأصوات الأخرى في اللغة. ومن سمات هذا الصوت أنه يدغم وأيضاً يتبادل مع أصوات مثل الميم والراء واللام في كل عصور اللغة العبرية. كما يوصف نطق بعض اليهود، في ضوء نطق صوت النون، بأنه نطق مؤنف أو أنفمي ومنهم يهود اليمن على سبيل المثال. والتغير الصوتي لصوت النون يغير في بناء المفردات الصرفي. ومن المعروف أن صوت النون الساكن بين متحركين يدغم ويعوّض عنه بتشديد ما بعده، ويسمى هذا في اللغة التماثل أو الادغام، وهذا قد يؤدي إلى مشكلات صوتية أو صرفية في اللغة. وثمة مشكلات لا يمكن حلها إلا في إطار مقارنتها بمثيلاتها في اللغات السامية، وبصفة خاصة اللغة العربية. ويناقش البحث أيضا الاستخدامات الصرفية لصوت النون باعتباره وحدة صرفية ذات معنى تسبق أو تلحق بالبناء الأساسي للمفرادات فتحددها بدلالة معينة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مشكلات واتجاهات الترجمة بالرجوع إلى العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) رامي الحمد الله
    ملخص البحث. يستعرض الباحث عملية الترجمة من الجوانب التالية: تعريف الترجمة التحريرية والترجمة الشفوية، علاقة الترجمة بتدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، والمهارات المطلوب توافرها للمترجم، الصعوبات التي تواجه المترجم من وإلى العربية، وقضية الترجمة والتعريب، والمترجم وسوق العمل، ويقدم الباحث مقترحاته بشأن تدريس الترجمة. كما يتضمن البحث أمثلة عملية من واقع الترجمة في قاعات الدرس للمشكلات التي تواجه الطلبة المتدربين على الترجمة في المرحلة الجامعية الأولى؛ وأخيراً يناقش الباحث دور الترجمة في تدريس اللغة الانجليزية كلغة أجنبية موضحاً السلبيات والإيجابيات لهذا الاتجاه في تعليم اللغة الأخرى.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الترجمة الآليــة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبد الله حمد الحميدان
    ملخص البحث. تقدم هذه الورقة دراسة كاملة ومكثفة للترجمة الآلية؛ فهي تناقش الجوانب الأساسية التالية للموضوع: التعريف بأهمية الترجمة الآلية، تاريخ نشأة وتطوير الترجمة الآلية، الاتجاهات في الترجمة الآلية، أنواع الترجمة الآلية، اتجاهات البحوث في الترجمة الآلية، محطات العمل، تقييم الترجمة، وأخيرا النظرة المستقبلية للترجمة الآلية.
    وبهذا يقدم الباحث دراسة شاملة متكاملة للقارىء في الجوانب الأساسية للترجمة الآلية.