مجلة السياحة ولآثار
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العلماء الملوك في اليمن في عصر الدولة الرسولية 1454 م) - 858 ه/ 1229 -626)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) محمد علي العروسي
    الكلمات المفتاحية: اليمن، ملوك الدولة الرسولية، العلماء، الملوك، مؤلفات الملوك، د.محمد علي العروسي.
    ملخص البحث. قامت الدولة الرسولية في مطلع القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي، وتعد أشهر
    الدويلات المستقلة التي قامت في اليمن في العصر الإسلامي. عرفت اليمن إبان العصر الرسولي (من سنة 626 إلى
    1454 م) نهضة علمية وثقافية واستقرار ً ا اقتصادي ً ا وسياسي ً ا، وتطور ً ا في الزراعة والصناعة، - سنة 858 ه/ 1229
    وشهدت مدن اليمن المختلفة توسع ً ا وتطور ً ا في العمران والبناء غير لم يسبق له مثيل، ويرجع السبب في ذلك إلى أن
    الملوك الرسوليين كانوا علماء، اجتهدوا في طلب العلم و َ جدوا في اكتساب المعارف حتى بلغوا درجات جهابذة العلماء
    ومكانتهم العظيمة، فصنفوا المؤلفات الجليلة النافعة المفيدة في مجالات وفروع العلوم المختلفة، وكرموا العلماء من
    عامة الناس وأنزلوهم في المكانة التي تليق بحالهم، وكافئوهم على مصنفاتهم، واستضافوا الكثير من العلماء المشهورين
    واستقدموهم من مختلف أقطار العالم الإسلامي وحببوا إليهم البقاء والعيش في اليمن بغية الاستفادة والاستزادة
    من علومهم، منهم العالم الأجل مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزبادي الذي قدم إلى اليمن في نهاية القرن الثامن
    الهجري/الربع عشر الميلادي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العلماء الملوك في اليمن في عصر الدولة الرسولية 1454 م) - 858 ه/ 1229 -626)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2010) محمد علي العروسي
    الكلمات المفتاحية: اليمن، ملوك الدولة الرسولية، العلماء، الملوك، مؤلفات الملوك، د.محمد علي العروسي.
    ملخص البحث. قامت الدولة الرسولية في مطلع القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي، وتعد أشهر
    الدويلات المستقلة التي قامت في اليمن في العصر الإسلامي. عرفت اليمن إبان العصر الرسولي (من سنة 626 إلى
    1454 م) نهضة علمية وثقافية واستقرار ً ا اقتصادي ً ا وسياسي ً ا، وتطور ً ا في الزراعة والصناعة، - سنة 858 ه/ 1229
    وشهدت مدن اليمن المختلفة توسع ً ا وتطور ً ا في العمران والبناء غير لم يسبق له مثيل، ويرجع السبب في ذلك إلى أن
    الملوك الرسوليين كانوا علماء، اجتهدوا في طلب العلم و َ جدوا في اكتساب المعارف حتى بلغوا درجات جهابذة العلماء
    ومكانتهم العظيمة، فصنفوا المؤلفات الجليلة النافعة المفيدة في مجالات وفروع العلوم المختلفة، وكرموا العلماء من
    عامة الناس وأنزلوهم في المكانة التي تليق بحالهم، وكافئوهم على مصنفاتهم، واستضافوا الكثير من العلماء المشهورين
    واستقدموهم من مختلف أقطار العالم الإسلامي وحببوا إليهم البقاء والعيش في اليمن بغية الاستفادة والاستزادة
    من علومهم، منهم العالم الأجل مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزبادي الذي قدم إلى اليمن في نهاية القرن الثامن
    الهجري/الربع عشر الميلادي.