المجلد 31
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تحديد القضايا الأخلاقية في البناء والتشييد: حالات دراسية في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 02/07/1439)
    تكمن مشكلة البحث في وجود قضايا وممارسات مهنية غير أخلاقية في صناعة البناءوالتشييد، ومن المهم التعرف إلى أنواع تلك القضايا والممارسات غير الأخلاقية لتجنبها ومنع الوقوع بالهفواتبغير قصد. اعتمدت منهجية البحث على الدراسات السابقة المتعلقة بأخلاقيات البناء والتشييد، وتتبع القضاياالأخلاقية المهنية التي حدثت في البناء والتشييد في المملكة العربية السعودية خلال السنوات العشر الماضية.تضمن البحث تحليل الحالات الدراسية التي تم تتبعها وجمعها من عدة مصادر، حيث تمت مراجعة عشرين20 ( حالة مهمة في مشاريع البناء والتشييد لتحديد القضايا الأخلاقية ذات الصلة في مشاريع البناء والتشييد (في المملكة العربية السعودية. تشير النتائج إلى أن هناك العديد من الأنواع المختلفة من القضايا الأخلاقية التيتحدث بالبناء والتشييد؛ والتي تم تصنيفها بين الاحتيال والتواطؤ، حيث شكل الاحتيال في تزوير الوثائقالنسبة الأعلى ) 83 %(، بينما حصلت أعلى نسبة في التواطؤ على ) 20 %( في التآمر بين المهنيين، ومن خلال هذهالنتائج، يجب التركيز بشكل أكبر على تحسين الأداء الأخلاقي في قطاع البناء والتشييد عبر القوانين والتعليموالهيئات الحكومية والجمعيات العلمية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تبني التراث العمراني في التعليم المعماري في الجامعات الأردنية منذ الثمانينيات حالة دراسية - الجامعة الأردنية والجامعة الأميركية بمادبا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/06/1439)
    يعتبر التراث من المواضيع الخلافية الإشكالية التي وقف الباحثون منها مواقف متباينةعكست الإشكالية في الدراسات النقدية النظرية في المجال العمراني. وبينما انقسم النقاد بين مؤيد ومدافع،ومعارض متشكك، وفريق ثالث يقف موقفاً متوازناً بين طروحات الفريقين؛ فقد انعكست دراسة ونقدتبني التراث في التعليم المعماري خصوصاً وفي التطبيق العملي عموماً، على حالة غير مسبوقة في ساحة العمارةالعربية المعاصرة، شابَا مساجلات وجدل في الخطاب والفكر المعماري العربي معاً. ونظراً للمنعطفات التيمرت بها العمارة العربية المعاصرة منذ فترة الثمانينيات، ودورها الذي تفترضه هذه الورقة في صوغ معالم الحقبةاللاحقة في العمارة، وتحديداً العمارة الأردنية وهي مجال هذه الدراسة، وبروز بعض رواد العمارة العربية الذينأثّروا ليس فقط في التطبيق العملي على ساحة العمران، وإنما في تشكيل حركة فكرية انطلقت من معاهد العلموالجامعات لعلاقتهم آنئذ بالتدريس؛ فإن هذه الورقة تهتم بتتبع أوجه من هذه التأثيرات المتبادلة. ولهذا الهدفتفترض هذه الورقة وجود علاقة تبادلية بين التطبيق العملي والفكر الأكاديمي فيما يخص تبني التراث العمرانيوظهور ذلك بوصفه نمطاً أكاديمياً مقابل الأطروحات والأنماط الأخرى التي تنتمي للعمارة العالمية. ولذلكتهتم هذه الورقة تحديداً بتتبع هذا النمط الذي يتبنى التراث بوصفه طرحاً أكاديمياً وضمن تأثير تطبيقاتبعض رواد العمارة المحلية في الأردن - انطلاقاً من الثمانينيات وحتى ما بعد الألفية الثالثة. ولهذا الغرضتستعرض الورقة حالتين دراسيتين تنتمي إحداهما لفترة الثمانينيات في الجامعة الأردنية والأخرى تتمثل فيبعض مناهج تدريس التراث في مراسم التصميم المعماري في الجامعة الأمريكية بمادبا، وضمن تجربة مؤلفيهذه الورقة. وتعتمد الورقة في الجزء الأول من الورقة منهج الطرح التوثيقي اعتماداً على المصادر الأدبية المتوفرةفي عرض الواقع العمراني منذ الثمانينيات، بينما تعتمد تجربة أكاديمية ضمن محددات وأطر البرنامج الأكاديميفي تدريس التصميم المعماري في الحالتين الدراسيتين. وهي بذلك محاولة قراءة نقدية تحليلية وضمن خبرةوبحيث قد لا تشير، بالضرورة، ،)Pilot Study( أكاديمية واعتماداً على حالات دراسية كدراسة اختبارية أوإلى أبعد من محتواها الظرفي المكاني والزمني، وهي أبرز محددات هذه الدراسة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الخط العربي في العمارة الحديثة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/08/1438) مساعد بن عبدالله السدحان
    ظل استخدام الخط العربي في عمارة المسلمين استخداماً تقليدياً، ولكن في السنوات القليلة الماضيةلُوحظ استخدام الخط بأساليب وتقنيات مختلفة في النواحي الشكلية، والوظيفية، وكذلك مواد البناء. ونتيجةلعدم وجود معرفة كافية حول استخدام الخط العربي في العمارة الحديثة من حيث اتجاهاته المختلفة، جاء هدفهذه الدراسة مُثلاً في الكشف عن اتجاهات استخدام الخط العربي في العمارة الحديثة، حيث قامت الدراسةبجمع مجموعة من الصور لعدد من المباني التي استخدمت الخط، وتحليلها، والتوصل إلى نتائج كان من أهمها:أن الخط العربي قد ظهر بثلاثة اتجاهات تمثلت في: الاتجاه التقليدي، والذي يعد استمراراً لأساليب استخدامالخط في العمارة القديمة، والاتجاه المختلط الذي راعى الشكل التقليدي، واستخدم الأساليب الحديثة فياستخدام الخط من حيث المادة والتقنية، والاتجاه الجديد الذي استخدم الخط بشكلٍ غير تقليدي.