المجلد 25

استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الأسرى في النقوش اليمنية القديمة ( دراسة تحليلية)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 13/2/1433) هالة يوسف محمد سالمملخص البحث. تناولت بعض النقوش السبئية أخبار حروب سجل قادتها أنهم خاضوها بأوامر من حكامهم،وحرص هؤلاء القادة على تسجيل تفاصيل هذه الحروب ضمن سياق النقوش التذكارية الدينية التي كانوا يتقربونبها إلى معبوداتهم حمداً لها على ما حققته لهم من انتصارات أو غنائم استولوا عليها. وقد ورد ذكر غنائم هذه الحروبمفصلاً في كثير من النقوش وكان من بينها الأسرى من المحاربين ويُعنى هذا البحث بهم وبأوضاعهم، وبالفرقبينهم وبين السبايا والرهائن. كما يشير البحث إلى أعدادهم ونصيب المعابد والملوك والقواد والجنود منهم كجزء منالغنائم، هذا فضلاً عن طرق معاملتهم. وتبين من خلال الدراسة قلة أعداد الأسرى قياسا بأعداد السبايا، بالإضافةإلى عدم ذكر الألفاظ الدالة على الأسرى في معظم النقوش التي تعود إلى عصر المكاربة وتلك التي تعود إلى الفترةالسبئية المتأخرة.مقالة وصول حر الملك اللحياني (تلمي بن هناوس) رؤية من خلال النقوش(دار جامعة الملك سعود للنشر, 14/6/1433) هند محمد التركيملخص البحث. يُعنى البحث بتقديم دراسة عن الملك تلمي بن هنأوس من خلال النقوش التي أُرخت باسمه،وحددت بسنوات حكمه، ومن ثم إلقاء الضوء على مملكة لحيان وموقعها وطبيعة نظام الحكم فيها وديانتها، والآلهةالمعبودة فيها، وحياتها الاجتماعية حسب ما أشارت إليه النقوش، كذلك ذكر النقوش التي أشارت إلى الملك تلمي،والتي عُثر عليها في محافظة العُلا )موقع وجبل أم درج، جبل عكمة(، وفي محافظة تيماء )موقع قرية(.مقالة وصول حر النسب إلى الأم في جنوب الجزيرة العربية في ضوء الدراسات السابقة /محاولة جديدة للدراسة في ضوء النقوش(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/2/1433) نورة بنت عبدالله النعيمملخص البحث. تتناول هذه الدراسة محاولات بعض الدارسين لتاريخ جنوب الجزيرة العربية المعاصرين إحياءفكرة معرفة العرب لنظام النسب إلى الأم وممارسته في جنوب الجزيرة العربية ، معتمدين على مجموعة صغيرة منالنقوش اعتقدوا أن فيها ما يوحي بطريق غير مباشر بممارسة هذا النظام الاجتماعي ولو بصورة محدودة، لعدموجود نقوش فيها نسب صريح إلى الأم، واعترافهم الكامل بسيادة النسب القائم على القرابة الأبوية،وبالإضافة إلىالنقوش اعتمدوا على الروايات الكلاسيكية، وبعض ما ذكره بعض الرحالة الغربيين عن العادات والتقاليد التيتمارسها قلة من قبائل جنوب الجزيرة حالياً، ومفترضين أن هذه من بقايا نظام نسب الأم القديم.مقالة وصول حر فحص وصيانة وترميم تابوت فخاري مستخرج من حفائر كلية الآثار جامعة القاهرة – سقارة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/2/1433) عبد اللطيف حسن أفندي; وليد كامل عليملخص البحث. يتناول البحث فحص وتحليل المكونات المعدنية لتابوت من الفخار من منطقة آثار سقارة ممايعطينا وصفاً شاملاً لمكوناته المعدنية وتكنولوجيا الصناعة ولاسيما نوع الطفلة المستخدمة في صناعته وطبيعة الموادالمضافة سواءً كانت مواد عضوية أو غير عضوية. هذا إلى جانب وصف تقنية الحرق وما أحدثته من تغير في تركيبالجسم الطيني وذلك من خلال التعرف على المكونات المعدنية والأطوار الزجاجية بعد عملية الحرق أو الاستخدامالوظيفي. كما أعطت الفحوص والتحاليل معلومات عن طبيعة التلف بسبب عيوب الصناعة أو الاستخدامالوظيفي أو بسبب الدفن في التربة. ومنطقة آثار سقارة من المواقع الأثرية التي تعود إلى عصر الدولة القديمةوالوسطي، فهرم زوسر المدرج يعود إلى عصر الدولة القديمة، وبها العديد من بعثات الحفائر المصرية والأجنبيةالتي كشفت عن آثار ثابتة ومنقولة تعود إلى عدة عصور مختلفة بدء من الدولة القديمة وحني العصر الصاوي.وتم إجراء العديد من الفحوص والتحاليل المختلفة مثل الفحص بالمجهر المستقطب والفحص بالمجهر الإلكترونيعلى الكسر )XRD( والفحص الميكروبيولوجي والتحليل بطريقة حيود الأشعة السينية )EDX) الماسح المزود بوحدةالفخارية وذلك بغرض تشخيص مظاهر التلف المختلفة للتأكيد على طبيعة التلف من عيوب الصناعة من جانبأو تأثير بيئة الدفن من جانب آخر، حيث يعتمد تأثير بيئة الدفن على ما سببته تكنولوجيا الصناعة من تلف طوالمراحلها المختلفة، وبناءً على تلك الفحوص والتحاليل تم وضع خطة علمية لعلاج وصيانة الأثر موضوع البحث،وتوصل البحث إلى أهمية استخدام خليط الفاكر والبارالويد ب 82 في تقوية الفخار الأثري واستخدام لاصقالبارالويد ب 72 بتركيز 60 % في تجميع كسر التابوت الفخاري، واستخدام مادة الديوروفكس كمادة استكمالوالبارالويد ب 82 بتركيز 5% كمادة للحماية والعزل.