المجلد 25

استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر النسب إلى الأم في جنوب الجزيرة العربية في ضوء الدراسات السابقة /محاولة جديدة للدراسة في ضوء النقوش(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/2/1433) نورة بنت عبدالله النعيمملخص البحث. تتناول هذه الدراسة محاولات بعض الدارسين لتاريخ جنوب الجزيرة العربية المعاصرين إحياءفكرة معرفة العرب لنظام النسب إلى الأم وممارسته في جنوب الجزيرة العربية ، معتمدين على مجموعة صغيرة منالنقوش اعتقدوا أن فيها ما يوحي بطريق غير مباشر بممارسة هذا النظام الاجتماعي ولو بصورة محدودة، لعدموجود نقوش فيها نسب صريح إلى الأم، واعترافهم الكامل بسيادة النسب القائم على القرابة الأبوية،وبالإضافة إلىالنقوش اعتمدوا على الروايات الكلاسيكية، وبعض ما ذكره بعض الرحالة الغربيين عن العادات والتقاليد التيتمارسها قلة من قبائل جنوب الجزيرة حالياً، ومفترضين أن هذه من بقايا نظام نسب الأم القديم.مقالة وصول حر نقش جديد من تعز (NAS4)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/1/1433) نعمان أحمد سعيد العزعزيملخص البحث. تقع محافظة تعز في الزاوية الجنوبية الغربية من اليمن، وقد عرفت في التاريخ القديم باسم )المعافر(،وهو إقليم واسع كان يشمل محافظة تعز الحالية وأجزاء من محافظتي )لحج و إب(، وتشرف محافظة تعز على مضيقباب المندب الذي يربط بين البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي، وتعد جسر التواصل الحضاري بين جنوبالجزيرة العربية والقرن الإفريقي منذ أقدم العصور.وعلى الرغم من أن تعز دخلت تحت حكم كثير من الممالك اليمنية القديمة )أوسان – سبأ – قتبان – حمير( لكنتاريخها القديم لم يكتب حتى الآن وذلك لندرة الدراسات عن آثارها ونقوشها القديمة وهذا يفسر اهتمامنا بنشربعض نقوشها.وتكمن أهمية هذا البحث في أنه يدرس نقشاً جديداً يذكر لأول مرة المعبودين القتبانيين )عم و أنباي( في محافظة تعز،ويوضح أن دلالة هذا النقش الدينية والسياسية تتكامل مع دلالة نقوش يمنية قديمة أخرى وجدت في تعز، مما يؤكدأن الزاوية الجنوبية الغربية من اليمن )المعافر( كانت امتداداً للحدود الغربية لمملكة قتبانِ في بعض مراحل تاريخها.مقالة وصول حر فحص وصيانة وترميم تابوت فخاري مستخرج من حفائر كلية الآثار جامعة القاهرة – سقارة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/2/1433) عبد اللطيف حسن أفندي; وليد كامل عليملخص البحث. يتناول البحث فحص وتحليل المكونات المعدنية لتابوت من الفخار من منطقة آثار سقارة ممايعطينا وصفاً شاملاً لمكوناته المعدنية وتكنولوجيا الصناعة ولاسيما نوع الطفلة المستخدمة في صناعته وطبيعة الموادالمضافة سواءً كانت مواد عضوية أو غير عضوية. هذا إلى جانب وصف تقنية الحرق وما أحدثته من تغير في تركيبالجسم الطيني وذلك من خلال التعرف على المكونات المعدنية والأطوار الزجاجية بعد عملية الحرق أو الاستخدامالوظيفي. كما أعطت الفحوص والتحاليل معلومات عن طبيعة التلف بسبب عيوب الصناعة أو الاستخدامالوظيفي أو بسبب الدفن في التربة. ومنطقة آثار سقارة من المواقع الأثرية التي تعود إلى عصر الدولة القديمةوالوسطي، فهرم زوسر المدرج يعود إلى عصر الدولة القديمة، وبها العديد من بعثات الحفائر المصرية والأجنبيةالتي كشفت عن آثار ثابتة ومنقولة تعود إلى عدة عصور مختلفة بدء من الدولة القديمة وحني العصر الصاوي.وتم إجراء العديد من الفحوص والتحاليل المختلفة مثل الفحص بالمجهر المستقطب والفحص بالمجهر الإلكترونيعلى الكسر )XRD( والفحص الميكروبيولوجي والتحليل بطريقة حيود الأشعة السينية )EDX) الماسح المزود بوحدةالفخارية وذلك بغرض تشخيص مظاهر التلف المختلفة للتأكيد على طبيعة التلف من عيوب الصناعة من جانبأو تأثير بيئة الدفن من جانب آخر، حيث يعتمد تأثير بيئة الدفن على ما سببته تكنولوجيا الصناعة من تلف طوالمراحلها المختلفة، وبناءً على تلك الفحوص والتحاليل تم وضع خطة علمية لعلاج وصيانة الأثر موضوع البحث،وتوصل البحث إلى أهمية استخدام خليط الفاكر والبارالويد ب 82 في تقوية الفخار الأثري واستخدام لاصقالبارالويد ب 72 بتركيز 60 % في تجميع كسر التابوت الفخاري، واستخدام مادة الديوروفكس كمادة استكمالوالبارالويد ب 82 بتركيز 5% كمادة للحماية والعزل.مقالة وصول حر Zeyad Mustafa Al-Shorman(دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/2/1433) Zeyad Mustafa Al-ShormanAbstract: All the civilization of Palmyra is composite, and it's situated in the period of the Roman Empire.Therefore, it's distinguished evidently from other Syrian cities, hellenized profoundly and participated in thecommon phenomena in all the Roman orient. A sure mark of it particularity is confirmed by the use of officialAramaic, and in the same time the numerous epigraphic bilingual texts. The tendency for syncretism characterizesthe pantheon of the oasis, that amount to about sixty gods named by the dedications or figured on the monuments.In the witness of the inscriptions, the Palmyrean pantheon appeared very simple but the religion of Palmyrapresents a particular trait: the existence of two supreme gods, Bel (Bol) and Baalshamin. This duality may appearfor us strange, but it can be explained by the origin and the different tradition of the fidels (believers). These dualdivinities, which considered as the lord of the universe, are called also Zeus in Greek. Bear in mind that the godZeus in Greco-Roman period became synonym to god, and for the Greek the principal god of all foreign countriescan't be but Zeus.The identification of the "anonymous god" with Baalshamin in the pantheon of Palmyra is based on a solidevidence: The two were addressed by the appellation "lord of the world" and in Greek "To Zeus the most-high and hearer of prayers", and "good and compassionate", in addition to their agricultural function.