مجلة الفنون
استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة ميتاداتا فقط لاميـة الطُّغْـرائي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2005) علي عبد الله إبراهيـميتناول هذا البحث قصيدة الطغرائي المشهورة بـ"لامية العجم"، حيث يختص الشق الأول منه بعرض آراء عدد من الكُتّاب العرب الذين أولوا هذه القصيدة عناية خاصة، مع تحليل تلك الآراء ومناقشتها؛ في حين يتعلق الشق الثاني منه بمناقشة آراء الكُتّاب الغربيين الذين أفردوا لهذه القصيدة مساحات واسعات في مؤلفاتهم، سواء على مستوى الشرح والتعليق، أو على مستوى النقل والترجمة. هذا فضلاً عن قيامنا بترجمة النص الكامل للامية إلى اللغة الإنجليزية بعد أن لمسنا الحاجة إلى ذلك عقب النظر المتأنى في الترجمات التي بين أيدينا.مقالة ميتاداتا فقط نص تأسيسي (طراز) يؤرخ لترميم السلطان أحمد الثالث لخدود باب الكعبة المشرفة عام 1119هـ/1707م(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) ناصر بن علي الحارثيتهتم هذه الدراسة بنص تأسيسي نفذ في ستة ألواح من الذهب كانت مثبتة على العتب الذي يعلو باب الكعبة المشرفة من الخارج يؤرخ لترميم السلطان العثماني أحمد الثالث (1115-1143هـ/ 1703-1730م) لخدود باب الكعبة المشرفة بحساب الجمل عام 1119هـ/1707هـــ.
وقد مهدت لهذه الدراسة بأهم الأعمال والإصلاحات والترميمات التي أجريت لعضادتي الباب والعتبتين العلوية والسفلية، ثم أتبعت هذا التمهيد بستة محاور، وهي: التعريف بالنص، والمواد الخام، وطرق الصناعة، ومضمون النص، وأشكال الحروف، وأنواع الزخارف، والخصائص الفنية، والقيمة العلمية للنص؛ أما الخاتمة، فأوردت فيها النتائج العلمية التي توصلت إليها من خلال دراستي لهذا الموضوع. مرفقا بذلك صورة للنص التأسيسي، وأخرى للمكان الذي كانت مثبتة فيه، وتفريغا لهذا النص، وجدولا لأشكال حروفه.مقالة ميتاداتا فقط تحليل طيفي لصوائت العربية: دراسة عبر اللهجات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) منصور محمد الغامديتم في هذه الدراسة قياس النطق الخمسة الرنينية الاولى للصوائت العربية / َ /، ِ /، ُ /، / ً / ، / ٍ / ، / ٌ / وذلك من حيث ترددها وشدتها وطول موجتها. ويتكون المتحدثون من: خمسة سعوديين، وخمسة سودانيين، وخمسة مصريين. ولقد أظهرت النتائج أن للهجات المتحدثين دورا في تمييز نوعية الصوائت، بينما تحتفظ بمدد زمنية ثابتة. وكان الفارق الرئيس في نوعية الصوائت يتمثل في تردد النطاق الرنيني الأول بينما نتائج القياسات الأخرى أظهرت تقاربا بين اللهجات المذكورة. هذه النتائج لها أهميتها في بحوث تتعلق بالإدراك الآلي للأصوات وتوليفها والتعرف على لهجة المتحدث.مقالة ميتاداتا فقط إمكان الزراعة البعلية في جنوب غربي المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) عبدالله بن أحمد سعد الطاهرتنتشر زراعة الحبوب في الإقليم الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية على نطاق واسع معتمدة في معظمها على الأمطار إلا أن إنتاجها في هذه المنطقة يبدو متدنيَّا مقارنة بإنتاجها في بقية مناطق المملكة الأخرى، وذلك بسبب قلة كمية الأمطار وتذبذبها. لهذا فإن هذا البحث يهدف إلى معرفة المناطق الصالحة للزراعة البعلية في جنوب غربي المملكة وذلك من خلال تحديد مايلي:
1- كمية الأمطار الشهرية المحتمل سقوطها بنسبة 75%( الأمطار المعتمد عليها) و 50 % و 25%.
2- العلاقة بين متوسط الأمطار الشهرية وكمية الأمطار المحتمل سقوطها بنسبة 75% و 50% و 25%.
3- التبخر – النتح الكامن الشهري.
4- قرينة الرطوبة المتاحة moisture availability index
5- التصنيف المناخ والإنتاجي.
لقد دلت نتائج هذا البحث على أن كمية الأمطار الشهرية المحتمل سقوطها بنسبة 75% قليلة جدًّا في جميع أجزاء منطقة الدراسة، وأن التصنيف المناخي المبني على ذلك يعتبر مناخًا جافًا جدًّا وأن المنطقة غير صالحة للزراعة البعلية. بينما ترتفع كمية الأمطار المحتمل سقوطها بنسبة 50% وأن التصنيف المناخي المبني على هذه الكمية يعتبر مناخًا جافًا جدًّا في منطقة بالجرشي وسرلسان وملاكي، بينما يصنف بأنه جاف في منطقة المندق وأبها وأن صلاحية المنطقة للزراعة البعلية في هذه الحالة محدودة جدًّا. وأما في منطقة النماص، فإن المناخ يصنف بأنه رطب- جاف وتكون المنطقة صالحة لزراعة المحاصيل التي تتطلب كمية جيدة من الرطوبة خلال خمسة إلى ستة شهور . أما كمية الأمطار المحتمل سقوطها بنسبة 25% ، فإنها عالية في معظم أجزاء المنطقة وأن المناخ يصنف بأنه مناخ رطب- جاف في كل من المندق وبالجرشي والنماص وأبها، وجاف في منطقة سرلسان، وشبه جاف في منطقة ملاكي.