Print ISSN : 1018-3647 | Online ISSN : 2213-686X
Frequency of publication: Monthly | Language of publication: English
Starting year: 2009 | Format of publication: Print + Online
The Journal of King Saud University – Science (JKSUS) is an open access peer-reviewed journal committed to publishing high-quality articles in the field of Physics, Astronomy, Mathematics, Statistics, Chemistry, Biochemistry, Earth Sciences, Life and Environmental Sciences.
استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر مراجعة طبقية صخور العصر الطباشيري المكشوفة في الجمهورية اليمنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2005) حامد أحمد النخالتتكون صخور العصر الطباشيري المكشوفة في اليمن، من فتاتيات وكربونات بحرية وقارية موزعة في ثلاث سحنات صخرية وهي : سحنة قارية (توجد في المحافظات الشمالية)، سحنة انتقالية (توجد في الأجزاء الغربية من المحافظات الجنوبية) ، وسحنة بحرية (توجد في الأجزاء الشرقية من المحافظات الجنوبية) وُضعت هذه السحنات في تشكيلة الطويلة ومجموعتي الأحور/ والمهرة . ويقتصر وجود تشكيلة الطويلة (الطباشيري – الباليوسين) على المحافظات الشمالية. وتتكون أجزاؤه السفلية من صخور رملية قارية (نهرية) وهي التي تكّون السحنة القارية ، وتتبع في عمرها الجيولوجي العصر الطباشيري، وتكون النطاق الحيوي الخالي من الأحافير الهمة. أما أجزاؤها العلوية فتتكون من تتابعات متبادلة من الصخور الرملية القارية والبحرية التي تحمل أحافير والتي تتبع عهد الباليوسين ، كما أنها تكون النطاق الحيوي Pulsiphonina prima .
إن تقسيم تشكيلة الطويلة إلى عضوي الغراس (= الطويلة بمفهومه المحدود) ومجزر ، قد اعتمد على وجود الأحافير البحرية والعمر الجيولوجي ، ولم يعتمد على الخواص الصخرية ، وهذا يخالف قوانين التسمية الطبقية . لذلك فإن هذين العضوين قد أُسقطا من طبقية اليمن ، واستبدلا بالنطاق الخالي من الأحافير المهمة، ونطاق Pulsiphonina Prima، على الترتيب.
أما مجموعتا الأحور/ والمهرة ، فتوجدا في المناطق الغربية والشرقية من المحافظات الجنوبية، على الترتيب . وهما متساويتان في العمر الجيولوجي ومتداخلتان معاً وتحملان أحافير يمتد عمرها من البريمي إلى الماستريختي. وتحل مجموعة الأحور محل مجموعة الطويلة والغراس في المحافظات الجنوبية نظراً لأن استخدامهما لا يتفق مع قوانين التسمية الطبقية . وتتكون مجموعة الأحور في أغلبها من فتاتيات ترسبت في بيئة بحرية ضحلة وهي تكون السحنة الانتقالية. وتضم هذه المجموعة تشكيلات قشن (صخور جيرية)، وحرشيات (صخور رملية)، والمكلا (صخور رملية وطين صفائحي). أما مجموعة المهرة فتتكون في أغلبها من كربونات ترسبت في بيئة بحرية ضحلة. وتضم مجموعة المهرة تشكيلات قشن (صخور جيرية)، حرشيات (صخور رملية)، فرتك (صخور جيرية ومارل)، المكلا (صخور رملية وطين صفائحي) ، وشروين (مارل وصخور جيرية).مقالة وصول حر إضافة للمعرفة الجليدية التابعة لحقب الحياة القديمة المتأخرة في الجمهورية اليمنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) حامد أحمد النخالأعيدت دراسة الميازيب والخدوش والفتات ذو الأحجام الزائدة وآثار الأحافير والرقائق الموجودة في متكون الكولي (العصر البرمي) في الجمورية اليمنية، والتي أعتبرت دليلاً على وجود فترة جليدية قاريّة. وقد وُجد أن متكون الكولي قد ترسب في بحيرة جليدية بمثالج قاريّة كانت تتحرك نحو الشمال الغربي.مقالة وصول حر أولى تدفقات بركانيات اليمن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) حامد أحمد النخالتم تسجيل تدفق حمم بازلتية في الأجزاء العلوية من فرد الغراس الرملي (العصر الطباشيري) في منطقة تعز ، جنوب غربي الجمهورية العربية اليمنية ، وهذا يدل على أن تدفقات بركانيات اليمن وإنخساف البحر الأحمر، قد بدأت في العصر الطباشيري المتأخرمقالة وصول حر مجموعة سردد ، وحدة صخرية جديدة من العمر الجوارسي في الجمهورية العربية اليمنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1990) حامد أحمد النخاليقترح في الدراسة الحالية إدخال مجموعة سردد كوحدة صخرية جديدة لتضم تكوين العمران والطبقات الانتقالية الواقعة بين تكويني العمران والطويلة في الجمهورية العربية اليمنية ويتكون تكوين العمران من صخور جيرية أحفورية تحتوي على راقات من المارل والطين الصفحي والغرين وعلى أساس المحتوى الأحفوري والوضع الطبقي فقد نسب عمره إلى الجوارسي المتوسط والمتأخر أما الطبقات الانتقالية فتتكون من متبخرات وصخور فتاتية مارلية وينحصر وجود المتبخرات في المناطق الشرقية من اليمن وقد ضمت في تكوين السبعتين والمدبي جانبيا وعلى أساس محتواهما الاحفوري ووضعهما الطبقي فقد اعتبرا من العصر الجورياسي المتأخر ويقسم تكوين السبعتين الى أربعة أفراد وهي من الأقدم إلى الأحدث : ملح شبوة، طين عياديم، جبس عياد، رمل معقة، والفردان الأخيران متضاهيان جانبيا ويتداخلان في بعض المناطق لقد ضوهي تكوين السبعتين بتكويني هث وقطنية اللذان يتكونان من الأنهيدرايت ويوجدان في الجزيرة العربية والعراق، على التوالي ، مما يشير إلى بيئة المتبخرات كانت واسعة الانتشار في هذه المنطقة في نهاية العصر الجوراسي. لقد دعم في الدراسة الحالية العمر الجيولوجي الذي نسب له هذا التكوين وكذلك التكوينان المضاهيان له (هث وقطنية) ، حيث تم تسجيل العديد من أحافير الأسماك.