مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "حاتم عبيد"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أيّ دور للسؤال في تنمية مهارة الكتابة عند طلاب المراحل العليا؟
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) حاتم عبيد
    ينطلق المؤلّف في هذه الدراسة من اعتبار الكتابة الجامعيّة نشاطًا لا يمكن للباحث المبتدئأن يتمهّر فيه ويمتلك ناصيته ويُنجزه بنجاح واقتدار, إلاّ إذا استطاع أن يُذلّل جملة من المصاعب تتّصل ببعدلطيف في الكتابة, إن لم نكن على وعي به وسعي دائم إلى فتح بصائر الطلبة عليه, سيظلّ جزء مهمّ منالمشكلات التي تتخلّل إنتاجاتهم الكتابيّة في مختلف المراحل لا نعرف سبيلًا إلى حلّه. ويرى المؤلّف أنّالوصول إلى هذا البعد اللّطيف لا يكون, إلاّ باستحضار ثلاثة مستويات من الكتابة هي: فكرة يعبّّ عنهاالطالب, وقارئ يتّجه إليه ويتفاعل معه, ونصّ يُنشئه ويبنيه.ويكشف المؤلّف في القسم الموالي من هذه الدراسة عن المنظور السائد الذي يفصح عنه عدد هائل من كتبمناهج البحث العلميّ عالجت الكتابة الجامعيّة من زاوية ما ينبغي أنْ تكون عليه, وخاطبت الطلاّب بلسانالناصح والآمر, ونظرت إلى رسائل البحث على أ ه نَّا مجرّد قنوات لإبلاغ ما يتوصّل إليه من نتائج وحقائق,وإلى اللّغة والأسلوب على كونَّما وعاء للأفكار والمعلومات.ويقترح المؤلّف في القسم المهمّ من هذه الدراسة منظورًا جديدًا يُلقي الضوء على ما في الكتابة الجامعيّة من بُعد تفاعيّتشفّ عنه ظواهر لغويّة وبلاغيّة مختلفة, رأى المؤلّف من المفيد أن يكتفي منها بالسؤال, ليبيّّ دوره في تنمية مهارةالكتابة عند طلاب المراحل العليا, حتّى يعرف الطلاب كيف يتفاعلون معه عندما يستخدمونه, وكيف يوظّفونهلغاياتهم التواصليّة, وكيف يستثمرونه ويتفنّون في إلقائه, لإنتاج خطابات يسهم استخدام الطالب السؤال في ثناياهافي جعلها متماسكة وذات طابع حواريّ , على غرار الخطابات التي أنجزها أساتذة باحثون خبّوا الكتابة الجامعيّةوتمرّسوا بها, ورأى المؤلّف فائدة في التوقّف عندها بالتحليل والتعليق
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أيّ دور للسؤال في تنمية مهارة الكتابة عند طلاب المراحل العليا؟
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) حاتم عبيد
    ينطلق المؤلّف في هذه الدراسة من اعتبار الكتابة الجامعيّة نشاطًا لا يمكن للباحث المبتدئأن يتمهّر فيه ويمتلك ناصيته ويُنجزه بنجاح واقتدار, إلاّ إذا استطاع أن يُذلّل جملة من المصاعب تتّصل ببعدلطيف في الكتابة, إن لم نكن على وعي به وسعي دائم إلى فتح بصائر الطلبة عليه, سيظلّ جزء مهمّ منالمشكلات التي تتخلّل إنتاجاتهم الكتابيّة في مختلف المراحل لا نعرف سبيلًا إلى حلّه. ويرى المؤلّف أنّالوصول إلى هذا البعد اللّطيف لا يكون, إلاّ باستحضار ثلاثة مستويات من الكتابة هي: فكرة يعبّّ عنهاالطالب, وقارئ يتّجه إليه ويتفاعل معه, ونصّ يُنشئه ويبنيه.ويكشف المؤلّف في القسم الموالي من هذه الدراسة عن المنظور السائد الذي يفصح عنه عدد هائل من كتبمناهج البحث العلميّ عالجت الكتابة الجامعيّة من زاوية ما ينبغي أنْ تكون عليه, وخاطبت الطلاّب بلسانالناصح والآمر, ونظرت إلى رسائل البحث على أ ه نَّا مجرّد قنوات لإبلاغ ما يتوصّل إليه من نتائج وحقائق,وإلى اللّغة والأسلوب على كونَّما وعاء للأفكار والمعلومات.ويقترح المؤلّف في القسم المهمّ من هذه الدراسة منظورًا جديدًا يُلقي الضوء على ما في الكتابة الجامعيّة من بُعد تفاعيّتشفّ عنه ظواهر لغويّة وبلاغيّة مختلفة, رأى المؤلّف من المفيد أن يكتفي منها بالسؤال, ليبيّّ دوره في تنمية مهارةالكتابة عند طلاب المراحل العليا, حتّى يعرف الطلاب كيف يتفاعلون معه عندما يستخدمونه, وكيف يوظّفونهلغاياتهم التواصليّة, وكيف يستثمرونه ويتفنّون في إلقائه, لإنتاج خطابات يسهم استخدام الطالب السؤال في ثناياهافي جعلها متماسكة وذات طابع حواريّ , على غرار الخطابات التي أنجزها أساتذة باحثون خبّوا الكتابة الجامعيّةوتمرّسوا بها, ورأى المؤلّف فائدة في التوقّف عندها بالتحليل والتعليق
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أيّ دور للسؤال في تنمية مهارة الكتابة عند طلاب المراحل العليا؟
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 08/05/1437) حاتم عبيد
    ينطلق المؤلّف في هذه الدراسة من اعتبار الكتابة الجامعيّة نشاطًا لا يمكن للباحث المبتدئأن يتمهّر فيه ويمتلك ناصيته ويُنجزه بنجاح واقتدار, إلاّ إذا استطاع أن يُذلّل جملة من المصاعب تتّصل ببعدلطيف في الكتابة, إن لم نكن على وعي به وسعي دائم إلى فتح بصائر الطلبة عليه, سيظلّ جزء مهمّ منالمشكلات التي تتخلّل إنتاجاتهم الكتابيّة في مختلف المراحل لا نعرف سبيلًا إلى حلّه. ويرى المؤلّف أنّالوصول إلى هذا البعد اللّطيف لا يكون, إلاّ باستحضار ثلاثة مستويات من الكتابة هي: فكرة يعبّّ عنهاالطالب, وقارئ يتّجه إليه ويتفاعل معه, ونصّ يُنشئه ويبنيه.ويكشف المؤلّف في القسم الموالي من هذه الدراسة عن المنظور السائد الذي يفصح عنه عدد هائل من كتبمناهج البحث العلميّ عالجت الكتابة الجامعيّة من زاوية ما ينبغي أنْ تكون عليه, وخاطبت الطلاّب بلسانالناصح والآمر, ونظرت إلى رسائل البحث على أ ه نَّا مجرّد قنوات لإبلاغ ما يتوصّل إليه من نتائج وحقائق,وإلى اللّغة والأسلوب على كونَّما وعاء للأفكار والمعلومات.ويقترح المؤلّف في القسم المهمّ من هذه الدراسة منظورًا جديدًا يُلقي الضوء على ما في الكتابة الجامعيّة من بُعد تفاعيّتشفّ عنه ظواهر لغويّة وبلاغيّة مختلفة, رأى المؤلّف من المفيد أن يكتفي منها بالسؤال, ليبيّّ دوره في تنمية مهارةالكتابة عند طلاب المراحل العليا, حتّى يعرف الطلاب كيف يتفاعلون معه عندما يستخدمونه, وكيف يوظّفونهلغاياتهم التواصليّة, وكيف يستثمرونه ويتفنّون في إلقائه, لإنتاج خطابات يسهم استخدام الطالب السؤال في ثناياهافي جعلها متماسكة وذات طابع حواريّ , على غرار الخطابات التي أنجزها أساتذة باحثون خبّوا الكتابة الجامعيّةوتمرّسوا بها, ورأى المؤلّف فائدة في التوقّف عندها بالتحليل والتعليق
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات