مراجعة حسب الطلب المؤلف "حمزة بن قبلان المزيني"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر قضية الاحتجاج للنحو واللغة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) حمزة بن قبلان المزينيتعد قضية الاحتجاج للنحو واللغة إحدى القضايا المركزية في الدراسات العربية. ذلك أنها حددت صورة اللغة العربية المعيار التي يجب أن تحتذى. ويحاول هذا البحث أن يدلل على أن النظرة السائدة للشواهد النحوية واللغوية لا تتطابق بالضرورة مع عمل العلماء العرب الأوائل. كما أن هذه الصورة النمطية مؤسسة على بعض المحاولات القديمة التي سعت لتصوير البنية النظرية التي قامت عليها الدراسات النحوية واللغوية. ومن أشهر هذه المحاولات ما قام به الفارابي في تنظيره لعمل العلماء العرب القدماء. فمن أهم ما تتميزه النظرية اللغوية العربية القديمة، في رأيه، قصر الاحتجاج على لغة البدو. وقد انتقل هذا التصوير النظري إلى من جاء بعده حتى أصبح أشهر المسلمات. لكننا إذا تأملنا المصادر اللغوية والنحوية المبكرة، فإننا نجد أنها تخالف هذه الصورة النمطية. فصحيح أن سيبويه كان في كتابه وصفيًا ومعياريّا أحيانًا، لكن همه الأول إنما كان التنظير لمعرفة العربي للغته. فوظيفة الشواهد عنده إنما هي اختبار تلك المعرفة. فلم يكن قصده هو والعلماء الأوائل تحديد من يحتج به ومن لا يحتج به فحسب. وذلك ما يجعل إعادة النظر في المقولات التقليدية عن تلك الفترة التأسيسية للدراسات النحوية واللغوية أمرًا ضروريّا.مقالة ميتاداتا فقط مسألة الاختيار بين الضمة والكسرة في مضارع (فعل)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) حمزة بن قبلان المزينيتعدّ مسألة الاختيار بين الضمة والكسرة في مضارع الفعل المجرد (فعل) من أكثر القضايا تعقيداً. وذلك لان ما ورد إلينا من مضارعات هذه الصيغة غما أن يكون يضم العين أو بكسرها أو بفتحها. وعلى خلاف ما تكون فيه حركة العين الفتحة. وهو ما يأتي بسبب الصوت الحلقي الساكن إذا كان عيناً لآو لاماً للفعل، فإن الكسرة والضمة لا يحكم الاختيار بينهما في الظاهر أي ضابط صوتي. وقد اختلف العلماء الأقدمون والمحدثون في تفسير هذه الظاهرة. وتستعرض هذه المقالة المحاولات لاسابقة لتفسيرها، وتخلص إلى أنه لا يمكن الخروج بنتيجة أبداً إذا اقتصر البحث على دراسة النظام الداخلي للغة العربية الفصحى. وبدلاً عن ذلك تدرس هذه المقالة ظاهرة تغير الضمة إلى كسرة في إحدى اللهجات العربية المعصارة، وترى ان الضمة في كثير من الأحيان نسمع إما كسرة أو حركة عالية متوسطة. غير أن هناك أدلة واضحة على أن في هذه اللهجة ضمة وكسرة على المستوى الأعمق من نظامها الصوتي، ويتبين ذلك من دراسة بعض القوانين الصوتية مثل تفخيم الراء واللام وتغوير الكاف والكاف. ومن ثم خلصت الدراسة إلى أنه يمكن أن تقترح أن حركة عين مضارع (فعل) ليست إلا الضمة أصلاً، وأن تغيرها إلى كسرة أو فتحة محكوم بعوامل صوتية.مقالة وصول حر مسألة الاختيار بين الضمة والكسرة في مضارع (فعل)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) حمزة بن قبلان المزينيتعدّ مسألة الاختيار بين الضمة والكسرة في مضارع الفعل المجرد (فعل) من أكثر القضايا تعقيداً. وذلك لان ما ورد إلينا من مضارعات هذه الصيغة غما أن يكون يضم العين أو بكسرها أو بفتحها. وعلى خلاف ما تكون فيه حركة العين الفتحة. وهو ما يأتي بسبب الصوت الحلقي الساكن إذا كان عيناً لآو لاماً للفعل، فإن الكسرة والضمة لا يحكم الاختيار بينهما في الظاهر أي ضابط صوتي. وقد اختلف العلماء الأقدمون والمحدثون في تفسير هذه الظاهرة. وتستعرض هذه المقالة المحاولات لاسابقة لتفسيرها، وتخلص إلى أنه لا يمكن الخروج بنتيجة أبداً إذا اقتصر البحث على دراسة النظام الداخلي للغة العربية الفصحى. وبدلاً عن ذلك تدرس هذه المقالة ظاهرة تغير الضمة إلى كسرة في إحدى اللهجات العربية المعصارة، وترى ان الضمة في كثير من الأحيان نسمع إما كسرة أو حركة عالية متوسطة. غير أن هناك أدلة واضحة على أن في هذه اللهجة ضمة وكسرة على المستوى الأعمق من نظامها الصوتي، ويتبين ذلك من دراسة بعض القوانين الصوتية مثل تفخيم الراء واللام وتغوير الكاف والكاف. ومن ثم خلصت الدراسة إلى أنه يمكن أن تقترح أن حركة عين مضارع (فعل) ليست إلا الضمة أصلاً، وأن تغيرها إلى كسرة أو فتحة محكوم بعوامل صوتية.