مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "شاكر ذيب فياض الخوالدة"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الرواة الذين ترجم لهم الذهبي في تذكرة الحفاظ وحكم عليهم بالضعف في كتبه في الضعفاء وأسباب ذلك
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) شاكر ذيب فياض الخوالدة
    يعتبر مؤرِّخ الإسلام الحافظ شمس الدين الذهبيّ، مِن أبرز مَن صنّف في علم الرجال، والجرح والتعديل. ويعتبر كتابه "تذكرة الحفاظ"، مِن الكتب الهامّة في معرفة الثقات، حيث ترجم فيه لألف ومائة وستّة وسبعين راوياً، لكنّه ذكر من بينهم عدداً من الرواة الضعفاء.
    إنّ فكرة هذا البحث تقوم على إبراز هؤلاء الضعفاء، وبيان الأسباب التي دعت الذهبي لإيرادهم في كتابه الخاص بالثقات، مع كونهم ضعفاء. وقد تطلّب العمل في هذا البحث ثلاث مراحل:
    الأولى: المقابلة بين الرواة الذين ذكرهم الذهبيّ في "التذكرة"، وعددهم 3059 راوياً، وبين الرواة المذكورين في كتبه المفردة في الضعفاء، وكان مجموع أعدادهم 24592 راوياً.
    الثانية: إجراء دراسة على هؤلاء الرواة، تمّ فيها استبعاد من ليسوا بضعفاء، وإثبات من كانوا ضعفاء، فانحصر العدد في 49 راوياً. رتّب الباحث أسماءهم على حروف المعجم، وترجم لهم باختصار، مع الحرص على ذكر ما يدلّ على ضعفهم، وما يمكن أن يكون السبب الذي لأجله أوردهم الذهبيّ في تذكرته.
    الثالثة: وفيها درس الباحث هذه الأسباب، فوجدها ستّة، هي: كثرة أحاديث الراوي. وتقدّمه في العلم. واشتغاله بالتّصنيف. ومعرفته في علوم الحديث. وطول رحلته. والعَلميّة والشهرة. ووجد أنّ مدارها على كثرة حديث الراوي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الرواة الذين ترجم لهم الذهبي في تذكرة الحفاظ وحكم عليهم بالضعف في كتبه في الضعفاء وأسباب ذلك
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 27/2/1426) شاكر ذيب فياض الخوالدة
    يعتبر مؤرِّخ الإسلام الحافظ شمس الدين الذهبيّ، مِن أبرز مَن صنّف في علم الرجال، والجرح والتعديل. ويعتبر كتابه "تذكرة الحفاظ"، مِن الكتب الهامّة في معرفة الثقات، حيث ترجم فيه لألف ومائة وستّة وسبعين راوياً، لكنّه ذكر من بينهم عدداً من الرواة الضعفاء.إنّ فكرة هذا البحث تقوم على إبراز هؤلاء الضعفاء، وبيان الأسباب التي دعت الذهبي لإيرادهم في كتابه الخاص بالثقات، مع كونهم ضعفاء. وقد تطلّب العمل في هذا البحث ثلاث مراحل:الأولى: المقابلة بين الرواة الذين ذكرهم الذهبيّ في "التذكرة"، وعددهم 3059 راوياً، وبين الرواة المذكورين في كتبه المفردة في الضعفاء، وكان مجموع أعدادهم 24592 راوياً.الثانية: إجراء دراسة على هؤلاء الرواة، تمّ فيها استبعاد من ليسوا بضعفاء، وإثبات من كانوا ضعفاء، فانحصر العدد في 49 راوياً. رتّب الباحث أسماءهم على حروف المعجم، وترجم لهم باختصار، مع الحرص على ذكر ما يدلّ على ضعفهم، وما يمكن أن يكون السبب الذي لأجله أوردهم الذهبيّ في تذكرته.الثالثة: وفيها درس الباحث هذه الأسباب، فوجدها ستّة، هي: كثرة أحاديث الراوي. وتقدّمه في العلم. واشتغاله بالتّصنيف. ومعرفته في علوم الحديث. وطول رحلته. والعَلميّة والشهرة. ووجد أنّ مدارها على كثرة حديث الراوي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    بيان أخطاء المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1412) شاكر ذيب فياض الخوالدة
    يتطرق هذا البحث إلى بيان أهمية كتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي في مجال تخريج الأحاديث النبوية, لكنه على أهميته وقع في أخطاء، لعل منشأها طول المدة التي كتب فيها، وكثرة العاملين عليه، مع اختلاف قدراتهم العلمية والعملية.ولما لوحظ ـ فيما كتب من دراسات حول المعجم ـ من بيان إيجابياته، والتجاوز عن سلبياته، أو ما لا يمنكن اعتباره موفيا بالغرض، أو مبينا ـ بحق ـ لهذه السلبيات. ولما يمكن أن يعقب هذا العمل الضخم من أعمال مماثلة يجب ألا تقع الأخطاء ذاتها، كان لا بد من بيان أخطاء المعجم في هذا البحث الوجيز.ويمكن تقسيم هذه الأخطاء إلى ثمانية أقسام هي: النقص في الكلمات الأصول وعدم المنهجية في إسقاط بعض الكلمات؛ وسقوط أحاديث بكاملها؛ وورود ألفاظ في المعجم غير ألفاظ الأحاديث النبوية؛ والمشتقة في الإفادة من الإحالات؛ والأخطاء اللغوية؛ والجمع بين المقاطع المختلفة؛ والتفريق بين المقاطع المتشابهة؛ وذكر مقاطع لا تدل على النصوص المطلوبة.تطرق البحث لكل هذه المجالات، ذاكراً بعض الإثباتات عليها على سبيل المثال لا الحصر أو الاستيعاب.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    بيان أخطاء المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) شاكر ذيب فياض الخوالدة
    يتطرق هذا البحث إلى بيان أهمية كتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي في مجال تخريج الأحاديث النبوية, لكنه على أهميته وقع في أخطاء، لعل منشأها طول المدة التي كتب فيها، وكثرة العاملين عليه، مع اختلاف قدراتهم العلمية والعملية.
    ولما لوحظ ـ فيما كتب من دراسات حول المعجم ـ من بيان إيجابياته، والتجاوز عن سلبياته، أو ما لا يمنكن اعتباره موفيا بالغرض، أو مبينا ـ بحق ـ لهذه السلبيات. ولما يمكن أن يعقب هذا العمل الضخم من أعمال مماثلة يجب ألا تقع الأخطاء ذاتها، كان لا بد من بيان أخطاء المعجم في هذا البحث الوجيز.
    ويمكن تقسيم هذه الأخطاء إلى ثمانية أقسام هي: النقص في الكلمات الأصول وعدم المنهجية في إسقاط بعض الكلمات؛ وسقوط أحاديث بكاملها؛ وورود ألفاظ في المعجم غير ألفاظ الأحاديث النبوية؛ والمشتقة في الإفادة من الإحالات؛ والأخطاء اللغوية؛ والجمع بين المقاطع المختلفة؛ والتفريق بين المقاطع المتشابهة؛ وذكر مقاطع لا تدل على النصوص المطلوبة.
    تطرق البحث لكل هذه المجالات، ذاكراً بعض الإثباتات عليها على سبيل المثال لا الحصر أو الاستيعاب.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات