مراجعة حسب الطلب المؤلف "عبدالعزيز أحمد الجاسم"
يظهر الآن 1 - 4 من 4
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر الوجيز إلى ما في تراجم البخاري من حديث(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2005) عبدالعزيز أحمد الجاسمهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على جانب من جوانب تراجـــم أبــــي عبــــــد الله البخاري في صحيحه. وهي التراجم التي أومأ بها إلى حديث أو ضمّنها حديثاً، وكـانت هـــذه التراجم علـــى أنواع. نوع منها بلفظ حديث رواه في صحيحه، ونوع منها بلفظ حديث ليس علــــــى شرطه لكنه حديث صحيح.
ونوع بلفظ حديث ضعيف مع التنبيه عليه ،ونوع بمعنــى حديــث رواه في صحيحـه، نوع بمعنى حديث صحيح لكن ليس على شرطه. كما تناول البحث التراجم التيُ ضمنت الأحاديث المرفوعة والموقوفة. وهذه الدراسة أظهرت لنا سعة علم هذا الإمام في السنة، ودقته، وتحريه، فــي تراجـم كتابه، وأنه الإمام في هذا الشأن.مقالة وصول حر الوجيز إلى ما في تراجم البخاري من حديث(دار جامعة الملك سعود للنشر, 27/2/1424) عبدالعزيز أحمد الجاسمهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على جانب من جوانب تراجـــم أبــــي عبــــــد الله البخاري في صحيحه. وهي التراجم التي أومأ بها إلى حديث أو ضمّنها حديثاً، وكـانت هـــذه التراجم علـــى أنواع. نوع منها بلفظ حديث رواه في صحيحه، ونوع منها بلفظ حديث ليس علــــــى شرطه لكنه حديث صحيح.ونوع بلفظ حديث ضعيف مع التنبيه عليه ،ونوع بمعنــى حديــث رواه في صحيحـه، نوع بمعنى حديث صحيح لكن ليس على شرطه. كما تناول البحث التراجم التيُ ضمنت الأحاديث المرفوعة والموقوفة. وهذه الدراسة أظهرت لنا سعة علم هذا الإمام في السنة، ودقته، وتحريه، فــي تراجـم كتابه، وأنه الإمام في هذا الشأن.مقالة وصول حر ضوابط أهل الجرح والتعديل في تقديم الرواة بعضهم على بعض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) عبدالعزيز أحمد الجاسمالهدف من هذا البحث إبراز بعض الضوابط، في تقديم الرواة بعضهم على بعض عندما يختلفون في الوقف، والرفع، أو في الإرسال، والاتصال، وغير ذلك. وهذه الضوابط، لاحظها أئمة الحديث، كالإمام عبد الرحمن المهدي، ويحيى بن سعيد القطان، وأحمد بن حنبل، وابن معين، وأبي حاتم، وغيرهم من الأئمة. وهذه الضوابط كانت متنوعة، منها ما يرجع إلى الاختلاف بين الرواة، فإن كانوا في درجة واحدة؛ فيكون الكتاب هو الحكم. ومنها ما يرجع إلى الراوي نفسه، فمرة يروي الحديث مرفوعـــــــاً، ومـــرة يرويه موقوفاً، أو يتفرد بأحاديث، وقد بينت حكم العلماء في ذلك كله.
ومنها ما يرجع إلى المقارنة بين رواية الراوي الثقة الحجـة وبين رواية غيره، بحيث تكون رواية هذا الثقة هي الأصل، فتعرض عليها رواية الرواة الآخرين.
ومنها ما يرجع إلى الراوي نفسه! متى يكون حديثه صحيحاً؟ ومتى يكون غير صحيح؟ ومنها ما يرجع إلى إمكان اللقاء بين التلميذ والشيخ، فمن خلال كلام الأئمـة في هذا الضابط، وفي غيره من الضوابط، تبين لكل منصف عبقرية هؤلاء الأئمة، وأنهم أمناء على السنة النبوية.مقالة وصول حر ضوابط أهل الجرح والتعديل في تقديم الرواة بعضهم على بعض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/9/1425) عبدالعزيز أحمد الجاسمالهدف من هذا البحث إبراز بعض الضوابط، في تقديم الرواة بعضهم على بعض عندما يختلفون في الوقف، والرفع، أو في الإرسال، والاتصال، وغير ذلك. وهذه الضوابط، لاحظها أئمة الحديث، كالإمام عبد الرحمن المهدي، ويحيى بن سعيد القطان، وأحمد بن حنبل، وابن معين، وأبي حاتم، وغيرهم من الأئمة. وهذه الضوابط كانت متنوعة، منها ما يرجع إلى الاختلاف بين الرواة، فإن كانوا في درجة واحدة؛ فيكون الكتاب هو الحكم. ومنها ما يرجع إلى الراوي نفسه، فمرة يروي الحديث مرفوعـــــــاً، ومـــرة يرويه موقوفاً، أو يتفرد بأحاديث، وقد بينت حكم العلماء في ذلك كله.ومنها ما يرجع إلى المقارنة بين رواية الراوي الثقة الحجـة وبين رواية غيره، بحيث تكون رواية هذا الثقة هي الأصل، فتعرض عليها رواية الرواة الآخرين.ومنها ما يرجع إلى الراوي نفسه! متى يكون حديثه صحيحاً؟ ومتى يكون غير صحيح؟ ومنها ما يرجع إلى إمكان اللقاء بين التلميذ والشيخ، فمن خلال كلام الأئمـة في هذا الضابط، وفي غيره من الضوابط، تبين لكل منصف عبقرية هؤلاء الأئمة، وأنهم أمناء على السنة النبوية.