مراجعة حسب الطلب المؤلف "عبدالله عبدالعزيز السهلاوي"
يظهر الآن 1 - 4 من 4
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر الحاجات التدريبية لمديري المدارس الابتدائية بالأحساء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/01/1420) عبدالله عبدالعزيز السهلاويأظهرت العديد من الدراسات ضعف الإعداد المهني لمديري المدارس وعدته في مقدمة المشكلات التي تعاني منها الإدارة المدرسية في المملكة، وأوصت بإعداد وتنفيذ برامج تدريبية لمديري المدارس. وقد أجريت هذه الدراسة لاستطلاع آراء مديري المدارس الابتدائية بالأحساء نحو الحاجات التدريبية لمدير المدرسة الابتدائية. وقد تكونت عينة الدراسة من 67مديرا تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة من مديري المرحلة الابتدائية. وبعد جمع البيانات وتحليلها توصلت الدراسة إلى أن الحاجات التدريبية التي احتلت المراتب العشر الأولى من حيث ضرورتها لمدير المدرسة الابتدائية هي: 1- تنمية مهارة صنع القرار واتخاذه؛ 2- الإلمام بأساليب تقويم أداء العاملين في المدرسة؛ 3- الإلمام بالأنظمة واللوائح ؛ 4- استيعاب التقنيات الإدارية الحديثة؛ 5- التعرف على مشكلات الطلاب وأسبابها وسبل علاجها؛6-الإلمام بطرق التدريس واستخدام الوسائل التعليمية؛ 7-تنمية الإحساس بأخلاقيات الإدارة8-التعرف على طبيعة العلاقات الإنسانية وتنمية القدرة على العمل الجماعي؛ 9- الإلمام بعملية تكوين المجالس المدرسية؛ 10-الإلمام بطرق إدخال التغيير وإنجاحه. وفي نهاية الدراسة قدم الباحث عددا من التوصيات والمقترحات التي يأمل أن تسهم في تطوير البرامج التدريبية لمديري المدارس.مقالة وصول حر الحاجات التدريبية لمديري المدارس الابتدائية بالأحساء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبدالله عبدالعزيز السهلاويأظهرت العديد من الدراسات ضعف الإعداد المهني لمديري المدارس وعدته في مقدمة المشكلات التي تعاني منها الإدارة المدرسية في المملكة، وأوصت بإعداد وتنفيذ برامج تدريبية لمديري المدارس. وقد أجريت هذه الدراسة لاستطلاع آراء مديري المدارس الابتدائية بالأحساء نحو الحاجات التدريبية لمدير المدرسة الابتدائية. وقد تكونت عينة الدراسة من 67مديرا تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة من مديري المرحلة الابتدائية. وبعد جمع البيانات وتحليلها توصلت الدراسة إلى أن الحاجات التدريبية التي احتلت المراتب العشر الأولى من حيث ضرورتها لمدير المدرسة الابتدائية هي: 1- تنمية مهارة صنع القرار واتخاذه؛ 2- الإلمام بأساليب تقويم أداء العاملين في المدرسة؛ 3- الإلمام بالأنظمة واللوائح ؛ 4- استيعاب التقنيات الإدارية الحديثة؛ 5- التعرف على مشكلات الطلاب وأسبابها وسبل علاجها؛6-الإلمام بطرق التدريس واستخدام الوسائل التعليمية؛ 7-تنمية الإحساس بأخلاقيات الإدارة8-التعرف على طبيعة العلاقات الإنسانية وتنمية القدرة على العمل الجماعي؛ 9- الإلمام بعملية تكوين المجالس المدرسية؛ 10-الإلمام بطرق إدخال التغيير وإنجاحه. وفي نهاية الدراسة قدم الباحث عددا من التوصيات والمقترحات التي يأمل أن تسهم في تطوير البرامج التدريبية لمديري المدارس.مقالة وصول حر وظيفة التربية في المجتمعات الرأسمالية بين نظريتين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالله عبدالعزيز السهلاويلقد أصبح من المسلمات في كثير من الأذهان أن المدرسة وسيلة فعالة لتحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية، وأنها مؤسسة تعمل لصالح الجميع، إلا أننا في هذه الدراسة تطرح أن هذا الاعتقاد فيه إشكالية كبيرة تسعى المجتمعات الرأسمالية إلى إخفائها.
إن المدرسة في المجتمعات الرأسمالية لا تعمل على إزالة التفاوت الشديد في المجتمع وإشاعة المساواة والعدالة، وذلك لأن النظام التعليمي يعتبر انعكاسًا للتركيبة الاقتصادية والاجتماعية السائدة في ذلك المجتمع، وفي محاولة لإلقاء المزيد من الضوء على هذا الجانب تناولنا نظريتين تمثلان رؤيتين مختلفتين حول وظيفة المدرسة في المجتمعات الرأسمالية، هما: النظرية الوظيفية، ونظرية الصراع.
تعتبر النظرية الوظيفية المدرسة جزءًا من نظام أكبر يتألف من أجزاء متعددة، يقوم كل منها بدوره في المحافظة على بقاء واستقرار المجتمع وتماسكه؛ أما نظرية الصراع فلها موقف مغاير. إن المجتمع كما تراه هذه النظرية منظم بطريقة تخدم مصالح طبقة بعينها وما المدرسة إلا إحدى وسائل هذه الطبقة في فرض سيطرتها وبسط هيمنتها. وانطلاقًا من هذا يختلف فهم وتحليل كلتا النظريتين لوظيفة التربية في المجتمعات الرأسمالية، وكذلك لدور الدولة في العملية التعليمية.مقالة وصول حر وظيفة التربية في المجتمعات الرأسمالية بين نظريتين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1413) عبدالله عبدالعزيز السهلاويلقد أصبح من المسلمات في كثير من الأذهان أن المدرسة وسيلة فعالة لتحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية، وأنها مؤسسة تعمل لصالح الجميع، إلا أننا في هذه الدراسة تطرح أن هذا الاعتقاد فيه إشكالية كبيرة تسعى المجتمعات الرأسمالية إلى إخفائها.إن المدرسة في المجتمعات الرأسمالية لا تعمل على إزالة التفاوت الشديد في المجتمع وإشاعة المساواة والعدالة، وذلك لأن النظام التعليمي يعتبر انعكاسًا للتركيبة الاقتصادية والاجتماعية السائدة في ذلك المجتمع، وفي محاولة لإلقاء المزيد من الضوء على هذا الجانب تناولنا نظريتين تمثلان رؤيتين مختلفتين حول وظيفة المدرسة في المجتمعات الرأسمالية، هما: النظرية الوظيفية، ونظرية الصراع.تعتبر النظرية الوظيفية المدرسة جزءًا من نظام أكبر يتألف من أجزاء متعددة، يقوم كل منها بدوره في المحافظة على بقاء واستقرار المجتمع وتماسكه؛ أما نظرية الصراع فلها موقف مغاير. إن المجتمع كما تراه هذه النظرية منظم بطريقة تخدم مصالح طبقة بعينها وما المدرسة إلا إحدى وسائل هذه الطبقة في فرض سيطرتها وبسط هيمنتها. وانطلاقًا من هذا يختلف فهم وتحليل كلتا النظريتين لوظيفة التربية في المجتمعات الرأسمالية، وكذلك لدور الدولة في العملية التعليمية.