مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "محمد الصالح الشنيفي"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    آراء زوار المعرض الوطني والمسؤولين من وزارة الزراعة والمياه والبنك الزراعي والحرس الوطني والرئاسة العامة لرعاية الشباب حول تبني مسابقة في تسلق  النخيل كفكرة إرشادية جديدة في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1990) محمد الصالح الشنيفي
    تعتبر التمور من أهم المحاصيل الزراعية في المملكة العربية السعودية، لكن يعاني إنتاجها من عدة مشكلات منها قلة عدد العمال الذين يجيدون إتقان العمليات الزراعية والخاصة بخدمة النخيل وارتفاع أجور العمالة الزراعية. لذلك يهدف هذا البحث إلى إجراء مسابقات في تسلق النخيل كنشاط إرشادي قد يساعد في توفير عدد من العمال المهرة بالإضافة إلى خفض نفقات أجور العمالة الزراعية.
    ولإجراء الدراسة تم استطلاع آراء 167شخصًا من الجمهور في مهرجان الجنادرية والمسؤولين من وزارة الزراعة والمياه، والبنك الزراعي العربي السعودي والحرس الوطني والرئاسة العامة لرعاية الشباب، وقد صممت استمارة خاصة لجمع البيانات.
    وقد أوضحت النتائج أن 86% من المبحوثين يرون أهمية القيام بمثل هذا المسابقة لما لها من فوائد منها:
    المحافظة على المهنة من الاندثار، تدريب الشباب على تسلق النخيل، تأمين فرص العمل للأشخاص الذين لا يتمتعون بمؤهلات علمية، غرس أعداد من النخيل في الميادين والأندية الرياضية، الاهتمام بتركيب النخيل. وتبين أن الوقت الملائم لإجراء مثل هذه المسابقة هو أسبوع الشجرة أو أسابيع المهرجان الشعبي في الجنادرية.
    وقد وجد أن هناك فروقًا معنوية بين زوار المعرض الوطني والمسؤولين فيما يتعلق بفوائد إجراء المسابقة إذ وجد أن المسؤولين كانو أكثر تفاؤلاً في أن هذه المسابقة سوف تحقق الأهداف المرسومة لها.
    وحيث إن مثل هذه المسابقة لها بعض المخاطر لذلك فإن احتياطات السلامة لابد من الأخذ بها، مثل استعمال الأحذية والملابس الواقية التي تحمي المتسابقين من السقوط، وكذلك يجب إجراء اختبارات على جذوع النخيل المستعملة للسباق حتى يتم التأكد من قوة وسلامة الجذع.
    وقد أوصت الدراسة بألاّ تتوقف المسابقة على صعود النخلة من أسفل إلى أعلى بل يطلب من المتسابقين السرعة والدقة في إنجاز بعض العمليات الزراعية مثل التركيب والتشويك وقطع الجريد والتلقيح والتدلية وغيرها من العمليات الزراعية الأخرى. كذلك أوصى بإجراء المسابقة على نخيل ذي ثلاثة مستويات من الارتفاع هي 10.5، 15مترًا.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الكفايات التربوية لمدرسي التعليم الفني الزراعي، دراسة حالة المعهد الفني  الزراعي النموذجي في القصيم، المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) محمد الصالح الشنيفي
    أجري هذا البحث على مدرسي المعهد الفني الزراعي في بريدة والبالغ عددهم 26 مدرسًا زراعيًًّا، بهدف التعرف وتحديد كل من درجة أهمية ودرجة توافر عدد من المعارف والقدرات والسمات الضرورية لمدرسي التعليم الفني الزراعي، ولتحديد العلاقة بين درجة أهمية المعارف والقدرات والسمات اللازمة لهم ودرجة توافرها بالفعل في المبحوثين، وتم معالجة البيانات وتحليلها إحصائيًّا باستخدام الأرقام المطلقة والنسب المئوية واختبار ((ت)) للبيانات المرتبطة.
    وأوضحت النتائج أن المعارف والقدرات والسمات المدروسة كلها مهمة وضرورية وإن تفاوتت تبعًا لدرجة الأهمية. كما أسفرت النتائج عن انخفاض نسبة المبحوثين الذين تتوافر فيهم هذه المعارف والقدرات والسمات بصفة عامة، وإن اختلفت النسبة بين المعارف والقدرات والسمات. كذلك أسفرت النتائج عن معنوية الفروق بين متوسطات درجة أهمية ما ينبغي توافره من المعارف والقدرات والسمات في المبحوثين ومتوسطات درجة توافر المعارف والقدرات والسمات الفعلية في المبحوثين. وبناء على هذه النتائج فإن البحث يوصي بإقامة دورات تدريبية لزيادة مستوى معارف وقدرات وسمات مدرسي التعليم الفني الزراعي في المعهد كما يوصي بإنشاء قسم مشترك للتعليم الزراعي بين كليات الزراعة التربية في جامعات المملكة لتخريج مدرسي التعليم الفني الزراعي المؤهلين زراعيًّا وتربويًّا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    النوادي التعليمية الزراعية كنشاط تعليمي لا صفِّي للشباب الريفي بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1991) محمد الصالح الشنيفي
    تمر المملكة العربية السعودية في الوقت الراهن بمرحلة من أهم مراحل التطوير والتقدم في مختلف مناشط الحياة الاقتصادية والاجتماعية، والنظام التربوي لا بدَّ وأن يساير هذا التعليم سواء في تطوير مستوياته وأهدافه أم مناهجه وطرقه وتقنياته التعليمية وفي أساليب تقويم نوتجه التعليمية وإمكاناته المادية والبشرية. لذلك استهدف هذا البحث استطلاع آراء الطلاب والمسؤولين عن الشباب عن إمكانية تأسيس نوادٍ تعليمية زراعية كنشاط تعليمي لا صفِّي للشباب في القرى والأرياف في المملكة العربية السعودية.
    وقد تَّم تصميم استمارة استبانة للحصول على المعلومات من المبحوثين من إدارة الإرشاد والخدمات الزراعية في وزارة الزراعة والمياه، وإدارة الرياضة للجميع في الرئاسة العامة لرعاية الشباب، وإدارتي التعاون والتنمية في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، وطلاب من كلية الزراعة ـ جامعة الملك سعود ـ الرياض، كما أخذ نادي الدرعية كممثل للنوادي الريفية الرياضية، وعيِّنة من الزراع من الدرعية كممثلة للقرى. وقد بلغ عدد أفراد العينِّة 233 شخصًا.
    وقد أوضحت الدراسة أن 97٪ من أفراد الدراسة يفضلون تأسيس نوادٍ تعليمية زراعية ورأى 72٪ من أفراد الدراسة أن تكون هذه النوادي تابعة لأقسام الإرشاد الزراعي في المكاتب الزراعية المنتشرة في مختلف مدن المملكة والتابعة لوزارة الزراعة والمياه. كما أوضحت الدراسة أن 87٪ من أفراد الدراسة يون أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تعمل على تغيير اتجاهات الشباب السلبية نحو مهنة الزراعة إلىاتجاهات إيجابية، ورأى 97٪ من أفراد الدراسة أن النوادي التعليمية الزراعية تشجع الشباب على الانخراط في مهنة الزراعة. كما رأى 82٪ منهم أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تعمل على ربط الجوانب التعليمية بالمدارس بالجوانب التطبيقية ورأى 93٪ منهم أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تساعد في إدخال التكنولوجيا الحديثة في مجالات الزراعة كافة. ورأى 94٪ منهم أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تعمل على تطوير الثقافة الزراعية للشباب وزيادة ثقتهم واعتزازهم بالأعمال الزراعية.
    إن النوادي التعليمية الزراعية أسلوب تعليمي حديث يساعد الطلاب على تطبيق ما تعلموه.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    النوادي التعليمية الزراعية كنشاط تعليمي لا صفِّي للشباب الريفي بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1411) محمد الصالح الشنيفي
    تمر المملكة العربية السعودية في الوقت الراهن بمرحلة من أهم مراحل التطوير والتقدم في مختلف مناشط الحياة الاقتصادية والاجتماعية، والنظام التربوي لا بدَّ وأن يساير هذا التعليم سواء في تطوير مستوياته وأهدافه أم مناهجه وطرقه وتقنياته التعليمية وفي أساليب تقويم نوتجه التعليمية وإمكاناته المادية والبشرية. لذلك استهدف هذا البحث استطلاع آراء الطلاب والمسؤولين عن الشباب عن إمكانية تأسيس نوادٍ تعليمية زراعية كنشاط تعليمي لا صفِّي للشباب في القرى والأرياف في المملكة العربية السعودية.وقد تَّم تصميم استمارة استبانة للحصول على المعلومات من المبحوثين من إدارة الإرشاد والخدمات الزراعية في وزارة الزراعة والمياه، وإدارة الرياضة للجميع في الرئاسة العامة لرعاية الشباب، وإدارتي التعاون والتنمية في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، وطلاب من كلية الزراعة ـ جامعة الملك سعود ـ الرياض، كما أخذ نادي الدرعية كممثل للنوادي الريفية الرياضية، وعيِّنة من الزراع من الدرعية كممثلة للقرى. وقد بلغ عدد أفراد العينِّة 233 شخصًا.وقد أوضحت الدراسة أن 97٪ من أفراد الدراسة يفضلون تأسيس نوادٍ تعليمية زراعية ورأى 72٪ من أفراد الدراسة أن تكون هذه النوادي تابعة لأقسام الإرشاد الزراعي في المكاتب الزراعية المنتشرة في مختلف مدن المملكة والتابعة لوزارة الزراعة والمياه. كما أوضحت الدراسة أن 87٪ من أفراد الدراسة يون أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تعمل على تغيير اتجاهات الشباب السلبية نحو مهنة الزراعة إلىاتجاهات إيجابية، ورأى 97٪ من أفراد الدراسة أن النوادي التعليمية الزراعية تشجع الشباب على الانخراط في مهنة الزراعة. كما رأى 82٪ منهم أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تعمل على ربط الجوانب التعليمية بالمدارس بالجوانب التطبيقية ورأى 93٪ منهم أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تساعد في إدخال التكنولوجيا الحديثة في مجالات الزراعة كافة. ورأى 94٪ منهم أن النوادي التعليمية الزراعية سوف تعمل على تطوير الثقافة الزراعية للشباب وزيادة ثقتهم واعتزازهم بالأعمال الزراعية.إن النوادي التعليمية الزراعية أسلوب تعليمي حديث يساعد الطلاب على تطبيق ما تعلموه
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات