مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "محمد بن سعيد العيسان الغامدي"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تصميم نظام حاسوبي لإدارة العملية التعليمية بأستديوهات التصميم المعاري «دراسة استكشافية »
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/5/1437) محمد بن سعيد العيسان الغامدي
    ملخص البحث. تعاني مقررات أستديو التصميم المعماري في معظم الجامعات من عدم وجود نظام أو تطبيقحاسوبي يساعد عضو هيئة التدريس على تسيير العملية التعليمية في أستديو التصميم المعماري. ويتناولالباحث هذه المشكلة مستعرضاً أهمية مقررات أستديوهات التصميم المعماري في خطط التعليم المعماري العالميةوالمحلية، ويتناول جامعة الملك سعود بوصفها حالة دراسية، حيث يناقش نقاط الضعف في مقررات أستديوالتصميم المعماري بكلية العمارة والتخطيط وفقاً لنتائج تحليل ورشة عمل التصميم المعماري التي أقامتها الكليةفي العام الدراسي 1432 / 1433 ه.وبعد بلورة مشكلة البحث ومراجعة أدبيات التعليم المعماري؛ يقدم الباحث وصفاً لنظام حاسوبي مقترح يقعفي أكثر من 20 شاشة تفاعلية، ومن خلالها يتمكن جميع أطراف العملية التعليمية من تغذية النظام والتفاعلمعه. وتستنتج الدراسة الاستكشافية إمكانية استخدام نظام حاسوبي بوصفه أداة مساعدة لإدارة العمليةالتعليمية في أستديوهات التصميم المعماري وهو نظام قابل للتنفيذ والتجريب والتطوير المستمر من خلالالتطبيق الفعلي والتغذية الراجعة من قبل المستخدمين له.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دوافع التحاق الطلاب بجامعة الملك سعود وكلية العمارة والتخطيط على ضوء السمات الأكاديمية والاجتماعية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 22/04/1433) محمد بن سعيد العيسان الغامدي
    تتكون العملية التعليمية في أي مؤسسة تعليمية من الطالب والأستاذ والمنهج والبيئة التعليمية، ويركز البحث التالي على عنصر الطالب كأحد أهم عناصر العملية التعليمية في محاولة لفهم السمات الاجتماعية والأكاديمية لطلاب حقبة زمنية مضت في مسيرة التعليم المعماري بجامعة الملك سعود، وهم طلاب كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود الذين التحقوا بها في الفترة 1415-1420هـ، وتأثير تلك السمات على دوافع اختيار الجامعة والكلية.أسفرت نتائج البحث عن وجود تقارب في بعض السمات الأكاديمية والاجتماعية وكذلك تباين كبير في ذات السمات لأفراد المجتمع الطلابي، فأغلب طلاب تلك الفترة الزمنية هم من خريجي مدارس التعليم الحكومي والأقلية من خريجي مدارس التعليم الأهلي، وأن غالبية الطلاب هم من حصلوا على معدلات تراوحت بين 80-89% في الثانوية العامة، و 10% من الطلاب فقط جاوزت معدلاتهم في الثانوية العامة 90% يقابلهم 7% من الطلاب تراوحت معدلاتهم بين 70-79%. أظهرت الدراسة أيضاً قدراً كبيراً جداً من التباين في السمات الاجتماعية للطلاب، نصفهم تقريباً قادم من مدن وأرياف خارج مدينة الرياض والنصف الآخر من سكان مدينة الرياض، كما أن هناك تبايناً كبيراً في عمل وتعليم آباء وأمهات الطلاب.كشفت الدراسة عن أن أقوى الدوافع للالتحاق بجامعة الملك سعود مرتبط بسمعتها ومكانتها ووقوعها في مدينة الرياض، يأتي بعد ذلك ما له علاقة بالطالب من حيث توفر الكلية التي يرغبها. أما دوافع الالتحاق بكلية العمارة والتخطيط فإن غالبية الطلاب (61%) التحقت بالكلية لوجود رغبة شخصية وأن 11% التحقت بالكلية بسبب عدم قدرة الجامعة على توفير مقاعد لهم في التخصصات المرغوبة؛ وبالتالي تم التوجيه لكلية العمارة والتخطيط كرغبة بديلة. وقد خلصت الدراسة إلى عدد من النتائج والتوصيات تصب في تحديث ضوابط القبول في الكلية
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    فعالية أداء عمود نفث رذاذ الماء المستخدم في تلطيف مناخ عرفات بدلالة مؤشر WBGT
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/08/1433) محمد بن سعيد العيسان الغامدي
    نظام نفث رذاذ الماء، تلطيف أجواء عرفات، تبريد الفراغات الخارجية، الوسائل الطبيعية للتبريد، المشاعر المقدسة، الإنهاك الحراري للحجاج، ضربات الشمس، مؤشرات الإنهاك الحراري، مؤشر WBGT.ملخص البحث. يتناول هذا البحث تقييم أداء عمود نفث رذاذ الماء المستخدم في تلطيف مشعر عرفات من خلال إجراء تجربة عملية على نموذج مماثل للعمود وتحت ظروف مناخية حارة جافة مشابهة لمناخ مشعر عرفات. وتم تقييم الأداء على ضوء مؤشر WBGT وهو أحد المؤشرات الحرارية العالمية وذائع الاستخدام في تقييم أجواء الفراغات الخارجية؛ كميادين التدريب الرياضية، والعسكرية، والصناعية. وتم أخذ مقاسات ميدانية على مدار 21 يوماً بحيث يأخذ عمود نفث رذاذ الماء مستويات نفث متدرجة تبدأ من ارتفاع 8م، ثم 6م، ثم 4م، ثم 2م، ثم تم تشغيل مستويات نفث الماء جميعها مرة واحدة؛ لتقدير الحد الأقصى لفعالية العمود وللمقارنة من جهة أخرى مع العمود نفسه بدون تشغيل.وأعطت النتائج صورة واضحة لفعالية أداء عمود نفث المياه تحت ظروف تشغيلية مختلفة، وأوصت الدراسة بإستراتيجية تلطيفٍ للأجواء الخارجية بعرفات يمكن تعميمها فيما بعد لكل الفراغات الخارجية للمشاعر المقدسة والساحات المحيطة بالمسجد الحرام، كما يمكن تعميم النتائج لتشمل الفراغات الخارجية ذات التجمعات البشرية الكثيفة في المناطق الحارة الجافة. ويقترح البحث عدم الاعتماد على وسيلة واحدة لتلطيف الفراغات الخارجية بعرفات أو غيرها من المشاعر المقدسة. وللحصول على أداء أفضل ونتائج أكثر تأثيراً؛ يقترح البحث تكامل عدد من وسائل تلطيف الفراغات الخارجية جنباً إلى جنب مع عمود نفث رذاذ المياه مع إدخال تحسينات على تصميمه لتعمل منظومة تلطيف المناخ بوصفها وحدةً متكاملة.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات