مراجعة حسب الطلب المؤلف "هند بنت ماجد الخثيلة"
يظهر الآن 1 - 4 من 4
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر المرأة والبحث العلمي في التعليم الجامعي بين الواقع والتحديات: دراسة استطلاعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1412) هند بنت ماجد الخثيلةهذه دراسة للإنتاج العلمي لدى المرأة يستخدم النشر فيها بوصفه مقياساً لذلك الإنتاج، وقد شملت العينة في هذا البحث 93 من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود، كلهم من الإناث ـ إذ إن جامعة الملك سعود من أقد الجامعات.وقد أشارت نتائج البحث إلى أن المرأة تشارك في الإنتاج العلمي بقدر لا بأس به، وقد بلغت أعداد المشاركات حتى تاريخ هذه الدراسة 37 بحثاً ميدانياً، 22 مقالاً، 12 كتاباً، و8 تراجم ـ وقد شاركت المرأة في أكثر من نوع من الإنتاج.وقد اتضحت صعوبات مختلفة واجهت المرأة في مجال البحث العلمي أمكن ترتيبها حسب أهميتها من واقع إجابات العينة على النحو التالي: ندرة وجود مساعد باحث لتسهيل إجراءات البحث؛ قلة اللقاءات العلمية؛ صعوبة التطبيق الميداني للأبحاث العلمية؛ عدم تنوع المجالات العلمية ذات التخصص الدقيق؛ عدم وجود فرص التفاعل بين أعضاء هيئة التدريس؛ عدم وجود التشجيع المادي لإجراء البحوث؛ عدم تشجيع الأبحاث الجماعية تجمل أعباء التدريس أكثر مما يجب؛ عدم تيسير إجراءات النشر؛ الانشغال في الأعباء الإدارية؛ صعوبة المواصلات لعم وجود سائق؛ نقص الإمكانات المادية؛ الانشغال في أداء الواجبات الأسرية وعدم تفهم الزوج لمتطلبات البحث؛ الانشغال بالواجبات الاجتماعية.مقالة وصول حر المرأة والبحث العلمي في التعليم الجامعي بين الواقع والتحديات: دراسة استطلاعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) هند بنت ماجد الخثيلةهذه دراسة للإنتاج العلمي لدى المرأة يستخدم النشر فيها بوصفه مقياساً لذلك الإنتاج، وقد شملت العينة في هذا البحث 93 من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود، كلهم من الإناث ـ إذ إن جامعة الملك سعود من أقد الجامعات.
وقد أشارت نتائج البحث إلى أن المرأة تشارك في الإنتاج العلمي بقدر لا بأس به، وقد بلغت أعداد المشاركات حتى تاريخ هذه الدراسة 37 بحثاً ميدانياً، 22 مقالاً، 12 كتاباً، و8 تراجم ـ وقد شاركت المرأة في أكثر من نوع من الإنتاج.
وقد اتضحت صعوبات مختلفة واجهت المرأة في مجال البحث العلمي أمكن ترتيبها حسب أهميتها من واقع إجابات العينة على النحو التالي: ندرة وجود مساعد باحث لتسهيل إجراءات البحث؛ قلة اللقاءات العلمية؛ صعوبة التطبيق الميداني للأبحاث العلمية؛ عدم تنوع المجالات العلمية ذات التخصص الدقيق؛ عدم وجود فرص التفاعل بين أعضاء هيئة التدريس؛ عدم وجود التشجيع المادي لإجراء البحوث؛ عدم تشجيع الأبحاث الجماعية تجمل أعباء التدريس أكثر مما يجب؛ عدم تيسير إجراءات النشر؛ الانشغال في الأعباء الإدارية؛ صعوبة المواصلات لعم وجود سائق؛ نقص الإمكانات المادية؛ الانشغال في أداء الواجبات الأسرية وعدم تفهم الزوج لمتطلبات البحث؛ الانشغال بالواجبات الاجتماعية.مقالة وصول حر مصادر ضغوط العمل كما يدركها العاملون في التعليم الجامعي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) هند بنت ماجد الخثيلةهدفت هذه الدراسة إلى بيان تأثير ضغوط العمل كما يدركها العاملون في التعليم الجامعي لما لها من تأثير في تنظيم العلاقات داخل الفصل، ومن ثم في اتخاذ القرار والمشاركة في الندوات والمؤتمرات وغير ذلك من الأنشطة والخبرات التي تساهم في ممارسات الفرد تجاه رفع المستوى الأكاديمي والعلمي وتقويم الخطط والمناهج وتحقيق أهدافها العملية.
وهذا الموضوع لم ينل من الدراسات السابقة العناية الكافية. والبحث ذو صبغة استطلاعية تبدو أهميته منبثقة من أهمية العمل ذاته وأثره البالغ في حياة الأفراد وعلاقاتهم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
وقد وزعت الاستبانة على مجتمع الدراسة المكون من أعضاء هيئة التدريس والإداريين في جامعتي الملك سعود وأم القرى، وقد استقرت العينة على 134 فرداً. وبعد تحليل البيانات اتضح أن:
1- ضغوط العمل في معظمها تنشأ من بعض أساليب التفكير.
2- أثبتت الدراسة أهمية عدم توقع الرئيس في العمل أن الموظفين التابعين له يسيرون وفقاً لنمطيته بما يؤدي إلى فشل في نتائج التوقعات.
3- بينت الدراسة ضرورة الحرص على توضيح الأهداف بما يتلاءم وتوقعات المنظمة.
4- كما دلت على ضرورة وجود توازن بين بعض الاتجاهات للموازنة بين المسؤلية والالتزام والولاء.
5- وشرحت الدراسة كيف أصبحت ظاهرة ضغوط العمل تمثل التحدي لنمو وتطوير التعليم الجامعي.
6- علقت الدراسة أداء الإدارة بدورها الفعال في إطار التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة على مدى التأثير بصنوف الضغوط ذات العلاقة بالعمل الأكاديمي مادياً ومعنوياً.مقالة وصول حر مصادر ضغوط العمل كما يدركها العاملون في التعليم الجامعي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1417) هند بنت ماجد الخثيلةهدفت هذه الدراسة إلى بيان تأثير ضغوط العمل كما يدركها العاملون في التعليم الجامعي لما لها من تأثير في تنظيم العلاقات داخل الفصل، ومن ثم في اتخاذ القرار والمشاركة في الندوات والمؤتمرات وغير ذلك من الأنشطة والخبرات التي تساهم في ممارسات الفرد تجاه رفع المستوى الأكاديمي والعلمي وتقويم الخطط والمناهج وتحقيق أهدافها العملية.وهذا الموضوع لم ينل من الدراسات السابقة العناية الكافية. والبحث ذو صبغة استطلاعية تبدو أهميته منبثقة من أهمية العمل ذاته وأثره البالغ في حياة الأفراد وعلاقاتهم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.وقد وزعت الاستبانة على مجتمع الدراسة المكون من أعضاء هيئة التدريس والإداريين في جامعتي الملك سعود وأم القرى، وقد استقرت العينة على 134 فرداً. وبعد تحليل البيانات اتضح أن:1- ضغوط العمل في معظمها تنشأ من بعض أساليب التفكير.2- أثبتت الدراسة أهمية عدم توقع الرئيس في العمل أن الموظفين التابعين له يسيرون وفقاً لنمطيته بما يؤدي إلى فشل في نتائج التوقعات.3- بينت الدراسة ضرورة الحرص على توضيح الأهداف بما يتلاءم وتوقعات المنظمة.4- كما دلت على ضرورة وجود توازن بين بعض الاتجاهات للموازنة بين المسؤلية والالتزام والولاء.5- وشرحت الدراسة كيف أصبحت ظاهرة ضغوط العمل تمثل التحدي لنمو وتطوير التعليم الجامعي.6- علقت الدراسة أداء الإدارة بدورها الفعال في إطار التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة على مدى التأثير بصنوف الضغوط ذات العلاقة بالعمل الأكاديمي مادياً ومعنوياً.