العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/477
استعراض
5 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تأثير العلاج الهرموني البديل في إناث الجرذان المسنّة: دراسات حيوكيميائيه ونسيجية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) ميسـاء محمد الراويملخص البحث. يستخدم الاستروجين بمفرده أو مع البروجيسترون في كثير من العقاقير المانعة للحمل . وقد استخدم في الدراسة الحالية نسيجي الكبد والكُلى لمعرفة مدى تأثيرهما على الجرذان المسنّة . قسمت الحيوانات إلى أربع مجموعات وتم حقنها كل خمسة أيام لمدة ثلاثة أشهر، المجموعة الأولى بعقار فولون (استرا ديول بنزويت 90ملجم/كجم) والمجموعة الثانية بعقار لوتون (بروجيسترون 325ملجم/كجم) والمجموعة الثالثة بعقاري فولون مع لوتون (نفس الجرعة) والمجموعة الرابعة تركت بدون معاملة بالعقار كمجموعة ضابطة .
أدت معاملة الفئران بالعلاج الهرموني إلى زيادة تركيز إنزيمات ALT و AST في بلازما الدم دلالة على وجود تلف كبدي . وهذا ما أكدته الدراسات النسيجية حيث اتّضح عند فحص القطاعات النسيجية لكبد الحيوانات المعالجة ظهور تلف نسيجي وخلوي ، فحدث ارتشاح خلايا لمفاويه واتسعت الجيوب الكبدية وظهرت الفجوات السيتوبلازمية في خلايا الكبد مع ترسيب للدهون فيها .
أما بالنسبة للكُلية فقد ظهر احتقانًا واضحًا في نسيج الكُلية مع تجمع الخلايا اللمفية. أظهرت الوحدات الكُلوية تلفًا نسيجيًا حيث لوحظ تهدّم في كرية مالبيجي ونسيج الكبة . وتلفًا شديدًا وتحللاً في الخلايا الطلائية المبطنة للأنيبيبات الكُلوية وأنويتها .مقالة وصول حر معدل النمو ونسب الموت للأطوار غير اليافعة لذبابة كريزومايا آلبيسيبس التابعة لعائلة الذباب الملون Chrysomya albiceps (Wiedemann) من رتبة ثنائية الجناح عند درجات حرارة ثابتة في المختبر.(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) فهد عبد المحسن المسند; مكي بن عبدالله العمودي; صلاح سالم أبو فنهملخص البحث : أجريت هذه الدراسة على ذبابة Chrysomya albiceps في المختبر لمعرفة تأثير بعض درجات الحرارة الثابتة على مدى نمو ونسب موت الأطوار غير اليافعة . وقد أثبتت الدراسة أن فترة النمو الكلية من طور البيضة إلى الطور اليافع كانت تقل كلما زادت درجة حرارة التربية فقد كانت 18.5 ، 14.1 ، 9.8 ، 9.2 يوم عند درجات الحرارة 20 ، 25 ، 30 ، 35ْ م على التوالي . وأن جميع العذارى لم يكتمل نموها إلى أفراد يافعة عند درجة حرارة 15ْ م . كما أثبتت الدراسة أنه لا توجد فروق معنوية بين متوسطات فترات النمو لكل من الذكور والإناث . واستخدمت البيانات لإيجاد نموذج يربط درجات الحرارة بالأيام (حرارة/ أيام) اللازمة لإتمام النمو (DD) للتنبؤ بكثافة هذه الذبابة في الحقل وقد قدرت بـ 9.8 ، 99.8 ، 78.2 ، 159.8 ، 88.6 ، 258.5 (DD) وكانت درجات الحرارة الدنيا التي يمكن أن يتم عندها النمو هـي 10.5 ، 7.7 ، -11 ، 5 ، 6.7 ، 5.9ْ م للأطوار البيض والطور اليرقي المتغذي والطور اليرقي المتجول والطور اليرقي (المتغذي + المتجول) والعذارى وفترة النمو الكلية (البيضة إلى الطور اليافع) على التوالي . كما أظهرت الدراسة أن أقل نسبة موت سجلت عند درجات الحرارة 25 و 30ْ م . وقد أظهرت النتائج الإحصائية أن أكبر وزن للعذارى والذباب البالغ كان عند درجة حرارة 25ْم وأن أقل وزن سجل عند درجة حرارة 35ْم . وكانت أوزان ذكور العذارى والذباب اليافع أقل من أوزانها في الإناث . كما استخلص من البحث أن درجة الحرارة المثلى لتربية هذه الذبابة تقع بين درجـــتي حرارة 25 و 30ْ م .مقالة وصول حر تأثير كلوريد الزنك ونترات الرصاص على الإنبات والنمو المبكر لنباتي الأرز والبرسيم الحجازي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) محمد بن ناصر اليمني; علي بن عبد المحسن الهلالملخص البحث. تم في هذا البحث دراسة أثر تراكيز مختلفة ( 0.5 إلى 100 ملمــــول ) من كلوريد الزنك و ( 0.5 إلى 50 ملمول ) ، نترات الرصاص و (0.25- 300 ملمول) لكل من كلوريد الصوديوم وكلوريد البوتاسيوم على الإنبات والنمو المبكر لنباتي الأرز والبرسيم الحجازي بعد تحضين بذورهما لمدة أربعة أيام .
أوضحت النتائج أن كلوريد الزنك ونترات الرصاص عملت على تثبيط الإنبات والنمو كما أوضحت أن تثبيط الإنبات يرجع كُليًّا إلى سُميّة المعادن الثقيلة المستخدمة بينما يرجع تثبيط النمو جزئيًّا إلى كل من السُمّية والإجهاد الملحي كما هو ظاهر من التأثير السلبي للتراكيز العالية لكل من كلوريد الصوديوم والبوتاسيوم . وأظهرت النتائج أيضًا أن بادرات نبات البرسيم الحجازي أكثر مقاومة للمعادن الثقيلة من بادرات نبات البرسيم الحجازي، و جذور نبات الأرز أكثر حساسية من المجموع الخضري للأجهاد الملحي لكل من كلوريد الصوديوم والبوتاسيوم .مقالة وصول حر مظاهر تحوّرات الحجـر الـجيري لتكوينات جبيلـة الجوراسىالعلوى ، وسط المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) محمد بن حسين بسيونيملخص البحث. تكوينات جبيلة الجيري في وسط المملكة العربية السعودية على هيئة مظاهر طباقيه تمتد على طول خط المضرب في اتجاه شمال- جنوب لمسافة تزيد على 1100 كم. وتتمثل تلك التكوينات بقطاع رسوبي ترسب في بيئة بحرية رفيه مفتوحة حيث يتكون في معظمه من طبقات من الوحل الجيري يتداخل معها في مستويات محدده طبقات من الرمل الجيري المغسول.
ويصل أقصى سمك لقطاع تكوينات جبيلة في وادي البرك حيث يبلغ 390 قدم تقريبا بينما يبلغ حوالي 280 قدم في وادي حنيفة ، وعموما فإن سمك المتكّون يتناقص تدريجيا في اتجاه الشمال والشرق والجنوب من وادي البرك.
وتزداد نسبة الدولوميت في صخور المتكوّن السطحية والتحت سطحية التي تمثل الطبقة الحاملة في حقول البترول في اتجاه الشمال الشرقي بينما تظل السحنة الرئيسية للمتكوّن هي صخور الوحل الجيرى والرمل الجيرى في قطاع وادي البرك في اتجاه الجنوب.
وتبدي صخور متكون جبيلة الجيرية العديد من التحورات (التغيرات المابعدية النشأة) المتنوعة والتي تشمل الدلمته وفقد الدلمته )الكلسته( وإعادة التبلور المصاحبة ، والمكرته ، والانضغاط ، وضغط المحاليل ، واللاحم.
وتختلف درجات وأنواع التحوّر لصخور المتكوّن بين القطاع السطحي وتحت السطحي، فبينما تتضمن عمليات تحوّر الصخور السطحية إذابة الحجر الجيرى الحبيبي والحجر الجيرى الوحلي وفقد الدلمته المتبوعة بإعادة التبلور ، فإن الدلمته الاختيارية هي التي تميز الصخور تحت السطحية ، حيث تؤدى دلمتة صخور متكوّن جبيلة الأعلى في بعض الأماكن إلى فقد مساميتها بينما تظل تلك الصخور فى أماكن أخرى مثل حقل بترول الغوار محتفظة بمساميتها الأولية حيث يمتد العمود الزيتي الرأسي بين صخور متكوّن العرب (د) لأعلى وصخور متكون جبيله العلوي لأسفل.مقالة وصول حر تأثير مستخلص نبات الفوفل على بعض المقاييس البيوكيميائية لمصل الفأر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) طه عبدالله قمصانيملخص البحث. نبات الفوفل هو أحد أجناس النبات الذي يحتوي على خواص صيدلانية مفيدة. أجريت هذه الدراسة للحصول على أساس علمي لفهم بعض الخصائص البيوكيميائية والصيدلانية لنبات الفوفل. تم استخلاص الجزء الفعال لنبات الفوفل (Areca catechu) باستخدام مذيبين ذا قطبية مختلفة (الهكسان والميثانول).
تم اختبار تأثير المستخلص على بعض المقاييس البيوكيميائية لمصل الفأر داخل الكائن الحي، والتي شملت بعض الإنزيمات الرئيسية مثل الفوسفاتيز القلوي (ALP) ، لاكتيت دي هيدروجينيز (LDH)، جلوتاميت بيروفيت ترانس امينيز (GPT)، جلوتاميت اوكسال اسيتيت ترانس امينيز (GOT)، جاما- جلوتاميل ترانسفيريز (GGT)، كرياتين فوسفوكاينيز (CPK)، وبعض المقاييس الأخرى والتي شملت الجلوكوز ، الكوليسترول ، البروتين الكلي واليوريا. تم قياس هذه المقاييس البيوكيميائية لكلاً من مجموعة الفئران الضابطة والمعالجة وأظهرت النتائج تغيرات معنوية في النشاطية الإنزيمية مقارنة بالمجموعة الضابطة.