المجلد 15

استعراض
14 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسات أولية عن الفلورايت السعودي كمقياس للجرعات الإشعاعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد بن محمد السريعملخـص البحث. تمت دراسـة خـواص الوميض الحراري لعينات من فلوريد الكالسيوم الطبيعي المحلي قبل تعرضها لسلسلة من الجرعات الإشعاعية وبعدها بواسطة مصدر كوبالت - 60 مع المعالجة الحرارية لها.
وقد بيـنت الـدراسـة إمكانية اسـتخدام هذه العينات عمليا كمقياس للجرعات الإشعاعية في المدى 4 × 10-2 - 410 جراي. بالإضافة إلى ذلك تمت دراسة بعض البارامترات الأخرى مثل طاقة التنشيط ، الرتبة الحركية، الحساسية وتأثير الزمن على قدرتها في الاحتفاظ بالجرعة حتى يتم تحقيق الشـروط اللازمة لاسـتخدام العينات لقياس الجرعات الإشعاعية الناتجة عن إشعاعات جاما.مقالة وصول حر التأثيرات الفسيولوجية للجرعة نصف المميتة لسم أفعى السجاد الشرقي Echis coloratus على الجرذان البيضاء خلال فترات زمنية مختلفة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) إبراهيم بن عبد الرحمن الجمازملخص البحث. يمكن اعتبار التغيرات الفسيولوجية والأحيائية لمكونات المصل في الجرذان ،أحد الطرق المهمة لتقويم وظائف أعضاء الجسم. فبالرغم من أن معظم الدراسات التي لدينا في الوقت الحاضر قد أجريت بعد ساعات قليلة من حقن السم، فإن الدراسة الحالية قد أجريت على تأثير السم على مكونات المصل ولفترات مختلفة.
وقد أظهرت الدراسة أن سم الأفعى سبّب انخفاض تركيز كل من البروتين الكلي، ألألبيومين، حمض البوليك، الفوسفات، الكالسيوم، الصوديوم وكذلك نشاط الأنزيم LDH. كما أظهرت الدراسة ارتفاع مكونات الدم من البولينا ، البولوربين الكلي، الكرياتيين، الجليكوز، ثلاثي الجلسريد والحديد، هذا بالإضافة إلى نشاط كل من إنزيم AST، ALP، ALT، و AMY. وقد استمرت هذه التغييرات لأوقات مختلفة.
إن هذه التغييرات تدل على أن سم الأفعى أحدث تأثيرات مختلفة على وظائف عدد من الأعضاء المهمة في الجسم مثل الكبد، القلب، الكلى ،والعضلات.مقالة وصول حر نشوء البرعم الزهري لنبات الحميض (.Rumex vesicarius L) وتطوّره(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) مي محمد الرميح; فيصل عبدالله السعد; ارجموند سلطان وارسيملخص البحث. نبات الحميض (Rumex vesicarius) نبات حولي، ينتشر في مناطق عديدة من المملكة العربية السعودية. ينمو ويزهر في ثلاث مواسم هي الربيـع والخريف والشتاء في مدينة الرياض. الأزهار خنثى في نورات راسيمية طرفية. وفي هذا البحث ، أجـريت دراسـة تشـريحية لتـوضيح مـراحـل تكشف البرعم الزهري لنبات الحميض(R. vesicarius) حيث تم تمييز مراحل التكشف حتى اكتمال تكون البرعم الزهري الى مرحلتين هما، تكوين التخت وتكوين الأغلفة الزهرية. وقد أمكن تتبع تسع مراحل مختلفة لتكشف أجزاء البرعم الزهري وهي:
مرحلة من 1 إلى 4: تحول القمة الخضرية إلى قمة زهرية ونمو التخت المكون لساق الشمراخ الرئيس، مرحلة 5: نشوء بادئات الكأس، مرحلة 6: نشوء بادئات البتلات والطلع، مرحلة 7: نشوء بادئات الكرابل مع استمرار تشكل الكأس، البتلات والطلع، مرحلة 8: تميز الطلع ومرحلة 9: تميز المتاع. وهناك شرحا مفصلا لكل هذه المراحل من تكشّف البرعم الزهري.مقالة وصول حر النشاط الإنزيمي لبعض أنواع الجنس الإستربتوميسس مع مصادر كربونية مختلفة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) إدريس منير التركملخص البحث. تهدف هذه الدراسة إلى التعرف عمليا على قدرة بعض الأنواع من جنس استربتوميسس على إنتاج إنزيمات الأميليز، البروتييز والليبيز، وذلك في وجود مصـادر كربونية مختلفة (جلوكوز، سكروز، ونشا) على انفــراد. والبكتيريا موضوع الدراسة هي: Streptomyces fradiae،S. griseus.
و S. scabies.
لقد أثبتت الدراسة أن الأنواع أعلاه لها القدرة على إنتاج إنزيم الأميليز، البروتييز، والليبيز، عندما أستخدم (سكر السكروز 1 %، جلوكوز 1 %، ونشا 1 %) كمصادر كربونية. ولقد كان إنتاج إنزيمات الأميليز، البروتييز، والليبيز عالي وكذلك كمية النمو البكتيري عند استخدام سكر السكروز كمصدر كربوني.مقالة وصول حر دراسة تصنيفية للجنسLepidium L. في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد حمد الفرحانملخص البحث. تحتوي فلورا المملكة العربية السعودية على ستة أنواع تتبع الجنس Lepidium L. قدمت هذه الدراسة مراجعة تصنيفية لهذه الأنواع والوضع التصنيفي لنوع L.draba L.=Caradaria draba (L.) Desv والذي يضعه بعض المصنفين كأحد أنواع الجنس Caradaria.
كما أوردت الدراسة تسجيلا جديدًا (new reord) لنوع L. bonariense في المملكة والذي وصف لأول مرة في البرازيل سنة 1753م. كما أشتملت الدراسة على وصفًا تصنيفيًا لكل نوع ومفتاحًا تحليليًا لأنواع الجنس Lepidium في المملكة.مقالة وصول حر العلاقات القياسية للمعاملات الزلزالية في منطقة البحر الأحمر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) بنيتو بنسولان; حسين عبدالله العمريملخص البحث. العلاقات القياسية لتخامد الشدة الزلزالية والتعجيل الأرضي الأقصى بالنسبة لبعدها عن مركز الزلزال السطحي والمسافة البؤرية والقدر الزلزالي للموجات السطحية والباطنية والعمق البؤري تم تطويرها لتطبيقها في منطقة البحر الأحمر.
علاقات التخامد تم تحديدها من النمذجة المتجانسة للخرائط الزلزالية المعدّلة للأحداث الزلزالية من مناطق مختلفة ومن معلومات التعجيل الأرضي الأقصى ومن تحويل الشدّة الزلزالية إلى القدر الزلزالي مع العمق البؤري.
عمومًا المعادلات القياسية المشتقّة في هذه الدراسة يعبّر عنها بالآتي:
I = aiMi-bi log(D+Di) - ciD-di log(h)+ei
I = aiMi-bi log(r/h)-ci(r-h)-di log(h)+ei
Log(PGA)=aiMi-bi log(D+Di)-ciD-di log(h)+ei
Log(PGA)=aiMi-bi log(r/h)-ci(r-h)-di log(h)+ei
حيث إن المعاملات ai، bi، ci، و di تمثل على التوالي القدر الزلزالي، المسافة، معاملات التخامد اللامرن والعمق البؤري. أما Di فهي تمثل نصف القطر التقريبي للمطقة الزلزالية Meizoseismal المناظرة لنوع معامل التعتيم و ei ثابت مختلف.
نتيجة هذه الدراسة سوف تساعد على تطوير الطرق الضرورية والأساسية لتقدير الحركة الأرضية في منطقة البحر الأحمر. وكمصدر إضافي للمعادلات في تقدير الخطر الزلزالي فإن هذه العلاقات القياسية سوف تساعد في صياغة قرارات استراتيجيات حماية البيئة.مقالة وصول حر التاريخ التحوّلي لكتل الجابرو ضمن خليط الردينية الأوفيوليتي، شرق الدرع العربي، المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد محمد الصالحملخص البحث. يمثل درز الإمار الحد التصادمي بين إقليميْ عفيف والرين في شرق الدرع العربي. تم تدوين منكشفات أوفيوليتية كثيرة من هذا الدرز، وأغلبها مكّون من خليط السربنتينايت الذي يحتوي كتلا من صخور محيطية متنوعة. ينكشف خليط الردينية في حزام طولي ضيق قرب الحافة الشرقية لهذا الدرز. أغلب الكتل هي من السربنتينايت الكتلي مع بعض الجابرو والقليل من البازلت، وكل هذه الصخور موجودة في وسط من السربنتينايت شديد التشوه. يحتوي الجابرو على تجمعات ثانوية تدل على حدوث فترتين من التحوّل، الفترة الأولى هي حادثة محيطية، ولكن الثانية هي عبارة عن مرحلة قصيرة من الضغط المتوسط التي وصلت إلى ظروف سحنة الابيدوت-امفيبولايت. من المعتقد أن هذه الفترة الثانية ناتجة من الاصطدام النهائي بين الإقليمين المتجاورين والذي حدث قبل حوالي 610 مليون سنة.مقالة وصول حر تأثير العلاج الهرموني البديل في إناث الجرذان المسنّة: دراسات حيوكيميائيه ونسيجية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) ميسـاء محمد الراويملخص البحث. يستخدم الاستروجين بمفرده أو مع البروجيسترون في كثير من العقاقير المانعة للحمل . وقد استخدم في الدراسة الحالية نسيجي الكبد والكُلى لمعرفة مدى تأثيرهما على الجرذان المسنّة . قسمت الحيوانات إلى أربع مجموعات وتم حقنها كل خمسة أيام لمدة ثلاثة أشهر، المجموعة الأولى بعقار فولون (استرا ديول بنزويت 90ملجم/كجم) والمجموعة الثانية بعقار لوتون (بروجيسترون 325ملجم/كجم) والمجموعة الثالثة بعقاري فولون مع لوتون (نفس الجرعة) والمجموعة الرابعة تركت بدون معاملة بالعقار كمجموعة ضابطة .
أدت معاملة الفئران بالعلاج الهرموني إلى زيادة تركيز إنزيمات ALT و AST في بلازما الدم دلالة على وجود تلف كبدي . وهذا ما أكدته الدراسات النسيجية حيث اتّضح عند فحص القطاعات النسيجية لكبد الحيوانات المعالجة ظهور تلف نسيجي وخلوي ، فحدث ارتشاح خلايا لمفاويه واتسعت الجيوب الكبدية وظهرت الفجوات السيتوبلازمية في خلايا الكبد مع ترسيب للدهون فيها .
أما بالنسبة للكُلية فقد ظهر احتقانًا واضحًا في نسيج الكُلية مع تجمع الخلايا اللمفية. أظهرت الوحدات الكُلوية تلفًا نسيجيًا حيث لوحظ تهدّم في كرية مالبيجي ونسيج الكبة . وتلفًا شديدًا وتحللاً في الخلايا الطلائية المبطنة للأنيبيبات الكُلوية وأنويتها .مقالة وصول حر معدل النمو ونسب الموت للأطوار غير اليافعة لذبابة كريزومايا آلبيسيبس التابعة لعائلة الذباب الملون Chrysomya albiceps (Wiedemann) من رتبة ثنائية الجناح عند درجات حرارة ثابتة في المختبر.(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) فهد عبد المحسن المسند; مكي بن عبدالله العمودي; صلاح سالم أبو فنهملخص البحث : أجريت هذه الدراسة على ذبابة Chrysomya albiceps في المختبر لمعرفة تأثير بعض درجات الحرارة الثابتة على مدى نمو ونسب موت الأطوار غير اليافعة . وقد أثبتت الدراسة أن فترة النمو الكلية من طور البيضة إلى الطور اليافع كانت تقل كلما زادت درجة حرارة التربية فقد كانت 18.5 ، 14.1 ، 9.8 ، 9.2 يوم عند درجات الحرارة 20 ، 25 ، 30 ، 35ْ م على التوالي . وأن جميع العذارى لم يكتمل نموها إلى أفراد يافعة عند درجة حرارة 15ْ م . كما أثبتت الدراسة أنه لا توجد فروق معنوية بين متوسطات فترات النمو لكل من الذكور والإناث . واستخدمت البيانات لإيجاد نموذج يربط درجات الحرارة بالأيام (حرارة/ أيام) اللازمة لإتمام النمو (DD) للتنبؤ بكثافة هذه الذبابة في الحقل وقد قدرت بـ 9.8 ، 99.8 ، 78.2 ، 159.8 ، 88.6 ، 258.5 (DD) وكانت درجات الحرارة الدنيا التي يمكن أن يتم عندها النمو هـي 10.5 ، 7.7 ، -11 ، 5 ، 6.7 ، 5.9ْ م للأطوار البيض والطور اليرقي المتغذي والطور اليرقي المتجول والطور اليرقي (المتغذي + المتجول) والعذارى وفترة النمو الكلية (البيضة إلى الطور اليافع) على التوالي . كما أظهرت الدراسة أن أقل نسبة موت سجلت عند درجات الحرارة 25 و 30ْ م . وقد أظهرت النتائج الإحصائية أن أكبر وزن للعذارى والذباب البالغ كان عند درجة حرارة 25ْم وأن أقل وزن سجل عند درجة حرارة 35ْم . وكانت أوزان ذكور العذارى والذباب اليافع أقل من أوزانها في الإناث . كما استخلص من البحث أن درجة الحرارة المثلى لتربية هذه الذبابة تقع بين درجـــتي حرارة 25 و 30ْ م .مقالة وصول حر تأثير كلوريد الزنك ونترات الرصاص على الإنبات والنمو المبكر لنباتي الأرز والبرسيم الحجازي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) محمد بن ناصر اليمني; علي بن عبد المحسن الهلالملخص البحث. تم في هذا البحث دراسة أثر تراكيز مختلفة ( 0.5 إلى 100 ملمــــول ) من كلوريد الزنك و ( 0.5 إلى 50 ملمول ) ، نترات الرصاص و (0.25- 300 ملمول) لكل من كلوريد الصوديوم وكلوريد البوتاسيوم على الإنبات والنمو المبكر لنباتي الأرز والبرسيم الحجازي بعد تحضين بذورهما لمدة أربعة أيام .
أوضحت النتائج أن كلوريد الزنك ونترات الرصاص عملت على تثبيط الإنبات والنمو كما أوضحت أن تثبيط الإنبات يرجع كُليًّا إلى سُميّة المعادن الثقيلة المستخدمة بينما يرجع تثبيط النمو جزئيًّا إلى كل من السُمّية والإجهاد الملحي كما هو ظاهر من التأثير السلبي للتراكيز العالية لكل من كلوريد الصوديوم والبوتاسيوم . وأظهرت النتائج أيضًا أن بادرات نبات البرسيم الحجازي أكثر مقاومة للمعادن الثقيلة من بادرات نبات البرسيم الحجازي، و جذور نبات الأرز أكثر حساسية من المجموع الخضري للأجهاد الملحي لكل من كلوريد الصوديوم والبوتاسيوم .