العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5201

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 12
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    A Critical Study of Colin Wilson's A Criminal History of Mankind *
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) Hassall M.A. Hassall
    Abstract. This is an interesting book containing a detailed analysis of crime and the criminal
    mind. It describes the different forms of crimes from the early history of mankind
    through the Middle Ages up to the present time. A great deal of effort is made to
    uncover, wherever possible, the underlying causes of these crimes, whether
    psychological or otherwise.
    The book is divided into three major parts, the first of which deals with the
    psychology of human violence. The second part is the longest one and it outlines the
    criminal history of man. Part three is concerned with mass murder.
    The book, in its three parts, is full of historical facts and fascinating incidents.
    However, it seems that the author's research is a bit inadequate in certain areas in the
    book, particularly those areas where early Islamic history is concerned. Some of
    what appear to me to be inaccuracies of significant importance are:
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Methods of Teaching English as a Foreign Language: A Com-parative Study of Traditional and Modern Approaches*
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) Ali Hamzah Abu-Ghararah
    Abstract. Methods of Teaching English as a Foreign Language contributes to the growing body
    of language instruction. The book supplies excellent resource materials for not only
    enlightening young language teachers about the worth and effectiveness of numer-ous
    teaching methods, but also for leading them to a wise decision in the selection
    and use of an appropriate method. Asghar bases the book on the assumption that
    there is no particular teaching method which works effectively for any language
    learner in all language teaching settings. Asghar's purpose in writing this book is to
    set forth a comprehensive study of traditional, conventional and modern
    approaches. Specially, his focus is to spell out points of similarity and dissimilarity
    that one may come across during the study of fourteen EFL/ESL teaching
    approaches. Though "it is not the first attempt of this kind" (p. 6) as the author him-self
    agrees, it is significant and unique in the sense that it reveiws all the fourteen
    widely known EFL/ESL approaches objectively under one cover.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Mathew Arnold: A Critical Portrait*
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) Stefan Collini
    Abstract. This is the the paperback edition of the 1988 Oxford University Press edition with a
    new afterward and a new supplementary reading note. Among other publications,
    the new edition points out the author's more recent scholarly publication on Arnold
    among other publications. The truth of the matter is that there has been an increased
    interest in Arnold. Attesting to his popularity are new editions including a poetry col-lection,
    Culture and Anarchy, and other essays in a new edition. In addition, The
    Selected Letters of the poet appeared in 1992 containing some new letters that have
    been unearthed more recently.
    Collini argues that Arnold "stands at the center of a series of debates." Many
    scholars are critical of Arnold in many areas, including his unique conception of cul-ture
    and the burden he places upon the study and teaching of literature. In addition,
    the modern widespread skepticism about the possibilities of disinterestedness also
    contributes to the criticism of Arnold. Collini argues, however, that it is those who
    want to criticize what they think is Arnold's attitude towards culture that keep his
    name alive in professional circles.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الصعلكة لدى الشنفرى ودلالتها الاجتماعية والنفسية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) فضل بن عمار العماري
    تعددت الدراسات الأدبية والنقدية حول الشنفري وعلاقته بالصعلكة، وتداخلت الآراء حتى أصبحت الصعلكة ظاهرة اجتماعية لابد أن يضعها الدارس في حسبانه عندما يتناول الأوضاع الاجتماعية في الجزيرة العربية قبل الإسلام، وحتى أصبح الشنفري رمزاً من رموز الثورة الاجتماعية والتمرد على الأعراف القبلية. وهكذا وضع الشنفري وعروة بن الورد وتأبط شراً في منظور واحد تجاوز كل فوارق الحياة والطبقية التي كانت تشكل شخصية كل فرد على حدة.
    ولقد وجدت هذه الدراسة أن كل الأحاديث تدور حول نتيجة واحدة، دون أن تلجأ إلى التحليل وسبر القضية من أساسها.
    وقد تبين لنا سؤء فهم في تفسير معنى الصعلكة عند الفرسان (( الفتيان،)) فمسمى الصعاليك أطلق عليهم مجازيا، سواء أكان هؤلاء أحراراً أم عبيدا، لأنهم اعتمدوا على الغزو الخاص في الإغارة والنهب، وهذا الغزو ليس تحت راية القبيلة. أما الصعلكة الأخرى، فهي صعلكة الخلعاء وهم الذين نفاهم المجتمع عقاباً لهم، ومن أشهر هؤلاء الشنفري.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    فلسفة الحياة في شعر ابن خفاجة الأندلسي وصف الجبل: قراءة جديدة في نص قديم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالرحمن عبدالرؤوف الخانجي
    يناقش هذا البحث ظاهرة في التراث العربي تتصل بالمختارات الشعرية. فالمختارات ـ على أهميتها ـ قد تؤدي أحياناً إلى نتيجة سلبية أو مضللة حين تُقدم مقاطع من النص من دون الإشارة إلى النص الكامل. وقد يأخذ الجزء المختار صلاحيتة النص الكامل حين تُقوَّم من خلاله تجربة الشاعر فكريًّا وشعروريًّا وفنيًّا، فيسفر التقويم في كثير من أحكامه واستقراءاته، عن وقائع تخالف النص ورؤيته.
    يتخذ البحث البحث مادة للتطبيق نصاً من تلك النصوص، التي اشتهر الجزء المختار منها حتى وقر في أذهان بعض الناس أنه النص الكامل.
    وقد ذاع الجزء المختار من النص ـ بأبياته الثمانية عشر المختارة ـ بعنوان: (( وصف الجبل)) لابن خفاجة الأندلسي (451-533هـ)، ويستدل به على شاعريته في وصف الطبيعة. وأما النص الكامل فعدد أبياته سبعة وعشرون بيتاً، وقد أسقط الاختيار الأبيات التسعة الأولى منه. ويرد النص الكامل في الديوان مصدراً بعبارة: ((وقال في الاعتبار.))
    وتوضح قراءة النص الكامل أنه لم يكن وصفاً لمنظر طبيعي، بل تجربة عميقة الدلالة يصدر عنها ابن خفاجة، وهي تجربة لفزع الإنسان من الموت وحلمه بالبقاء والخلود.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نيران العرب في الجاهلية: لمحات أسطورية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالرحمن بن إبراهيم الدباسي
    هذا البحث يدور في فلك البحوث التي تتلمس الجوانب الأسطورية عند العرب في جاهليتهم، ويجري مجراها، وهو محاولة ما تفرق في تراث العرب من طقوسهم وشعائرهم المتصلة بالنيران التي كانوا يوقدونها، ولما مضامين أو دلالات أسطورية أو خرافية، نابعة تارة من بيئاتهم وظروفهم أو هي مأخوذة ـ على الأرجح ـ ممن حولهم من الأمم التي اتصل بها العرب بشكل من أشكال الاتصال السياسي أو الاقتصادي أو غيرها. ولذا كان لزاما أن يبدأ هذا البحث بالحديث عن قنوات الاتصال بين العرب ومجاوريهم من أهل الحضارات المختلفة، ثم بالحديث عن النار عند أصحاب الحضارات والثقافات، كالروم والفرس والمصريين والهنود وبني إسرائيل. ثم فُصِّل القول بعدُ في نيران العرب، كنار الاستمطار أو الاستفتاء، ونار المسافر، ونار التحالف أو التعاقد، ونار الغدر أو العار، ونار السعالي والغيلان، ونار الحرب، ونار القرى أو الضيفان، ونار الحرتين. وقد قصدت إلى ألا أفضل القول في نيرانهم التي لا دلالة فيها على مثل هذه اللمحات الأسطورية الخرافية التي عقد البحث أصلاً للكشف عنها، بل أشرت إليها عبارة، ودللت على مظانها في المصادر المختلفة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ظاهرة الخوف في شعر تأبط شرا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالعزيز محمد الشحادة
    يحاول هذا البحث الكشف عن مستويات الخوف في شعر ((تأبط شراً))، وأول هذه المستويات هو حديثه عن قوة بأسه وشجاعته في غزواته في مواجهة الخوف، ويظهر كذلك من خلال حديثه عن بعض الحيوانات كالذئب والظليم والنعامة، ثم يأتي أكثر الوسائل كشفاً للخوف الذي يستبطن الشاعر ويتكشف من خلاله وهو حديثه عن الغول، كما سيتضح في البحث. وتأتي أهمية هذا البحث بسبب إهمال الدارسين فكرة الخوف لدى الشعراء الصعاليك والحديث عن شجاعتهم فحسب.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نقوش صفوية جديدة من متحف قسم الآثار والمتاحف بكلية الآداب، جامعة الملك سعود (مجموعة رقم 2)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) سليمان بن عبدالرحمن محمد الذييب
    يشمل هذا البحث على دراسة لمجموعة من النقوش المعروفة بالصفوية، والتي عثر عليها محمود الغول عام 1966م أثناء زيارته الميدانية لشمال المملكة العربية السعودية. وقد تمت مناقشة أسماء الأعلام الواردة فيها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة تحليلة لعينات من فخار موقع ((جرش،)) جنوب غرب المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالكريم بن عبدالله سحيم الغامدي
    تعتمد الدراسات الآثارية على دارسة المخلفات المادية التي استخدمها الإنسان منذ فجر حياته، وهي الوسيلة المثلى لتأريخ المجتمعات البشرية في غياب سجلات موثقة بالكتابة. وتهدف الدراسة الآثارية إلى تفسير الظواهر الحضارية، سواء في تقدمها واردهارها أو تأخرها وانحطاطها، وتفضي إلى تقويم اعوجاج مسارات التاريخ المعتمدة على الروايات الشفهية. ودراسة الفخارتعد بمثابة حجر الزاوية في دراسة الحضارات القديمة وتأريخ إنسانها.
    وهذا البحث عبارة عن معالجة لعينات من فخار موقع ((جرش)) بمنطقة عسير، جنوب غرب المملكة العربية السعودية، في محاولة لتأريخ الموقع في عصوره السابقة للإسلام، من خلال دراسة خصائصه ومقارنته بفخار ((قرية)) الفاو الذي ظهرت بواكير نتائج دراسته من قبل الدراسات الميدانية التي يجريها قسم الآثار والمتاحف بكلية الآداب بجامعة الملك سعود ومسوحات الإدارة العامة للآثار والمتاحف بوزارة المعارف (المملكة العربية السعودية).
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    منصور بن جمهور: موقفه من الأحداث السياسية في أواخر العصر الأموي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) صادق أحمد داود جوده
    تهتم هذه الدراسة بأمير يمني عاش في نهاية الخلافة الأموية وشهد الاضطرابات التي أودت بها، وأقامت الخلافة العباسية، وأقصد به الأمير منصور بن جمهور الكلبي الذي ترك بصمات واضحة على الحوادث آنذاك.
    وقد اتضح أثره خلال فترة حكم الوليد بن يزيد بن عبدالملك المضطربة (125-126هـ/743-744م)، ولكي يحقق له مجداً شخصياً فإنه انضم إلى قوات الأمير الأموي، يزيد بن الوليد بن عبدالملك، الذي قاد ثوره ضد ابن عمه الوليد بن يزيد. ولقد نجح منصور بن جمهور في القيام بدوره بدقة، حتى قتل الوليد وانتهت خلافته.
    ولما اعتلى يزيد بن الوليد سدة الخلافة كافأ الأمير منصور بن جمهور على إخلاصه فولاّه العراق. وقد ظل منصور عوناً ليزيد بن الوليد (126هـ/744م)، ولأخيه إبراهيم من بعده (127-132هـ/745-750م)، حتى اعتلى مروان بن محمد، آخر خليفة أموي، عرش الخلافة (127-132هـ/745/750م).
    وليحقق منصور بن جمهور مزيداً من المكاسب الشخصية، فإنه ساند كل الخارجين على مروان بن محمد في كل الأماكن، إلى أن انهزم شرقاً إلى السند. وفي السِنْد أصبح واليًا أموياً بالقوة، وظل حتى قيام الدولة العباسية، فاعترف به الخليفة عبدالله السفاح واليًا، ثم قتله عام134هـ/752م.