العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/633
استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسة تقييمية وتجريبية لأداء الشجرة الرباعية الفضائية المتعددة الطبقات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) عامر عبدالله طويرملخص البحث. نقدم في هذه الورقة تقييماً نظرياً وتقييماً عملياً تجريبياً لأداء إحدى تراكيب البيانات الفضائية والتي تسمى بالشجرة الرباعية متعددة الطبقات (MLQ). تُستخدم هذه الشجرة الرباعية لفهرسة الخرائط والبيانات الفضائية والمكانية، كما ترتكز شجرة (MLQ) على شجرة معروفة باسم (PM1Q). ولدى شجرة (MLQ) ميزة معينة وهي أنها تستطيع فهرسة مجموعة من الخرائط في شجرة واحدة على عكس بقية التراكيب الفضائية المعروفة والتي تعتمد على تمثيل وربط شجرة واحدة بكل خريطة. ولقد تم دراسة أداء هذه الشجرة من ناحية الحجم والسعة المطلوبة في الذاكرة والأداء وذلك بتطبيقها على العديد من الخرائط الحقيقية والافتراضية، كذلك تمت دراسة أدائها من ناحية تحديث البيانات (إضافة، حذف، تغيير) وكذلك من ناحية الاستعلامات وذلك من خلال البحث على أماكن معينة سواء أكان ذلك باستخدام البحث بالإطار أم بنقطة معينة.مقالة وصول حر تطوير صدفية ثنائية اللغة لبناء النظم الخبيرة الضبابية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) حسن إسماعيل مذكور; إسراء محمد الطريقي; عامر عبدالله طويرملخص البحث. يستخدم المنطق الضبابي في بعض النظم الخبيرة لحل مشكلات من الحياة العملية والتي تتسم بالغموض، إذ من الممكن استخدام المنطق الضبابي لبرمجة التطبيقات التي تعتمد على الحدس البشري من خلال بناء صدفيات لتطوير النظم الخبيرة الضبابية من أحل التعامل مع المشكلات الضبابية وغير الواضحة. وتوفر هذه الصدفيات تشكيلة من الدوال يمكن استخدامها لتسهيل تطوير نظم خبيرة ضبابية للتعامل مع مشكلات في مختلف المجالات والتطبيقات مثل التطبيقات الطبية، والهندسية، والمالية. ولا تتوفر، حسب علمنا، صدفيات برمجة ضبابية لبناء النظم الخبيرة الضبابية، مطورة في الأصل للتعامل مع اللغة العربية. تصف ورقة العمل هذه تطوير وتجربة صدفية لبناء النظم الخبيرة الضبابية ثنائية اللغة. والهدف من هذه الصدفية البرمجية هو استخدامها كأداة بحثية لمطوري النظم الخبيرة الضبابية في البيئات ثنائية اللغة كما هو الحال في العالم العربي حيث تكون استخدامات المطورين متعددة اللغات بسبب نظام تعليمهم وبيئة عملهم. وتسمح الصدفية بالتعامل مع المصطلحات الضبابية في اللغتين العربية والإنجليزية. وتعتبر صدفية البرمجة عامة الأهداف توفر للمستخدمين القدرة على تطوير نظم خبيرة ضبابية عربية وإنجليزية باستخدام واجهة مستخدم مبسطة. وتقوم بتطبيق طرق الاقتضاء في محاكاة للحدس البشري. تم عند التطوير دراسة ومقارنة عدة صدفيات لتطوير وبرمجة النظم الخبيرة الضبابية لتحديد نقاط القوة والضعف للبرمجيات المتوفرة، كما تم إعداد تقرير عن تجربة واختبار الصدفية المطورة ومقارنة أدائها مع الصدفيات المتوفرة والتي تستخدم طرقاً اقتضائية مختلفة.مقالة وصول حر دراسة الصوامت المفخمة في الكلام الأجنبي للعربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) يوسف بن عجمي العتيبي; سيد أحمد سلوانيو; لاديزلا سيشوكيملخص البحث. تم في هذا البحث دراسة أربعة صوامت مفخمة عربية من زاوية الأنظمة الآلية للتعرف على الكلام. تمت مقارنة معدلات الخطأ لهذه الصوامت وكذلك لنظائر هذه الصوامت غير المفخمة في خمسة تجارب، وتم تحليل النتائج. تختلف هذه التجارب فقط في عينات التدريب والاختبار من حيث اللغة الأم للمتكلم أهي العربية أم لا، كذلك تم وصف هذه الأصوات في نطاقي الزمن والتردد. استخدمت جميع التجارب برنامج نموذج ماركوف الخفي المعروف بـ(HTK)، والذخيرة الصوتية المسماة وستبوينت من (LDC) والتي كونت خصيصاً للغة العربية الفصحى المعاصرة (MSA). برهنت النتائج على أن الأصوات العربية المفخمة هي مصدر لعجز النظام الآلي للتعرف على الكلام العربي. مع أن صوت الضاد العربي قد حقق معدل نجاح متدنٍّ أقل من 15%، إلا أنه توجد مزية في أداء النظام عند تضمين الكلام العربي للمتحدث غير العربي. إن التغير في إصدار الأصوات العربية الذي يعتمد على اختلاف المنطقة لهو جدير بالاهتمام في أنظمة معالجة الكلام العربي والتعرف عليه آلياً.مقالة وصول حر تطبيع البيانات في قواعد البيانات الترابطية والتحقق من صحتها باستخدام تقنية جاما(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) حسن إسماعيل مذكورملخص البحث. يعتبر النموذج المجرد العام للتعامل مع المجموعات المتعددة (جاما) أسلوباً حسابياً وبرمجياً متوازياً يستخدم بنية المجموعات المتعددة والتي تعرف كثنائي من الشكل (الشرط، الاستجابة). يتم التعامل مع عناصر المجموعات المتعددة في سلسلة من التفاعلات الكيميائية لإنتاج عناصر جديدة حسب مجموعة من الشروط. سوف نشرح في ورقة العمل هذه كيفية استخدام وتطبيق تقنية جاما والاستفادة من قوتها الحسابية لتوصيف وتكوين جداول بيانات مطبعة وفقاً لنماذج تطبيع البيانات الترابطية، حيث يتسم التوصيف باستخدام تقنية جاما بالدقة والأناقة وتفادي التفاصيل التي قد تؤثر على صحة التوصيف. ونعرض في هذه الورقة طريقتين للتوصيف تستخدم في تصميم قواعد البيانات الترابطية، ونناقش أداء بيئة عمل جاما في الحسابات المعقدة التي تتطلبها عمليات التطبيع، كما نستعرض ونقارن أداء جاما مع طرق التنفيذ التسلسلية، ونقارن أيضاً نتائج طريقتي التوصيف في بيئة جاما وذلك من خلال القيام بتجارب تستخدم فيها بيانات حقيقية.