العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/552
استعراض
6 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تأثير المسافة النباتية والتسميد النيتروجيني على نمو ومحصول دوار الشمس(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) سامي بن سعد الثابتلدراسة تأثير الكثافة النباتية ومستويات السماد النيتروجيني على نمو ومحصول دوار الشمس، أقيمت تجربة حقلية بمحطة التدريب والأبحاث الزراعية والبيطرية بجامعة الملك فيصل خلال عامي 2003م و2004م، وشملت الدراسة خمسة مستويات من النيتروجين (صفر, 50، 100، 150و 200 كجم ن/هكتار) وأربع مسافات (20، 25, 30، 35 سم) بين النباتات. وقد تم قياس طول النبات وقطر الساق والقرص، وعدد البذور/قرص، ووزن 100 بذرة ومحصول البذور/هكتار، ونسبة الزيت بالبذور ومحصول الزيت/هكتار. وقد أثرت المسافة بين النباتات معنويا على كل الصفات بالدراسة، عدا نسبة الزيت بالبذور. كانت زراعة دوار الشمس على مسافة 25 سم الأفضل حيث زاد معها محصول الزيت والبذرة/هكتار. وأدت إضافة السماد النيتروجيني إلى تشجيع النمو والمحصول، إلا أنها أحدثت نقصا معنويا في نسبة الزيت بالبذور، حيث زاد محصول البذور/هكتار بزيادة مستوى النيتروجين حتى 200 كجم/هكتار، إلا أن أعلى محصول زيت/هكتار قد نتج عند مستوى 150 كجم ن/هكتار.
وبصفة عامة, فإن زراعة دوار الشمس على مسافة 25 سم بين النباتات وتسميده بمعدل150–200 كجم ن/هكتار كانت هي المعاملة التي نتج معها أعلى إنتاجية من البذور والزيت تحت ظروف منطقة الأحساء.مقالة وصول حر التقييم المعملي لتحمل الإجهاد الحراري في بعض أصناف الطماطم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) عبد الله بن عبدالرحمن السعدون; محمود عبادي وهب الله; صفوت عثمان خليلاستخدم 20 صنفاً من أصناف الطماطم مفتوحة التلقيح والمنتشرة بالمملكة العربية السعودية وذلك لتقدير تحمل تلك الأصناف للإجهاد الحراري معملياً خلال مراحل النمو المختلفة. أخذت عينات من الأوراق (أقراص) خلال مراحل النمو الخضري والزهري والثمري ووضعت في أنابيب اختبار بها 20 ملم ماء مقطر ثم عرضت لدرجة حرارة 40°م بحمام مائي لثلاث فترات (1 و 2و 3 ساعات)، وتم قياس معامل التوصيل الكهربي كمؤشر للضرر الناتج من تسرب الذائبات من الخلايا نتيجة لتعرضها للحرارة المرتفعة.
أوضحت النتائج أنه يمكن تقسيم الأصناف تحت الدراسة إلى ثلاث مجموعات تبعا لتحملها الحراري: (أ) أصناف متحملة للإجهاد الحراري يتراوح معامل التوصيل الكهربائي فيها من 27.75 إلى 41.69 ميكروموز/سم وهي كوين، وهندية، وسوبر سترين ب، وبيرسون وسترين ب. (ب) أصناف متوسطة التحمل للإجهاد الحراري يتراوح معامل التوصيل الكهربائي فيها من 43.8 إلى 50.7 ميكروموز/سم واشتملت هذه المجموعة على تسعة أصناف هي باكمور، وتنشيط ستار، وروكي، وراد في اف، وشهبا، وفي اف ان 8، وبيرسون محس، وامبريال، وموني ميكر. (ج) أصناف حساسة للإجهاد الحراري يتراوح معامل التوصيل الكهربائي فيها من 53.12 إلى 72.2 ميكروموز/سم واشتملت هذه المجموعة على ستة أصناف هي ملكه، وكاسل روك، وادكاوي، وشيكو، وباكمور وسوبر مارمند على الترتيب. وكانت فترة الحضانة المثلى لهذا الاختبار هي ساعتان، وكان معامل التلازم بين مراحل النمو الثلاث موجباً وعالي المعنوية مما يوضح إمكانية الاستفادة من هذه الطريقة في انتخاب التراكيب الوراثية خلال المراحل المبكرة من النمو. وتعتبر هذه الطريقة مؤشراً جيداً لمساعدة مربي النبات في تحديد مدى تحمل الأصناف والسلالات المختلفة للإجهاد الحراري والاستفادة من ذلك في برامج التربية بالإضافة إلى برامج التقييم الحقلي تحت ظروف الحرارة المرتفعة في مناطق الإنتاج الزراعية.مقالة وصول حر خواص رواسب الطين الطبيعية بالمملكة العربية السعودية وإمكانياتها في ترشيد المغذيات والمياه(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) عبد العزيز سعد شتا; عبد رب الرسول موسى العمران; عبدالرزاق محمد فلاتهتتحكم معادن الطين في التربة في حفظ الرطوبة وحركة الماء في ترب المناطق الجافة المروية. لقد أوضحت الدراسات السابقة بأن إضافة رواسب الطين ذات المحتوى الطيني العالي وبنسب منخفضة إلى الترب الرملية أدت إلى التحسن في المحافظة على الماء ورفع كفاءة استخدامه. يهدف هذا البحث إلى التعرف على أماكن وجود رواسب الطين الطبيعية في بعض المناطق بالمملكة العربية السعودية وتحديد أهم خواصها الفيزيائية والكيميائية والخصوبية والمعدنية. تم جمع 47 عينة من مواقع مختلفة من مناطق المملكة وإعدادها للتحليلات المعملية المختلفة. أوضحت الدراسة أن معظم المواقع المختارة بها كميات كبيرة من رواسب الطين الطبقية والتي تتكشف في المنحدرات الجبلية. أوضحت النتائج وجود اختلافات كبيرة في خواص هذه الرواسب من المناطق المختلفة خاصة في نسبة ونوع الطين، وتركيز الأملاح الذائبة، والقلوية، ونسبة الجير ومحتواها من العناصر الغذائية الميسرة. تسود معادن السمكتيت مكون الطين في رواسب المنطقة الغربية (خليص، جدة) ورواسب بعض المناطق الأخرى (القطيف والخرج) بجانب معادن أخرى أهمها الكاؤولينيت في الأولى والأتابولجيت في الثانية، بينما تسود معادن الكاؤلينيت يليها الإليت والسمكتيت في رواسب ضرما وروضات المنطقة الوسطى. تراوحت عينات الرواسب في خواصها المختلفة حيث تراوح محتوى الطين بين 20-96%، ودرجة التشبع بالماء بين 29-184%، والسعة الحقلية بين 14-140%، ونقطة الذبول بين 6-64%، والماء الميسر بين 8-77%، وتركيز الأملاح ECe بين 0.66–47 dS/m، وpH بين 6.82-8.36، وCaCO3 بين 1-52.% ، والسعة التبادلية الكاتيونية بين 10.3-77.2 cmole/kg. كان مستوى الحديد الميسر مرتفعا جدا في كل العينات، بينما كان مستوى عناصر K, Mn, Zn مرتفع إلى المتوسط في معظم العينات. أوضحت نتائج التحليل الكلي أن مستوى عناصر Co, Pb, Ni, Cd كان منخفضا إلى المتوسط عدا بعض العينات. يستنتج من هذه الدراسة أن رواسب الطين الطبيعية الغنية بمعادن السمكتيت والمرتفعة في محتواها من الطين والسعة التبادلية الكاتيونية ومستوى العناصر الغذائية الميسرة والماء الميسر تكون ذات قدرة عالية في تحسين خواص الترب الرملية وترشيد المياه بها.مقالة وصول حر أثر تطبيق الزراعة العضوية لمحصول البصل على الاقتصاد الزراعي السعودي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) خالد بن نهار الرويس; عثمان بن سعد النشواناستهدف هذا البحث قياس أثر تطبيق الزراعة العضوية Organic farming لمحصول البصل على الاقتصاد الزراعي السعودي وذلك من خلال قياس أثر الحد من استهلاك الأسمدة الكيماوية والمبيدات مع زيادة القدر المستخدم من الأسمدة العضوية على الإنتاجية والسعر المزرعي، التكاليف الإنتاجية، إجمالي وصافي العائد، نسبة الاكتفاء الذاتي، كمية وقيمة الواردات السعودية من البصل الجاف، مقدار العجز في الميزان التجاري ومعدل تغطية الصادرات للواردات. واعتمدت هذه الدراسة في تحقيق أهدافها على تحليل المحاكاة Simulation analysis والنماذج التراجعية أو المتواترة Regressive models والتي تم تقديرها بالتطبيق المتتابع لطريقة المربعات الصغرى العادية (OLS).
وأسفرت هذه الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها ما يلي:
1- يترتب على تطبيق الزراعة العضوية لمحصول البصل الجاف انخفاض إنتاجية المزيرعات وارتفاع أسعار المنتجات نظراً لتحسين نوعيتها، إذ تبين أنه في ظل تقليل كل من الأسمدة الكيماوية والمبيدات بنسبة 50% مع زيادة الأسمدة العضوية بنفس النسبة تنخفض الإنتاجية بنسبة 70.6% في حين يزداد السعر المزرعي للبصل الجاف بنسبة 119.9%.
2- في ظل عدم إضافة الأسمدة الكيماوية والمبيدات مع مضاعفة استخدام الأسمدة العضوية تنخفض نسبة الاكتفاء الذاتي لمحصول البصل بمعدل 86.5% وبالتالي تزداد كمية وقيمة الواردات السعودية من البصل الجاف بمعدلات بلغت 19.9%، 22.1% لكل منهما على التوالي ومن ثم يزداد مقدار العجز في الميزان التجاري بمعدل 23% وينخفض معدل تغطية الصادرات للواردات بمعدل 27%.
3- بالرغم من تأثّر الاقتصاد الزراعي السعودي السلبي بتطبيق الزراعة العضوية، إلا أن تطبيقها يؤدي إلى تحسين نوعية المنتجات، بالإضافة على البعد البيئي للزراعة العضوية المتمثل في حماية الموارد المائية والأرضية والبشرية كركائز للتنمية المستدامة.مقالة وصول حر تأثير عمق التقليع واهتزاز وحدة الغربلة لآلة حصاد البطاطس على تلف الدرنات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) سعد بن عبدالرحمن الحامد; محمد فؤاد وهبي; ناجي بن مرضي الدوسريتم دراسة تأثير عمق التقليع لآلة حصاد البطاطس ذات السلسلة، والتي تقوم بحصاد خطين من خطوط الزراعة، على تلف الدرنات عند اهتزاز سلسلة الغربال لوحدة الغربلة للآلة بسعة ذبذبة 17 مم و 25 مم وسرعة أمامية للآلة 2 كم/س. أجريت التجارب بأحد حقول البطاطس في مشروع الشركة الوطنية للتنمية الزراعية (نادك) بمنطقة حرض، في تربة رملية طميية وعلى محصول تم زراعته في الموسم الربيعي لعام 2004م، والبطاطس التي تمت عليها الدراسة هي من صنف هيرمز ذات الشكل البيضاوي.
أوضحت النتائج أن متوســـطات نسب تقليع درنات البطاطس كانت متقاربـــة لأعماق التقليع 17 و 22 سم، حيث تراوحت بين 96.9٪ و 98.0٪. أما عند العمق 12 سم فكان متوسط نسبة التقليع منخفضا، حيث تراوح بين 51.3٪ و 72.8٪ عند ضبط اهتزاز السلسلة الأولية لوحدة الغربلة على سعة ذبذبة 17 و 25 مم، على الترتيب. تراوحت نسبة التلف الكلي عند استخدام سعة الذبذبة 17 مم بين 0.76٪ و 10.96٪ للعمقين 22 و 12 سم، على الترتيب. بينما تراوحت نسبة التلف الكلي عند استخدام سعة الذبذبة 25 مم بين 0.04٪ و 12.01٪ لنفس العمقين، على الترتيب. ووجد من التحليل الإحصائي أن هناك فرقاً معنوياً بين تأثير العمق 12 سم وباقي الأعماق على كل من نسبة تلف الدرنات الكلية ومعامل التلف عند مستوى معنوية 0.1، أما العمقين 17 و 22 سم فلم يظهرا تأثيرا معنويا مع أن متوسط نسبة التلف الكلي ومعامل التلف انخفض عند استخدام عمق التقليع 22 سم. وكانت قيم معامل التلف لجميع الأعماق ضمن الحدود المسموح بها لمعامل التلف. وبلغت أقل قيمة لمعامل التلف 0.04 عند عمق التقليع 22 سم وسعة الذبذبة 25 مم. وأوضحت النتائج كذلك أنه لا يوجد تأثير معنوي عند تغيير سعة الذبذبة من 17 إلى 25 مم.مقالة وصول حر تحليل واقع وممكنات تنمية الثروة السمكية في ج.م.ع:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) فاطمة أحمد شفيق; حمدية محمود موسى; نيرة يحيى سليماناستهدفت الدراسة تحليل الوضع الراهن للإنتاج السمكي في جمهورية مصر العربية الذي يعد مصدراً مهماً من مصادر الحصول على البروتين الحيواني. وقد تبين من الدراسة أن إجمالي الكمية المنتجة من الأسماك بلغت نحو 790.7 ألف طن عام 2002م، يمثل إنتاج المصادر الطبيعية منها نحو 421.7 ألف طن، بينما يمثل إنتاج المزارع السمكية نحو 369 ألف طن. وقد ركزت الدراسة على المقارنة بين الأنظمة المختلفة للاستزراع السمكي المصري والمتمثلة في الأسماك المحملة على حقول الأرز والتي بلغت مساحتها نحو 326.7 ألف فدان، وإنتاجها نحو 16.3 ألف طن عام 2002م، ونظام تربية الأسماك في الأقفاص العائمة والتي بلغ إنتاجها نحو 28.6 ألف طن عام 2002م، وأخيراً نظام الأحواض السمكية والبالغ إنتاجها نحو 331 ألف طن. وتحقيقاً لهدف الدارسة في المقارنة بين أنظمة الاستزراع السمكي المختلفة بمحافظة الفيوم, تم إعداد استمارة استبيان لهذا الغرض في محاولة لتعميم النتائج الإيجابية لأي من هذه الأنظمة على محافظات مصر، والتي تتشابه ظروف إنتاجيتها مع المحافظة موضع الدراسة. وقد تم مقارنة العائد على الجنية المستثمر في الأنظمة المختلفة حتى يمكن الوصول إلى أفضل الأنظمة إنتاجاً وبالتالي زيادة الاستثمار فيها. بالإضافة إلى دراسة الآثار الاقتصادية المترتبة على تربية الأسماك في حقول الأرز، ومقارنتها بحقول الأرز، غير المحمل عليها بالأسماك عن طريق تقدير العائد على الجنيه المستثمر في كلا النظامين. وتبين ارتفاع معدل العائد على الجنيه المستثمر في نظام الأسماك المحملة على الأرز عند مقارنتها بالنظم الأخرى حيث بلغ نحو 1.83 جنيه بزيادة قدرها 0.94 جنيه، 0.49 جنيه في كل من نظامي تربية الأسماك في الأحواض، والأقفاص العائمة على الترتيب، كما تبين ارتفاع معدل العائد على الجنيه المســـتثمر لفدان الأرز المحمل عليه الأســـــماك بنظيره غير المحمل بنسبة 3.4%.