العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1049

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    معدل ضربات القلب أثناء دروس التربية البدنية في المرحلة المتوسطة: دراسة على التلاميذ في مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) هزاع بن محمد الهزاع; خالد بن صالح المزيني
    لا يحظى تلاميذ المرحلة المتوسطة في التعليم العام بالمملكة العربية السعودية بأكثر من درس واحد في التربية البدنية أسبوعيا، مما يعني ضرورة العناية بنوعية الأنشطة المقدمة أثناء الدرس الكفيلة بتنمية الكفاءة القلبية التنفسية لدى التلاميذ. لذا هدفت هذه الدراسة إلى معرفة معدل ضربات القلب والمسافة المقطوعة ـ كمؤشر لشدة الجهد المبذول ـ أثناء درس التربية البدنية في المرحلة المتوسطة. ولقد تم اختيار عينة البحث عشوائيا من منطقتين من المناطق الجغرافية الخمس لمدينة الرياض. ثم بعد ذلك تم عشوائيا اختيار فصل من كل صف في كل مدرسة ليصبح عدد الفصول المختارة 6 فصول. أخيرا تم اختيار 14 طالبا من كل فصل عشوائيا. ولقد بلغت العينة الإجتماعية للبحث 75 تلميذا، وكانت متوسطات (±انحراف معياري) العمر، والوزن، والطول، ونسبة الشحوم في الجسم على النحو التالي: 14.4± 1.7 سنة، 50.6±14.9 كجم، 159.1±9.9سم، 17.9±8.9٪. أظهرت النتائج أن متوسط الدرس الفعلي يبلغ 32 دقيقة من أصل 45 دقيقة. وأن متوسط ضربات القلب أثناء الدرس بلغت 147.9±13.9 ضربة/ق، وأن نسبة الوقت الذي يقضيه التلاميذ عند كل من ضربات القلب دون 120 ضربة/ق، وفوق 159/ق بلغا 17.9±12.9٪ (5.7 دقيقة)، و 39.4±19.4٪ (12.6 دقيقة) على التوالي. كما بلغ معدل المسافة المقطوعة أثناء الدرس 1808.7±12.4 متر. كما لوحظ وجود تفاوت كبير بين الطلاب في معدل ضربات القلب والمسافة المقطوعة. ولقد أظهرت النتائج أيضا أن هناك علاقة دالة (*= 0.05 ** =0.01) بين المسافة المقطوعة أثناء الدرس وكل من متوسط ضربات القلب أثناء الدرس (ر=0.25*). بينما لم توجد أي علاقة دالة بين المتغيرات السابقة ونسبة الشحوم في الجسم. خلاصة القول أن بعض الطلاب لا ينال الجرعة الكافية من النشاط البدني الكفيلة بتنمية الكفاءة القلبية التنفسية، خصوصا أن هؤلاء الطلاب ليس لديهم إلا درس واحد فقط في التربية البدنية أسبوعيا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    آراء مديري ومديرات مدارس التعليم العام تجاه دورة مدير المدارس
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) عبدالرحمن إبراهيم المحبوب
    استهدفت الدراسة التعرف على آراء مديري ومديرات مدارس التعليم العام بمنطقة الأحساء التعليمية في المملكة العربية السعودية تجاه الدورة التدريبية المقامة في كلية التربية بجامعة الملك فيصل. وشمل مجتمع الدراسة المشاركين في الدورة وعددهم 77 مديرا ومديرة. وقد صمم الباحث استمارة لجمع البيانات اللازمة عن الدراسة مشتملة على ثلاثة محاور رئيسية هي: الإعداد، والتنفيذ، والتقويم للدورة. واستخدام الباحث وسائل إحصائية مناسبة لتحليل البيانات. وكانت أهم نتائج الدراسة تأييد أفراد عينة الدراسة لإقامة دورة مديري المدارس بشكل عام، مع اختلاف في وجهات النظر بين الجنسين لصالح المديرين. إضافة لذلك كشفت النتائج أن هناك علاقة ارتباطية بين متغيرات الدراسة ومحاورها خاصة في متغير حجم المدرسة. وأوصت الدراسة إلى ضرورة إعادة النظر في زمن الدورة مع التركيز على الجوانب التطبيقية عند تنفيذها مستقبلا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    اتجاهات طلبة وطالبات التربية الفنية والتاريخ نحو المتاحف والعاملين بها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) محمد عبدالمجيد فضل
    هدف هذا البحث هو التعرف على اتجاهات طلبة وطالبات الجامعة نحو المتاحف، ونحو العاملين بها، وقد اختار الباحث طلاب التربية الفنية والتاريخ كعينة لهذه الدراسة لوجود صلة وثيقة بين دراساتهم والمتاحف. وقد تكون مجتمع الدراسة من مائتي (200) طالب وطالبة: 50 طالبة تاريخ و50 طالب تاريخ؛ و 50 طالبة تربية فنية و 50 طالب تربية فنية، من طلاب جامعة الملك سعود بالرياض. وقد استخدم الباحث اختبار Mann Whiney المعروف باسم اختبار U-test إضافة إلى النسب المئوية والتكرارات والمتوسطات الحسابية، وذلك بغرض حساب الفروق ولمقارنة عينتي البحث، ومجالي تخصصهما. وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية:1- هناك اتفاق بين أفراد العينة بأن للمتاحف دور رئيس تؤديه للمجتمع.2- هناك اتفاق بين أفراد العينة بأن العامليت في المتاحف يؤدون عملا مفيدا للمجتمع.3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب وطالبات التربية الفنية، وطلاب وطالبات التاريخ من حيث تحديد اتجاهاتهم نحو المتاحف والعاملين بها.4- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين العينات المفحوصة توضح أن من درس مقررا عن المتاحف يكون لديه اتجاه إيجابي نحوها.واختتم البحث بعدة توصيات أهمها ضرورة الاهتمام بالمتاحف، وحث المسؤولين بمؤسساتنا التربوية لطلابهم على التعرف على محتويات المتاحف والاستفادة منها فنيا وتربويا وتثقيفيا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    وعي القدرات العليا والاستيعاب في القراءة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) علي بن صالح الخبتي
    تهدف هذه الدراسة لتقصي كيفية تحكم الطلاب العرب في استيعابهم عندما يقرؤون نصين، أحدهما باللغة العربية والآخر باللغة الإنجليزية كلغة أجنبية. شارك في هذه الدراسة 32 طالبا يدرسون بالصف الثالث الثانوي في إحدى المدارس الثانوية، أربعة عشر طالبا منهم صنفوا كطلاب أكفاء في قراءاتهم وثمانية عشر طالبا غير أكفاء. استخدم مقياس ((التفكير بصوت مسموع)) بمراحله الثلاث وخطواته الست التي تتضمن تقويم الفهم (التعرف على المشكلة ومعرفة مصدرها)، ومحاولة الحل (وضع خطة الحل)، ومراجعة الحل (المراجعة والتنقيح) للتعرف على مدى قدرة الطلاب في التحكم في استيعابهم عندما يصادفون نوعين من المشكلات اللغوية هي: مرجعية الضمير والكلمات الصعبة. بينت هذه الدراسة أن القراء الأكفاء يستطيعون التحكم في استيعابهم بنجاح. فهم قادرون على معرفة المشكلة عندما يصادفونها ومعرفة مصدرها، ووضع خطة للحل، والبدء في الحل، ومراجعة الحل وتنقيحة. بيمنا القراء الغير أكفاء لا يستطيعون ذلك، وهذا مؤشر على أن التحكم في القراءة يتأثر بمدى فعالية القارئ في القراء وليس بمستواه في اللغة.كما بينت الدراسة أن القارئ الفعال يستطيع حل مشكلات الاستيعاب المتعلقة بالكلمات أفضل من استطاعته حل مشكلات الاستيعاب المتعلقة بالضمائر وذلك في لغته الأساسية ولغته الأجنبية. كما بينت الدراسة أن الدراسة أن جميع القراء الأكفاء مستاوون في أدائهم، وجميع القراء الغير أكفاء أيضا متاوون في أدائهم في قراءة النصين العربية والإنجليزي. وبينت الدراسة أن القراء الأكفاء أبدوا مقدرة على الأداء في النص الإنجليزي فيما يتعلق بالمرحلة الثالثة المتعلقة بمراجعة الحل بخطوتيه المراجعة والتنقيح تفوق مقدرتهم في النص العربي. أما المرحلتان الأولى والثانية، فأداء القراء متساو في النصين العربي والإنجليزي.