العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5179

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 14
  • مقالة
    الجديد في المكتبة السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) علي عبدا لعال إسماعيل
    تشمل هذه القائمة الببليوجرافية ما أمكن حصره من عناوين المؤلفات الحديثة التي قدمتها دور النشر المحلية في شتى فروع العلم والمعرفة وقد بلغ عدد العناوين التي تم حصرها (155) عنوانا موزعة على  الموضوعات التالية : الأعمال العامة، علم النفس العام ، الدين العلوم الاجتماعية ، اللغة، العلوم البحتة، العلوم ا لتطبيقية،  الفنون، الآداب ، التاريخ والتراجم،  الجغرافيا والرحلات.
    وتم ترتيب العناوين ترتيبا الفبائيا وفقا للاسم الأخير للمؤلف ( اسم ا لعائلة) تحت رأس كل موضوع، وتضمنت البيانات الببليوجرافية لكل العناصر التالية: اسم المؤلف أو اسم الهيئة المسؤولة عن إعداد الكتاب، عنوان الكتاب شاملا العنوان الفرع (إن وجد)، اسم المترجم أو المحقق (إن وجد) ، ورقم المجلد ، رقم ا لطبعة ، مكان النشر، اسم النشر (الهجري والميلادي ) ، عدد الصفحات ، الأجزاء أو السلسلة.
  • مقالة
    النمو الحضري والأجهزة التنظيمية المحلية : دراسة اجتماعية لدور أمانة مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) ناصر سلمان سعيد العسيري
    من الظواهر الملاحظة في كثير من المجتمعات المعاصرة ظاهرة النمو الحضري وما يصاحبها من نمو المدينة وتقسيمها إلى أحياء تكتظ بكثير من السكان، وتتطلب توفير الأنشطة والخدمات الاجتماعية، الأمر الذي أدى إلى قيام منظمات وأجهزة محلية ذات أهداف واختصاصيات ومسؤوليات تمكنها من العمل على تخطيط وتنفيذ ومتابعة تلك الأنشطة والخدمات.
    ومدينة الرياض، كواحدة من العواصم الكبيرة، تشهد اليوم نموا حضريا سريعا ، وتطورا عمرانيا كبيرا، وزيادة مستمرة في عدد السكان سواء عن طريق الزيادة الطبيعية أو لعامل الهجرة من أجل العمل أو الدراسة وهذا التطور الذي أدى إلى كبر حجم المدينة اقتضى قيام جهاز إداري يهدف إلى تخطيط وتنظيم مختلف الأنشطة والخدمات بالمدينة والإشراف على تنفيذها، وأعني به أمانة مدينة الرياض .
  • مقالة
    ملاحظات وتعليقات على كتاب العشرات في اللغة لأبي عبدالله محمد بن جعفر التميمي القزاز القيرواني
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) يحيى عبدالرؤوف جبر; عبدالفتاح أحمد الحموز
    لقد طبع هذا المصنف طبعتين الأولى بصيدا (1344هـ / 1925م) والثانية بعمان (1984م) بتحقيق الدكتور يحيى عبدالروؤف جبر. ولهذا المصنف ثلاث نسخ مخطوطة :
    1- الأولى في استانبول : في مكتبة سليم أغا (رقم 2892)، وتاريخ نسخها في 1114هـ وناسخها أبو الخير بن حسين الأزهري، وتقع في أربع وأربعين ورقة ولها مصورة فوتوغرافية بمعهد المخطوطات بجامعة الدول العربية (فيلم 174لغة)
    وهذه المصورة اتخذها الدكتور يحيى عبدالرؤوف جبر عمدته في إخراج هذا المصنف النفيس؛ لأن يده لم تصل إلى النسخة المطبوعة أو النسختين الأخريين ولقد ذكر الدكتور أفاضل أن الذي شجعه على المضي في تحقيق هذا المصنف على الرغم مما في هذه المصورة من تصحيف وسقط أن قسما كبيرا منه موجود في كتاب آفاق المباني وآفاق المعاني لسليمان بن بنين الدقيقي المتوفى في 614هـ
    2- الثانية في خزانة رامبور بالهند ، وتاريخ نسخها 700هـ
    3- الثالثة في دار الكتب المصرية ، وهي منقولة عن نسخة سليم أغا
    أما النسخة التي في أيدينا فلم يشر إليها أحد – فيما أعلم- أنها لأبي عبدالله القزاز القيرواني وهي من ممتلكات مجيد موقر الخاصة في طهران ولكن مكتبة هذا العالم الجليل قد بيعت قبل وفاته وبعدها فتناثرت نفائسها هنا وهناك، فوصل قسم منها إلى مكتبة الشيوخ في طهران وقسم آخر إلى المكتبة المركزية بجامعة طهران ، أما القسم المتبقي فبيع لباعة الكتب، وأما الكتب المطبوعة فأودعت في جمعية مهر .
  • مقالة
    الإعلام التنموي الريفي الزراعي في المملكة العربية السعودية : دراسة وصفية تقويمية للبرامج التليفزيونية التعليمية الزراعية ومشاهديها بمنطقة القصيم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) إبراهيم أحمد رزق
    يستهدف هذا البحث بصفة رئيسة الوقوف على مدى تعرض الزراع بمنطقة القصيم للبرامج التعليمية الزراعية المقدمة أسبوعيا من خلال التلفزيون السعودي فضلا على التعرف على نوعية المشكلات التي تحد من فاعلية هذه البرامج في تأدية رسالتها التعليمية كما يراها الزراع ولتحقيق تلك الأهداف البحثية فلقد أجريت دراسة استقصائية ميدانية على عينة من قوامها 140مزارعا تم اختيارهم من عشر مناطق فرعية زراعية بمنطقة القصيم.
    ولقد أسفرت هذه  الدراسة عن حقيقة مهمة مؤداها أن نشاط المشاهدة التلفزيونية في المجتمع الريفي القصيمي يعد نشاطا اجتماعيا عاما وشائعا على خلاف الحال في الكثير من ا لمجتمعات الريفية الأخرى غير السعودية ، الأمر الذي يشير إلى أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه الإعلام التلفزيوني في تنمية المجتمع الريفي في منطقة القصيم على وجه الخصوص إذا ما أحسن استغلاله وتوجيهه التوجيه الواعي والهادف غير انه على أرغم من زيادة كثافة التعرض التلفزيوني بين غالبية سكان المنطقة ، فإن البرامج التعليمية الزراعية التي يقدمها التليفزيون السعودي لا يشاهدها إلا قلة قليلة من أفراد العينة التي شملتها هذه الدراسة البحثية وذلك على الرغم من معرفة غالبية أفراد تلك العينة بوجود مثل هذه البرامج الزراعية .
    ولقد كشفت هذه الدراسة بوضوح عن أن غالبية الجماهير التي لا تشاهد مثل هذه البرامج التعليمية الزراعية إلي يقدمها التلفزيون إنما يمكن تحويلهم وضم نسبة كبيرة منهم إلى جماهير المشاهدين بقليل من ا لجهود سيما وأن الأسباب التي تقف وراء عدم تمكنهم أو انصرافهم عن متابعة تلك البرامج أنما يمكن التعامل معها والتغلب عليها من خلال إجراء بعض التعديلات والتحويرات المناسبة في جدولة تقديم هذه البرامج وفي مضمون ما تحمله من رسائل تعليمية بشكل يعكس اهتمامات الزراع واحتياجاتهم وفي طريقة إعداد مثل هذه الرسائل وتجهيزها بالشكل الذي يلاءم مع عادات الجماهير المستهدفة وقدراتهم وإدراكهم وخصائصهم .
    وتشير النتائج التي أسفرت عنها تلك الدراسة كذلك إلى انه على الرغم مما لهذه البرامج من إيجابيات عديدة من وجهة نظر مشاهديها من الزراع، فإن هناك العديد من النواحي التي تحد من فاعلية تلك البرامج وكفاءتها، من أبرزها القصور الظاهر في كيفية معاملة وتجهيز المضمون المعلومي التي يقدم خلالها وعدم ملاءمة ذلك المضمون لاهتمامات جماهير المشاهدين ورغباتهم واحتياجاتهم علاوة على إغفال وعدم مراعاة خصائص الاستقبال وإمكاناته وقدراته وعاداته لدى هؤلاء المشاهدين.
  • مقالة
    الفعل في القرآن الكريم .. تعديته ولزومه
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) إبراهيم سليمان الرشيد الشمسان
    تثير قضية التعدي واللزوم في الأفعال جملة من الأسئلة المهمة من مثل : لماذا كانت الأفعال متعدية أو لازمة؟ وما الفرق بين المعتدي واللازم؟ وكيف نصنف الفعل في التعدي واللزم؟ والأفعال كلمات تمثل تضافرا ثنائيا بين اللفظ والمعنى، أفيعود سبب التعدي أو اللزوم إلى اللفظ أم إلى المعنى؟ وعلى نحو أدق: أيعود السبب إلى المبنى أم إلى المعنى؟ أهناك حد فاصل حاسم بين نوعي الأفعال؟ أي أيمكن الوصول إلى جريدتين تضم إحداهما الأفعال المتعدية وتضم الأخرى الأفعال اللازمة، بحيث لا تجور إحداهما على الأخرى أم أن اللغة لا تعرف مثل هذا التقسيم الصارم.
    هذه الأسئلة وغيرها لا يمكن الإجابة عنها بسهولة ويسر، ولا يمكن للجهد النظري البحت وحده أن يحل مشكلاتها، ذلك لأن كل فعل يمكن أن يعد مشكلة منفصلة تحتاج إلى النظر والبحث والخلوص إلى النتائج فيه. من أجل هذا كان لا بد من درس هذه القضية في إطار من النصوص اللغوية التي يمكن من خلالها رصد حركة الفعل في سياقها ومراقبتها ، فالأفعال خارج السياق لا يسهل تحديد صفتها من حيث التعدي واللزوم، وهذه الصفة جزء من دلالتها التي لا تتضح جلية تامة إلا في السياق، ونقصد السياق بمعناه العام الذي يشمل دلالة النص المتصلة بالمعجم، وما يوجه هذه الدلالة من ملابسات خارجية كالظرف التاريخي والجغرافي والمناسبات المتصلة به .
    وقد اخترت القرآن الكريم لإجراء درس هذه القضية انطلاقا من أنه نص لغوي يمثل اللغة العربية في أعلى مستوياتها، وأيضا من أنه نص اكتملت له شروط صحة النقل بالتواتر .
    واقتضت خطة العمل أن يقع هذا البحث في تمهيد وأربعة أبواب وتعقيب وخاتمة .
  • مقالة
    نمط  توزيع النشاطات الاقتصادية والخدمات في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) محمد شوقي بن إبراهيم مكي
    تعالج هذه الدراسة نمط توزيع الخدمات التجارية واستخدامات الأرض في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة، كما تحدد نمط سلوك المستهلك من وحدات هذه الاستخدامات وذلك للتعريف على العلاقة الموجودة بين التوزيع والسلوك. وتبرز أهمية البحث في تحديد هذه العلاقة في تسهيل عمليات تخطيط المواقع في المستقبل في المدينة المنورة. وقد اعتمدت الدراسة على المسح الشامل للنشاطات والخدمات، ومسح العينات للمتسوقين في منطقة الدراسة. واستخدم أسلوب مركز الجاذبية ومعايير الانتشار للدلالة على نمط التوزيع. وقد تبين من الدراسة استمرار تركز معظم الاستخدامات في قلب المنطقة المركزية بسبب الأهمية الدينية لهذا المركز مع وجود بعض الاستثناءات التي تجد ما يبررها في البعد عن مركز المدينة المنورة. كما تبين أن معظم المتسوقين يتسوقون، وخاصة بالنسبة للاحتياجات اليومية، من الشارع نفسه الذي يسكنون فيه أو بالقرب منه.
  • مقالة
    التعليم عبر نظم الائتمار عن بعد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عمر إسماعيل الخطيب
    يتمثل استخدام الائتمار عن بعد في تعليم الكبار استجابة لاتجاهات المجتمع الذائبة التغير. إن التغير المستمر في هيكل الأعمار في المجتمع يخلق احتياجات تعليمية جديدة باستمرار. فساكنوا المدينة عند هجرتهم إلى مناطق خارج المدينة يوجدون حاجة للخدمات التعليمية أكثر تقدماً من تلك التي يواجهها سكان الضواحي أو المناطق الريفية. وقد استدعى شيوع تغيير مكان وطبيعة العمل إعادة التأهيل والتدريب ومراجعة العملية التلعيمية. كما أن تطور  الأدوار التي تعلبها المرأة الأسرة يضيف مزيداً من الأعباء إلى الاحتياجات التعليمية لمرحلة ما بعد الدراسة الثانوية.
    يستطلع هذا البحث تطبيقات نظم الائتمار عن بعد في الولايات المتحدة وكندا، وستقصي إمكانات تلك النظم في تلبي الزيادة المتوقعة في الحاجة لتعليم الكبار التي تستعديها الاتجاهات المجتمعية.
  • مقالة
    الشخصية العربية في القصة الرائجة المطبوعة في الولايات المتحدة الأمريكية (1919-1973م)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) محمد منصور أبا حسين
    تقدم هذه الدراسة تتبعاً تاريخياً وتحليلاً أدبياً للصورة النمطية للشخصية العربية stereotyped arab image كما ظهرت في بعض الروايات الشعبية الرائجة sub-literary fiction المطبوعة في الولايات المتحدة الأمريكية ما بين 1919-1973م.
  • مقالة
    النحو والنحاة عند ابن الأثير في كتابه المثل السائر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) احمد سليمان ياقوت
    غن فهم ابن الأثير للنحو فهم قاصر، إذ جعله لا يتعدى حركات الإعراب، بل إن حركات الإعراب عنده غير لازمة في بعض الأحيان، ولقد وقع ابن الأثير في خطأ كبير عندما فصل بين الصحة اللغوية والصحة النحوية من ناحية، وبين الجمال والحسن في التعبير من ناحية أخرى.
    وقد استخف ابن الأثير بالنحاة في مواضع كثيرة من كتابه، واتهمهم بالتقصير في درس حروف العطف وحروف الجر والضمائر، مع أنهم درسوا هذه الموضوعات درساً مفصلاً يل على فهم واستيعاب، وخصصوا لكل موضوع منها باباً مستقلاً. وفهم ابن الأثير لمعنى الفاء فيه كثير من الخلط والاضطراب، فهو يقطع بأنها للفور، ثم يتراجع ذاكراً أنها تجيء في موضع استعمال (ثم) ويضرب لذلك مثلاً بآيتين كريمتين، كذلك فهمه لمواضع حذف الفاعل، فقد ذكر موضعاً ليس من هذا الباب. ولم يكن ابن الأثير دقيقاً في فهمه استعمال اسم الفاعل وصيغة المبالغة، ولا في فهمه لتقديم الخير على المبتدأ أو الحال على صاحبها، أو المستثني على المستثنى منه. كما أنه لم يدرك أن اللغة تجيز احياناً الإخبار عن المثنى بالجمع. وإذا كان ابن الأثير قد أخطأ في هذه المواضع فإنه قد أصاب في مواضع أخرى، كرأيه في جواز حذف الفعل لدلالة المفعول عليه، وجواز عطف الفعل على الاسم وفي ذكره لبعض احكام أفعل التفضيل، وكذلك في حكمه على الواو عندما تكون في فعل على وزن افتعل وهي فاؤه، فتقلب واواً وتدغم في تار الافتعال مثل اتحد والأصل فيها اوتحد.
  • مقالة
    الرمز في القصة القصيرة الحديثة بالسعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فاطمة الزهراء محمد سعيد
    عرض البحث للرمز – بعد تعريفه – في القصة في الأدب السعودي بشكلها الفني الجديد أي بعد مرورها بالمرحلة التقليدية، حيث كانت الحبكة خاضعة لقوانين صارمة دقيقة.
    وقد تتابعت محاولات التجديد على أيدي مجموعة من الكتاب الشباب اطلعوا على أحدث نماذج القصة القصيرة من الآداب العالمية والعربية، وأصدروا مجموعات كثيرة ومتنوعة من القصة اعتمد معظم أصحابها على تيار الوعي، وتطلب هذا التيار توظيف الرمز إلى درجة بينت سيطرة الرمزية من حيث هي أسلوب تعبيري يناسب ظروف العصر والمجتمع السعودي المتطور.
    وفي قسم آخر تناول البحث أهم القضايا التي استأثرت باهتمام الكتاب وكانت قضية الحرية أو محاولة تحرير إرادة الفرد، من أكثر تلك القضايا بروزاً وأهمية وخاصة لدى الكاتب محمد علوان الذي تناولها بأبعاد متعددة وظف فيها الرمز توظيفاً يتفق مع مفهومه الخاص للحرية.
    ثم انتقل البحث إلى الرمز والقضية الاجتماعية على أساس أن هذه من أبرز الموضوعات التي اهتم بها كتاب القصة الحديثة في المملكة وظهر أنهم شغلوا فيها بعدة مشكلات منها تأكيد الرغبة في التغيير، وكذلك الرحيل إلى أرض جديدة تحقق أحلام الثراء. وكانت النماذج القصصية لعبدالله السالمي وحسين علي حسين من أفضل النتائج في هذا المجال.
    واخيراً تناول البحث الرمز وعدة مشكلات فلسفية مختلفة، عارضاً رلكتاب القصة بالمملكة الذين اهتموا بقضايا الإنسان المعاصر إلى جانب اهتمامهم بالواقعين السياسي والاجتماعي. كما تناولوا مسائل إنسانية عامة ترتبط بطبيعة الحياة في هذا العصر وناقشوا عدة مشكلات نفسية خاصة بالعلم والفكر والكوادر والوجود.