العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/486
استعراض
مقالة وصول حر استخدام تقنية الترحيل الكهربائي للبروتين الكلي في تمايز أشجار الشماري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) رياض عبدالله فتحي الطائيتنتشر شجيرة الشماري (Arbutus pavarii Pamp. ) من الفصيلة الخلنجية (Ericaceae) طبيعيًا في منطقة الجبل الأخضر/ ليبيا وتعتبر ذات أهمية بيئية واقتصادية، إلى جانب استخدامها كغابات وقائية ولصيانة التربة ولأجل الاستفادة من أخشابها , كما وأن ثمارها تؤكل وتستخدم أزهارها لتربية النحل لإنتاج العسل عالي الجودة ( حنون ). ونظرا لوجود اختلافات مظهرية في شكل الأوراق وحجومها، والثمار وندرة الدراسات التقسيمية لهذه الاشجار، فقد تم اختيار 12 موقعًا تمثل الانتشار الطبيعي للشماري بالجبل الأخضر . وأجريت الدراسات المظهرية على الأوراق والثمار والأزهار واستخدمت تقنية نمط التحزيم للبروتينات الكلية المستخلصة من الأنسجة النباتية بنقلها على هلام الأكريل أمايد بوجود SDS (تقنية الترحيل الكهربائي للبروتين الكلي) ، كما تم قياس طيف البروتين وذلك باستخدام جهاز طيف الامتصاص للأشعة فوق البنفسجية.
أظهرت النتائج وجود اختلافات معنوية في أبعاد الأوراق وفي شكلها غير أنه لم تلاحظ فروق معنوية في حجم ووزن الثمار وفي عدد الأزهار. أما نمط الترحيل الكهربائي للبروتين فقد أظهر وجود ثلاثة تباينات للشماري في منطقة الجبل الأخضر رغم الاختلافات المظهرية، وعليه يمكن اعتماد هذه النتيجة بسبب أن الاختلافات المظهرية قد تكون بتأثير بعض العوامل البيئية أكثر منها بتأثير العوامل الوراثية.مقالة وصول حر التركيب المعدني و الجيوكيميائي لمتكوّن عنيزة - وسط المملكة العربية السعودية: مفهوم لتفسير مصدر الرواسب(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) عمر بن عساف الحربي; محمد مجتبا خانيعتبر متكوّن عنيزة ذو العمر الكربوني البيرمي أول وحدة ترسبية هيدروكربونية ترسبت بعد حركة هيرسيان البانية للجبال وترسبت بفعل تغير مستوى البحر من تقدم وانحسار ويتكون من أحجار رملية وطفل. استخدمت طرق التركيب المعدني والجيوكيميائي لتحديد مصدر الرواسب، حيث تم تقسيم المتكون إلى علوي وسفلي. ويدل التركيب المعدني للرواسب على أن مصدرها من دروع ذات نشاط تكتوني معدوم (82,5%) ومن صخور رسوبية معاد ترسيبها (17.5%)، ويعزى نضوج هذه الرواسب إلى عمليات الترسيب والتعرية في حوض الترسيب والتجوية الكيميائية وكذلك إلى عمليات النشأة المتأخرة وليس إلى إعادة الترسيب. ويعتقد أن الدرع العربي ومصادر أخرى هي مصدر رواسب متكون عنيزة وذلك بناءً على نتائج التركيب المعدني والجيوكيميائي وقياسات اتجاه التيار في هذه الرواسب.مقالة وصول حر استخدام نظرية المعلومات لتقويم طرق التحليل الكيميائية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) محمد أحمد الشحنةتتعرض معايرة طريقة التحليل إلى مؤثرات عديدة عند إجراء قياس العناصر الواحد تلو الآخر (طريقة تحليل منفردة ) في عينة ما، ولكن يمكن التغلب عليها عند أخذ الاحتياطات اللازمة.ويمكن تحقيق معايرة ناجحة لكل العناصر عند قياسها في آن واحد معا ( طريقة تحليل جماعية ). في هذه الحالات يكون تقويم قيم المعاملات المحسوبة المتوافرة غير واضح. وبسبب هذه الصعوبة فإن نظرية المعلومات تقدم حلا يمكن قبوله ويعبّر عن كمية المعلومات الكلية لطريقة التحليل باستخدام دليل مميز.مقالة وصول حر دراسـة معاملات التغيرات الـشمسـية والمجال المغناطيسي بين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) سليمان الذييبتـمت الـمقارنة بين قياسات طاقة الجسـيمات الشمسية ومعاملات الـمجال المغناطيسي بين الكوكبي، وحددت الدراسة الاضطرابات المغناطيسية الشمسية التي تحدد خواص الـجسيمات ذات الـطاقات العليا. وتمت الدراسة أثناء أحداث محددة، ووجد أن الـزيادة في شدة الجسيمات المقاسة عند زمن حدوث الـصدمات الـمغناطيسية تتكـون ليس فقط من الـجسيمات الـمعجّلة في منطقة الـصدمة بسبب الـتغيرات الـكبيرة في الـمجال المغناطيسي ولكن أيضا من الجسيمات الـمعجّلة مسبقاً والتي بقـيت حول الصدمات ولكن بميكـانيكيـة مختلفة. ويلي حدوث تلك الصدمات ميل البلازما الـشمسية إلى كونها أكثر كثافة وبرودة وأسرع منها في الـمناطق على حدود الصدمات. وكان معدّل التغيرات الـمغناطيسية خلال الـفترة من 14 إلى 19 يوليو لعام 2000م أقوى من الـفترات الأخـرى. وبالعكس فإن الـحدث الـثالث يوم 9 نوفمبـر عام 2000م لـم يفـرز زيادة كبيرة ملحوظة عند مستوى الأرض. ولهذا فإن الارتفاع الـسريع والانحلال الطويل في شدة الـجسيمات ربمـا تكون صادرة من مصادر مغناطيسية مختلفة من الشمس.مقالة وصول حر الشكل الظاهري والانتشار لثلاثة أجناس من العائلة الأمارانتيسية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) حسين مانع الوادعيتمت الدراسة على أربعة أنواع :أيرفا جافانيكا (Aerva javanica), أيرفا لاناتا (Aerva lanata), بوباليا لاباسيا (Pupalia lappaceae) وأكارانسيس أسبيرا (Achyranthes aspera) تنتمي إلى ثلاثة أجناس من العائلة الأمارانتيسية (Amaranthaceae ) والتي تنتشر بكثرة في منطقة جنوب غرب المملكة العربية السعودية. تضمنت الدراسة الصفات المورفولوجية وارتباط توزيع النباتات ببعض العوامل المناخية (الارتفاع عن سطح البحر, الحرارة وكمية المطر).
أظهرت النتائج تشابه مورفولوجي كبير بين النوعين من جنس أيرفا (Aerva) مع وجود بعض الاختلافات القليلة المرتبطة بانتشارهما في المنطقة. أيرفا جافانيكا (Aerva javanica) له انتشار كبير في كل البيئات في المنطقة بينما ينحسر تواجد أيرفا لاناتا (Aerva lanata) على الأماكن المرتفعة عن سطح البحر ذات الحرارة المنخفضة فقط.
من ناحية أخرى، لوحظ وجود اختلافات مورفولوجية بين النباتات من نوع بوباليا لاباسيا (Pupalia lappaceae) ونوع أكارانسيس أسبيرا (Achyranthes aspera) وكذلك النباتات من جنس أيرفا Aerv) (. أظهرت النتائج ارتباط انتشار النباتات من نوع بوباليا لاباسيا (Pupali lappaceae) ونوع أكارانسيس أسبيرا) (Achyranthes aspera بتواجد المياه مع أفضلية للأماكن المرتفعة عن سطح البحر.
من الدراسة يمكن أن نستخلص أن انتشار الأنواع النباتية الأربعة تحت الدراسة من العائلة الأمارانتيسية (Amaranthaceae) في منطقة عسير يرتبط بوضوح بالعديد من العوامل التي تشتمل في المقام الأول على التكيّف المورفولوجي للنوع النباتي للبيئة التي يعيش فيها، بالإضافة إلى العوامل المناخية مثل الارتفاع عن سطح البحر, الحرارة وكمية المطر والتي تؤثر على انتشار، نمو وثباتية النوع النباتي.مقالة وصول حر تشييد و دراسة الخصائص الطيفية لبعض مشتقات بيريميدو[5,4-ب] كينولين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) فاطمة الزهراء منير البيه; شذى إبراهيم العقيل; علا أحمد السيد; حسن محمد الحازمياستخدم كل من 2- كلورو-3-كينولين كاربونيتريل، 2- أمينو-3- كينولين كاربونيتريل وحمض 2- أكسو -3- كينولين لتشييد بعض مشتقات بيريميدو ]5،4-ب[ كينولين وذلك بالتحلق مع كل من اليوريا، الثيويوريا، الجوانيدين، الفورماميد و بلاماء حمض الخل. وتم تشييد بعض مشتقات البريميدين الجديدة نتيجة هذه التفاعلات التكاثفية المختلفة. تم التأكد من التركيب البنائي لمشتقات الكينولين و البيريميدوكينولين المشيدة بالوسائل الطيفية و بالأخص أطياف الكتلة و الرنين النووى المغناطيسي.