العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/489
استعراض
مقالة وصول حر دراسات وبائية على الملاريا والليشمانيا الحشوية في منطقة جيزان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) مي حمد الجاسرإن الملاريا والليشمانيا الحشوية من الأمراض المتوطنة في جيزان جنوب غربي المملكة العربية السعودية، وتهدف الدراسة الحالية إلى تحديد العلاقة الإحصائية بين عدد الإصابات بهذين المرضين التي تم تبليغ وزارة الصحة عنها في الفترة من 1991م وحتى 2002م، وكذلك تحديد العلاقة الإحصائية بين عدد الإصابات بهذين المرضين وكل من الرطوبة النسبية ودرجة الحرارة ومعدل المطر تلك المنطقة. وقد أثبتت الدراسة الإحصائية لأعداد الإصابات المبلغ عنها في الفترة المذكورة عدم وجود علاقة إحصائية بين المرضين. وبالتحليل الاحصائي للمعلومات المسجلة عن عدد الإصابات بالملاريا والليشمانيا الحشوية والرطوبة النسبية ودرجة الحرارة ومعدل المطر في الفترة من 1997م وحتى 2002م دلّت النتائج على وجود علاقة إيجابية بين الرطوبة النسبية وعدد الإصابات بالملاريا، بينما كانت هذه العلاقة سلبية بالنسبة للإصابة بالليشمانيا الحشوية، كما دلت النتائج أيضاً على وجود علاقة سلبية بين درجة الحرارة وعدد الإصابات بالملاريا. وقد لوحظ تناقص عدد الإصابات بكل من المرضين بعد عام 2000م، وهو العام الذي تفشت فيه حمى الوادي المتصدع في منطقة جيزان، حيث بذلت الأجهزة المختلفة بالمملكة جهودا كبيرة للقضاء على البعوض الناقل للفيروس المسبب للمرض. وتوجب الدراسة الحالية اتخاذ الإجراءات الصحية السليمة والعمل على تغيير الظروف البيئية بحيث تصبح غير ملائمة للعائل الناقل لكل من المرضين حتى يمكن القضاء عليهما.مقالة وصول حر الفعالية الحيوية لمستخلص المركبات ا لتربينية الخام لأوراق نبات الياس في بعض جوانب الأداء الحياتي لحشرة من الخوخ الأخضر Myrtus communis (Homoptera: Aphididae(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) هادي مزعل الربيعيأوضحت نتائج الدراسة الحلية أن مستخلص المركبات التربينية الخام لأوراق نبات الياس أثر معنويا في بعض جوانب الأداء الحياتي لحشرة من الخوخ الأخضر. وقد سجلت علاقة طردية في معدلات نسب وفيات ا لحشرات بزيادة تراكيز المستخلص التربيني الخام حيث ازدادت نسب الوفيات للأطوار الحورية المختلفة (الأول والثاني و الثالث والرابع) والبالغة من حوالي 1% في معاملات المجموعة الضابطة إلى 100و80.4و78و77.8و75.8% على التوالي في تركيز 10ملغم/ مل ارتفعت معدلات نسب الوفيات التراكمية للأطوار غير البالغة للحشرة إلى 100% في تركيز 10ملغم/مل بالمقارنة مع 19.8% في المجموعة الضابطة بلغت مدة نمو الأطوار غير البالغة 10.2 يوما نتيجة لمعاملتها بمستخلص المركبات التربينية الخام لأوراق النبات وفي تركيز (ملغم/مل بالمقارنة مع 5.9 يوما في المجموعة الضابطة أظهرت النتائج وجود علاقة عكسية بانخفاض إنتاجية البالغات بزيادة تراكيز المستخلص التربيني الخام، حيث انخفضت عدد الولادات للحشرات البالغة 58.2 حورية / بالغة في المجموعة الضابطة إلى 20.1 حورية / بالغة بعد المعاملة بتركيز 5ملغم /مل.مقالة وصول حر التغيرات الكيميانسيجية في طحال الأرانب التي يحدثها ديكلوفناك الصوديوم ( الفولتارين)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007)استعمل في هذا البحث 30 أرنباً بالغاً من أجل تحري التغيرات الكيميانسيجية التي يحدثها عقار ديكلوفناك الصوديوم المعروف بالفولتارين. تم إعطاء الجرعات عن طريق الحقن بتجويف البطن لمدة 70 يوماً متتالياً بمعدل 1.5ملجم/كجم من وزن الجسم.
أظهرت نتائج هذا البحث أن التعرض لجرعات مزمنة تحت عتبة السمية من عقار ديكلوفناك الصوديوم لا تتسبب بإحداث تغيرات نسيجية بالطحال لكنها تحدث به تغيرات كيميانسيجية تتمثل بالأساس بترسيب لصبغيات الهيموسدرن وزيادة في وتيرة البلعمة الخلوية، إضافة إلى ارتفاع في نشاط كل من الفوسفاتاز القاعدي ونيكلوتيداز-5 ونازع هيدروجين اللاكتات بينما تتسبب بالمقابل في خفض نشاط أدونسين ثلاثي الفوسفاتاز ولم يحدث أي تغير على الإطلاق في نشاط نازع هيدروجين السكسنات. يمكن الاستنتاج من نتائج هذا البحث أن عقار ديكلوفناك الصوديوم يحدث تغيرات كميانسيجية بالطحال بينما التغيرات النسيجية التي يحدثها جد محدودة.مقالة وصول حر تقييم سمية التأثيرات المستحثة بمنظف اصطناعي في جلد الجرذان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) محمد أحمد الودعانتم تقييم السمية الناتجة عن التعرض لمنظف اصطناعي وذلك بتعريض جلد الجرذان لثلاثة تراكيز مختلفة من المحلول المنظف لمدة ساعة يومياً ولخمسة أيام متتابعة.. تم تسجيل التفاعلات الجلدية الناتجة عن المنظف بشكل يومي، بينما تم تحديد النشاطات الإنزيمية في عينات الجلد من المجموعات المعالجة والمجموعات الضابطة في اليوم الخامس. أظهر الجلد المعرض للمنظف تغيرات إرتشاحية والتهابات جلدية و/أو تشققات مصحوبة بتقشر الجلد، كما أظهرت إنزيمات الفوسفاتاز الحمضي (AcPase) وإنزيم نازع الهيدروجين جلوكوز 6 فوسفات (G6PDH) وجلوتاميت اكسالواستيت (GOT) وجلوتاميت بيروفيت ترانسامينيز (GPT) زيادة معنوية في نشاطها في عينات الجلد المعالج. ولقد لوحظ أن التغيرات الجلدية والنشاطات الإنزيمية كانت معتمدة على الجرعة المعطاة. تم اقتراح إجراءات احترازية لحماية الجلد من المنظفات .مقالة وصول حر مدى تأثير الإزاحة العظمى للصورة باستخدام الفوتون أحادي الانبعاث(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) سعود بن دخيل الرحيليتستخدم كاميرات أشعة جاما في الكشف عن توزيعات العقاقير المشعة في أعضاء جسم الإنسان. وفي هذا البحث تمت دراسة هذا التوزيع للعقار المشع داخل قطاع أو أكثر لبعض أعضاء الجسم باستخدام تقنية الفوتون أحادي الانبعاث حيث يتم حقن العقار المشع ثم تدور الكاميرا حول جسم المريض من زاويا مختلفة لفترات زمنية ثابتة لتصوير العقار المشع. ولكي نتجنب حدوث أخطاء في البرتوكول المستخدم لا بد لكاميرا أشعة جاما أن تكون في أفضل الظروف والحالات. إن أحد هذه الأخطاء هي عدم انتظامية الكاميرا المستخدمة, ولهذا فإن البحث الحالي يهدف لتعريف هذه الانتظامية والتي تعتمد بدورها على عوامل كثيرة. وأهم هذه العوامل هي الإزاحة العظمى لقراءة المادة المشعة عن موقعها الأصلي. إن مثل هذه الإزاحة ذات أهمية خاصة عند استخدام بدائل مماثلة للقلب لدراسة توزيع العقار المشع فيها إذ أنها تؤثر على جودة الصورة الناتجة مما يؤدي بدوره إلى أخطاء في التشخيص الإكلينيكي. وقد توصل هذا البحث إلى أن أحسن جودة للصورة هي تلك التي تكون فيها إزاحة القراءة العظمى تساوي صفر، إلا أن الواقع العملي أثبت أن مثل هذه الجودة للصورة يمكن الحصول عليها في المدى ما بين صفر إلى 2%.مقالة وصول حر عمليات النشأة المتأخرة لحجر جير متكون جبل طويق من العصر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) محمد بن عيسى الدباغتمت دراسة عمليات النشأة المتأخرة لحجر جير متكون جبل طويق من العصر الجوراسي بوسط المملكة دراسة تفصيلية، ولقد قسمت صخور هذا المتكون إلى جزء سفلي وجزء علوي على أساس خصائصها الليثولوجية .
أمكن تمييز سحنات دقيقة متعددة في صخور هذا المتكون. السحنات الغالبة في هذه الصخور هي سحنات الوحل الجيري والواكستون والباكستون، وتتواجد سحنة الجير الحبيبي بشكل أقل أما سحنتا الباوندستون والفلوتستون فهما نادرتان.
هذا وقد أبرز حجر جير متكون جبل طويق العديد من مظاهر عمليات النشأة المتأخرة و التي تضمنت السمنتة والمكرتة والتدلمت وفقد التدلمت وإعادة التبلور.
وتميزت صخور المتكون الجيرية والجيرية المتدلمتة بظاهرة فقد التدلمت التي يستدل عليها بوجود بلورات الدولومايت التي تغيرت جزئيا وكليا إلى كالسايت نتيجة عمليات النشأة المتأخرة. وعلى الرغم من انتشار معدن الدولومايت في أغلب سحن المتكون كدليل على عملية التدلمت إلا أن عمليات الإذابة وفقد التدلمت وعمليات إعادة التبلور تعتبر مظاهر مميزة لهذه الصخور.