العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/998
استعراض
5 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دور الجمعيات الخيرية في الوقاية من المخدرات دراسة مطبقة على الجمعية الخيرية للتوعية بأضرار التدخين والمخدرات بجدة والجمعية الخيرية للمتعافينَ من المخدرات والمؤثرات العقلية بالدمام(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/9/1437) سليمان بن قاسم الفالحملخص البحث: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الجمعيات الخيرية في مجال الوقاية من المخدرات بوساطة إجراءاتها الوقائية، وجهودها التنسيقية مع مؤسسات المجتمع الأخرى، وكذلك التعرف على المعوقات التي تؤثر على أدائها، والمقترحات التي يمكن أنْ تعززَ دورها في وقاية المجتمع من المخدرات. وجرى تطبيق الدراسة على جمعيتينِ هما: جمعية كفى بجدة، وجمعية تعافي بالدمام، واستخدم الباحث منهجين هما: المنهج الكيفي بالاعتماد على تحليل مضمون ما ورد من معلومات وبيانات ودراسات سابقة عن موضوع الدراسة، والمنهج الكَمِّي بوساطة الاعتماد على المسح الاجتماعي بالعينة، والتي بلغ حجمها11 فرداً من العاملينَ في الجمعيتينِ، وفي ضوء تحليل مضمون البيانات الكيفيّة، والتحليل الإحصائي للبيانات الكَمِّيّة فقد كشفت الدراسة عن مجموعة من النتائج من أهمها: أنَّ جمعية كفى، وجمعية تعافي قد أدَّيا دوراً إيجابيًا تجاه المجتمع في مجال الوقاية من المخدرات. وأخيرًا قدمت الدراسة عددًا من المقترحات التي يمكن أنْ تعزز دور الجمعيات الخيرية في الوقاية من المخدرات.مقالة وصول حر دور الأسرة في تعزيز الانتماء للطالبة الجامعية في جامعة الملك سعود(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/11/1437) مي حمد الحسينيملخص البحث: تبين هذه الدراسة دور الأسرة في دعم الانتماء الوطني للطالبة الجامعية في ضوء متغيرات الدخل، والمستوى التعليمي، وسكن الأسرة، ومكان النشأة، وتخصص الطالبة، واستخدمت الدراسة منهج المسح الاجتماعي عن طريق الاستبانة، وسحبت عينة عشوائية تدرجية قدرها( 252) من الطالبات المنتظمات في جامعة الملك سعود بمركز الدراسات للبنات؛ ولقد توصَّلت الدراسة إلى ارتفاع مستوى الانتماء الوطني لدى الطالبة السعودية الجامعية، وأنَّ الأسرة تقوم بدرجة عالية في دعم الانتماء الوطني، وأنَّه لا توجد فروق بين خصائص الوالدين ودرجة الانتماء الوطني للطالبة السعودية الجامعية (وفقًا لمتغير التعليم، مكان الميلاد، النشأة، العمل، الدخل)، وأنَّ هناك فروقًا ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) في درجة الانتماء لدى الطالبة السعودية باختلاف التخصص؛ لصالح التخصص العلمي .مقالة وصول حر مبطلات العمل النحوي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/11/1437) هادي أحمد فرحان الشجيريملخص البحث: تعدّدت العللُ التي من أجلها أُبطِل عملُ العوامل، فهناك عللٌ تتعلق بالعامل وما يطرأ عليه من تغيير، وهناك علل أخرى تتعلق بنظم الكلام وترتيبه، وقد يُبطِل عملَ العامل أكثرُ من علة.وقد توزعت المادة العلمية في ثلاثة مباحث:المبحث الأول: وهو بعنوان: العملُ النحويّ والعواملُ المُبطلَةُ، وقد تناولت فيه فكرة العمل النحوي، وتعداد العوامل التي أثبتَ البحث والاستقصاء إبطال عملها.والمبحث الثاني: وهو بعنوان: العلل الذاتيّة المُبطِلة للعمل النحويّ، وقد فصّلت فيه العلل التي طرأتْ على ذات العامل النحويّ فأبطلت عمله.والمبحث الثالث: وهو بعنوان العلل النظميّة المُبطِلة للعمل النحويّ، وتناولت فيه العلل الطارئة على نظم الكلام، وأبطلت عَمَلَ العوامل النحويّة.مقالة وصول حر خصائص صوتية وصرفية في الفيفية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 14/11/1437) محمد بن سالم المعشنيملخص البحث: تناولت هذه الدراسةُ خصائص صوتية، وصرفية في الفيفية؛ بوصفها نوعية لغوية عربية جنوبية، وهي دراسة قامت بوصف أصواتها الصامتة، والصائتة، وعدد من الصيغ الصرفية فيها، كصيغ الاسم الثلاثي، والماضي الثلاثي والرباعي، وبعض صيغ الماضي الخماسي، وصيغ من المضارع الثلاثي، وأحرف المضارعة، وأنواع المشتقات، والتصغير والتذكير والتأنيث، وأداة التعريف، وسوابق المضارع. وتبيَّن من نتائجها أنها غير مباينة للعربية للفصحى أو محيطها اللغوي بشكل قاطع؛ فكثير من خصائصها الصوتية، والصرفية، وقسم من ظواهرها، وكلماتها متوافق مع الفصحى والعاميات أو قريب منها. و مع هذا التطابق والتشابه مع الفصحى واللغات العامية فإن فيها ظواهر صوتية وصرفية خاصة بها.مقالة وصول حر التخطيط اللُّغوي للنحو في البرامج الجامعية: عرض وتقويم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 14/8/1437) خالد عبد الكريم بسنديملخص البحث: لقي التخطيط اللغوي مؤخرًا اهتمامًا كبيرًا لدى بعض المؤسسات، كونه يحيل إلى المجهودات التي تؤثر بشكل إرادي على وضع اللغة أو بنيتها أو اكتسابها. وما يظهر عند عرض المحتوى النحوي في البرامج الجامعية في مختلف الجامعات العربية يدعو إلى فضل تأمل، ويُظْهِرُ الهُوَّة بين التخطيط اللغوي لتعلم النحو وتعليمه وتوظيفه في المهارات اللغوية: المحادثة والقراءة والكتابة، في المراحل قبل الجامعية والمرحلة الجامعية، وضعًا وبناءً وتنفيذًا وتقويمًا، ويطرح جملة من الإشكالات، تنضوي وتتمثل في التساؤلات الآتية: كيف كان التخطيط اللغوي في البرامج الجامعية لمرحلة البكالوريوس؟ هل كان التخطيط اللغوي منطلقٍا من المعارف أو المهارات؟ كيف وُجِّه المحتوى النحوي في البرامج الجامعية وضعًا وبناءً وتنفيذًا وتقويمًا؟ كيف حدد المحتوى المعرفي والمهاري للنحو؟ هل منطلق التحديد الكتب التراثية لتصنيف النحو إلى مرفوعات ومنصوبات ومجرورات وتوابع؟ وأين المتلقي وقدراته من هذا التحديد؟ وهل بُنِيَ التخطيط اللغوي للنحو على ربط المعجم المعرفي والتكوين المهاري بين مخرج الثانوية العامة ومدخل المرحلةالجامعية؟ ما منطلق اقتراح ساعات تدريس النحو كمَّاً وكيفًا في البرامج الجامعية؟ هل هناك خطاب نحوي في البرامج الجامعية وَفْق سياسة لغوية واضحة وتخطيط مبني على دراسة الاحتياجات والنظر إلى الفرص والتحديات؟ وأيُّ خطاب نحوي نتحدث عنه؟ أهو الخطاب النحوي التعليمي أَمْ الخطاب النحوي العلمي؟ وما هي الأسس التي انطُلِق منها في وضع استراتيجيات الخطاب النحوي؟ ولماذا يبرز التفاوت في معطى الخطاب النحوي في البرامج الجامعية بين جامعة وأخرى على صعيد الرقعة الجغرافية الواحدة فضلًا عن التنوع الجغرافي؟لذا يهدف هذا البحث إلى:• استشراف ماهية التخطيط اللغوي للنحو وما وراءه من أصول وضوابط تحكم منظومته الفكرية في نماذج منتخبة من البرامج الجامعية.• النظر في تخطيط الوضع وتخطيط المتن وتخطيط الاكتساب للنحو في نماذج منتخبة من البرامج الجامعية.• الوقوف على دور الجامعات في التخطيط للخطاب النحوي في المناهج• تقويم المحتوى النحوي وخطابه في البرامج الجامعيةوسيتبع البحث المنهج الوصفي، وذلك بتحليل النحو في نماذج منتخبة من البرامج الجامعية، وبيان بنائه وتكوينه وتنفيذه وتقويمه.وستكون محاور البحث على النحو الآتي:أولًا: مفهوم التخطيط اللغوي والنحو واللغة.ثانيًا: النحو في البرامج الجامعيةثالثًا: تخطيط الوضعرابعًا: تخطيط المتنخامسًا: تخطيط الاكتساب.