العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/971

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 5 من 5
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    النهج الإقليمي الناقد للعمارة: الدروس المستفادة من ثاث دراسات حالة في كراتشي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/03/1443) سنيلة احمد
    تؤكد الإقليمية النقدية، كنظرية، على ارتباط سياق شكل المبنى بالمجتمع والنواحي المادية والاستجابات المناخية، حيث تنتقد هذه النظرية تفسير الحنين إلى الماضي وشكل المبنى في البلدان التي خضعت تحت الاستعمار. وفي بعض الأحيان يتم تجنب استخدام هذه النظرية، وذلك بسبب اعتبار كونها مجرد تفتقر إلى التطور والتواصل الاجتماعي مع السياق المحلي. وعلى الرغم من أن الإقليمية النقدية ،" أسلوب "كنظرية تقتصر على مقياس وتصنيف معين للمباني، إلا أن مساهمتها خارج شكل المبنى نفسه لم يتم بحثهاكثيرًا. ومن ثم، فإن الهدف من هذه الورقة هو تقييم تأثير المباني العامة (ثلاث جامعات) في مدينة كراتشي،والتي تم تصميمها بناء على المفاهيم التي روجت النظرية الإقليمية النقدية لها. وقد تم إجراء هذا التحليلفي إطار النقاش الطويل حول العولمة والتوطين. والعوامل الرئيسة التي تم التركيز عليها هي: الاستجابةللمناخ، والمجتمع، وتطوير الجماليات المحلية، والارتباط مع الذاكرة والهوية والتشكيل الحضري المحلي. كما أنهناك جانباً آخر من جوانب التحليل تمت تجربته من خلال مراجعة نظريات التخصصات الأخرى )الجغرافياوالأنثروبولوجيا(، وهو يهدف إلى استخلاص الدروس من حيث طرق البحث ونقاط الأفضلية، والتي يمكنجنبًا إلى جنب مع عشر مقابلات » دراسة الحالة « أن تثري النظريات الإقليمية النقدية. ولقد تم تبني منهجيةنوعية للمهندسين المعماريين ومجموعة متخصصة لتوليد البيانات. وقد أشارت النتائج إلى المساهمة القيمةلهذه المباني من حيث المناخ، والاستجابة الاجتماعية والجمالية، والقيود من حيث قابلية التكرار لأنماط المبانيالأخرى بالإضافة الى عدم وجود حوار نقدي مع المجتمع بكامله.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التخطيط التوقعي للمدن بجهة فاس-مكناس بالمغرب - اعتماد أساليب إحصائية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/08/1442) محمد المولودي; فارس نافع
    شهد المغرب منذ بداية تسعينيات القرن الماضي تحولاً ديمغرافياً ومجالياً مهماً، ترتب عنه انقلاب من مغرب قروي إلى مغرب حضري، فأصبحت فيه المدينة محوراً للدينامية الاجتماعية والاقتصادية، ومجالاً لاستقطاب تيارات الهجرات القروية، وهو ما أدى إلى صعوبة التحكم في الواقع الحضري، الأمر الذي دفع بالسلطات العمومية إلى البحث عن حلول وبدائل للمشاكل العويصة التي تعيشها المدينة حالياً. في هذا السياق، تعرف جهة فاس-مكناس نمواً حضرياً مهماً ومتبايناً، تتوزع فيها المدن بشكل غير متكافئ تبعاً لأهميتها الوظيفية والأدوار التي تضطلع بها على الصعيد الجهوي والمحلي، وهو ما أفرز شبكة حضرية تهيمن عليها ثنائية القطب الحضري فاس-مكناس، الشيء الذي سينتج عنه ضغط ديمغرافي ومجالي على مجالات دون غيرها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المنظور الخطي في العمارة الغربية والصورة في العمارة الإسلامية: المفهوم، المنشأ والتطبيق
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 27/02/1443) فاطمة مصطفى رضا; هاني محمد القحطاني
    تبحث هذه الدراسة في مدى توافق المنظور لدراسة العمارة الإسلامية. سوف يتم تقديمالمنظور تاريخياً في الحضارات وصولاً إلى عصر النهضة حيث شهد المنظور بداية كلية جديدة للفنون بما فيهاالعمارة، وقد استمر ذلك في العمارة الغربية وصولاً إلى العمارة الحديثة واختراع الكاميرا وعلاقتها بالعمارةالحديثة. سيتم أولاً تقديم مبادئ المنظور وباستخدام منهجية التحليل المقارن الوصفية. سيتم استخدام مبادئالمنظور لتحليل عمارة الكنيسة والمسجد لمعرفة مدى مطابقة المنظور وإدراك مكامن التفرد في كل منهما. بعدذلك سوف يتم تقديم مفهوم الصورة باعتباره بديلاً أو موازياً للمنظور وتطبيق آلياته الأربع )التضاد، الإطار،التكرار، والتشبع البصري( على ثلاثة مساجد مختارة من العالم الإسلامي؛ وذلك لوضع عمارة مساجد السقيفةبصرياً في سياقها المعماري والثقافي والتاريخي المناسب لها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الخارجة في البيت التقليدي - الحل في أزمة كورونا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/01/1443) فريدة بنت محسن المرحّم
    الخارجة من عناصر البيت التقليدي في الحجاز ومكة المكرمة بخاصة. وهي فراغ مكشوف يشبه الشرفة (البلكونة) لكن بطابع أكثر خصوصية. تركز الدراسة على الخارجة واستخداماتها في البيت المكي التقليدي، وتستهدف طرح مقترح العودة للخارجة كحل خلال فترة العزل المنزلي الناتج عن أزمة كورونا.وتنبع أهمية الدراسة في إلقاء الضوء على الخارجة كعنصر معماري وأثر الفقدان في النسيج العمراني الحالي، بل وعنصراً قد يثبت جدواه في أزمة كورونا والوباء العالمي الذي أعاد تشكيل احتياجات الأسرة للبيت. تتطرقالدراسة إلى دور الشرفة في احتواء الأزمة والعزل من جهة، والقصص التي تحدثت عنها معظم الدراساتالغربية فترة الحجر كخبرات واقعية. كما تركز على الخارجة في البيت المكي التقليدي كنموذج مشابه معمارياًوفعّال اجتماعياً. وتعرض الدراسة بعض الحلول العالمية للشرفة أو الحلول الشبيهة كأمثلة يستفاد منها. تعتمدالدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتحليل الحالات الدراسية لبعض المشاريع العالمية كنماذج. وصولاً لمدىفاعلية الخارجة كعنصر حيوي في البيت، وكحل مقترح في ظل الجائحة. وتلخص الدراسة: كيف أعاد الوباءتشكيل البيوت وأظهر عيوب بعضها وعدم المقدرة على الاحتواء. وكيف تصدَّرت الشرفة قصص الأزمةالعالمية كعنصر معماري وكمتنفس اجتماعي قد يعني الكثير للتصدي لحجر فترة الجائحة. وتوصي الدراسةبإعادة الخارجة كبديل معماري واجتماعي للشرفة، لكي تتصدر الحلول المستقبلية محلياً، وخاصة لساكنيالوحدات السكنية ذات الامتداد الرأسي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    عمارة النانو واستدامة المباني نحو علاقة تكاملية من أجل بيئة عمرانية أفضل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 08/08/1442) رانيا سعيد سيد مراد; علي عبد الله المنصوري
    ناقش البحث مفهوم وأهمية تكنولوجيا النانو بوصفها إحدى أهم أدوات الاستدامة المعاصرة بيئياً واقتصادياً وعمرانياً، وقد استهدف البحث بشكل رئيس بيان العلاقة التكاملية بين تكنولوجيا النانو واستدامة المباني، عن طريق تطبيقات عمارة النانو الخضراء، والتركيز على نقطة محددة في تلك التطبيقات وهي إدارة نفايات النانو وكيفية الاستفادة منها عن طريق دراسة التجارب التطبيقية للاستفادة من نتائجها؛ للوصول إلى استراتيجية متكاملة لاستدامة المباني عن طريق تطبيقات النانو بالعمارة. وقد ناقش البحثالاتجاهات التي تؤيد استخدام مواد النانو من أجل تعزيز فكر الاستدامة، وقد مثلت تلك الاتجاهات التناغمالتام بين التصميم المستدام وتقنية النانو بما يبشر بآفاق واعدة وعلاقة تكاملية بين استدامة المباني وتطبيقاتالنانو. وقد توصل البحث إلى عدد من النتائج التي تعزز هدف البحث الرئيس من أهمها: أن تطبيقات النانوبالعمارة ستمثل ثورة هائلة بمجال استدامة المباني عن طريق مواد بناء النانو التي تمثل أهم الأدوات المستدامة،بما يتلاءم ومعطيات التكنولوجيا الحديثة بمجال البناء، ومن أهم النتائج أيضاً بيان طرق استغلال النفاياتالمختلفة من مواد البناء عن طريق النانو تكنولوجي، والمساهمة في إعادة إنتاج مواد بناء جديدة أو كوقود للطاقة المستخدمة بالمباني كإطار متكامل لاستدامة المباني من أجل بيئة عمرانية أفضل في إطار استراتيجية متكاملةومعاصرة لاستدامة المباني. وقد اعتمد البحث في دراسته على المنهج الوصفي التحليلي ومنهج دراسة الحالةللوقوف على أهم النتائج من تلك الدراسات وإعادة تطبيقها؛ من أجل بيئة عمرانية أفضل.