العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/640
استعراض
مقالة وصول حر Ozone in Dentistry: What Dentists Should Know About This Gas?(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) Syed Sadatullah; N. H. Mohamed; A. R. FathilahMany centuries ago, the Greeks noticed a peculiar odor in air that followed lightning and thunderstorm and described it ‘ozein’ meaning ‘to smell’ (Asimov, 1964). In 1839, C. F. Schoenbein (Mordecai, 2001), a professor of chemistry at Besal, discovered a gas that was produced by electric discharges in air. He noted its strong oxidizing property, which was by then known as ozone. In his experiment the fetid smell of a highly putrefied piece of flesh was destroyed by ozone gas. He concluded that ozone was a powerful oxidant as well as a disinfectant (Bocci, 2004). Soon after that, the first ozone generator was constructed in Berlin, Germany. During the same period Nikola Tesla, a physicist, patented his ozone generator and later formed the Tesla Ozone Company (Patents of Nikola Tesla ‘Apparatus of producing Ozone’ Patent Number 568,177 September 22, 1886). In the early 1900’s ozone was being used for drinking water treatment and ozone plants were built in Monaco and Nice, France (Kerwin, 2005).مقالة وصول حر انتشار الثلمات الحنكية الجذرية وتأثيرها على حدوث نخر الأسنان في الرباعية العلوية في عينة مختارة من السعوديين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) صلاح عيسى الشثريملخص البحث. الثلمات الحنكية الجذرية هي عيوب تخلقية في القواطع العلوية وعادة ما تبدأ في الحفرة المركزية وتتعدى البروز اللساني وتمتد بمسافات متفاوتة ذروياً. إن الهدف من هذه الدراسة هو التحقق من انتشار الثلمات الحنكية الجذرية وحدوث نخر الأسنان في الرباعية العلوية في عينة مختارة من السعوديين. تم فحص 276 مريضاً سعودياً حضروا إلى كلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود في مدينة الرياض، وتتراوح أعمارهم بين 11-55 سنة. تم استثناء المرضى الذين لديهم ثلمات مرممة أو قواطع عليها تيجان أو مفقودة في أي من الجهتين. كلا الرباعيتان العلويتان اليمنى واليسرى تم فحصهما بعناية لوجود وامتداد الثلم الحنكي الجذري وحدوث نخر الأسنان فيه. تم استعمال تحليل البيانات الوصفية لتوضيح النتائج. كان انتشار الثلم الحنكي الجذري بنسبة 10,3%، أما نسبة الثلم التاجي فكانت 6,5% والثلم الذروي كانت 3,8%. ووجدت الثلمات التاجية بنسبة 72.2% في كلا الجهتين، أما للثلمات الذروية فكانت 47.6%. وكان انتشار النخر فيها بنسبة 5,4%، وبالمقارنة لم يوجد نخر بالأسنان التي ليس بها ثلم. استنتج من هذه الدراسة أن انتشار الثلم الحنكي الجذري عالٍ في المجتمع السعودي وأن وجوده مرتبط بزيادة حدوث نخر الأسنان.مقالة وصول حر تأثير تنوع مدة التعرض للتصلب الضوئي على انكماش مواد الكمبوزيت(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) عبدالعزيز بن عبدالله الخريفملخص البحث. هدفت هذه الدراسة إلى تحليل تأثير تنوع مدة التعرض للتصلب الضوئي على انكماش مواد الكمبوزيت وذلك لتحديد ما إذا كان يوجد اختلاف بينهم، حيث تم استخدام مادتين من الكمبوزيت تعتمدا على التصلب الضوئي. وتم قياس الانكماش بجهاز خاص لمدة (30 دقيقة) بعد تعرض المواد لضوء الهولوجين لمدة (20 ثانية) و (40 ثانية) و (60 ثانية) و (80 ثانية) و (100 ثانية)، ومن ثم حللت النتائج واتضح وجود اختلاف ملحوظ بين التعرض لفترة (20 ثانية) والتعرض لفترة (40 ثانية) فأكثر وذلك فيما يتعلق بمقدار انكماش المادة. أظهرت المادة (Ecusit® resin) انكماش أعلى من المادة (Gradia® Direct)، كما أن محتوى البلمرة للمواد يزداد مع الوقت الموصى به (40 ثانية) مقارنه بالوقت الأقل (20 ثانية)، وبذلك يجب تعرض المادة للتصلب الضوئي لمدة (40 ثانية) للحصول على بلمرة كافية.مقالة وصول حر تقييم إمكانية إعادة مطابقة اللون(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) عبدالله محمد الفراج الدوسري; سالم مهدي المعمر; سعيد شافي الجحدلي; نواف سعود الدايلملخص البحث. من أهداف هذه الدراسة إمكانية إعادة تقييم إجراءات مطابقة اللون وتحديد وجود اختلاف في اختيار الألوان. خمس مجموعات (كل مجموعة تتألف من عشرة مشاركين) تم اختيارهم كالتالي: أخصائي تعويض الأسنان، وأطباء أسنان، وأطباء امتياز، وفنيو أسنان، ومرضى أسنان. تم اختيار اللون باستخدام دليل الألوان الكلاسيكي (فيتابان) ليطابق سبعة ألوان من دليل الألوان وهي A1 و A3 و B2 و B3
و C2 و C4 و D4 لنفس دليل الألوان. تم تغطية علامة دليل الألوان وأجري اختيار اللون من خلال محاولتين الفاصل الزمني بينهما أسبوع واحد، وتم استخدام المقياس اللوني الضوئي (Spectrophotometer) كمقياس.
أظهرت نتائج تكرار إعادة تقييم اللون تباين ما بين مجموعات الدراسة، ووجد اختلاف إحصائي ملحوظ (P<0.05) بين أطباء الامتياز (48,6%)، ومرضى الأسنان (24,3%)، وفنيي الأسنان (21,4%)، بينما أعطى المقياس اللوني الضوئي تطابقاً نسبته 100% خلال المحاولتين. من بين ألوان الدليل السبعة اللون أظهر C4 أعلى حدوث في التطابق اللوني الصحيح، 56% في المحاولة الأولى، و 62 % في المحاولة الثانية. أطباء الامتياز كانوا المجموعة الأكثر ثقة في اختيار اللون المطابق الصحيح في حين كانت الثقة في مرضى الأسنان المعالجين وفنيي الأسنان في إعادة تكرار اختيار اللون مثار الجدل.مقالة وصول حر تهيئة التاج المصبوب بالكامل المصمم بفاصل المثال الجبسي الإفرادي أو بدونه(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) طارق صالح العبدالجبارملخص البحث. تقيم هذه الدراسة تأثير فاصل المثال الجبسي الإفرادي على انطباق التاج المصبوب بالكامل وثباته. تم تحضير 10 ضواحك بلاستيكية لاستقبال تيجان خزفية معدنية، وتم نسخ هذه الأسنان بمادة السيليكون وصبها بالجبس. وتم تقسيم التيجان المحضرة المنسوخة العشرون إلى أربع مجموعات. وقد تم طلاء مجموعتين بطبقة واحدة من فاصل المثال الجبسي الإفرادي، بينما لم يتم طلاء المجموعتين الأخريين. ثم بعد ذلك تم تشميع وصب المثال الجبسي الإفرادي بنوعين مختلفين من السبائك المعدنية. وأخيراً تم تقطيع التحضيرات وفحصها بواسطة مجهر photomicroscope وذلك لقياس الفراغ بين المثال الجبسي الإفرادي والصبة المعدنية. وأظهرت النتيجة فارقاً ملحوظاً في الفجوة في الصبات المغلفة في المثال الجبسي الإفرادي مع المثال الجبسي الإفرادي غير المغلف. أظهر المثال الجبسي الإفرادي غير المغلف لكلا السبيكتين تكيفاً مقبولاً في الأبعاد لسماكة الإسمنت. وكان التكييف في المثال الجبسي الإفرادي غير المغلف قريباً ومعادلاً لمواصفات الجمعية الأمريكية لطب الأسنان رقم 8 الخاصة بالحد الأعلى لسماكة الإسمنت. تظهر مراقبة الدراسة أن فاصل المثال الجبسي الإفرادي قد لا يكون ضرورياً لخلق مساحة كافية للإسمنت بين السطوح الداخلية للصبة المعدنية وسطح الأسنان المحضرة. ومع ذلك، فمن الضروري إجراء المزيد من الدراسات للتحقق من تأثير فاصل المثال الجبسي الإفرادي على جوانب أخرى مثل تكيف الحواف وثبات التاج.مقالة وصول حر عوامل الخطر ذات العلاقة التشريحية والطبية لغرس الأسنان في مرضى الدرد الجزئي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) رياض فضل محضار عقيلملخص البحث. كان الهدف من هذه الدراسة هو تقييم حدوث بعض عوامل الخطر لغرس الأسنان في المرضى الذين يعانون من الدرد الجزئي. تم فحص 300 أشعة بانورامية. تم قياس ارتفاع العظام التي يمكن أن تستوعب أطول غرسة ممكنة دون التدخل في المعالم الحيوية باستخدام قالب شفاف بتكبير 20%، كما تم الحصول على الحالات المرضية وعادات التدخين من سجلات المرضى. أظهرت النتائج أن هناك على الأقل منطقة بارتفاع عظم ناقص (<7 ملم) في 24% من المرضى. وكانت المنطقة الأكثر تأثراً بنقص ارتفاع العظم هي الرحى والضواحك العلوية (40% و16% على التوالي). وقد تم العثور على ما لا يقل عن حالة مرضية واحدة في 36% من الحالات و 12% من العينة كانوا من المدخنين. وكان 59% من جميع الحالات لديهم على الأقل عامل خطر واحد للعلاج بالغرس. وخلص إلى أن الظروف التشريحية والطبية المثالية لعملية غرس الأسنان غير شائعة في المرضى الذين يعانون من الدرد الجزئي.