العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/992

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 7 من 7
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أهمية النقوش الإسلامية كمصدر للتاريخ الإسلامي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/6/1435) فيصل عبد الله بني حمد
    لفت انتباه الباحث كثرة النقوش وتنوعها خلال العصور الإسلامية المختلفة, وتكمن أهميتها باحتوائها على معلومات مهمة ومفيدة, والتي قد لا نعثر على نظير لها في أي مصدر آخر. فبعض النقوش حفرت على الآثار المعمارية ( أو شواهد القبور). أما البعض الآخر؛ فازدانت به بعض قطع الأثاث أو النسيج، أو الطراز، وهو ما يعرف بملابس دار الخلافة الرسمية.لذلك تعد النقوش ذات قيمة تاريخية، فهي تمدنا بمعلومات مهمة عن تاريخنا سواء ما يتعلق بالناحية السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الدينية أو العلمية أو غيرها. علاوة على ذلك؛ فالنقوش من أكثر المصادر دقة في تاريخها وحقائقها،كما أنها من أكثر المصادر موضوعية.ولتوضيح ذلك؛سيركز البحث على أمثلة كثيرة ومتنوعة من النقوش التي عثر عليها في بعض بلدان العالم الإسلامي،والتي ترصد لأحداث مهمة من تاريخنا الإسلامي عبر حقبات زمنية مختلفة. من جانب آخر  تحذر هذه الدراسة الباحثين إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر عند اعتمادهم على مثل هذه النقوش، إذ أن بعضها لا يخلو من التزيف والمبالغة، مما ينبغي مقارنة تلك المعلومات الواردة في تلك النقوش مع غيرها من المصادر الأخرى.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ملامح النظام السياسي في حضارة ماجان (شبه جزيرة عُمان) خلال العصر البرونزي المبكر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/6/1435) أسمهان سعيد الجرو
    تبحث الدراسة ملامح النظام السياسي في حضارة ماجان (شبه جزيرة عُمان) خلال النصف الثاني من الألف الثالث ق.م، حقبة تاريخية متميزة أطلق عليها الباحثون أكثر من اسم منها فترة أم النار وعصر ماجان والعصر البرونزي المبكر، في هذه الحقبة دخلت ماجان مرحلة جديدة من تاريخها الحضاري بعد استغلال النحاس وتحسين وسائل الإنتاج الزراعي، كما خطا الإنسان خطوة جريئة في المجال الملاحي فغدت صلاته التجارية مع حضارات العالم القديم وبالذات بلاد الرافدين ووادي السند راسخة ومنتظمة، ويبدو جلياً أن الطبيعة الجغرافية لماجان قد حالت دون قيام دولة مركزية واحدة، فظهرت فيها عدد من المستوطنات شبه المستقلة، كل مستوطنه عبارة عن تجمع سكاني كبير يشكل مركز الإمارة، ويأتي على رأس كل إمارة حاكم أطلق عليه ملوك بلاد الرافدين نفس الألقاب الملكية المعروفة لديهم،  وقد امتازت تلك الإمارات بتجانسها الحضاري الفريد، وفي ضوء المعطيات الأثرية والنقشية، المتوافرة حتى الآن، خلصت الدراسة إلى أن النظام التحالفي القائم على القرابة والنسب بين الإمارات كان السمة الأساسية للنظام السياسي في ماجان طيلة النصف الثاني من الألف الثالث ق.م.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    اتجاهات الآباء والأمهات نحو ممارسة أبنائهم للأعمال التطوعية دراسة مطبقة على عينة من الأسر السعودية في مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/8/1435) نورة شارع العتيبي
    تهدف هذه الدراسة إلى التعرُّف على اتجاهات الآباء والأمهات نحو ممارسة أبنائهم للأعمال التطوعية، وتحديد مدى وعيهم بأهمية العمل التطوعي، ومدى تشجيعهم أبناءهم على القيام بذلك وممارسته ليصبح سلوكًا. كما هدفت إلى التعرف على المعوقات تحد من ممارسة الأبناء للعمل التطوعي، والخرج بمقترحات عملية وفاعلة من وجهة نظر الآباء والأمهات المبحوثين فيما يتعلق بممارسة الأبناء للأعمال التطوعية، بالإضافة إلى اختبار الاختلافات في خصائص الأسرة وبعض المتغيرات السكانية في الاتجاه نحو ممارسة الأبناء للعمل التطوعي.  وتعدُّ هذه الدراسة وصفية تحليلية، اعتمدت على منهج المسح الاجتماعي عن طريق العينة، وتم استخدام أداة الاستبانة في جمع البيانات، وجرى تطبيقها على عينة بعدد (382 ) من الآباء والأمهات من الأسر السعودية في مدينة الرياض. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أبرزها: وجود وعي لدى الآباء والأمهات بأهمية العمل التطوعي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ضغوط العمل وعلاقتها باتخاذ القرارات الإدارية في وزارة الداخلية الأردنية دراسة حالة: محافظة البلقاء
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 6/8/1435) حمزة خليل الخدام
    تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الضغوط المهنية التي يتعرض لها الإداريون العاملون في وزارة الداخلية في محافظة البلقاء عند اتخاذهم القرارات الإدارية، كما هدفت إلى التعرف على العلاقة بين الضغوط المهنية واتخاذ القرارات الإدارية.  ولتحقيق هدف الدراسة قام الباحثان بتصميم استبانه تكونت من (30) فقرة وذلك لجمع البيانات الأولية من عينة الدراسة التي تكونت من (66) إدارياً. وفي ضوء ذلك جرى جمع البيانات وتحليلها والإجابة على تساؤلات الدراسة باستخدام الاختبارات الإحصائية من خلال إجراء تحليل الانحدار البسيط، وتحليل الانحدار المتعدد التدريجي، وقد توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج كان من أبرزها: بلغ المتوسط العام للضغوط التي يعاني منها الإداريون لمحاور أداة الدراسة مجتمعة من جميع المصادر (3.74) أي بدرجة متوسطة حسب المقياس المعتمد في الدراسة وكان المتوسط الحسابي للضغوط المتعلقة بالفرد هو الأعلى، يليه الضغوط المتعلقة بالتنظيم، وأخيرا الضغوط المتعلقة بالدور الوظيفي، كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن المتوسط الحسابي لجميع الفقرات المتعلقة بالقرارات الإدارية بلغ (4.08) أي بدرجة مرتفعة مما يدل على أن العلاقة بين الضغوط المهنية واتخاذ القرارات الإدارية هي علاقة عكسية، وقد دلت نتائج الدراسة على وجود علاقة بين الضغوط المتعلقة بالفرد والضغوط المتعلقة بالتنظيم واتخاذ القرارات الإدارية لدى أفراد عينة الدراسة، وأظهرت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في العلاقة بين ضغوط العمل واتخاذ القرارات الإدارية لدى أفراد عينة الدراسة تعزى لمتغيرات الدراسة. وبناءً على النتائج السابقة أوصت الدراسة بإجراء مزيد من الدراسات المتعلقة بضغوط العمل، في المنظمات والمؤسسات؛ وذلك للوقوف على الضغوط السلبية ومسبباتها؛ وذلك لإيجاد استراتيجيات فاعلة ومناسبة؛ للتعامل مع تلك الضغوط والتخفيف قدر المستطاع من الآثار السلبية لها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التعدّديّة الفكريّة وثقافة الحوار في القرن الرابع الهجريّ كتاب "المقابسات" للتوحيديّ أنموذجاً
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/6/1435) عماد محمود أبو رحمة
    يتضمّن هذا البحث محاولة لتصوير جانب من الحياة الفكريّة العربيّة في أوج ازدهارها؛ فلا يكاد الدارسون والمؤرّخون للحضارة العربيّة والأدب العربيّ يختلفون في أنّ القرن الرابع الهجريّ يمثّل الحِقبة الذهبيّة في حياتهما؛ وقد داخَل الحياة الفكريّة العربيّة في هذه المرحلة كثيرٌ من الظواهر التي يُعين الوقوف عليها ودراستها على تعميق فهمنا للحضارة الإسلاميّة على طول تاريخها، وفي هذه المرحلة المميّزة بصفة خاصّة، ومن هذه الظواهر ظاهرة التعدّديّة الفكريّة وما نتج عنها من شيوع ثقافة الحوار؛ فتناوَل البحث هذه الظاهرة محلّلاً أسبابها ومظاهرها، ثمّ شفع ذلك بالوقوف عند أنموذج ممثّل لها من ذلك القرن، وهو كتاب " المقابسات" للتوحيديّ، الذي يكشف بحقّ عن جوانب التعدّديّة في المجتمع الإسلاميّ آنذاك، ومقدار رسوخ مبادئ الحوار الحرّ في سائر تلك الجوانب. ليس من أجل مجرّد الافتخار بهذه الصورة المشرقة في تاريخنا، ولكنْ من أجل محاولة فهمها واقتفاء أثرها في حياتنا المعاصرة التي غدت العصبيّة والتطرّف والقمع والعنف صفات مميّزة لها، وأصبحنا في حاجة ماسّة إلى إحياء أصول الحوار التي اختطّها مثقّفو هذه الأمّة قديما،ً لأنّهم وجدوا فيها الوسيلة المُثلى لتوظيف التعدّديّة في إثراء الحياة، ونفع الإنسانيّة، وتفادي المخاطر الناتجة عن سوء التعامل معها، وترْك ميراث عظيم شاهد على النضج والتفتّح.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دفع اللبس في اللفظ المؤنث الدال على المؤنث والمذكر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 08/07/1435) حسين محمد بطاينة
    يحاول هذا البحث أن يتعرض لقضية اللبس في اللغة العربية، التي من شأنها أن تعبر عن جميع شؤون الحياة والأصل في اللغة الوضوح، ولكن هذا الأصل لم يمنع من وقوع لبس في بعض مناحي اللغة، كاللفظ المؤنث الذي يحتمل الدلالة على المؤنث والمذكر.ويبين البحث أن اللغة لم تترك هذه النقطة تمر دون وضع حل لها، فكان الحل عبر طرق تجعل الكلمة تدل مباشرة على المؤنث، أو المذكر، إضافة إلى التَّصريحُ بالمدلولِ المقصودِ، واستخدام القرينةُ الدالةُ على المعنى المرادِ، وذلك بذكر الصفة بعد الاسم، أو الضمير، أو اسم الإشارةِ المبينِ لجنسِ المشارِ إِليهِ.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ظاهرة حذف حرف المبنى في الأفعال على غير قياس
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/04/1435) حسن محمد هنداوي
    يتناول هذا البحث دراسة حذف الحرف الأصلي في الأفعال في اللغة العربية حذفًا شاذًّا لا يقاس عليه غيره، ويقع في ثلاثة مباحث: الأول: حذف الحرف الأصلي الأول: وتبين أنه حدث في الفعلين: الماضي، والأمر، ولم يقع في الفعل المضارع. الثاني: حذف الحرف الأصلي الثاني:وظهر أنه وقع في الأفعال الثلاثة: الماضي، والمضارع، والأمر. الثالث: حذف الحرف الأصلي الثالث: وقد حدث في الفعلين: الماضي، والمضارع، ولم يرد منه شيء في فعل الأمر. وقد ظهر بعد إحصاء الأفعال التي وقعت فيها هذه الظاهرة أنَّ أكثر الأفعال التي حُذف أحد أصولها كانت من الفعل الثلاثي المضاعف، يليها الفعل المحذوف، وأما حذف حرف العلة فكان قليلاً، وأقل منه حذف الحرف الصحيح في غير المضعف، فلم يُعرَف منه سوى فعل واحد. وقام الباحث بعرض آراء النحويين المتقدمين والمتأخرين والمحدَثين في قضية حذف أحد الأحرف الأصلية في الفعل حذفًا لا يقاس عليه غيره،ودرسها دراسة تناسب طبيعة البحث. وتبيَّن بعد التتبُّع أنَّ بعض الأفعال قد التزم الحذفَ فيها كلُّ العرب، وبعضها وقع الحذف فيها في بعض اللهجات العربية، وبعضها كان الحذف فيها ملتَزَمًا، في حين كان يجوز في بعضها الحذف والإثبات، وكان الحذف في بعضها نادرًا.