العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/975

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظام موحد لتقييم قياس الاستدامة في دول مجلس التعاون الخليجي - دراسة نقدية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 24/05/1444) محمد محمد شوقي أبو ليله ; نايف سلطان العبود
    مع نمو مفهوم العمارة المستدامة لتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والبيئية والاجتماعيةتبنت العديد من الهيئات الحكومية والمنظمات الدولية معايير بناء صديقة للبيئة لتحقيق تصميم مستدام، وعليالرغم من التعاون المستمر بين دول مجلس التعاون الخليجي، ورغم وجود شبه توافق بين الظروف المناخيةوالبيئية بينها واعتمادها الكبير على المنتجات النفطية، ومع تطلعات هذه الدول لعمليات الوحدة الشاملة فيكافة المجالات حسب ميثاق مجلس التعاون الخليجي، إلا أن هناك فجوة كبيرة يطرحها البحث تتمثل في تعددنظم تقييم الاستدامة المستخدمة في تلك الدول، ويهدف البحث إلى دراسة أنظمة تقييم الاستدامة في دولمجلس التعاون الخليجي والتي بدأت العمل على تنفيذ مثل هذه الأنظمة، وذلك من خلال دراسة تحليليةمقارنة لأنظمة الاستدامة في كل من المملكة العربية السعودية - نظام مستدام، دولة الإمارات العربية المتحدة- نظام استدامة، ونظام إمارة دبي - الإمارات العربية المتحدة - نظام السعفات، ودولة قطر - نظام جي ساسوذلك من خلال تحليل هذه الأنظمة وتقييم نقاط القوة والضعف لكل منها في الوصول لنظام موحد لتحقيقالتعاون المشترك بين دول مجلس التعاون الخليجي في مجال نظم الاستدامة وتقييمها ، حيث خرج البحثببعض التوصيات أهمها أن نظم تقييم الاستدامة في دول مجلس التعاون الخليجي في حاجه الي التحديثالمستمر كما تحتاج الي إضافة عناصر أخري الي عمليات التقييم.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الثنائيات المتضاربة والمساحات الحضرية: حالة منطقة برج ( Merewether ) في كراتشي ( باكستان )
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 14/05/1444) سنيلة احمد; معصومة شاكر; نعمان أحمد; سعيد الدين أحمد
    في السياق لمنطقة جنوب آسيا، تستوعب الأماكن العامة أشكالً مختلفة من الطابع غيرالرسمي. وقد يكون للإجراءات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في بعض الأحيان دور حيوي في إدارةوتنظيم هذه المساحات. وتتنافس العلاقة بين الاستخدام غير الرسمي والرسمي للأراضي والأنشطة المرتبطةبها عندما ترتبط الفكرة بإنشاء هوية للمساحة الحضرية. وفي مثل هذه الحالة، تستوعب هذه المساحات الحضريةالصراعات بين الهويات العالمية والمحلية ضمن جدول الأعمال الليبرالي الجديد، والممارسات الاجتماعيةوالاقتصادية غير الرسمية والرسمية، ومختلف القوى المتعارضة المتعلقة بحركة المرور وتحركات المشاة.ومن خلال استخدام منهجية قائمة على الحالة، ترسم هذه الورقة مختلف أشكال العمل المتوازية للثنائياتالمتضاربة والأنواع العديدة من المفاوضات التي تحدث على أساس يومي داخل المنطقة التاريخية لبرج ميريويذرفي كراتشي. وبالتالي، تبرز الورقة الدور الهام والحتمي للمؤسسات والمفاوضات غير الرسمية في Merewetherالمجال الحضري باعتبارها غير قابلة للانفصال عن إنشاء مساحة حضرية عامة في الجنوب العالمي. .
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نحو تنمية ريفية مستدامة للقرى التراثية بمنطقة عسير: قرى المسقي والنغيلة والقحمة، دراسة حالة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/07/1444) ماجد محمد مصطفى حلواني; أسامة سـعد خـليل إبراهيم
    في إطار سعى المملكة العربية السعودية لتعزيز الاستدامة وجودة الحياة في العمران الريفي،يناقش البحث إشكالية تمر بها القرى التراثية في منطقة عسير، تتمثل في تأثرها المتفاقم بمظاهر النمو الحضريالسريع الذي مرت وتمر به المملكة العربية السعودية، وهو ما جعل كثيراً من تلك القرى تفقد خصائصهاالريفية التراثية المتميزة، التي هي الآن محل اهتمام كبير ظهر بكل وضوح في رؤية المملكة 2030 . والأمريتطلب تشخيص واقع العمران الريفي المحلي لهذه القرى، ومراجعته وتقييمه في إطار خطوات منهجيةواضحة تحفظ لها إنتاجيتها، وتؤهلها للسياحة البيئية المستدامة. اختيرت منطقة عسير لتكون مجالاً للبحثوالدراسة، حيث تحوي المنطقة عدداً كبيراً من القرى التراثية التي تتنوع أنماطها العمرانية، وهو ما شكَّل منهالثلاث من القرى التراثية في المنطقة تحظى بأهمية مكانية وعمرانية » دراسة الحالة « ميزة نسبية للمنطقة. وتمتوسياحية متميزة، وتم المسح والتحليل لمعطيات هذه القرى وإمكاناتها وخصائصها، من الجوانب البيئيةقرية المسقي بمركز الشعف « والعمرانية والاجتماعية والفرص الاقتصادية القائمة بها. والقرى المختارة هيوالاختيار من منظور ،» قرية القحمة بمركز القحمة على ساحل عسير » و ،» قرية النغيلة في مدينة بيشة » و ،» بأبهاوأيضاً تحظى القرى مجال ،» الجبلية والصحراوية والساحلية « النطاقات المكانية الثلاثة الرئيسة بالمنطقة، هيالدراسة بأولويات التطوير بمنطقة عسير.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أسباب تعثر المشاريع السعودية ومتطلبات تفاديها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/07/1444) فيصل بن الفديع الشريف; باسمة بنت عبدالله الراجحي
    استهدف البحث دراسة كلٍّ من أسباب تعثر المشاريع، والمتطلبات اللازمة للتغلب على هذهالمشكلة بالمملكة العربية السعودية، واستخدم المنهج الوصفي، اعتماداً على الاستبانة بوصفها أداة للدراسةحيث طُبقت على عينة من العاملين في المشاريع بلغت ) 374 ( موظفاً. تم تقسيم الاستبانة إلى جزئين، الأول:يتعلق بالأسباب التي تؤدي إلى تعثر المشاريع، والثاني: عن العوامل التي تساعد على تفادي تعثر المشاريع منوجهة نظر العاملين عليها. وبعد المعالجات الإحصائية توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج تمثلت في توافقكبير لأفراد الدراسة على فقرات محور الأسباب التي تؤدي إلى تعثر المشاريع، واتضح من الدراسة أن نقصالتمويل وتأخر صرف المستخلصات، وكذلك ضعف القدرات البشرية للمالك وكوادره في إدارة المشاريعتعتبر من أهم الأسباب التي تؤدي إلى تعثر المشاريع. كما أوضحت الدراسة أن استكمال دراسات المشروعبشكل دقيق، وتوفر الأدوات التي تُكن من مراقبة تقدم العمل بالمشروع والمعالجة المبكرة لأي انحرافات عنالخطة الأصلية، وكذلك توفير الموارد اللازمة لتنفيذ المشروع، تعتبر من المتطلبات الأكثر أهمية والتي تساعدعلى تفادي تعثر المشروع. وبناء على ما توصلت إليه الدراسة من نتائج؛ فقد أوصت بضرورة توفير التمويلاللازم وتطوير آليات صرف المستخلصات، وضرورة تطوير وتنمية القدرات البشرية للمالك وكوادره في إدارةالمشاريع، وضرورة توفير استقرار نطاق المشروع، من خلال دقة العقود وشموليتها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التطوير الذكي لإحياء مراكز المدن الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية. مركز مدينة بريدة كحالة دراسية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 05/06/1444) جود عبدالرحمن التويجري; طاهر عبدالحميد لدرع; ماجد بن مصطفى حلواني
    يركز هذا البحث على تطوير مراكز المدن الصغيرة والمتوسطة في المملكة وإحيائها من منظورالتطوير الذكي المستدام، متخذاً مركز مدينة بريدة كحالة دراسية. يعود السبب في اختيار هذا النمط من مراكزالمدن إلى تحيز الدراسات في هذا الميدان إلى مراكز المدن الكبرى كالرياض وجدة والدمام ومكة والمدينة دونغيرها من المدن الأقل حجماً رغم عددها الكبير وإيوائها لنسبة معتبرة من السكان. لا شك أن عوامل اجتماعيةواقتصادية أدت لهجر السكان الأصليين لمنطقة المركز فانتقلت معهم أنشطتهم وخدماتهم واستثماراتهم بحثاًعن فرص أجدى في الضواحي. وقد أدى هذا النمط إلى هدر للموارد وللأراضي وارتفاع كلفة التطوير مادياًوبيئياً وهو ما لا ينسجم والمفهوم السليم للاستدامة. من هنا كان هدف هذه الورقة البحثية اعتماد التطويرالذكي كأسلوب ناجع لمقاومة هذا التمدد العمراني والتنمية الشريطية والحد من التوسع نحو الأطراف منخلال إعادة بعث التنمية في المركز وفق التخطيط المتضام ورفع كثافة التطوير وتشجيع الإحلال العمرانيوتمازج الاستعمالات وتعزيز النقل العام وتحفيز حركة المشاة للتقليل من الاعتماد على السيارة. تم اعتماد المنهجالوصفي التحليلي لتحليل الوضع الراهن لمركز بريدة بمعاينته كمياً ونوعياً وتوثيق مناطقه النشطة وغير النشطةوالتي تشمل 12 Focus Group وحالات النسيج العمراني. كما تم إجراء مقابلة مطولة مع المجموعة المركَّزةفرداً من الخبراء والمهتمين وأصحاب المصلحة لمناقشة أسباب التداعي وفرص الإحياء من جديد لمنطقة مركزبريدة. من أهم نتائج الدراسة أن من أسباب ضعف المركز هي اختلال توزيع الاستعمالات حيث تحتل شبكةالطرق والمساكن المتدهورة والأراضي الفضاء ما يناهز ثلاثة أرباع مساحته. كل هذا أدى لفقدان المركز لمعظمعناصره الأساسية. لهذا لا بد من إعادة المقرات الحكومية والخدمات التجارية الراقية وغيرها ليستعيد المركزعافيته. وهذا لا يتأتى ما لم تُسن تشريعات تعطي أفضلية لمنطقة المركز على حساب المناطق المجاورة حتى يتمجلب الاستثمارات إليه مجدداً.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    اتجاهات وتحديات التقنيات الذكية لتحسين إدارة تشغيل المباني الإدارية وواقع تطبيقها في مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/04/1444) عبد الله عبدالعزيز السرور; أحمد عمر محمد سيد مصطفى
    أدت التطورات السريعة في معظم مجالات التقنيات الرقمية إلى تطورات موازية في تطبيقاتالكمبيوتر والأنظمة الذكية التي أثرت على جميع جوانب الحياة الاجتماعية والمجالات المهنية، بما في ذلك مجالوعلى الرغم من تنوع اتجاهات التقنيات الذكية .(Facility Management FM) إدارة المنشآت والمرافقالتي يمكن أن تدعم أنشطة هذا المجال المهم وتحسنها، إلا أن مراجعة الأدبيات أظهرت عدم توازن تغطيتهافي الدراسات المختلفة ونقص البيانات الكافية حول واقع توافرها وأولويتها وممارستها والتحديات التيتواجه تطبيقها في السوق المحلي للمملكة العربية السعودية، وهو ما يمثل الفجوة البحثية والمشكلة والحافزلهذا البحث الذي يهدف إلى استكشاف أهم اتجاهات التقنيات الذكية لتحسين أنشطة إدارة التشغيل للمبانيالمكتبية، والتحديات التي تواجه تطبيقها، وواقع ممارستها في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية. تمثلهذه البيانات مصدراً مهماً لدعم صانع القرار في توجيه الدعم والموارد اللازمة لتحقيق فاعلية تطبيق التقنياتالذكية، والتغلب على التحديات التي تواجهها، والاستفادة من إمكانياتها في تحقيق راحة المستخدم واستدامةالتشغيل. تبنى البحث المنهج الوصفي التحليلي في الجزء الأول منه لاستكشاف أهم الاتجاهات والتحديات،كما تبنى المنهج الوصفي المسحي في الجزء الثاني لاستكشاف واقع ممارسة التقنيات الذكية في السوق المحليوتشجيع الدراسات المستقبلية في ،» سد الفجوة البحثية « السعودي. يمثل البحث أحد المبادرات المهمة لهذا المجال البحثي، وتوثيق واقع ممارسة التقنيات الذكية في الأسواق المحلية السعودية لدعم صانع القرار فيتوجيه الموارد ذات الصلة لتطوير الاستفادة منها ومعالجة التحديات التي تواجهها، بالإضافة إلى توافق أهدافهمع رؤية السعودية 3020 المتعلقة بمواكبة التطورات الدولية السريعة للتقنيات الذكية والتحولات الرقمية.