العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5215
استعراض
مقالة وصول حر تحليل تاريخي لموقف الدولة الأموية من خروج ابن الأشعث عليها [79-83هـ / 698-702م](دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) محمد بن ناصر بن أحمد الملحمفقد تناول هذا البحث التعريف بابن الأشعث، وحملته على بلاد الترك، والخلاف بينه وبين واليه الحجاج، وموقف الجند من هذا الخلاف، ثم ألقيت الضوء على بعض العوامل التي أجّجت هذا الخلاف كالعصبية العراقية ودور الموالي، وطبيعة المجتمع العراقي، ثم بينت موقف الدولة الأموية عامة من ابن الأشعث، وأهم ما ترتب على خروجه، وذّيلت هذا البحث بخاتمة أوضحت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها.مقالة وصول حر إرادة الحياة في النفس الطامحة: قراءة في زائية الشماخ(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) إسماعيل أحمدتحاول هذه الدراسة أن تسلك الجادة التي ترفض المقولة بعض النقاد إذ ألصقوا بالنص الشعري القديم التفكك والسذاجة، والسطحية والتقريرية، وفي الوقت نفسه أن تسلك الجادة التي تنص على أنَ قراءة النص غير مرة تفضي إلى عالم الشاعر، وتكشف عن رؤيته الشعرية وتجربته، ولا يتحقق ذلك إلاّ إذا امتلأت الذات المتلقية للنص إحساسا بأنها مشاركة في عملية الإبداع، عندها تستطيع أن تستبطن رؤيا الشاعر المبدع، وأن تتعرف إلى تجاربه، وتكشف عن الصلات بين أجزاء القصيدة موضوع الدراسة، التي يبدو تباين بعضها عن بعضها الآخر.مقالة وصول حر الخريطة الجيومورفولوجية لحوض وادي القويعية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) محمد بن عبدالله الصالحيعد حوض وادي القويعية أحد أحواض التصريف المائي الرئيسية المأهولة بالسكان في محافظة القويعية. ويقع هذا الحوض في وسط المملكة العربية السعودية على الحدود الشرقية للدرع العربي. فهو يصرف المياه السطحية لمعظم المنطقة الواقعة بين دائرتي عرض 50َ 23ْ و 05َ 24ْ شمالا وخطي طول 45ْ و 30َ45ْ شرقا. وتنتشر على طول الوادي وفروعه العديد من المزارع التقليدية وتقع مدينة القويعية بالقرب من رأس المروحة الفيضية لهذا الحوض. وحيث إن الدراسات الجيومورفولوجية عن حوض وادي القويعية قليلة جدا، وكذلك توفير المعلومات الجيو مورفولوجية له أهمية كبيرة سواء للأغراض الأكاديمية أو للدراسات التطبيقية، لذا فإن الهدف الرئيسي لهذه الدراسة هو إعداد خريطة جيومورفولوجية متوسطة المقياس لحوض وادي القويعية تبين التوزيع الجغرافي للأشكال الأرضية الرئيسة مصنفة حسب نشأتها، ثم وصف ومناقشة محتواها كمحاولة لشرح نشأة الأشكال الأرضية في الحوض وتطورها. وقد أظهرت هذه الدراسة التوزيع الجغرافي للأشكال الأرضية الرئيسة في الحوض والعلاقات المكانية فيما بينها. كما أوضحت أن حوض وادي القويعية يصرف بشكل رئيس مياه منطقة جرانيتية تتكون بشكل رئيس من سهول تظهر في بعض أجزائها التلال- الجبال المنفردة وتحيط بها مناطق جبلية. وبينت أيضا أن نشأة سهول التعرية والتلال- الجبال المنفردة وتطورها في الحوض يمكن شرحها من خلال نموذجين هما نموذج تكون السهول الصخرية Pediplanation ونموذج تكون السهول الصخرية المجواة etching. وأظهرت هذه الدراسة أيضا أن التلال والجبال المنفردة في السهول الصخرية المجواة تتعرض لإعادة تشكيل تتفق مع النموذج الأول.مقالة وصول حر المفهوم النظري للشعر عند البارودي وشوقي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) أحمد صالح الطامييهدف هذا البحث إلى تكوين مفهوم نظري لشعر لكل من البارودي وشوقي، وتطور هذا المفهوم عند كل من الشاعرين. تعتمد الدراسة على المقدمتين اللتين كتبهما كل من الشاعرين لديوانَيْهما. يبدأ البحث بدراسة مقدمة البارودي لديوانه، مستخلصة مفهوما للشعر يرتكز على ثلاثة جوانب رئيسية فرضها واقع الشعر الذي يعيشه البارودي، وهي روح الشعر وكنهه، ولغته الشعرية، والغاية منه. ثم يناقش البحث مفهوم الشعر عند شوقي كما عبر عنه في مقدمته لديوانه، مستخلصا مفهوما نظريا للشعر يتشكل من جانبين رئيسيين: الأول، مجالات الشعر ، ووظيفته، وشروطه، واحترافه، وأسباب انحطاطه. الثاني، ضرورة التجديد والتجريب الشعريين، وموقف الشاعر العربي من الآداب الغربية. ويقارن البحث بين المفهومين، ويقارن آراءهما بمثيلاتها في كتب النقد القديم. كما يقارن بين مفهوميهما النظريين وممارستهما الفعلية للشعر. ويَختِم البحثَ إشارةٌ إلى تأثير مفهومَيْ الشاعرين للشعر على الشعراء الإحيائيين.مقالة وصول حر أقوال العلماء في صرف ((أشياء))(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) أبو أوس إبراهيم الشمسانمُنعت كلمة ،((أشياء)) من الصرف في القرآن الكريم في موضع واحد. فاختلف علماء العربية القدماء والمحدثون في تفسير ذلك. ذهب القدماء مذهبا صرفيا فرأى الخليل والأخفش والفراء على اختلاف بينهم في التفصيل أنها انتهت بلاحقة تأنيث (ألف ممدودة) فمنعت من الصرف. وذهب الكسائي إلى أنها منعت الصرف توهما لشبهها الشكلي بما ينتهي بتلك اللاحقة المانعة من الصرف. أما المحدثون فمنهم وصفيون يقبلونها كما وردت في سياقها دون تعليل. ومنهم من فسر ذلك تفسيرا صوتيا بأنها منعت من الصرف كراهة توالي المقاطع المتماثلة؛ ولذلك دعا بعضهم إلى صرفها متى تخلفت دواعي المنع ومنعها هي وأمثالها متى تحققت دواعي المنع. رصد الباحث كل تلك الآراء موردا ما عليها من مآخذ وانتهى إلى نتيجة سجلها آخر البحث مفادها أنه يمكن صرف أشياء متابعة للأصل فيها أو منعها متابعة لما استقر عليه الاستخدام العربي.مقالة وصول حر اختلاف العلماء في الحروف الزائدة في القرآن الكريم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) صالح بن سليمان الوهيبييعرض هذا البحث لمفهوم الزيادة في اصطلاح النحاة عارضا آراءهم بشأن الزيادة في القرآن المجيد الذي تدور مسائل هذا الباب حول آيات منه. وقد أشار البحث إلى أن مجيء الزيادة في اللغة مسألة مشهورة ولها مباحث في أبواب النحو متعددة كزيادة الباء في خبر (ليس) وما (ما) المشبهة بها وفي ((حَسْب))، وزيادة (مِنْ) في سياق نفي أو شبهه، لكن إطلاق الزيادة على شيء من القرآن لا يخلو من خلاف وحرج. وقد عُني البحث ببيان معنى الزيادة والمصطلحات التي أطلقت عليها (كالزيادة والصلة واللغو)، وبيان أثرها في الكلام، وتعيين ما يزاد في الكلام، وبيان مواقف العلماء حيال الزيادة، مع عرض لحروف الزيادة التي وردت منها نماذج في القرآن الكريم. وقد تبين من البحث أن العلماء متفقون على وجود الزائد في القرآن الكريم سواء أنصوا عليه وأقروا به أم أنكروا وجوهًا منه. وأحسب أن الخلل في فهم المعنى الاصطلاحي النحوي للزيادة أسهم في اضطراب المواقف. ومن ثَمّ فمن المهم معرفة المصطلح ودلالته الاصطلاحية عند أهل الفنّ من غير أن يحمَّل معنى زائدا لم يُرَدْ له ولو أوهم معناه اللغوي بشيء من ذلك.مقالة وصول حر نظام الزواج في بلدة أردنية: دراسة ميدانية لبلدة القطرانة في جنوب الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) أحمد فلاح العموش; سليم أحمد القيسييهدف هذا البحث إلى دراسة نظام الزواج في بلدة القطرانة في جنوب الأردن، وذلك من خلال تحليل الاختيار للزواج، ونمط الزواج، وتعدد الزوجات، والمهر، والطلاق، والسلوك الإنجابي. لقد اشتملت الدراسة على 125 أسرة اختيرت على أساس العينة العشوائية. وكانت وحدة الدراسة أرباب الأسر. وأظهرت الدراسة الخصائص الديمغرافية والاجتماعية والاقتصادية لأسر العينة وفق العمر والمستوى التعليمي والمهنة والدخل. وأشارت نتائج الدراسة إلى استمرارية اختيار الزواج من قبل الأهل، وسيادة نمط الزواج الداخلي، وانتشار ظاهرة تعدد الزوجات، وتقبل مجتمع الدراسة لها، وتدني المستوى التعليمي للأزواج والزوجات، وغلاء المهور، وارتفاع معدل الطلاق، وكبر حجم الأسرة، وزيادة الرغبة في عدد المواليد الذكور الأمثل. ولم تظهر الدراسة أية اتجاهات إيجابية نحو الزواج الخارجي وعدد المواليد الذكور الأمثل وحجم الأسرة والطلاق. وتكشف الدراسة عن بروز مشكلات يواجهها نظام الزواج في البلدة وخاصة سيادة نمط الزواج الداخلي وتعدد الزوجات وكبر حجم الأسرة.