العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5188

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 12
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    خليفتان ناقدان: دراسة موثقة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عثمان صالح الفريح
    يكشف هذا البحث عن الوجه الآخر لشخصيتين لعبتا في التاريخ دوراً بارزاً، هما شخصيتا الخليفتين عمر بن الخطاب وعبدالملك بن مروان. وإذا كان المؤرخون قد أماطوا اللثام عن الوجهين التاريخي والسياسي اللذين برز فيهما هذان الخليفتان، فإن مهمة هذا البحث الكشف عن الوجه النقدي عند الرجلين. ولقد اخترتُهما من بين قائمة الخلفاء لأنهما يتمتعان بذوق عربي سليم، وبآراء حصيفة في الشعر ونقده، هذا فضلا عن توافر الأخبار التي تواترت في كتب الأدب عن عناية الرجلين بالشعر يحفظان قدرا غير قليل منه، ويستشهدان بمعانيه في الأوقات المناسبة. ولم يقتصرا على هذا المنحى، بل كان حبهما للشعر يدفعهما إلى أن يطلبا من الناس أن يتعلموا الشعر، وذلك لأن الشعر كان ((ديوان علم العرب، ومنتهى حكمهم، به يأخذون ، وإليه يصيرون)) كما يقول عمر. فإذا تذكرنا أن الأمة العربية كانت في جاهليتها أمة أمية أدركنا ماذا تعنيه كلمة عمر هذه، ولهذا أيضا ندرك لماذا كان عبدالملك بن مروان بذاكر أهل بيته بالشعر، ويطلب من مؤدبي أولاده أن يؤدبوهم بالشعر المتخير لأن في تأديبهم بالشعر صقلا لألسنتهم، وتقلحيا لأذهانهم، وخاصة أن النفس العربية متعلقة بالشعر أشد التعلق، ولا أدل على ذلك من قول الرسول صلى الله عليه وسلم ((العرب لا تدع الشعر حتى تدع الإبل الحنين.))
    لقد تصفحت الجم الغفير من كتب التراث التي تُعنى بالأدب والشعر والنقد، واستخلصت منها جملة صالحة من الأخبار ساعدتني على تقديم هذه الصورة للنقد عن هذين الخليفتين، فوجدتها تكمل صورة النقد التي قدمها الدارسون عن النقاد المتخصصين في النقد والأدب في العصرين الراشدي والأموي وحاولت أن أعرض في هذا البحث ماعند الرجلين من بضاعة نقدية، دون التحيز لهما، أو إعطاء الأحكام المبالغة التي تتسم بها الدراسات التي تتعاطف مع شخصيات المدروسين، فإن أسعفني منهجي الذي اصطنعته فهذا ما طمحت إليه، وإن قصرت عن الغاية المرجوة فهذا ما أسعفتني به الأخبار التي جادت بها كتب التراث. 

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    كتابة الشعر الجاهلي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) فضل بن عمار العماري
    ظل الاعتقاد فترة طويلة بأن الشعر الجاهلي قد خضع للكتابة قبل فترة التدوين المعروفة. وتحمس لهذا الاعتقاد كثير من الباحثين حتى غلب على مجمل كتاباتهم عن هذه الفترة. فعملوا على بث هذه الأفكار وترويجها على الرغم من حشدهم لتلك الأفكار كل ما وقع تحت يدهم من مادة، كانت تحتاج إلى تأمل وتريث قبل إصدار أحكامهم القاطعة. واندفاعا وراء الحماسة لإثبات صحة الشعر الجاهلي، كان بديهيا أن تتضارب النتائج وتتناقض ولا تتفق مع المقدمات. فإذا كنا ندرك أن الشعر جاءنا شفويا، وإذا كنا نقر بتخلف الخلط العربي في تلك الفترة، وأن الأمية بكل دلالاتها هي سمة ذلك العصر، فكيف يجوز لنا أن نرى في أولئك الشعراء من له المقدرة على كتابة قصيدة أو مجموعة شعرية؟ ولهذا فلا عبرة بما يروى عن كتابة الشعر بخط كالخط المسند، والذي لم يكشف فيه حتى الآن أية دلالة شعرية. وما رواه الإسلاميون بعد ذلك عن شعراء يمانيين قدامى هو محض خيال وتزييف.
    ومن ثم فإن كل العبارات التي جاءت في الشعر الجاهلي عن الكتابة كانت إما تشبيهات تعكس الجهل بها، وليس ممارستها، وإما تعبيرات مجازية كان المراد منها النقل مشافهة.
    وإذا كان لنا أن نتصور الكتابة في شبة الجزيرة العربية، فهي الكتابة بخطوط غير عربية وبخاصة الكتابات الدينية، ولا يمنع ذلك أن يكون العرب في البيئات الحضرية قد استخدموا الخط العربي في المسائل الرسمية، وهي كتابات دائما يغلب عليها طابع الإيجاز.
    ومن هنا كان علينا في هذا الحديث أن نعيد النظر في هذه القضية وأن نتتبع دقائقها لنتوصل إلى ما قد يبدو مقنعا بأن العرب لم يكتبوا شعرا أيا كانت الكتابة إذ لم يكن في قدرة واحد من أولئك الشعراء القيام بذلك.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    صدى نكبة القيروان فيما وصلنا من شعر ابن شرف
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) حلمي إبراهيم عبد الفتاح الكيلاني
    يسعى هذا البحث إلى دراسة صدى نكبة القيروان فيما وصلنا من شعر ابن شرف القيرواني، إذ كان واحد من أبنائها الذين اكتووا بنار تلك النكبة، وشرِّدوا من أهلها. فعاش ما تبقى من عمره بالأندلس إلى أن توفي. ومنهج البحث يقوم على دراسة النكبة من حيث أسبابها وأبعادها فيما وصلنا من شعره من الناحتين الموضوعية والفنية، ثم دراسة آثارها وأبعادها في شخصيته. وقد اتّخذ البحث من شعر ابن شرف أساسا له، إضافة إلى المصادر والمراجع الأخرى التي استعان بها، لكي ينهض مستوفيا مختلف مقوّماته.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الصوتية في المبنى للمفعول
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) أبو أوس إبراهيم الشمسان
    إن بناء الفعل للمفعول تغيير صرفي لحركتين من حركات الفعل. وتحدث نتيجة لهذا التغيير الصرفي جملة من التغيرات الصوتية لحركات الفعل وعلله. ويدرس هذا المقال أولا التغيرات التي تحدث للفعل الماضي بأنواعه المختلفة. ثم يدرس ثانيا التغيرات التي تحدث للفعل المضارع بأنواعه المختلفة. ثم ينتهي ثالثا إلى دراسة ما ينتج عن التغيرات الصرفية والصوتية في الأفعال الماضية والمضارعة من تشابه في بناها الظاهرة. ويعتمد البحث على الاستفادة من معطيات الدرس العربي القديم، والجهود الحديثة في دراسة الأصوات، للوصول إلى وصف جيد للظاهرة، وتفسير علمي مقنع، وصياغة للقواعد الصرفية والصوتية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    حذف النون وشبهها قبل لام التعريف
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) محمد الباتل
    من أهم قواعد التطور اللغوي الحذف وتشذيب الكلمة لا يؤثر على وظيفتها الدلالية الوضعية، ولا يلبس معناها بمعنى كلمة أخرى، ويضمن اندماجها الصوتي، بصورة أكثر من ذي قبل مع الكلمة بعدها في الغالب، طلبا للتيسير على المتكلمين، كما هو معروف عند العلماء. ولم تشذّ اللغة العربية عن هذه القاعدة وأدرجت تحتها أنواعا عديدة من الصور المختلفة، ومن بين ذلك حذفهم نون (منْ وعنْ ولكنْ ولم يكن، والحذف من: بَنيٍ وعًلًى) وسوف أتناول أساليب الحذف من هذه الألفاظ المذكورة، التي يذكرها، عادة، قدماء النحاة تحت سقف واحد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة وصفية وتحليلية لنشأة وتطور انتشار شريط الفديو في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) طلال بن ماجد عشقي
    المملكة العربية السعودية من بين الدول التي انتشر فيها شريط الفديو في وقت مبكر. والهدف من هذه الدراسة هو إلقاء الضوء على عدد من جوانب هذا الانتشار وهي : أسبابه، وسائله، حجمه، وموقف الحكومة منه. وقد أظهرت الدراسة النتائج التالية:
    أولا : انتشر شريط الفديو في المملكة لتوافر نفس أسباب انتشاره في بقية دول العالم وهي:
    1) افتقار التلفزيون المحلي للبرامج الشيقة
    2) وجود وقت فراغ كبير لدى الأفراد
    3) تأخر تدخل الحكومات في وقف الانتشار
    ولكن انفردت المملكة ببعض الأسباب الأخرى مثل ارتفاع دخل الفرد ووجود عدد كبير من الجاليات الأجنبية في المملكة والتي بدورها أدت إلى ارتفاع الطلب على الأشرطة.
    ثانيا: من أهم وسائل إدخال الشريط إلى المملكة محلات تأجير الأشرطة والمسافرون، والمجمعات السكنية.
    ثالثا: أظهرت الإحصائيات أن:
    1) عدد أجهزة الفديو التي دخلت المملكة حتى عام 1985م تفوق عشرات أضعاف الأجهزة التي دخلت بقية الدول النامية.
    2) عدد الأشرطة الموجودة في المملكة حتى نهاية 1989م هو 25مليون شريط. أما بالنسبة لعدد محلات تأجير الأشرطة فقد تجاوز 750محلا.

    ومن أهم التوصيات التي أوردها الباحث هي:
    1) تحسين برامج التلفزيون، وهذا كفيل بجذب المشاهد من مشاهدة الفديو إلى مشاهدة التلفزيون.
    2) البدء في عمل حملة إعلامية لتوعية أولياء الأمور لكي يقوموا بتحديد وقت معين في الأسبوع يسمحون فيه لأفراد الأسرة بمشاهدة الأشرطة التي يجب أن يكون اختيار محتواها قد تم بمعرفتهم.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة مصادر التشويش الرئيسة في خرائط الكتب الجغرافية العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) حسين أحمد سناف ريماوي
    الهدف من هذه الدراسة هو معرفة مصادر التشويش في الخارطة ثمانية وأربعين كتابا جغرافيا عربيا صدرت في السبعينات والثمانينيات من هذا القرن الميلادي. وللوصول إلى تحديد تلك المصادر فقد تمت مناقشة الموضوع من حيث هدف الخارطة وتركيب عناصرها الرئيسة وضبطها عند التصميم والتنفيذ، تم تحليل مصادر التشويش في الخارطة باستعمال تقنية ( الكانونيكال) التي تحدد العلاقة بين مجموعتين من المتغيرات، هما مجموعة متغيرات التشويش في كتابة المسميات ومجموعة متغيرات التشويش المكاني. وأظهرت هذه التقنية أن متغيرات التشويش في كتابة المسميات ومتغيرات التشويش المكاني التابعة لأحد عناصر الخارطة تتحدد معا في عامل ترابطي واحد مما يؤكد استقلالية كل عنصر وأهميته.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الإنجاب في العراق: دراسة في الانتشار المكاني
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عباس فاضل السعدي
    يهدف البحث إلى توضيح صورة الانتشار المكاني لمعدل الإنجاب العام في العراق. وقد تم استخدام المنهج الكمي، وذلك باعتماد الدرجات المعيارية للتباين المكاني، ومعامل الارتباط البسيط والمتعدد ومعادلة تحليل الانحدار المتسلسل الخطوات لاختبار فرضيات البحث.
    واتضح من الدراسة أن صورة الانتشار المكاني لمعدل الإنجاب العام في العراق قد تحددت بعدد من العوامل وليس بعامل واحد وإن اختلف دور كل منها في تفسير تلك الصورة. كما  اتضح ارتباط معدل الإنجاب في العراق بعلاقة طردية مع نسبة الإناث المتزوجات والأميات، وبعلاقة عكسية مع التعليم والعمل. ولم يظهر لنسبة سكان الريف تأثير في تباين انتشار معدل الإنجاب. وبلغ معامل الارتباط المتعدد 0.86451حيث تسهم جميع المتغيرات مجتمعة (عدا سكان الريف) بنسبة 74.7% من توضيح انتشار المعدل بين محافظة وأخرى وأنه بالإمكان التنبؤ بمعدل الإنجاب العام من خلال معرفة المتغيرات المشار إليها.
    وأظهرت الدراسة وجود أربعة مستويات لتوزيع المعدل المذكور. وظهر أن معدل الإنجاب يزيد على متوسط القطر في عشر محافظات، ويقل عنه في ثماني محافظات، حيث سجلت محافظة دهوك أعلى معدل (310بالألف) وبغداد أدنى معدل (180بالألف)، وبذا فإن الانتشار المكاني للإنجاب غير سليم حيث يوجد اختلال في توازن معدلاته بين المحافظات مما ينعكس على اختلال تنفيذ خطط التنمية. مما يقتضي إعادة موازنة المعدل بحيث يتم رفعه في المحافظات ذات المعدل المنخفض لاسيما في بغداد وكربلاء والنجف والقادسية وبابل والتأميم والبصرة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    كتاب (( وسائل الإعلان : مدخل إداري))  Advertising Media: A Managerial Approach* تأليف : أنثوني ما كفان وتوماس رسل Anthony McGann and Thomas Russel
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993)
    يدخل كتاب ((وسائل الإعلان: مدخل إداري)) Advertising Media:A Managerial Approach لمؤلفيه ماكقان ورسل Mc Gann and Russel  ضمن فئة الكتب الدراسية، ويقع في 452 صفحة من القطع المتوسط، ويتكون من ستة عشر فصلا تتناول مبادىء التخطيط الإعلاني وخطواته، مع التركيز على ما يسمى بتخطيط الوسائل media planning  ومميزات وسائل الإعلان المختلفة وعيوبها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    معنى الشرق في وعي الكاتب جون كيتس ومداركه
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) حسين أحمد سناف ريماوي
    تعنى هذه الدراسة بكشف معنى الشرق في وعي الكاتب الإنجليزي جون كيتس ومداركه كما تضمنته كتاباته المتفرقة في مختلف مراحل حياته الأدبية. وقد كشفت الدراسة عن وجود أكثر من تصور للشرق في كتابات كيتس وذلك نتيجة لتعرضه لمصادر متعددة ومتنوعة عند استقائه لمعلوماته عن الشرق. فالمصادر التاريخية كونت في وعي الكاتب شرقا تاريخيا ذا عظمة معمارية وحكمة أزلية، والمصادر الأدبية ولدت في مخيلة الكاتب شرقا أسطوريا ينعم سكانه بالحب والسحر والجمال ويقرون الحرب والبطولة في أرجائه كأسلوب حياة، في حين شكلت المصادر السياسية في ذهن الكاتب شرقا ثريا جديراً بأن يخضع للغرب ويستفاد من ثرواته الدفينة.
    ولا يقتصر تصور الكاتب للشرق على الأنماط الثلاثة السابقة إذ تتم في وعيه ومداركه عملية امتزاج لعناصرها المتفرقة ليخرج منها بتصور واسع ومرن للشرق يغلب عليه الجانب الأسطوري، إذ تضمحل الحقيقة التاريخية والسياسية في وعيه وتفقد فعالياتها كعنصر ووسيلة للتمييز بين ممالك الشرق المختلفة لتصبح جميعها شرقا واحدا ممتدا جغرافيا من الهند إلى الأطلسي، وتاريخيا منذ بدء الخليقة حتى عمر الشاعر ومرتبطًا حضاريا بالسحر والحب والجمال والبطولة والقوى الإعجازية.
    وتؤدي هذه المرونة التاريخية والجغرافية والحضارية إلى إقحام بلاد الإغريق في الشرق. إذ تلتقي الحضارة الإغريقية مع الشرق في خيال الكاتب بسبب احتكاك شعوبهما عبر العصور التاريخية. كما تلتقي تلك الحضارة بالشرق بسبب تشابه عناصر أساطيرها مع عناصر السحر والحب والجمال والبطولة المرتبطة في مخيلة الكاتب بالشرق، هذا بالإضافة إلى قربها جغرافيا من ممالك الشرق.
    وتهيمن الحضارة الإغريقية في الواقع على الحضارات الشرقية الأخرى في مفهوم الكاتب للشرق. إذ تصبح بسبب معرفة الشاعر القوية بها، والتي تفوق معرفته العامة المبسطة لممالك الشرق، تصبح مركز إشعاع للحضارات الشرقية الأخرى.
    ويميز هذا التصور الكاتب عن غيره من الأدباء والمفكرين في العالم الغربي الذين يتجهون نحو اعتبار بلاد الإغريق جزءا من العالم الغربي وأصلا استقت منه ممالكه المتفرقة حضاراتها.