العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/453
استعراض
6 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر العلوم الشرعية والحاسبات 1- الأعمال التي تمت لخدمة القرآن الكريم وعلومه(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) أحمد شرف الدين أحمدكلمات المفاتيح . العلوم الشرعية، نظم المعلومات الإسلامية، تطبيقات الحاسب
ملخص البحث. نستعرض في هذه السلسلة من المقالات-بحول الله وقوته- المحاولات التي تمت للاستفادة من تقنية نظم المعلومات في مجال خدمة العلوم الشرعية والتي تنامت خلال العقد الأخير. ويشمل ذلك مجالات: القرآن الكريم وعلومه، السنة النبوية المطهرة، الفقه الإسلامي، بصورة أساسية، إلى جانب بعض التطبيقات الأخرى المتنوعة.
وتتناول هذه الأبحاث أهم هذه المحاولات بالشرح والتحليل والنقد مع تحديد مجالات البحوث في هذا المضمار من وجهة نظر الباحث.
في البحث الأول من هذه السلسة نتناول الأبحاث والأعمال التي تمت لخدمة القرآن الكريم وعلومه.مقالة وصول حر نظام لتحويل النصوص العربية إلى كلام منطوق في الزمن الحقيقي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) حسن فتحي; محمد فتحي أبو اليزيد; ساميه عبد الرزاق مشالييقدم البحث نظاماً لتحويل النصوص العربية إلى كلام منطوق في الزمن الحقيقي. وهناك عدة نظم تم بناؤها فعلاً لتقوم بهذه المهمة. وقد بين عبدالجواد وأبو اليزيد بعض هذه النظم ولكن هذه النظم، على أيه حال، ليست نظم الزمن حقيقي. ويمكن تحقيق الأداء في الزمن الحقيقي بامقالة وصول حر تحليل حركة الأجسام باستخدام محول الجيب الرقمي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) صبري أ. محموديعرض هذا البحث طريقة جديدة في حساب السرعة وتحليل حركة الأجسام. وتعتمد تلك الطريقة على تطبيق محول الجيب الرقمي على مجموعة من الصور المتعاقبة، كما يعرض هذا البحث المعادلات الرياضية المستخدمة في تطبيق هذا المحول على مجموعة من الصور المتعاقبة والمحتوية على مجموعة من الأجسام المتحركة.
أظهر تحليل طيف هذا المحول للصور المتعاقبة أن سرعة الأجسام المتحركة لها علاقة بمواقع قمم هذا الطيف. وقد تم استخدام خوارزمي لتحديد مواقع قمم طيف المحول الجيبي الرقمي للصور المعاقبة ومن ثم حساب سرعة الأجسام المتحركة.
تبين نتائج التجارب المعروضة القيمة التطبيقية لهذه الطريقة، فهي سهلة وسريعة وتحسب سرعة الأجسام المحتركة بدقة. ليست هنالك أية فرضيات تضع حداً لحجم أو سرعة الأجسام الممكن قياس سرعتها. وإن وجود الأجسام الثابتة في الصور ليس له أي أثر على هذه الطريقة، كما أن وجود مثل هذه الأجسام لا يتطلب أية معالجة خاصة.مقالة وصول حر استخدام جيب زاوية الطور كدالة أداء للحصول على التصميم الأمثل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عاصم عبدالفتاح نبوييختص هذا البحث بمعالجة مشكلة عدم اتصال دوال زاوية الطور في كثير من الدارات الخطية حتى يمكن استخدامها في الصميم الأمثل لهذه الدارات باستخدام الحاسوب.
وقد تم اقتراح طريقة للتغلب على هذه المشكلة، ويصف البحث هذه الطريقة ويقرر كيف تم دمجها في مجموعة من برامج استخدام الحاسوب في التصميم الأمثل. ولقد استخدمت كمثال في التصميم دارة تم اختيارها لتوضح مدى موثوقية الطريقة المقترحة، وتم عرض نتائج هذا التصميم الأمثل.مقالة وصول حر محرر ذكي للنصوص العربية لاستخدام الأشخاص المعاقين حركياً(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عبدرب النبي منظرتصف هذه الورقة طريقة تحرير للألفبائية الرقمية العربية باستخدام مصفوفة حركية، وذلك بمساعدة نبيطة تحسس من نوع وصل / قطع يتم التحكم فيها من قبل الشخص المعاق حركيا. والجزء الرئيس من العمل الموصوف في هذه الورقة هو تطوير محرر ذكي يكيف نفسه مع مستخدمه. وهناك أسلوبان للعمل يمكن اتباع أي منهما مع هذا المحرر: الأسلوب المعتاد المتبع مع المستخدمين المعاقين الذي يتمتعون بقدرات عقلية عادية، والأسلوب الثاني هو أسلوب التعلم الذي يمكن استخدامه مع المعاقين الذين لهم قدرات عقلية منخفضة. وكلا الأسلوبين يستند إلى بيانات إحصائية عن اللغة العربية تم جمعها من نصوص عديدة فيما يخص الأسلوب الأول، أما فيما يخص الأسلوب الثاني فكانت النصوص اللغوية محدودة.مقالة وصول حر الحاسوب كوسيلة اتصال: استخداماته ودوره في المجتمع السعودي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) خالد أحمد العاموديتهدف هذه الدارسة إلى التعرف على أنماط استخدام الحاسوب، وأثره على وسائل الاتصال الأخرى في المجتمع السعودي. كما حاولت الدراسة التعرف على أهم أثار استخدام الحاسوب في المجتمع السعودي من وجهة نظر المستخدمين . وقد أوضحت نتائج الدراسة أن هناك اتجاهاً ايجابياً نحو استخدام الحاسوب، كما أن لأثاره، الإيجابية دور اعتماده كوسيلة اتصال مهمة في المجتمع السعودي.
وبالرغم من أن الحاسوب يعد وسيلة اتصال حديثة في المجتمع السعودي، إلا أن استخدامه قد أثر على طبيعة استخدام الأفراد لوسائل الاتصال التقليدية، لكنه لم يؤثر على أنماط الاتصال الشخصي.