العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/3381
استعراض
7 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسة كهروكيميائية للحديد المعالج حراريًّا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) عبدالعزيز الغيامة; ماهر بن عبدالله العودانيهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير بعض عمليات المعالجة الحرارية والسطحية مثل الكربنة، والنتردة، والتقسية على الخواص الكهروكيميائية لبعض سبائك الحديد. تم تقييم تآكل هذه السبائك وتصرفها الكهروكيميائي باستخدام المحلول المائي لملح الطعام بتركيز 0.1 مولار عند ظروف مختلفة من الرقم الهيدروجيني. دلت نتائج البحث على تشابه الأنواع المدروسة للمعالجة الحرارية من ناحية نتائج التآكل، لكن عملية النتردة أدت إلى زيادة مقاومة التآكل في سبائك معينة للحديد.مقالة وصول حر تحليل عملي لاختبار بئر مشقق هيدروليكيًّا في مكمن غازي ذات نفاذية قليلة – دراسة لحالة واقعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) حازم نايل الضمورإن الهدف الأساسي من أي عملية تشقيق هيدروليكي للطبقات المنتجة للغاز هو إحداث شقوق متصلة وبطول كافي لتحسين إنتاجية وسلوك آبار الغاز ذات النفاذية القليلة جدًّا، إلا أنه هناك عامل يعتقد أن له أثر سلبي في سلوك هذه الآبار المشققة هيدروليكيًّا والذي يُسمى العامل الذي لا يخضع لقانون دارسي (Non-Darcy flow effect).
يعرض هذا البحث إلى معرفة تأثير هذا العامل والنتائج المستقاة من دراسة تحليل بيانات اختبار (Modified Isochronal Test) بعد عملية التشقق الهيدروليكي لحالة بئر غازي ضمن مكمن للغاز ذو نفاذية قليلة جدًّا ويتقاطع مع شق عامودي عليه، بالإضافة إلى تقدير مواصفات المكمن ومواصفات الشق اللذين اُستخدما في بناء نموذج تحليلي تمت بواسطته عملية استقراء ما يمكن أن تكون عليه إنتاجية البئر بعد التشقق الهيدروليكي.
خلصت الدراسة إلى أن عامل (Non-Darcy flow effect) له تأثير كبير جدًّا على إنتاجية آبار الغاز المشققة هيدروليكيًّا وخصوصًا في حالة انفتاح خانق الإنتاج السطحي على أكبر ما يمكن. لذا يجب الأخذ في الاعتبار تأثير هذا العامل عند عمليات تصميم التشقق الهيدروليكي حتى نحصل على أفضل النتائج المرجوة.
الكلمات المفتاحية: تشقق هيدروليكي, مكمن غازي ذو نفاذية قليلة, سلوك بئر الغاز, العامل الذي لا يخضع لقانون دارسي, تأثير الشق ذو النفاذية المحدودة, اختبار الآبار MIT.مقالة وصول حر المراقبة التلفزيونية للطرق السريعة باستخدام الوسائل الذكية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) سعد بن محمد القرني; عادل بن عبدالنوريمثل ازدحام الطرق أحد أهم المشاكل التي تؤرق دول العالم اليوم سواءً المتقدم منها أو النامي، وتستلزم إيجاد آلية فعالة للتغلب على مشكلة الازدحام المروري، وقد أثبتت الدراسات أن افتتاح طرق جديدة لا يمثل الحل لهذه المشكلة، بل إن الحل الناجع لهذه المشكلة يكمن في استخدام الطرق المتاحة بفعالية كبيرة باستخدام التكنولوجيا.
يعتبر حجر الأساس في حل هذه المشكلة هو تحديد عدد المركبات المتحركة في الصور الملتقطة للطرق، والذي بدوره يمثل أهمية كبيرة في عديد من التطبيقات العسكرية والمدنية. وفي هذا البحث قمنا بالتقاط مجموعة من المقاطع التلفزيونية لأحد أهم الطرق وأكثرها ازدحامًا في مدينة الرياض (طريق الملك فهد)، وتم تحليل هذه المقاطع ابتداءً بأول ثلاث صور ثم تستمر عملية تحديد النقاط (pixels) المتحركة في الصور المتتابعة واستبدالها بنقاط الخلفية الثابتة حتى نصل إلى استخلاص كامل الخلفية، ثم تطرح الخلفية من الصور وتوجد حواف (edges) الصورة الناتجة باستخدام ال(Sobel operator)، وتختزل أبعاد الصورة الناتجة ليتم تطبيق الشبكات العصبية الاصطناعية (ANN) بعد ذلك كوسيلة ذكية للكشف عن المركبات الموجودة في الطريق السريع وتحديد عددها، ولحل المشكلتين الرئيسيتين في الكشف عن عدد المركبات وهي الظل وحجب المركبات لبعضها عندما تظهر المركبتان المتجاورتان في الطريق كمركبة واحدة كبيرة.
بعمل مقارنة مع الدراسات المنشورة أثبتت النتائج فعالية هذه الطريقة للكشف عن عدد المركبات المتحركة بغض النظر عن الظروف الجوية المحيطة، وكان معدل الكشف عن المركبات المتحركة باستخدام هذه الطريقة أكثر من 98%.مقالة وصول حر تقديرعدد السكان من صور رادارسات: حالة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) عبدالله الصادق علي; عماد الدين عبده إبراهيماستعملت صورة رادارية من القمر الصناعي الكندي (رادارسات) تغطي مدينة الرياض لدراسة إمكانية الاستفادة من مثل هذه الصور في تقدير عدد السكان. لهذا الغرض. أمكن الاستفادة من عدد سكان ثمانية أحياء أجري لها تعداد سكاني عام 1995م. استعملت حزمة البرنامج PCI الإصدار 10 من الشركة الكندية (جيوماتيكا) لتحديد حدود هذه الأحياء وقياس مساحاتها بالكيلومترات المربعة. من خلال جزء من هذه المعلومات أمكن استنباط علاقة رياضية بين عدد السكان بالآلاف ومساحة الحي بالكيلومتر المربع. استعملت هذه العلاقة الرياضية في حساب عدد سكان أربعة أحياء أخرى، ومن ثَمَّ حُسبت نسبة الخطأ في تقدير سكان هذه الأحياء والخطأ المتوسط. وقد أثبتت النتائج أن صور الرادار الفضائي (رادارسات) يمكن أن تُستعمل في عمليات تقدير السكان بنسبة خطأ 17%. وبالرغم من أن هذا الخطأ كبيرٌ نسبيًّاً بالمقارنة مع النتائج التي نحصل عليها من الصور الجوية ( 6%-10%)، إلا أن هذه النتائج توضح أنه في حالة استحالة أو صعوبة استعمال الصور الجوية يمكن أن تكون الصور الرادارية بديلاًً مناسبًاً لإعطاء أرقام تقريبية لعدد السكان. وقد تكون هذه المعلومات التقريبية ذات فائدة كبيرة في الحالات العاجلة مثل عمليات الإغاثة وتحديد تأثير الكوارث الطبيعية حيث لا بد من وجود معلومات أولية تُبنى عليها معالجات أو عمليات لاحقة.مقالة وصول حر الخواص الفيزيائية والكيمائية للحمأة البلدية المنتجة في ثلاث مدن رئيسة من المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) محمد حسن الملك; نبيل سعيد أبوزيد; علاء الدين عابدين بخاريبسبب الرمي غير المقيد للحمأة البلدية المجففة واستعمالها من قبل بعض المزارعين كمحسن للتربة أو كسماد، فقد تم القيام ببحث مكثف بغرض إيجاد الخواص الفيزيائية والكيميائية للحمأة المنتجة في ثلاث مدن من المنطقة الشرقية وهي القطيف، والدمام، والخبر وذلك بين إبريل عام 2000م وفبراير عام 2001م. تم جمع عينات الحمأة من أحواض التجفيف الرملية مرتين خلال كل فصل ولمدة عام كامل، وتحليلها لمعرفة تركيز بعض العناصر المهمة مثل المواد الصلبة الكلية، والزيوت، ومركبات النيتروجين، والمعادن الثقيلة. وقد بينت النتائج أن تركيز المواد الصلبة بلغ 87% وهي نسبة تعتبر عالية قياسا بالقيم المنشورة في الأدبيات، أما تركيز المواد الصلبة المتطايرة فكان ضمن القيم المنشورة دوليًّا. كما بينت النتائج بأن العينات المجموعة من مدينة الدمام احتوت على زيوت بلغ تركيزها 8.66% وهي الأعلى بين المدن الأخرى، وقد أرجعت هذه النتائج إلى النشاطات الصناعية في مدينة الدمام. أما بخصوص قيمة الحمأة كسماد، فقد وُجد أن عينات الحمأة التي تم جمعها من المدن الثلاث احتوت على تركيز منخفض من مركبات النيتروجين، حيث بلغ تركيز مركبات النيتروجين الكلية بين 0.66 و1.25%. وبخصوص تركيز المعادن الثقيلة فقد كانت ضمن القيم المنشورة حيث كانت تراكيز كل من الزرنيخ، والكادميوم، والكروم، والرصاص، والزئبق 10، و40، و63، و33، و0.3 جزء بالمليون على التوالي.مقالة وصول حر نظام معلومات تـنبؤي للطوارئ باستخدام نظم المعلومات الجغرافية(GIS) ونظم تحديد المواقع العالمية(GPS) ، والمسح الجوي الرقمي(DP)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) عبد الله بن محمد بن عبد الله القرنيأنشئ النظام التنبؤي للاستجابة للطوارئ المرورية (PETRIS) اعتمادًا على نظم رياضية موثوقة. خلافًا للنظم التقليدية، يحتوي PETRIS على آلية ذكاء مكانية ووصفية لبناء قواعد المعلومات. فمن ناحية، تقوم الآلية المكانية بالبحث عن أقرب طريق سالك للوصول إلى موقع الحادث. ومن ناحيةٍ أخرى، يمكن استخدام محتويات قاعدة النظام لثلاثة أغراض: (1) بناء قاعدة معلومات إحصائية لها القدرة على تحسين عناصر نموذج PETRIS الرياضي مع مرور الوقت؛ (2) تحديد أخطر المواقع المرورية وتقديمها للمخططين، والمهندسين، وأصحاب القرار لعمل التحليلات المناسبة لها ومن ثم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال معالجة أسباب الحوادث في هذه المواقع؛ (3) تحديد أقصر المسارات المؤدية إلى موقع الحادث بناءً على النماذج الرياضية، والمفاهيم، والآليات الجديدة المتقدمة التي زود بها النظام. وقد تم اختبار النظام من خلال تطبيقه على منطقة مركزية في مدينة الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية. طُبِّق النظام على ثلاثة أصناف من مراكز الطوارئ: المستشفيات، والدفاع المدني، والمرور.مقالة وصول حر تأثير نظم توزيع مياه الشرب داخل المنازل على كمية الاستهلاك(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) عبدالعزيز بن عبدالله الحامدمن خلال مسح ميداني لعينة عشوائية من المنازل في مدينة الرياض تم تحديد أربعة أنظمة من الشبكات شائعة الاستخدام لتوزيع المياه من الخزان العلوي داخل المنازل. تم المسح الميداني باستخدام استبانه صممت لهذا الغرض، حيث اشتملت أسئلة الاستبانة على أسئلة تتعلق بخصائص شبكات المياه داخل المنازل وأسئلة تتعلق بأنماط وسلوك ساكني المنزل في استخدام الشبكة، بالإضافة إلى أسئلة عن المنزل والسكان. من خلال هذه العينة تم تحديد أكثر الأنظمة استخداماً وكذلك تحديد أنماط الاستخدام المختلفة لشبكة المياه داخل المنزل وعناصر المنزل الأساسية.
تم حساب الاستهلاك للأنظمة الأربعة عند أنماط الاستخدام المختلفة باستخدام برنامج حاسوبي طبقاً لمجموعة من الفرضيات المستنبطة من عينة الدراسة. وقد أظهرت النتائج أن هناك تفاوتاً كبيراً بين الأنظمة الأربعة حيث يتراوح الاستهلاك الشهري لهذه الأنظمة بين 40 متراً مكعباً إلى 259 متراً مكعباً تقريبا وأظهرت النتائج أن النظام الذي يعتبر المنزل وحدة واحدة ويتم تغذية جميع عناصر المنزل من الخزان العلوي باستخدام أنبوبة واحدة بقطر بوصة واحدة تغذي العناصر المختلفة في جميع الطوابق (النظام الثالث) يعطي أقل استهلاك للمياه عن أنماط الاستخدام المختلفة بينما يعطي النظام الأول والذي يعتمد على تغذية كل وحدة في المنزل مباشرة من الخزان العلوي بشكل مستقل، وهو الأكثر شيوعاً، أكبر كمية استهلاك بين الأنظمة الأربعة.