العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/484

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • مقالةوصول حر
    تحديد التراكيب تحت السطحية للموقع المختار كمرمي للنفايات الصلبة (ملكان-1) باستخدام  المسح المغناطيسي الأرضي–وادي ملكان – مدينة مكة المكرمة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2005) حمدي اسماعيل السيد حسانين; محمد حسين بسيوني; عصام يحيى الفيلالي; عبدالله عبدالعزيز سبتان; إياد عبدالمجيد الزيدي
    يعتبر موقع ملكان –1 أحد المواقع التي رشحتها الدراسات الجيولوجية والهندسية والجيوفيزيائية السابقة  على منطقة وادي ملكان بجنوب مكة المكرمة كأنسب المواقع للتخلص من النفايات الصلبة.  حيث يتميز هذا الموقع بمقومات فنية واقتصادية واجتماعية إيجابية وبتوافر المساحات المتاحة واللازمة لأحجام النفايات الصلبة التي يتزايد حجمها بشكل مضطرد مع الزمن.
  • مقالةوصول حر
    الأسباب العلمية لعالمية تقويم أم القرى
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2005) زكي بن عبد الرحمن بن عبد الله المصطفى
    أدى اهتمام العالم الإسلامي منذ فجر الإسلام بالعلم إلى تطّور التقويم الإسلامي (التقويم الهجري القمري) ولقد مر تطّور التقاويم بعدة مراحل، فمنذ عصر النهضة البابلية إلى عصرنا الحاضر وضع المهتمين في حساب بدايات الأشهر القمرية معايير مختلفة تنوعت وتطّورت على مر العصور، وكل معيار قد يختلف أو قد يكمل  المعيار السابق.
    في هذا البحث نسلط الضوء على الأسباب العلمية التي تدعونا إلى المناداة باستخدام تقويم أم القرى - التقويم الرسمي في المملكة العربية السعودية - وتطبيقه من الناحية المدنية في جميع أنحاء العالم وبالتالي يكون هنالك تقويم هجري عالمي يماثل التقويم الميلادي.
  • مقالةوصول حر
    تقدير أفلاتوكسن م1 في حليب البودرة المستهلكة من الأطفال الرضع في المملكة العربية  السعودية باستخدام طرق كشف مختلفة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2005) فردوس معروف بخاري
    في هذا البحث تم دراسة حوالي 31 عينة حليب بودرة أطفال تسوق في المملكة العربية السعودية، جمعت من مختلف الصيدليات والسوبر ماركت في الفترة ما بين 1999م-2000م، حيث فحصت لتقدير محتواها من سم الأفلاتوكسن وذلك باستخدام ثلاثة طرق مختلفة شملت هذه الطرق طريقة الألواح الكروماتوجرافية (السيلكا جل) (TLC) Thin layer chromatography، طريقة الإشعاع المناعي    (Radioimmunoassay (RIA) ، وطريقة التحليل الكيميائي الكروماتوجرافي عال الأداء   (performance liquid chromatography (HPLC)     . عند فحص العينات السابقة بواسطة طريقة   (RIA)    لم يتم تعيين أي كمية من الأفلاتوكسن م1 في العينات حيث كانت جميع النتائج سالبة. بينما باستخدام الطريقتين الأخريتين  (TLC)  و  (HPLC)   كانت النتائح إيجابية حيث لوحظ تلوث 9 عينات بالأفلاتوكسن م1، وهذا يعني أن 22% من العينات كانت ملوثة بالأفلاتوكسن م1. وحددت طريقة (HPLC)  المستخدمة كمية التلوث بهذا السم وحيث كانت عينتين منهم تمثل نسبة عالية حيث قدرت الكيمة 173 ميكروجرام/كجم والأخرى 67.7 ميكروجرام/كجم.
  • مقالةوصول حر
    الجرعات الإشعاعية البيئية في حرم جامعة الملك سعود
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2005) محمد العائد; محمد القرعاوي; سفر الغامدي; أحمد السريع; سمير الخميسي
    أجريت القياسات و التحليل لطيف أشعة جاما الناتجة عن الخلفية الإشعاعية خارج مباني جامعة الملك سعود عند مدى من الطاقة يتراوح بين 185 كيلو إلكترون فولت إلى 3 مليون إلكترون فولت و ذلك باستخدام كاشف جرمانيوم فائق النقاوة يبلغ حجمه الفعال 156.6 سم3و قد تم تصويب النتائج  بالأخذ في الاعتبار اعتماد كفائة الكاشف على طاقات الأشعة الجامية.  و تم أيضا قياس الجرعة الإشعاعية لكل خط من خطوط أشعة جاما و كذلك الجرعة الممتصة الكلية.  كما تمت مقارنة النتائج الحالية و بعض الأعمال السابقة المشابهة في بلدان مختلفة.
  • مقالةوصول حر
    مستويات الطاقة الاهتزازية لذرة مأسورة بين طبقين موصلين
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2005) سعود العوفي
    لقد تم حساب مستويات الطاقة الاهتزازية لحركة  مركز الكتلة لذّرة أسيرة بواسطة جهد ضوئي ثنائي القطب ناشىء عن نمط اهتزازي داخل تجويف.  وعلى وجه الخصوص فقد تمت معالجة ذرة صوديوم مأسورة بين طبقين موصلين (صفيحتين) بحيث إن متجه عزم ثنائي القطب لها يكون موازيا لسطح الصفيحتين.    و تم اختيار حالة توليف سالبة ومتغيرات أخرى مناسبة للحصول على عمق كاف للبئر الذي  يمثل الجهد من أجل الحفاظ على أسر الذّرة. كما تمت دراسة التغيرات على مستويات الطاقة الاهتزازية للذّرة مع كل من شدة نمط الاهتزاز ، السرعة الطولية والمسافة بين الصفيحتين.
  • مقالةوصول حر
    مراجعة طبقية صخور العصر الطباشيري المكشوفة في الجمهورية اليمنية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2005) حامد أحمد النخال
    تتكون صخور العصر الطباشيري المكشوفة في اليمن، من فتاتيات وكربونات بحرية وقارية موزعة في ثلاث سحنات صخرية وهي : سحنة قارية (توجد في المحافظات الشمالية)، سحنة انتقالية (توجد في الأجزاء الغربية من المحافظات الجنوبية) ، وسحنة بحرية (توجد في الأجزاء الشرقية من المحافظات الجنوبية) وُضعت هذه السحنات في تشكيلة الطويلة ومجموعتي الأحور/ والمهرة . ويقتصر وجود تشكيلة الطويلة (الطباشيري – الباليوسين) على المحافظات الشمالية. وتتكون أجزاؤه السفلية من صخور رملية قارية (نهرية) وهي التي تكّون السحنة القارية ، وتتبع في عمرها الجيولوجي العصر الطباشيري، وتكون النطاق الحيوي الخالي من الأحافير الهمة. أما أجزاؤها العلوية فتتكون من تتابعات متبادلة من الصخور الرملية القارية والبحرية التي تحمل أحافير والتي تتبع عهد الباليوسين ، كما أنها تكون النطاق الحيوي Pulsiphonina prima .
    إن تقسيم تشكيلة الطويلة إلى عضوي الغراس (= الطويلة بمفهومه المحدود) ومجزر ، قد اعتمد على وجود الأحافير البحرية والعمر الجيولوجي ، ولم يعتمد على الخواص الصخرية ، وهذا يخالف قوانين التسمية الطبقية . لذلك فإن هذين العضوين قد أُسقطا من طبقية اليمن ، واستبدلا بالنطاق الخالي من الأحافير المهمة، ونطاق Pulsiphonina Prima، على الترتيب.
    أما مجموعتا الأحور/ والمهرة ، فتوجدا في المناطق الغربية والشرقية من المحافظات الجنوبية، على الترتيب . وهما متساويتان في العمر الجيولوجي ومتداخلتان معاً وتحملان أحافير يمتد عمرها من البريمي إلى الماستريختي. وتحل مجموعة الأحور محل مجموعة الطويلة والغراس في المحافظات الجنوبية نظراً لأن استخدامهما لا يتفق مع قوانين التسمية الطبقية . وتتكون مجموعة الأحور في أغلبها من فتاتيات ترسبت في بيئة بحرية ضحلة وهي تكون السحنة الانتقالية. وتضم هذه المجموعة تشكيلات قشن (صخور جيرية)، وحرشيات (صخور رملية)، والمكلا (صخور رملية وطين صفائحي). أما مجموعة المهرة فتتكون في أغلبها من كربونات ترسبت في بيئة بحرية ضحلة. وتضم مجموعة المهرة تشكيلات قشن (صخور جيرية)، حرشيات (صخور رملية)، فرتك (صخور جيرية ومارل)، المكلا (صخور رملية وطين صفائحي) ، وشروين (مارل وصخور جيرية).