العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/813

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التحقق من الخيارات التدريسية لمعلمي الإنجليزية كلغة أجنبية في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) محمد زايد
    . أثبتت الدراسات العلمية مؤخراً أن مدرسي اللغة الإنجليزية يكونون تصورات ونظريات شخصية عن تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، وأن مصدر تلك التصورات والنظريات هو الممارسة اليومية للتدريس. وقد يترتب على ذلك فجوة ذات علاقة بطرق التدريس بين ما يعتقده المدرسون وما يتوقعه المشرفون على تنفيذ  برامج تعليم اللغة الإنجليزية ومؤلفي الكتب الدراسية. لهذا السبب، ينبغي على المسؤولين عن تلك البرامج أـن يعرفوا طرق التدريس التي يفضلها ويستخدمها مدرسوهم. وتقدم هذه الدراسة استبانة تستخدم كمعيار لمعرفة اختيارات مدرس اللغة فيما يتعلق بطرق التدريس. وقد استخدمها الباحث لمعرفة الاتجاهات المتعلقة بطرق تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية عند سبعة عشر مدرساً من قسم اللغة الإنجليزية في إحدى الجامعات السعودية.
    أوضحت نتائج هذا البحث أن طريقة التدريس التي تركز على مهارة التخاطب في اللغة الإنجليزية هي الأكثر شيوعاً، كما أن الطريقتين الآخريين وهما طريقة تعليم المهارات السمعية – النطقية وطريقة القواعد والترجمة، مستخدمتان أيضاً ولكن بمعدل أقل من الطريقة الأولى.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة مقارنة لمفهوم الذات بين الطلاب العاديين والطلاب ذوي صعوبات التعلم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) زيدان أحمد السرطاوي
    هدفت الدراسة إلى مقارنة مفهوم الذات بين الطلاب العاديين والطلاب ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية باستخدام اختبار بيرس-هاريس لمفهوم الذات، وذلك بعد أن تحقق الباحث من ثباته وصدقه.
    وتكونت عينة الدراسة من 399 طالباً، منهم 290 طالباً عادياً و 119 طالباً يعانون من صعوبات في التعلم.
    وتمثلت أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة في:
    1- وجود فروق ذات دلالة أإحصائية بين الطلاب العاديين والطلاب ذوي صعوبات التعلّم في مفهوم الذات، وذلك لصالح الطلاب العاديين، مما يعني أن الطلاب ذوي صعوبات يحملون مفهوماً منخفضاً من ذاتهم مقارنة بالطلاب العاديين.
    2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث من الطلاب العاديين وذوي صعوبات التعلم في مفهوم الذات وذلك لصالح الإناث، مما يعني أن الذكور من الطلاب سواء كانوا عاديين أو لديهم صعوبات في التعلّم يحملون مفهوماً منخفضاً من ذاتهم مقارنة بالإناث من الطالبات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دور مدير المدرسة تجاه النمو المهني للمعلم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) فهد إبراهيم الحبيب
    تحرص المملكة العربية السعودية على تحقيق الاكتفاء الذاتي من المعلمين المؤهلين علمياً وتربوياً ومهنياً بمراحل التعليم كافة، العمل على تزويد غير المؤهلين بالخبرات والمهارات العلمية والتربوية والمهنية التي تمكنهم من تأدية رسالتهم كمعلمين ومربين. وتبذل المملكة جهوداً واضحة في تطوير إعداد المعلمين كماً وكيفاً لتحقيق مستويات تواكب الاتجاهات الحديثة في مجال تربية المعلمين وتدريبهم.
    يوضح هذا البحث أحد هذه الجهود من خلال التأكيد على دور مدير المدرسة تجاه النمو المهني للمعلم. وقد أكد ابحث على هذا الدور من خلال الأدبيات والدراسات والبحوث المختلفة والمصادر الرسمية من لوائح ونظم صادرة من قبل الأجهزة المسؤولة عن نظام التعليم.
    وفي ضوء تحليل نتائج الدراسة الميدانية التي طبقت على عينة من مديري مدارس المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية، البالغ عددهم 112 شخصاً من مناطق المملكة العربية السعودية المختلفة، وبعد إجراء العمليات الإحصائية المناسبة، توصل البحث إلى النتائج التالية:
    يقوم مدير المدرسة بدور رئيس وأساسي في نمو المعلم المهني وذلك من خلال المجالات التالية:
    - المنهج الدراسي وطرق التدريس.
    - العلاقات الإنسانية.
    - إدارة العملية التدريسية وتنظيمها.
    - واجبات المدير ذاتياً تجاه المعلم مهنياً.
    - الأهداف التربوية.
    وبتفسير النتائج ومناقشتها نبيَّن أن هناك اتفاقاً بين مديري المراحل الثلاث حول ترتيبهم لأعهمية هذه المجالات في سعيهم نحو نمو المعلم المهني. وكشفت النتائج كذلك أن كل مجال من هذه المجالات احتل أهمية من قبل أفراد الدراسة بغض النظر عن الترتيب، مما يؤكد على اهتمام مديري المدارس بنمو المعلم مهنياً.
    هذا وقد وضع الباحث عدداً من التوصيات والمقترحات التي من شأنها تظوير العملية التعليمية بصفة عامة، وتطوير المعلم والعلاقة بينه وبين مدير المدرسة بصفة خاصة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    درجة الارتباط بين أهمية الأساليب التدريبية وممارستها الفعلية من وجهة نظر المشرفين التربويين في محافظات الشمال في الأردن
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) إبراهيم القاعود; بشير الحمصي
    سعت الدراسة إلى الإجابة عن الأسئلة التالية:
    - ما ترتيب الأساليب التدريبية حسب أهميتها (فاعليتها) من وجهة نظر المشرفين التربويين عامة وكل من مشرفي اللغة الإنجليزية والدراسات الاجتماعية خاصة؟
    - - ما ترتيب الأساليب التدريبية حسب الممارسة الفعلية لها من وجهة نظر المشرفين التربويين عامة وكل من مشرفي اللغة الإنجليزية والدراسات الاجتماعية خاصة؟
    - ما درجة الارتباط بين أهمية الأساليب التدريبية من وجهة نظر المشرفين التربويين عامة وكل من مشرفي اللغة الإنجليزية والدراسات الاجتماعية خاصة، وممارستهم الفعلية لها؟
    - تكونت العينة منم 94 مشرفاً تربوياً في الأردن، وتضمنت الأداة عشرة أساليب تدريبية مرتبة عشوائياً، وطلب من المشرفين ترتيبها حسب أهميتها وممارستهم الفعلية لها، وبعد استخدام الأسلوب الإحصائي المناسب أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:
    1- كان أسلوب المشاغل التدريبية أكثر الأساليب أهمية من وجهة نظهر كل من المشرفين عامة ومشرفي الدراسات الاجتماعية خاصة، في حين كان أسلوب الدروس التطبيقية أكثرها أهمية، وأسلوب المشاغل التدريبية أكثرها ممارسة، عند مشرفي اللغة الإنجليزية؛ أما أسلوب المحاضرة، فكان أكثرها ممارسة عند مستوى الدراسات الاجتماعية.
    2- وجد ارتباط ذو دلالة إحصائية بين أهمية الأساليب التدريبية والممارسة الفعلية لها من وجهة نظر كل من المشرفين التربويين عامة ومشرفي اللغة الإنجليزية خاصة، مع عدم وجود مثل ذلك الارتباط عند مشرفي الدراسات الاجتماعية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الإنتاجية والعوامل المؤثرة فيها كما يراها أعضاء هيئة التدريس في كليتي التربية بجامعة الملك فيصل وجامعة الملك عبدالعزيز
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالله عبدالعزيز السهلاوي; خالد رشيد النويصر
    تعتبر عملية تقويم إنتاجية عضو هيئة التدريس والعوامل المؤثرة فيها أهم الوسائل التي تمكن الجامعة من الحكم على مستوى أدائها وبالتالي مدى تحقق أهدافها. وفي هذا الاتجاه أجريت هذه الدراسة لتقويم إنتاجية أعضاء هيئة التدريس وتحديد العوامل المؤثرة فيها في كليتي التربية في جامعة الملك فيصل بالإحساء وجامعة الملك عبدالعزيز بالمدينة المنورة.
    وقد تكونت عينة الدراسة من 103 أعضاء من هيئة التدريس في الكليتين، طلب من أفرادها الإجابة عن استبانة صممها الباحثان استنادا على أداة مصممة من قبل ثلاثة باحثين من الولايات المتحدة الأمريكية. وبعد تحليل البيانات تم التوصل إلى النتائج التالية:
    1- أن غالبية عينة الدراسة (75%) تضمن تعريفها للإنتاجية القيام بالبحث.
    2- أن عينة الدراسة توقعت أن تكون إنتاجيتها المستقبلية أعلى من الإنتاجية الحالية.
    3- أن الإنتاجية الحالية في جانب البحث العلمي كانت الأقل من بين الجوانب الثلاثة.
    رأت عينة الدراسة أن العوامل التالية: الحضور أو المشاركة في المؤتمرات العلمية, والمشاركة في قرارات الكلية، ووسائل النشر والتأليف والخدمات المتعلقة بعملية البحث غير متوافرة بالقدر المطلوب، علماً بأن هذه العوامل قد اعتبرت ذات تأثير في إنتاجية أعضاء هيئة التدريس.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مشكلات المدرس المبتدئ كما يراها المدرسون المبتدئون ي مدارس قطر الحكومية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عارف عطاري
    كان الهدف الرئيسي لهذه الدراسة التعرف إلى المشكلات التي تواجه المدرسين المبتدئين كما يراها المدرسون المبتدئون في المدارس الحكومية في قطر، وتقصي أثر ثلاثة من المتغيرات المستقلة (الجنس والتخصص والمرحلة) على إجابات المشاركين. وقد اعتمدت الدراسة في جمع البيانات على استبانة مكونة من 40 بندا/ مشكلة أعدها الباحث استنادا إلى الدراسات السابقة وأدبيات الموضوع، وقام بتعديلها وتوزيعها على خمسة محاور رئيسة بناءً على آراء المحكمين ونتائج الدراسة الأولية. وقد طلب من المشاركين أن يبينوا درجة حدة كل مشكلة باختيار واحد من خمس إجابات (مشكلة كبيرة جدا، مشكلة كبيرة، مشكلة نوعا ما، مشكلة بسيطة، ليست مشكلة). تكونت عينة البحث من 95 مدرسا يمثلون 31.7% من المجتمع الإحصائي. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن المشاركين يدركون جميع المشكلات الواردة في الاستبانة بدرجات متفاوتة من الحدة، ولكن خمس عشرة من تلك المشكلات قد اعتبرت حادة. وأظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى الجنس أو التخصص أو المرحلة، في بنود محدودة فقط، وانتهت الدراسة باستنتاجات وتوصيات