العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5213
استعراض
7 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر التقدير البيني الأمثل وخريطة خطوط التساوي لملوحة المياه الجوفية في منطقة تبراك بوسط المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) ناصر عبدالعزيز السعرانلقط طبقت مبادئ التقدير البيني interpolation الأمثل باستخدام نظرية المتغير المؤقلم regionalized variable theory للتحليل المكاني لملوحة المياه الجوفية. تم تقدير ملوحة المياه الجوفية لمنطقة تبراك في وسط المملكة العربية السعودية باستخدام تقنية الكرجنج kriging في شكل متوافق مع أنظمة المعلومات الجغرافية GIS ، ورسمت خريطة خطوط الملوحة المتساوية لإبراز النمط الإقليمي لملوحة المياه الجوفية بالمنطقة. يظهر على الخريطة إقليم مستطيل ذو ملوحة منخفضة يمتد خلال وسط منطقة العينة باتجاه الجنوب الشرقي خطأ التقدير – كما هو واضح في خريطة خطوط الخطأ المتساوية- صغير في المنطقة الداخلية حيث يتوافر عدد كاف من البيانات مما يدل على ثقة كبيرة في القيم المقدرة لملوحة المياه الجوفية وترتفع قيمته على الهوامش .مقالة وصول حر القصاص ودورهم السياسي في العصر الأموي (41-132هـ / 661-750)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) إبراهيم بن عبدالعزيز الجميحكان دور القصاص في بداية الإسلام الوعظ والتذكير. ولكن بعضهم تحولوا في العصر الأموي إلى قصاص مسيسين يعبرون عن الدولة الأموية والحركات السياسية المعارضة. فمن هم القصاص وما هو القصص؟ ومتى كان أول ظهورهما؟ وكيف تطور القصص وتحول من الوعظ والتذكير إلى قصص سياسي ؟ وما هو دور القصاص الأمويين السياسي في العصر الأموي؟ وكيف كانت الحركات السياسية من زبيرية وشيعه وخوارج وغيرها، تعبر في قصصها عن ميولها السياسية وعقائدها؟ ثم، ما هي صفة القصاص؟ وكيف كان يتم تعيينهم؟ وما هي وظيفتهم ؟ وهل كانوا يخدمون أغراضا سياسية ودينية تتوافق مع ميولهم وانتماءاتهم لحركاتهم؟ وأخيرا، لماذا كان قصاص الأمويين وقصاص بعض الحركات السياسية أكثر عددا وتنظيما من غيرهم، وما هي أسباب ذلك؟ هذه الدراسة تعد محاولة للإجابة عن هذه الأسئلة، وذلك من خلال إلقاء الضوء على دور القصاص السياسي في العصر الأموي .مقالة وصول حر بناء نموذج سببي لدراسة طبيعة العلاقة بين صراع الأدوار الأسرية والأدوار العملية وتأثيرها على حياة الفرد داخل المنظمة وخارجها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000)استهدفت هذه الدراسة اختبار نموذج سببي لدراسة طبيعة العلاقة بين صراع الأدوار الأسرية والأدوار العملية وتأثيرها على حياة الفرد داخل المنظمة وخارجها. تم جمع البيانات من خلال استبانه وزعت على عينة عشوائية من العاملين بالمستشفيات والمراكز الصحية بمدينة الرياض لعام 1417هـ . وقد بلغ العائد من الاستبانات 520 استبانه تشكل عينة الدراسة. استخدم أسلوب تحليل المسار لاختبار النموذج السببي المقترح. وقد كشفت النتائج عن مجموعة من العلاقات السببية المعنوية في النموذج. حيث اتضح أن متغير صراع تداخل الأدوار يتحدد بكل من متغير صراع الدور الوظيفي وصراع الدور الأسري. كما تبين إن متغير الرضا الوظيفي يتحدد بكل من صراع الدور الوظيفي وصراع تداخل الأدوار؛ أما متغير الرضا الأسري فتحدد بكل من صراع الدور الأسري وصراع تداخل الأدوار. أما متغير الرضا عن الحياة كمتغير تابع نهائي في النموذج فقد اتضح أنه يتحدد بأربعة متغيرات هي الرضا الوظيفي، والرضا الأسري، ومتغير صراع تداخل الأدوار ومتغير صراع الدور الأسري. وقد أوصت الدراسة بمراعاة تخفيف الصراع وذلك بتطبيق مبادئ الإدارة الحديثة وتحسين الظروف العملية .مقالة وصول حر رثاء الزوجات في العصرين الأموي والعباسي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) عبدالرحمن إسماعيل السماعيل. احتل الغزل بالمرأة مساحة كبيرة في الشعر العربي، فوقف الشاعر ديار حبيبته واستوقف غيره ، وبكى على فراقها ظاعنة واستبكى الآخرين، ولم يجد في ذلك غضاضة، بل رآه تعبيرا صادقا عن حبه، ومظهرا من مظاهر الوفاء للحبيبة. ولكنه في مقابل ذلك أحجم عن البكاء على فراقها ميتة، والوقوف على قبرها وفاء لها بعد موتها؛ لأنه رأى في ذلك ضعفا لا يليق بالمكانة الاجتماعية التي أحاط بها نفسه. وكانت الزوجة في مقدمة النساء اللائي أحجم الشعراء، إلا قليلا منهم، عن رثائها والتعبير عن مشاعر الوفاء لها بعد موتها، وذلك لأسباب لعل الاجتماعية منها أقوى من غيرها، حتى أصبح رثاء الزوجة في الشعر العربي ظاهرة تستحق الوقوف عندها لمعرفة مدى ارتباطها بالتغيرات والتحولات الاجتماعية التي طرأت على المجتمع العربي بعد امتزاجه بغيره من المجتمعات الأخرى. هدف هذا البحث هو دراسة هذه الظاهرة منذ بروزها في شعر جرير، والبحث في الظروف التي أحاطت بالشعراء الذين رثوا زوجاتهم في العصرين الأموي والعباسي لمعرفة الدوافع التي جعلتهم يخرجون على سياق ثقافتهم الاجتماعية المتوارثة .مقالة وصول حر الساخرة : قراءة في أنموذج شعري قديم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) عبدالله محمد العضيبييتناول هذا البحث أنموذج الساخرة ، والذي يشكل جانبا من توظيف المرأة في الشعر القديم. إذ تعكس النصوص الشعرية من خلاله صورة الرجل/ الشاعر في موقف دفاع عن ذاته أمام النظرة السلبية إليه. وقد رصد المواقف التي يستدعي فيها هذا الأنموذج، وهي التقدم في العمر، أو المعاناة من بعض العيوب الشكلية السواد والهزال، أو معاناة الأسر أو السجن. كما وضح أسلوب الشاعر في الدفاع عن الذات في كل موقف وأشار بعد ذلك إلى أمقالة وصول حر نظام التصريف الثنائي في الأسماء العربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) فالح بن شبيب العجميتتناول هذه الدراسة قطاعا غامضا في الصرف والنحو العربي، هو التصريف الثنائي بوصفة نظاما من أنظمة التصرف في الأسماء العربية . كما تبرز الحاجة إلى أن يؤخذ استخدام القواعد التي وضعها النحاة العرب في الحسبان، وكذلك تطبيقاتها في الكلام العربي الفعلي. من أجل ذلك يعتمد البحث على حالات التصرف الثنائي في القرآن الكريم التي أقنعت المؤلف بأن كثيرا من قواعد النحاة ليست دقيقة إذا قورنت بواقع النصوص العربية. لذا يجب علينا أن نبحث عن أدلة تقودنا إلى طبيعة ذلك النظام، حيثما وجدت تلك الأدلة وقد حاولت في هذا البحث أن أبين أن نتائج كل من الدراسات التقليدية والدراسات اللغوية الحديثة تقدم لنا مداخل مهمة لدراسة هذا الحيز غير السهل .مقالة وصول حر المصطلحات العلمية العربية : مكانتها من الرصيد اللغوي وطرق تنمية محصول الناشئة منها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) أحمد بن محمد المعتوقتهدف هذه الدراسة بصورة أساسية إلى تحليل ومعالجة المشاكل التي يواجهها الناشئة العرب عامة وطلبة التخصصات العلمية منهم نحو أخص في تلقي ما يوضع أو يقر من المصطلحات العلمية العربية الحديثة، وفي استيعاب هذه المصطلحات والتعامل معها وتحويل ما يكتسبونه منها إلى عناصر لغوية فاعلة في تطوير مستوياتهم الدراسية وفي أغناء لغتهم العلمية لذلك فإن الدراسة تسعى في البداية إلى الكشف عن الأسس التي ترتكز عليها أهمية المصطلحات المذكورة، تمهيدا لإثبات ضرورة العناية بها وحث الناشئة في مستوياتهم العلمية المختلفة على التوجه إليها كما تسعى إلى بحث الطرق التي تؤدي إلى تنمية محصول هؤلاء الناشئة من هذه المصطلحات والعوامل التي تجعل من هذا المحصول حيويا فاعلا، مؤهلا للقيام بدوره في تنمية اكتسابهم الفكري والمعرفي وفي تطوير قدراتهم على العبير العلمي السليم، واضعه في النهاية الحلول والمقترحات التي يمكن أن تسهم في تحقيق الهدف المنشود ومن ثم في الارتقاء بمستويات التعليم والإنتاج العلمي العربي إلى الأفضل والوصول بلغتنا إلى مكانة أرقى وأشد صلابة وقوة وقابلية على التفاعل مع معطيات العصر .