العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/673
استعراض
مقالة وصول حر تغير خاصية تبلل صخور المكامن السعودية نتيجة التلوث بسوائل الحفر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) عبدالعليم هاشم السيد; مساعد ناصر جاسم العواد; محمد عبدالرحيم الصديقيتعتبر خاصية التبلل عامل أساسي يؤثر على الخواص البتروفيزيقية لصخور المكامن، فترشيح الطينة أثناء حفر الطبقة المنتجة يحدث تغييراً جوهرياً لخاصية تبلل الصخر والتي بدورها تؤثر على إنتاجية الزيت وطرق الإنتاج المحفّز للنفط. فهذا التغيير يعتمد على ترشيح الطين، نظم الزيت والصخر المأخوذة في الاعتبار. إن الغرض من هذه الورقة هو توضيح تأثر كل من الطينة مائية القاعدة، الطينة زيتية القاعدة والطينة المجهزة من البولي أكريلاميد المؤكسدة جزئياً على خاصية تبلل صخور المكامن. أستخدمت في هذه الدراسة تكوينات سوائل الحفر الموصى بها في حفر الآبارالأفقية، والصخور المستخدمة هي صخور الحجر الجيري والحجر الرملي السعودي مائي التبلل. استخدمت طريقة زواية التلامس لقياس خاصية تبلل الصخور ودراسة تأثير درجة الحرارة على تغير خاصية التبلل.
أظهرت النتائج أن صخور المكامن السعودية المستخدمة هي الأفضل في الأساس مائية التبلل، وأن سوائل الحفر مائية التبلل تمثل إلى جعل النظام مائي التبلل بدرجة أكبر، وزاوية التلامس تميل إلى الزيادة مع إضافة كل من هيدروكسيد الصوديوم وهيدروكسيد الكالسيوم عند درجتي حرارة 25 و60 درجة مئوية. على العكس من ذلك فإن سوائل الحفر زيتية التبلل تغير النظام إلى زيتي تبلل قوي، هذا التغير في حالة استخدام الزيت الخام أكبر منه في حالة استخدام زيت الديزل. التلوث بسائل الحفر من البولي أكريلاميد المؤكسد جزئياً يقوّي الصخور مائية التبلل في اتجاه الماء كما أن تأثير درجة الحرارة متغير، فهي تزيد درجة التلامس مع سائل الحفر زيتي القاعدة وتقللها مع الحفر مائي القاعدة، وسائل الحفر المعد من البولي أكريلاميد المؤكسد جزئياً، هذا التغير في حالة صخور الحجر الجيري أكبر منه في حالة صخور الرملي.مقالة وصول حر حاضر ومستقبل موارد المياه الصالحة للشرب بمدينة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) وليد محمد زاهد; إبراهيم عبدالرحمن الشايعتعتمد مدينة الرياض على مياه الخليج المحلاّة لإمدادها بحوالي ثلثي احتياجاتها للأغراض البلدية بينما تموّل مياه الآبار وخاصة العميقة الجزء المتبقي. يُقدّر متوسط استهلاك الفرد اليومي حاليا بحوالي 348 لتر ولكن ذلك لا يمثّل معدل الطلب الحقيقي على المياه حيث إن المياه توزع على الأحياء السكنية أياماً محدّدة في الأسبوع نتيجة لتوقف إنتاج مصادر مياه الشرب عند طاقتها القصوى البالغة1.36 مليون م3/يوم. ويترتب على ذلك مخاطر صحية وبيئية في حالة تسرب المياه الأرضية الملوثة بمياه بيّارات الصرف الصحي أو غيرها إلى داخل الأنابيب.
ويُتوقع أن تصل الطاقة الإنتاجية لمصادر المياه خلال العشر سنوات القادمة إلى حوالي 2.1 مليون متر مكعب يومياً، ولكنها لن تكون قادرة على مواجهة الطلب المتوقع حيث سيتراوح النقص ما بين 100 ألف إلى 300 ألف م3/يوم خلال تلك الفترة. كما تبين المعلومات المتوافرة أن عددا كبير من المشتركين يصل إلى حوالي81٪ يستهلك أقل من 100متر مكعب شهريًّا مقابل مبلغ وقدره 12.5 ريال أو مايعادل 4٪ من تكاليف إنتاج وتوزيع المياه، وتغطي الإيرادات الكليةحاليًّا حوالي 10٪ من التكاليف ويتوقع أن تتراوح المعونة السنوية خلال مياه الشرب المحلية بمدينة الرياض كماً ونوعاً وزيادة الاعتماد على مياه التحلية كمصدر رديف في ظل النمو السكاني المضطرد تشير إلى أهمية وضرورة تنمية هذه الموارد والمحافظة عليها وذلك لمواجهة وتلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية. الأمر الذي يتطلب تشكيل هيئة واحدة تكون مسئولة عن إدارة هذه الموارد بشكل شامل ومتكامل.مقالة وصول حر دراسة تجريبية على استخدام غبار الأسمنت لتحسين التربة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) طلال عبيد الرفيعي; عوض علي سلطان القرنييستحوذ استخدام أنواع مختلفة من المخلَّفات في أعمال المنشآت الأرضية وتحسين موادها على اهتمام المتخصصين في مجال هندسة التربة نظرا لزيادة تكاليف التخلص من هذه المخلَّفات بالإضافة إلى تزايد القيود البيئية. ومن هذه المخلَّفات ما يسمى بغبار التنّور الأسمنتي. وهو عبارة عن ناتج ثانوي مصاحب لعمليات تصنيع الأسمنت البورتلاندي. ويتكون أثناء حرق المواد الخام في التنّور الدوّار المخصص لإنتاج الخبث. وعموما فإن كل طن من الخبث يوّلد حوالي 0.06 إلى 0.07 طن من غبار التنّور الأسمنتي.
تمّ في هذه الدراسة أولاً إلقاء نظرة شاملة على الخواص الفيزيائية، الكيميائية والميكانيكية لغبار التنّور الأسمنتي المتعلقة باستخدامه في تحسين مواد التربة. هذه الخصائص محددة لعيّنات جمعت من مصانع الأسمنت المقامة في وسط، شرق، وجنوب المملكة العربية السعودية. وتمّ ثانياً دراسة تأثير إضافة نسب مختلفة من غبار التنوّر الأسمنتي على الخصائص الهندسية لثلاثة أنواع مختلفة من التربة ذات المشاكل الهندسية لهذ التربة بعد إضافة نسب محدّدة من الغبار الأسمنتي. حيث وجد أن معامل اللدونة وحَدْ السيولة للتربة الطينية يقلاّن بحدة كلما زادت نسبة الغبار التنوّري المضاف، ثم تستقر عند نسبة تساوي تقريبا 10٪ للغبار المضاف. أيضاً تحسنت خواص الدمك للتربة الرملية وذلك بزيادة القيمة العظمى للمحتوى المائي والقيمة العظمى للكثافة الجافة كلما زادت نسبة الغبار التنّوري. أما قيمة قوة الضغط الغير محتواة فتزيد بحدة خلال السبعة الأيام الأولى من إضافة الغبار التنّوري للتربة. كما وجد أن النفاذية للرمل المعالج تقل بصورة كبيرة وتعطي نتائج أفضل من نتائج النفاذية للتربة المعالجة بالأسمنت. وأخيرا فإن معالجة التربة القابلة للانهيار بالغبار التنّوري يقلل بقدر كبير طاقة الانهيار لهذا النوع من التربة.مقالة وصول حر دراسة على طريقة التنظيم المتعامد - استخدام تنظيم كثيرات الحدود المتعامد لجاكوبي لحل المسائل ذات القيمة الحدّية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) مصطفى علي سليمان; أحمد عيديد إبراهيمتمّ، في أعمال سابقة، تحديد نوع الحدود لجاكوبي المناسبة لحل مسائل ذات قيم حدّية من نوع الانتشار في جسم على شكل لوح أو أسطوانه أو كُرة، بينما يتم في هذه المقالة تحديد الشكل العام للمسائل ذات القيم الحدّية التي يكون حلها مناسباً باستخدام طريقة التنظيم المتعامد وكثيرات حدود جاكوبي.مقالة وصول حر دراسة على طريقة التنظيم المتعامد 2- طريقة عددية ذات كفاءة لحل مسألة التوصيل الحراري الانتقالي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) مصطفى علي سليمان; أحمد عيديد إبراهيمطُورت طريقة عددية ذات كفاءة لحل مسألة التوصيل الحراري الانتقالي باستخدام طريقة التنظيم المتعامد. وتعتمد هذه الطريقة على تقسيم مجال درجة الحرارة إلى قسمين: قسم تنحدر فيه درجة الحرارة سريعاً وقسم لا يحدث فيه تغيّر في درجة الحرارة، وبمرور الوقت يختفي القسم ذو درجة الحرارة الثابت وتستخدم طريقة معدّلة للتنظيم المتعامد على كل المجال.مقالة وصول حر عزلة بكتيرية من تربة شاطئ الخليج العربي في المملكة العربية السعودية قادرة على تكسير النفط العربي الخام(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) عبدالعليم هاشم السيد; محمد بن سعود البليهدتّم فصل نوعان من الكائنات الدقيقة، باستخدام تقنية الإخصاب لزراعة البكتيريا، من عيّنات تربة ملوثة بالزيت جُمعت من شواطئ المملكة العربية السعودية على الخليج العربي. أثبتت عزلة بكتيرية منهما قدرتها على تكسير النفط العربي الخام المضاف إلى وسط مائي (محلول ملحي ومياه الخليج المعقّمة)، بينما فشلت الأخرى في التأقلم مع المحلول الملحي. عُرفت العزلة النشطة بأنها نوع صيدومونص (Pseudomonas sp.). وجد أن 80٪ من خام النفط العربي المضاف إلى المحلول الملحي ومياه الخليج غير المعقّمة اختفت خلال 10 أيام (فترة الحضانة لهذه العزلة النشطة). أنتجت مياه الخليج غير المعقّمة نسبة أكبر من مياه الخليج المعقّمة بسبب تنشيط الكائنات الدقيقة الموجودة في المياه ووفرة المواد الغذائية العضوية وغير العضوية. أثبتت البكتيريا أمثل نسبة تكسير عند درجة حرارة 25 درجة مئوية وتركيز 2.5 ملجم/مل من خام النفط العربي. أدى إضافة مواد غذائية إلى تنشيط عملية التكسير ووجد أن المغذيات الفسفورية هي الأحسن بين المغذيات الأخرى. زيادة عدد البكتيريا مع وجود مواد مغذية يؤثر بطريقة مباشرة على نسبة التكسير لخام النفط العربي المضاف إلى وسط مائي.مقالة وصول حر محاكاة وأمثلة وحدة تكسير صنعية ذات مهد مميع باستخدام معادلة كينتيكية رباعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) أحمد أبا سعيد; سعيد النشائي; شادية الشيشينياستخدمت معظم الأبحاث السابقة ودراسة الظواهر التشعبية لوحدات الصناعية ذات المهد المميع معادلات كينتيكية ثلاثية وذلك بجمع الكربون والغازات الخفيفة معا والحصول على نسبتهما من المعلومات الصناعية. ثم ، في هذه الدراسة، استخدام معادلة كينتيكية رباعية مما يسمح بحساب معدلات تكوّن الكربون. ثمّ استخدام معلومات صناعية لِست وحدات في المحاكاة والتمثيل ووجد أن نتائج النموذج جيدة مقارنةً بالمعلومات الصناعية. أظهر هذا النموذج أن الوحدات تعمل على المنحنى المستقر لدرجة الحرارة العالية في حين أظهر استخدام المعادلة الكينتيكية الثلاثية سابقاً أن الوحدات تعمل على المنحنى الغير مستقر لدرجة الحرارة الوسطى. تظهر هذه النتيجة أهمية المعادلات الكينتيكية المستخدمة لتحديد مناطق الاستقرار في هذه الوحدات الصناعية المهمة. وتمّ أيضا استخدام النموذج لتحديد مناطق التشغيل الأمثل ومقارنة إنتاجية هذه المناطق بالإنتاج الفعلي للوحدات.مقالة وصول حر مقطّع جهد ثلاثي الطور نسبةِ الوقت(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) خالد بن إبراهيم الدويشيعرض هذا البحث طريقة قفلٍ للتحكم بدائرة مقطّع الجهد ثلاثي الطور. تلك الطريقة يمكن استخدامها مع هيئات مختلفة من دوائر مقطّع الجهد التردد. كما يقدم هذا البحث بالتفصبل تحليل التوافقيات لمقطّع الجهد المتردد حين التحكم بنسبة الوقت. تعطي استراتيجية التحكم بنسبة الوقت مزية العلاقة الخطّية لمركّبة الجهد الأساسية مع إلغاء كافة التوافقيات ذات الرتبة الأقل من نسبة التردد باثنين. إضافة إلى سهولة توليد نبضات القفل. ويعطي هذا البحث نتائج معملية للتحقق من النتائج التحليلية.مقالة وصول حر نموذج فعّال للمحرك الحثّي مع اعتبار التشبع باستخدام PSPICE(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) خالد بن إبراهيم الدويشيعرض هذا البحث طريقة لوضع نموذج فعّال للمحرك الحثّي حيث تم تكوين هذا النموذج من المعادلات التفاضلية التي تحكم الحال العابرة لذلك المحرك مع إمكانية أخذ حالة التشبع المغناطيسي للمحاث بالاعتبار. ويتكون النموذج من دوائر مكافئة قابلة للاستخدام مع كثيرٍ من حزم تحليل الدوائر الكهربائية. وقد تمّ استخدام برنامج PSPICE في هذا البحث لإجراء محاكاة أداء المحرك الحثّي كما تمت مقارنة نتائج المحاكاة بنتائج مخبرية حيث أعطت توافقاً مقبولاً. كما يعرض البحث تمثل المحرك الحثّي عند ظروف تشغيلية مختلفة مثل تغذيه من مصدر أحداي الطور وكذلك من عاكس ثلاثي الطور.مقالة وصول حر نموذج محاكاة لمشغّلي السدود ذات الغرض الوحيد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) سعود عبدالقادر طاهرتمّ تطبيق كثير من نماذج الأمثلية لحل الترتيبات التشغيلية المختلفة لأنظمة السدود. إلا أن هذه الإجراءت ليس من السهولة على مشغّلي السدود التقليديين استخدامها خاصة في الدول النامية. لذا فإن هذه الورقة تقترح إجراءات مبسّطة تمّ تصميمها لتساعد هؤلاء المشغلين على بناء القواعد التشغيلية اللازمة للإدارة المثلى للسدود ذات الغرض الوحيد والشائعة في المناطق الجافة كالمملكة العربية السعودية واختبارها. وتشمل هذه الإجراءات أولاً تحديد سياسة تشغيل باستخدام البرمجة الديناميكية التوقعية. ومن ثم اختبار هذه السياسة بواسطة نموذج محاكاة صُمّم لهذا الغرض. وأخيراً وفي حالة قبول هذه السياسة فإن نموذج المحاكاة يمكن استخدامه للتشغيل الآني للسد. إضافة إلى ذلك، شمل البحث مثالاً يوضّح مدى فائدة نموذج المحاكاة وكذلك لمقارنة قسمة دالة الهدف الحقيقة والمتوقعة. وتخلص الدراسة في أن هذا النموذج يمكن أن يلعب دوراً مهماً لمساعدة مشغّلي السدود للاستفتادة المثلى من تلك السدود التي غالباً ما تكون مهملة وخاصة في الدول النامية.