العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/450
استعراض
11 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسة في فصل توزيعات الحياة الجديد أفضل من(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) محمود ا. هندي; الحسيني ع . راضييعتبر فصل الحياة الجديد أفضل من المستخدم في المتوسط ( ج ف ت م ) كحالة وسط بين فصليّ الحياة: الجديد أفضل من المستخدم (ج ف ت) والجديد أفضل من المستخدم في التوقع ( ج ف ت ت ) . يشمل هذا البحث دراسة كل من : علاقة فصل ( ج ف ت م ) بالفصول الأخرى، خاصية إنغلاق فصل ( ج ف ت م ) تحت نظام اتصال على التوازي لوحداته، نموذج صدمات يتعرض لصدمات طبقًا لعملية بواسون غير المتجانسة وتمييز تحويلات لبلاس لفصل (ج ف ت م ) .مقالة وصول حر حساب التشتت لستة قولونات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) قاسم محمد مخشوشفي الوقت الحاضر لا توجد صيغة تحليلية بسيطة لهذا التشتت. لكن هناك بعض البرامج المطّولة تستخدم لدراسة مثل هذا النوع من التشتت. في هذا البحث طوّرنا بعض الأساليب الرياضية التي نأمل من خلالها الحصول على صيغة تحليلية بسيطة.
أيضاً اكتشفنا أن الحدود الوسطية لا تلعب دوراً مهماً في المقطع العرضي لهذا التشتت وبالتالي يمكن إهمالها.
قارنا الصيغة التحليلية التقريبية للمقطع العرضي التي حصلنا عليها مع المقطع العرضي الكلي فوجدنا أن هناك توافقاً في حدود 96% وبالتالي يمكن استخدام هذه الصيغة التحليلية لدراسة 4- جت.مقالة وصول حر امتزاز الثوريوم بوساطة بعض الأطيان الطبيعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) عبدالعزيز بن عبدالله السحيبانيإن دراسة امتزاز الثوريوم بوساطة الأطيان الطبيعية المحلية من المحاليل المائية دلت على أن الامتزاز سريع جدا ويتبع غالباً ميكانيكية انتشار الغشاء . ويتم الوصول إلى التوازن خلال 20 دقيقة ويعتمد أساسًا على نوع الطين وقيمة الأس الهيدروجيني للمحلول. وينتج عن المعالجة الحرارية والمعالجة بالحموض نقص في نسبة الامتزاز. ولغرض المقارنة فقد تم استعمال بعض المبادلات المُصنّعة وأكاسيد المعادن لامتزاز أيون الثوريوم.مقالة وصول حر تحضير ودراسة مركب 1- [3- (تراي – ن – بيوتيل ستانايل أوكس) فينيل](دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) سالم سليم الذيابلقد تم تحضير مركبات عضوفوسفورية جديدة تحتوي على الكيلات القصدير ذات الفعالية الحيوية مثل 1-[ 3-(تراي – ن – بيوتيل ستانايل أوكس ) فينيل] -1- (أريل والكيل أمينو) ، ميثيل فوسفونات وتتضمن طريقة التحضير تفاعل (3- هيدروكس- ن – بنزايليدين) أريل أو الكيل أمين مع بس (تراي –ن-بيوتيل –ستانايل) أكسيد معطياً أمينات جديدة ينتج بتفاعلها مع داي فينيل فوسفايت، مركبات الفوسفونات، ولقد تمت دراسة هذه الفوسفونات بشكل رئيس بوساطة طيف الرنين المغناطيس النووي للكربون -13.مقالة وصول حر الخصائص الجيوفيزيائية للتركيب الضحل تحت السطحي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) عبدالله محمد سعيد العمريأجريت الطرق الجيولوجية والجيوفيزيائية المتوفرة (المقاومية الكهربية والانكسار السيزمي) في منطقة وادي بيشة لتحديد عمق صخور القاعدة، وتغيّرات المستوى المائي في الطبقات الرسوبية. منطقة الدراسة مُعقدة التركيب نتيجة لتعرضها لبنيات تشوهية لَدِنَة التي تدل على مراحل متعددة من الطي. تتركب الوحدات الصخرية في المنطقة من : نيس شريطي، صخور بركانية متحولة، ميجماتيت وصخور رسوبية متحولة.
أظهرت نتائج التحاليل الأولية لمنحنيات الكهربية العمودية (VES) ثلاث طبقات متميزة. الطبقة العلوية تمثل استجابة مقاومية متوسطة (400-450 أوم-م) وعمق يتراوح ما بين 1-4م . ترجع هذه الطبقة إلى احتوائها على رمل نظيف ورواسب سطحية غير مشّبعة. تعطي الطبقة الوسطى استجابة مقاومية ضعيفة (40-150 أوم-م) وسماكة ما بين 4-9م. داخل هذه الطبقة اختلطت الوراسب والرمل مع الماء. يتغير المستوى المائي في العمق ويتراوح ما بين1-4 تحت السطح ويصبح أعمق باتجاه الشمال الشرقي من منطقة الدراسة. الطبقة السفلية تتميز باستجابة مقاومية عالية (أكثر من 1900 أوم –م) وتمثل هذه الطبقة الأجزاء العلويّة من صخور القاعدة. أمكن الاستدلال على وجود تشققات بسيطة تأخذ شكل حرف V في صخور القاعدة من المقاومية المنخفضة لتلك التشققات.
أمكن تحديد عمق صخور القاعدة من الانكسار السيزمي الضحل ويقع هذا العمق ما بين 7-12م تحت السطح معطياً معدّل سرعات سيزمية تتراوح ما بين 300م/ثانية للرواسب السطحية إلى 2600م/ ثانية لصخور القاعدة.
تؤكد هذه الدراسة مع الدراسات الجيولوجية السابقة تُعرض المنطقة لتجوية عنيفة قبل ترسب رواسب العصر الثالث. وأمكن الاستدلال عليها من اختلافات السماكة وتعرّج الأجزاء العلوية تحت السطحية لصخور القاعدة.مقالة وصول حر دراسة تأثير مستخلص ثمرة الجورو Cola nitida على نمو(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) جمعان سعيد عجارم; محمد أحمدلقد عُرّضَتْ الفئران السويسرية أثناء فترة الحمل والولادة لتركيزات مختلفة من مستخلص ثمرة الجورو الطازجة 5, 2، 5 و 10 ملجم/ كجم من وزن الجسم. لقد سُجَّلَتْ أوزان الفئران المولودة وكذلك زمن فتح الأعين ووقت ظهور الشعر. وعند بلوغها إثنين وعشرون يوماً، دُرِسَ سلوكها الحركي في المنطقة المفتوحة أما سلوكها العدائي فقد دُرِسً داخل الأنبوب الزجاجي الكابح للحريّة والذي يوجد بداخله قضيب معدني (الهدف) ومتصل بجهاز عدّاد إلكتروني ليَعِدْ عدد مرات عض الهدف.
النتائج المورفولوجية تشير إلى أن المعاجلة بالجورو أثناء فترة الحمل والولادة قد أدت إلى نقص واضح في معدّل نمو الفئران المولودة ولكن لا يوجد اختلاف في وقت زمن فتح الأعين ووقت ظهور الشعر عند مقارنتها بالكنترول.
النتائج السلوكية تشير إلى أن المعالجة بالجورو قد أحدثت زيادة معنوية في كل من عدد المربعات المقطوعة، عدد مرات الجثوم ، عدد مرات الوقوف على الجدار وعدد مرات الوقوف في الهواء مقارنة بالكنترول. أما نتائج الأنبوب الكابح فتشير إلى أن زمن الخمول قبل أول عضة قد نقص في الذكور بينما زاد عدد مرات عض الهدف في كل من الذكر والأنثى.
النتائج عموماً توحي بأن المعالجة بالجورو خلال فترة الحمل والولادة أحدثت تغيّرات مورفولوجية وسلوكية وأن هذه التغيّرات قد تكون طويلة الأمد.مقالة وصول حر التأثيرات التشويهية طويلة الأمد لعقّار الميتومايسين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) فيصل محمد أبو طربوش; أحمد راشد الحميدي; أمين عبدالحميد البنّالقد تمت في هذا البحث دراسة تأثير عقار الميتومايسين على خصوبة إناث الفئران المخبرية Balb/c وذلك بمعالجتها بالحقن في التجويف البطني بالجرعات 1.5، 2.0 ، 2.5 ، 3.5 ، 6.0 ، 8.0 ، أو 10.0 مغم / كغم من وزن الجسم، والمحضرة في محلول مِلحي فسيولوجي، خلال اليوم التاسع من الحمل الأول. كما تمت دراسة التأثيرات التشويهية طويلة الأمد المحتملة لهذا العقار على الأجنة المتحصل عليها من الحمل الثاني. ولقد أوضحت نتائج هذه الدراسة أن لعقّار الميتومايسين تأثيراً ساماً ومشوهاً ومثبطاً للنمو على أفراد نسل الولادة الأولى وعلى الأجِنّة المتحصل عليها من الولادة الثانية. فقد برهن العقّار أن له تأثيراً مُشَوهًا بعيد المدى حيث أدى إلى زيادة ملموسة في نسبة تَشَوُهات تعرية المخ وتشوهات الذيل والأرجل الخلفُية، وكذلك في نسبة حدوث فتق الحبل السري في أجِنة الولادة الثانية. وأن كل تلك التأثيرات تزداد بصورة اضطرارية مع زيادة الجرعة المعالجة بها الأمهات خاصةً من الجرعة 2.0 مغم/ كغم من وزن الجسم.مقالة وصول حر كيمياء الينابيع الحارة بمنطقة جيزان بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) عبدالله يحيى باصهيلقد تمت دراسة بعض الخواص الفيزيائية والكيميائية لاثنين من الينابيع الحارة الطبيعية بمنطقة جيزان، وكانت متوسطات درجات الحرارة العليا والرقم الهيدروجيني للمياه على النحو التالي:
• ينبوع العين الحارّة عند درجة حرارته 50 م ورقمه الهيدروجيني 1 ,8 ، بينما درجة الحرارة في ينبوع الخوبة كانت 57م ورقمه الهيدروجيني 8 ,7 .
• أما التوصيل الكهربائي لهما فقد كان على التوالي 3200 و 2700 ميكرومول/ سم وهذا أعلى بكثير من ذلك المسجل في ينابيع القصيم، وكانت تراكيز كل من الصوديوم والكالسيوم على التوالي هي 350ملجم/ لتر و 159ملجم / لتر وهذه أعلى من مثيلاتها في ينابيع القصيم الحارّة.
• العناصر الأخرى المرتفعة نسبياً في البنابيع الحارّة لمنطقة جيزان هي الكلوريدات 346 ملجم/ لتر والبوتاسيوم 347ملجم / لتر . لكن الأمونيا والنيترات وجدت بتراكيز لا تذكر. أما بقية العناصر مثل الحديد، والمنجنيز، والمغنيسيوم والزنك فوجدت بكميات قليلة.
• كِلاَ الموقعين ظهر فيهما كل من الطحالب الخضراء المزرقة والطحالب الخضراء والطحالب الخضراء الخيطية.مقالة وصول حر المحتوى النشوي ونشاط ثلاثة أنزيمات محللة للنشا في بادرات العشرق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) علي عبدالمحسن حسين الهلال. لقد تمت دراسة كل من المحتوى النشوي والسكريات المختزلة ونشاط كل من الأنفرتيز والفوسفورليز والأمليز في فلقات بادرات العشرق الشاحبة في مراحل مختلفة من الإنبات.
أوضحت نتائج الدراسة أن المحتوى النشوي في البذور الجافة منخفض جدًّا وتزداد كميته في الأيام الأولى من الإنبات ثم يأخذ في التناقص بشكل سريع. محتوى الفلقات من السكريات المختزلة يزداد بزيادة عدد أيام الإنبات. نشاط كل من الأمليز والأنفرتيز يزدادان بزيادة عدد أيام الإنبات، كذلك تم فصل أيزوأنزيمات الفوسفورليز والأمليز بوساطة الفصل الكهربائيPAGE وأوضحت النتائج أن الحزم الأيزوأنزيمية لهذين الأنزيمين يحدث لها تغيرات في المراحل المختلفة من الإنبات.مقالة وصول حر نمو نبات الذرة المُلقَّحْ بفطرة جلو مس عند مستويات مختلفة من الحديد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) عبدالله الصالح الخليل; صالح العبدالعزيز السحيبانيتمت مراقبة نمو نبات الذرة المُلَقَّح بفطرة جلومس موسى وغير المُلَقّح عند ستة تراكيز من الحديد داخل البيت الزراعي المحمي خلال الإسبوعين الأولين، أما في الأسابيع الثمانية التالية فقد تم قياس الوزن الجاف والرطب وارتفاع النبات، وأظهرت النتائج أن نبات الذرة المُلقح بهذه الفطرة أعطى نمواً يفوق ما أعطاه النبات غير المُلقح وخاصة عند التراكيز المنخفضة من الحديد (3،10، 20 ، 40جزء من المليون ) بينما عند التراكيز العالية (80، 160جزء من المليون ) ليس هناك فرق بينهما بالإضافة إلى أن التراكيز العالية من الحديد أعطت انخفاضًا من معدّل نسبة الإصابة بهذه الفطرة. وبشكل عام أظهرت النتائج أن أنسب تركيز من الحديد الذي أعطى نمواً مناسباً ونسبة عالية من الإصابة هو 3 جزء من المليون.