العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/522
استعراض
18 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تقدير أثر خصائص مشروعات الدواجن المتخصصة على كفاءتها الاستثمارية في المنطقة الوسطى في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) باسم أحمد آل إبراهيم; عصام عبداللطيف أبو الوفا; سيد مشعال السيديهدف هذا البحث إلى قياس كفاءة الاستثمار لمشروعات الدواجن المتخصصة، ذات النظام المغلق في المنقطة الوسطى والتعرف على الأهمية المطلقة والنسبية لأهم خصائص المشروعات. وقد تم تحليل بيانات 37 مشروعات إنتاج دجاج اللحم، 24 مشروعاً في مجال إنتاج بيض المائدة تمثل 85٪، 68٪ من المشروعات العامة في هذا المجال على الترتيب في المنطقة الوسطى. واستخدم في التحليل المتوسطات والانحدار الخطي المتعدد ومعامل الارتباط الجزئي. وبصفة عامة تبين ارتفاع عائد الاستثمار في مشروعات إنتاج بيض المائدة (28.5٪)عن نظيره في دجاج اللحم (12٪) في حين بلغ في مشروعات الدجاج الحي، الدجاج/المجهز، والدجاج المجهز حوالي 5.96٪، 5.7٪، 13.2٪ على الترتيب.
أوضحت نتائج الدراسة أن أفضل النماذج التي تفسر العلاقة بين عائد الاستثمار وخصائص مشروعات الدواجن بالاستعانة بالمتغيرات الترميزية ( المعبرة عن الأنماط) هو ذلك النموذج الذي أخذ في اعتباره التفاضل بين نمط الإنتاج وكفاءة التشغيل، مما يعني أن أثر كفاءة التشغيل على عائد الاستثمار يختلف وفقاً للنمط الإنتاجية، وقد تم تقدير عائد الاستثمار عند المتوسط لكل من كفاءة التشغيل وكفاءة الإدارة، فضلاً عن الوقوف على أثر زيادة كل من كفاءة التشغيل وكفاءة الإدارة على عائد الاستثمار بزيادة كل منهما على حدة عن مثيلتها الراهنة.
وقد تبين أن كفاءة التشغيل وكفاءة الإدارة يعدان من أهم المتغيرات ذات التأثير المرتفع في عائد الاستثمار على الترتيب، ووفقاً لذلك يتضح أهمية تحقيق كفاءة تشغيلية عالية في هذه المشروعات بأنماطها بمحاولة بلوغ الطاقة التصميمية، وتقليل الأصول العاطلة في المشروعات، فضلاً عن أهمية تحسين عنصر الإدارة ورفع كفاءة المديرين والعمل على اختيار أفضل العناصر وأهمية تزويدهم بالمعلومات الحديثة في مجال العمل الداجني فضلاً عن أهمية عقد دورات تدريبية لرفع مستوى العاملين.مقالة وصول حر الخطط التمويلية المقترحة للمشروعات الزراعية المتخصصة في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) سفر حسين القحطاني; عصام عبداللطيف أبو الوفا; خالد تركي نايفتهدف الدراسة إلى تناول التوجيه الأمثل للقروض والإعانات الزراعية للمشروعات الزراعية المتخصصة بالمنطقة الوسطى من خلال: الوقوف على التوجيه الأمثل للمبالغ الممولة من قبل البنك الزراعي العربي السعودي بالمنطقة الوسطى لتحسين العوائد الاستثمارية لتوزيع القروض والإعانات على المشروعات الزراعية المختلفة.
وتم الاعتماد على بيانات قطاعية عشوائية من المشروعات الزراعية المتخصصة لخمسة أنشطة إنتاجية زراعية تتمثل في مشروعات إنتاج القمح، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج دجاج اللحم، إنتاج بيض المائدة، إنتاج الألبان، والتي قام البنك الزراعي العربي السعودي بتمويلها في المنطقة الوسطى حيث اعتمد على البيانات الأولية من خلال تجميعها بواسطة استمارة استبيان لعينة من المشروعات تبلغ 52 مشروعاً تمثل 11٪ من المشروعات المتخصصة في المنطقة الوسطى فضلاً عن الاستعانة بالنشرات والدوريات للهيئات والمؤسسات.
وتتضمن بيانات العينة التكاليف الاستثمارية والتشغيلية والإنتاجية السنوية والطاقة الإنتاجية السنوية وإجمالي الإيرادات والتي خلالها قدرت أهم المعايير الاستثمار ومنها صيغت المشكلة الحقيقية بوصفها مشكلة تمويلية على غرار النوع المعروف باسم (محفظة الممول) أو المستثمر وتم تحليل المشكلة من وجهة نظر البنك الزراعي العربي السعودي التمويلية الرامية لتحقيق ترشيد الإنفاق التمويلي، معظمة العوائد، تحقيق الكفاءة التمويلية، الاكتفاء الذاتي باستخدام أسلوب الأمثلية لتعظيم المشروط للعوائد التمويلية المتوقعة من اتباع البنك الزراعي العربي السعودي لخطة تمويلية معينة، ولما كان البنك الزراعي العربي السعودي يستهدف تعظيم أكثر من هدف في آن واحد. ولا تسمح البرمجة الخطية إلا بمعالجة التعظيم وفقا لهدف واحد فإن الأمر يتطلب الاستعانة بأسلوب البرمجة الرياضية في ضوء الحالة المعروفة باسم برمجة الأهداف.
وتشير النتائج إلى انخفاض العوائد المتوقعة لحالة الوضع الراهن (الخطة الأولى) عما كان من الممكن أن يكون لتحقيق أهداف الخطط التنموية، وقد تفوقت الخطة التمويلية السابعة عن بقية الخطط الأخرى بعدة معايير منها العائد المطلق والنسبي ومعيار نسبة الاكتفاء الذاتي، ومعيار تكاليف الفرص المفقودة أو الضائعة، حيث حققت زيادة قدرها 13.75 مليون ريال، تمثل حوالي 5.2٪ من مستوى العوائد المتوقعة من الخطة الحالية للتمويل (الأولى) فضلاً عن تحقيقها لأهداف الاكتفاء الذاتي بمستويات أفضل وفقاً لنسبة إسهام المشروعات المتخصصة في المنطقة الوسطى للإنتاج المحلي، وتخفيض من تكاليف الفرص المفقودة بنحو 10.5٪ عن نظيرتها في الخطة الأولى. كما قدرت الدراسة إمكانية أخرى لتحسين تلك العوائد من خلال توجيه البحوث والدراسات نحو بحث وتحديد العوامل المسؤولة عن رفع المستويات الإنتاجية لتلك المشروعات الممولة إلى نظيرتها التخطيطية، وهو مايزيد العوائد التمويلية بحوالي 25٪ من مستواها الإنتاجي الراهن وهو ما يؤدي لإعطاء دفعة قوية للتنمية الاقتصادية الزراعية بالمملكة العربية السعودية في المستقبل القريب، وبلغ متوسط العائد المتوقع من الاستثمار للأنشطة الستة مجتمعة في الخطة الأولى 3.69٪، في حين بلغت في الخطة السابعة (المثلى) حوالي 15٪ وذلك استناداً للقيم الظلية للعوائد المتحصل عليها من نتائج الخطة التمويلية السابعة (المثلى) باستخدام نموذج البرمجة.مقالة وصول حر تحليل تكاليف وعوائد أهم محاصيل الأعلاف بالمنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبدالعزيز بن محمد الدويس; صبحي محمد إسماعيلتتجه السياسة الزراعية الحالية في المملكة العربية السعودية نحو التركيب المحصولي وعلى ذلك فقد اتجه الكثير من المستثمرين إلى التوسع في زراعة محاصيل الشعير والبرسيم والرودس باعتبارها محاصيل أعلاف رئيسة للإنتاج الحيواني. وعلى الرغم من ذلك التوجه، فإن دراسات تحليل اقتصاديات التكاليف والعوائد والربحية لهذه الأنشطة الإنتاجية، مازالت محدودة ومن ثم يصعب اتخاذ القرارات عند توجيه الموارد الاقتصادية بين هذه البدائل، ولذلك يستهدف هذا البحث التقويم الاقتصادي لإنتاج محاصيل الأعلاف المذكورة من خلال تحليل هيكل التكاليف الإنتاجية وتقدير دوال التكاليف وتحليل العوائد وتحديد حجم التعادل وحدود الأمان السعرية والإنتاجية، واعتمد على بيانات تم جمعها من بعض المشروعات.
أوضحت نتائج البحث أن تكاليف الطاقة والأسمدة واهتلاك معدات الري والآلات ثم تكاليف الصيانة تعد أهم بنود تكاليف إنتاج الشعير، وأن تكاليف الطاقة والأسمدة والصيانة والبذور تعد أهم بنود تكاليف إنتاج البرسيم، وأن اهتلاك معدات الري والآلات ثم الطاقة والأسمدة والصيانة هي أهم بنود تكاليف إنتاج الرودس. كما تبين أن تغيرات الإنتاج تفسر نحو 65- 95٪ من تغيرات التكاليف الإنتاجية لهذه المحاصيل. وقدر صافي العائد على رأس المال المستثمر بنحو 54.46٪ للشعير و23.21٪ للبرسيم و2.9٪ للرزدس. وتبين أن حجم التعادل لمحاصيل الشعير والبرسيم والرودس قد بلغ 1987، 716، 761 هكتارا على التوالي وهذا يشير إلى حد أمان إنتاجي يصل إلى 13.44٪، 21.88٪، 1.24٪ على التوالي. وقدر سعر التعادل بنحو 827، 417، 424 ريالاً للطن للمحاصيل المذكورة مما يشير إلى حد أمان سعري قدره 20.92٪، 29.5٪، 1.4٪ على التوالي.مقالة وصول حر تقدير دوال الإنتاج والتكاليف لمشروعات إنتاج دجاج اللحم في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) محمد الحمد القنيبط; عصام عبداللطيف أبو الوفا; خالد محمد الفهيدتناول هذه الدراسة تقدير دوال الإنتاج والتكاليف لدجاج اللحم باستخدام بيانات أولية تم جمعها في صيف عام 1992م من 38 مشروعاً من المشاريع المتخصصة في إنتاج دجاج اللحم في المنطقة الوسطى.
أوضحت نتائج البحث أن أفضل الصور هي الصورة اللوغارتمية لتقدير دالة الإنتاج في مشروعات إنتاج دجاج اللحم وأن أهم المتغيرات المؤثرة في الإنتاج تتمثل في كمية الأعلاف والعمالة، وكذلك عنصر الإدارة معبراً عنه بنسبة النفوق، وقد تبين أن عنصر الأعلاف ذا أثر إيجابي كبير في العملية الإنتاجية فيما كان تأثير عنصر العمالة ضعيفاً حيث بلغت مرونة الإنتاجية في الصورة اللوغارثمية حوالي 1.059.
وقد تبين من نتائج البحث أن أفضل الصور الرياضية لتمثيل دالة التكاليف هي الصورة التكعيبية. وبتقدير المشتقات الاقتصادية للدالة اتضح أن النتائج الأمثل Optimum production بلغ حوالي 43 ألف طن، فيما بلغ الناتج المعظم للربح Profit maximizing production حوالي 60.2 ألف طن في حين بلغ متوسط إنتاج المشروعات المدروسة حوالي 19.8 ألف طن، وهذا يعني ابتعاد متوسط إنتاج مشروعات الدراسة عن كل من الحجم الأمثل والحجم المعظم للربح. وبحساب صافي الربح عند تحقيق الإنتاج الأمثل بلغ حوالي 175.3 مليون ريال في حين بلغ عند تحقيق الإنتاج المعظم للربح حوالي 214.5 مليون ريال وبلغ عند متوسط إنتاج المشروعات المدروسة حوالي 62 مليون ريال، فيما بلغت مرونة التكاليف عند متوسط إنتاج المشروعات المدروسة والناتج المعظم للربح حوالي 0.147، 1، و3.4 على الترتيب. كما تم حساب مرونة العرض عند مستويات مختلفة للأسعار حيث بلغت عند سعر مزرعي 5000، 6000، و7000 ريال للطن حوالي 0.197، 0.212، و0.225 على الترتيب مما يعني انخفاض مرونة عرض الدجاج.مقالة وصول حر تقدير الشكل والمقاس لثمار الرمان باستخدام الإبصار الآلي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) علي إبراهيم حوباني; عبدالرحمن عبدالعزيز الجنوبيتم تطوير نظام إبصار آلي لتقدير الشكل والمقاس لصنفين من ثمار الرمان. ويسمح هذا النظام بتقدير الحجم والمساحة السطحية والوزن للثمار باستخدام معادلات التوقيع المستنبطة التي تربط بين مساحة مسقطة واحدة لثمرة والمقاس. كما أنه تم الحصول على نتائج ممتازة للتوقع بالحجم والمساحة السطحية والوزن للرمان النباتي والمنفلوطي. وقد دل التحليل الإحصائي للنتائج أنه لا يوجد هناك أي فرق معنوي في الشكل بين ثمار الصنفين من الرمان.
ولقد تم استنباط معادلة أُسية تصف العلاقة بين الحجم والمساحة السطحية والوزن وبين المساحة المسقطة لثمرة الرمان. وكانت نسبة الخطأ في التوقيع حوالي 1.5و0.7و2.0٪ لكل من الحجم والمساحة السطحية والوزن لصنف البناتي على التوالي. في حين بلغت هذه النسبة حوالي 1.1 و 1.4 3.2٪ لكل من الحجم والمساحة السطحية والوزن لصنف المنفلوطي على الترتيب.مقالة وصول حر استغلال الطاقة الشمسية في إنتاج محصول طماطم البيوت المحمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) علي مفرّح العمرييهدف هذا البحث التجريبي إلى دراسة إمكانية استغلال أجهزة الطاقة الشمسية في تسخين الهواء المحيط داخل البيت المحمي الجمالوني الشكل، بحث تم استغلال قطاع من سقف البيت المحمي والمتجه جهة الجنوب كسخان شمسي لتوفير المياه الساخنة اللازمة لعملية التدفئة أثناء الليل وذلك للمحافظة على درجة حرارة الهواء داخل البيت المحمي عند 18° م. وقد تم استخدام برنامج رياضي لحساب كمية الأشعة الشمسية الساقطة على سطح البيت المحمي، وتم كذلك قياس واختبار وحساب الأداء الحراري لنظام التدفئة باستخدام العديد من المعادلات ذات العلاقة. وقد أوضحت نتائج العمل التجريبي أن طريقة تدفئة البيت المحمي بالطاقة الشمسية والمخصصة لإنتاج محصول الطماطم قد شجّع على زيادة معدل النمو وزيادة الإنتاج من الطماطم الطازجة بمعدل 46.67٪ لمحصول الشتاء بالمقارنة مع البيوت المحمية التجارية (البيوت المحمية الكبيرة الحجم) بالمحطة نفسها.
لذا فإنه يمكن استخدام جزء من سقف البيت المحمي كسخان شمسي ذاتي تحدد مساحته على حسب مساحة الأرض تحت البيت المحمي وكمية الطاقة الشمسية المتاحة في المنطقة والفرق في درجة الحرارة بين هواء البيت المحمي والهواء الخارجي.مقالة وصول حر معايير معادلات البخر ـ نتح المرجعي للبرسيم تحت الظروف المناخية الجافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) فوزي سعيد محمدتم قياس البخر ـ نتح المرجعي (الفعلي) لمحاصيل البرسيم من ثلاثة لايسميترات لفترة عامين متتاليين، كما تم تقدير البخر ـ نتح باستخدام عشرة معادلات شائعة الاستعمال للفترة الزمنية نفسها بدلالة بعض البيانات المناخية المتحصل عليها من محطات الأرصاد الموجودة ضمن منطقة الدراسة، وكذلك تم قياس البخر من حوض البخر «صنف أ». وبعد ذلك تم إيجاد معامل الارتباط بين كل من البخر ـ نتج الذي تم تقديره من المعادلات والبخر المقاس من حوض البخر مع البخر ـ نتح الفعلي المقاس لغرض المعايرة. فوجد أن أفضل معامل ارتباط تم عليه هو من حوض البخر «صنف أ». كما وجد أن معادلة بنمان هي الأفضل، لأن معامل الارتباط لهذه المعادلة هو الأعلى خلال السنتين. بالإضافة إلى ذلك تم تقدير معامل الرياح تحت الظروف المحلية، والقيم المتحصل عليها يمكن أن تستخدم بدقة لتقدير البخر ـ نتح المرجعي الظروف المناخية المحلية الجافة.مقالة وصول حر تأثير جينات الترييش المرتبطة بالجنس على كفاءة النمو في الدجاج البلدي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبدالله علي السبيل; عبدالعزيز عبدالله العبداللطيفاستخدم في هذه الدراسة عدد 800 صوص من الدجاج البلدي مبكر ومتأخر الترييش وذلك لتقويم تأثير معدل الترييش على كفاءة النمو وبالإضافة إلى استخدام عدد 400 صوص لجهورن بغرض المقارنة، رقمت الصيصان بأرقام الجناح، وزنت فردياً ووزعت عشوائياً على أربع بطاريات، أربع مكرات لكل بطارية، حتى عمر ثلاثة أسابيع، وبعد ذلك تم تجنيس الطيور حسب المظهر وتم تربية أربع مكرات، 40 طائر في كل مكرر، من كل جنس ومجموعة وراثية، وقد عوملت جميع الطيور حسب نظم الرعاية التقليدية.
دلت النتائج على أن الدجاج البلدي مبكر الترييش تمييز في وزنه معنوياً (P≤0.5عن نظيره المتأخر فقط عند عمر 6 أسابيع لكن اللجهورن كان أفضل من البلدي عند جميع الأعمار المدروسة، كذلك كان الدجاج البلدي المبكر أعلى (P≤0.5 من المتأخر في زيادة الوزن عند 1-6 أسابيع وفي سرعة النمو عند 1-6، 1-20 أسبوعاً من العمر وأقل منه استهلاكاً للعلف خلال الفترات العمرية الأولى، أما فيما يختص اللجهورن فقد كان الأعلى (P≤0.5 في استهلاك العلف عند 1-6 أسابيع والأفضل في الكفاءة الغذائية عند 6-16 أسبوعاً من العمر بالمقارنة مع الدجاج البلدي، الذكور على وجه العموم، كانت أفضل من الإناث بالنسبة لجميع الصفات المدروسة.مقالة وصول حر تأثير الحرارة وإضافة مسحوق فول الصويا ومدة المعاملة على القيمة الغذائية لتبن القمح المعامل باليوريا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) منصور سعد الكريدستمت دراسة تأثير درجة الحرارة، إضافة مسحوق فول الصويا ومدة المعاملة على تبن القمح المعامل باليوريا (60جم يوريا/كجم تبن) في تصميم 3×2×5. اشتملت العوامل المستقلة على درجات الحرارة 25، 35، أو 45°م مع إضافة مسحوق فول الصويا (70جم/كجم تبن) أو بدونه ولمدد معاملة أطوالها 1، 2، 4، 6، أو 8 أسابيع، أما العوامل التابعة المقاسة فاشتملت على قياس اليوريا غير المحللة، أجزاء الميتروجين، الأس الهيدروجيني، مكونات جدار الخلية ومعامل الهضم المعملي للمادة العضوية.
انخفضت اليوريا غير المحللة معنويا (P<0.001) بإضافة مسحوق فول الصويا وبطول مدة المعاملة وأيضاً في العينات المحفوظة على درجتي الحرارة 25 و 35°م بالمقارنة مع العينات المحفوظة على 45°م، لأن هناك تحولاً قليلاً من اليوريا إلى أمونيا في العينات المعاملة على درجة حرارة 45°م فقط (بدون إضافة مسحوق فول الصويا). أدت المعاملة باليوريا إلى تغيرات كبيرة في الترتيب الكيميائي لجدر الخلايا، حيث انخفضت المحتويات من الألياف NDF والهيميسليولوز بدرجة معنوية (P<0.01) في حين زاد محتوى الألياف ADF والسليولوز بدرجة معنوية (P<0.01) بزيادة درجة الحرارة ومدة المعاملة. تحسن معامل الهضم المعملي للمادة العضوية بدرجة معنوية (P<0.01) متأثراً بالعوامل المستقلة المبحوثة كلها. كان متوسط قيمة معامل الهضم المعملي للمادة العضوية للتبن المعامل مع إضافة مسحوق فول الصويا لمدة أسبوعين متماثلاً مع التبن المعامل بدون إضافة مسحوق الصويا لمدة 8 أسابيع (70.6٪ مقابل 70.2٪ على التوالي). كان المتوسط العام لقيمة معامل الهضم المعملي للمادة العضوية للتبن المعامل مع إضافة مسحوق فول الصويا أو بدونه 72.8 مقابل 66.0٪ على التوالي أعلى عن عينات التبن الأصلية غير المعاملة (58.8٪) بمقدار 14.0 و 7.2 ٪ وحدة هضمية على التوالي. نستنتج من هذه الدراسة أن معاملة تبن القمح باليوريا يمثل وسيلة فعالة لتحسين قيمته الغذائية وخصوصاً تحت درجة الحرارة العالية ومع إضافة مسحوق فول الصويا كمصدر لأنزيم اليوريز.مقالة وصول حر البرستاجلاندين يحور النشاط التخليقي للاستيرودات وليس لإنتاج العامل المشابه للأنسيولين (IGF-I) في حويصلات مبايض ماشية البراهمان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) مصطفى محمد زيتونتم استخدام 18 بقرة براهمان ذي شياع منتظم حيث قسمت عشوائياً إلى 3 مجاميع (كل مجموعة تحتوي 6 أبقار) وكانت كل الأبقار تتعرض لتشخيص المبايض اليومي باستخدام جهاز الموجات فوق الصوتية وذلك لمدة دورة شياع كاملة بالإضافة لعدة أيام من دورة الشياع التالية حتى ظهور حويصلة كبيرة (≥ 8 مم) سائدة في أول موجة حويصلة في كلا المبيضين. عند هذه المرحلة كانت المجموعة الأولى (المقارنة) تتعرض لإزالة المبيض المحتوي على الحويصلة السائدة المجموعة الثانية كانت تحقن بالبروستاجلاندين (50 مجم Lutalyse) ويزال المبيض المحتوي على الحويصلة السائدة بعد 24 ساعة، المجموعة الثالثة كانت يزال المبيض بعد 48 ساعة من الحقن بالبروستاجلاندين. تم جمع السائل الحويصلي من الحويصلات السائدة والمتوسطة (42-79مم) والصغيرة (≤ 4مم) وتم قياس هرمونات البروجستيرون والتستسترون والإستراديون 17 بيتاً وأيضاً تم قياس IGF-1 في سوائل الحويصلات الكبيرة فقط. ولقد وجد أن تركيز الإستراديول زاد بمقدار 7 (عند 24 ساعة) إلى 10 (عند 48 ساعة) مرات عنه في المجموعة المقارنة وأيضاً بزيادة حجم الحويصلة كانت هنا زيادة طردية في محتواها من الإستراديول. بينما لم يتأثر تركيز البروجستيرون أو IGF-1 في السائل الحويصلي سواءً بالمعاملة بالبروستاجلاندين أو بحجم الحويصلة. أما نسبة الإستراديول/ البروجستيرون فزادت بمقدار 600 ضعفا بعد الحقن بالبروستاجلاندين وهذه النسبة كانت أكبر بحوالي 50 ضعف في الحويصلات الكبيرة عنها في الصغيرة و7 أضعاف في الكبيرة عنها في المتوسطة. أما تركيز التستستيرون في السائل الحويصلي فوجد أنه زاد بمقدار الضعف بعد الحقن بالبروستاجلاندين عنه في المقارنة وكان هناك علاقة عكسية ( -0.70=r) بين تركيز التستستيرون في السائل الحويصلي وبين حجم الحويصلة.
ويخلص البحث إلى أن حقن البروستاجلاندين أثناء نمو الحويصلة السائدة في الموجة الحويصلة الأولى أثناء دورة الشياع ربما يؤدي لإنقاذ الحويصلة من الضمور وبالتالي الحصول على بويضة قابلة للإخصاب.