العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1050
استعراض
5 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسة للصدق العاملي لمقياس الاتجاهات نحو دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وبعض المتغيرات ذات العلاقة بتلك الاتجاهات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) عبدالعزيز محمد العبدالجبارهدفت هذه الدراسة إلى التحقيق من الصدق العاملي لمقياس الاتجاهات نحو دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال عينة بلغت 510 مديرين ومعلمين ممن يعملون في المدارس الابتدائية العادية والخاصة والتابعة لوزارة المعارف بمنطقة الرياض التعليمية. وكشفت نتائج التحليل العاملي باستخدام طريقة التدوير المتعامد عن العوامل التالية: الدمج العام والإعاقات الجسمية، والإعاقات الحسية، والتخلف العقلي، والسلوك الاجتماعي، والإعاقة البسيطة.وتراوحت معاملات الثبات بطريقة ألفا كرونباخ للأبعاد ما بين 0.64 ـ 0.86، وللمقياس0.87؛ أما معاملات الارتباط بين الأبعاد والدرجة الكلية فقد بلغ ما بين 0.54 ـ 0.84 وكانت جميع معاملات الارتباط دالة عند مستوى أقل من 0.01. وقد أبدى المديرون والمعلمون موافقة على دمج الفئات التالية مرتبة حسب تقبلها: مرضى السكر، والتأتأة، والإعاقات الجسمية، وضعاف البصر، وضعاف السمع، والمضطربون سلوكيا، ومن يخرجون عن قواعد النظام والسلوك ومن يصعب فهم كلامهم والصرع. أما الفئات التي أظهروا معارضة لدمجها مرتبة حسب شدة معارضتهم لدمجها فهي: الشلل الدماغي، والصم، والمكفوفون، والمتخلفون عقليا القابلون للتعلم.وتوصلت الدراسة إلى أن هناك فروقا دالة إحصائيا في الاتجاهات نحو دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصول العادية ترجع لمتغير المؤهل، والتخصص الدقيق، وطبيعة المدرسة إن كانت عادية أو خاصة.مقالة وصول حر قياس أثر كل من الأسلوب التعاوني والتقليدي في تعلم مبادئ الحاسب الآلي والبرمجة على طالبات كلية التربية (دراسة ميدانية)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) الفت محمد فــودةهدفت هذه الدراسة إلى المقارنة بين أثر الأسلوب التعاوني والأسلوب التقليدي في تعلم مبادئ الحاسب الآلي، ثم تعلم البرمجة في مقرر الحاسب الآلي وأثر ذلك على التحصيل الدراسي لطالبات كلية التربية. وقد تضمنت إجراءات الدراسة استخدام الأسلوب التجريبي، وذلك بتقسيم الطالبات عشوائيا إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية تدرس باستخدام التعليم التعاوني ومجموعة ضابط تدرس باستخدام الأسلوب التقليدي. أجري اختبار قبلي (نظري) واحد لقياس معلومات الطالبات عن مبادئ الحاسب وآخر عن البرمجة، الذي أظهر عدم وجود فرق بين المجموعتين. تم تطبيق الاختبار البعدي الأول (نظري) عن مبادئ الحاسب بعد ستة أسابيع من الدراسة، ثم الاختبار البعدي الثاني (نظري) في البرمجة بعد ستة أسابيع أخرى؛ كذلك عمل اختبار عملي في البرمجة لكلا المجموعتين بعد الانتهاء من الاختبار البعدي الثاني. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1) لم يظهر الاختبار البعدي الأول (نظري) المتعلق بمبادئ الحاسب أي فروق بين المجموعات؛ 2) أظهرت نتائج الاختبار البعدي الثاني (نظري) بالبرمجة فرقا ذا دلالة إحصائية بين المجموعتين لصالح مجموعة التعليم التعاوني؛ 3) أظهرت نتائج الاختبار العملي في البرمجة أن هناك فرقا ذا دلالة إحصائية بين المجموعتين لصالح مجموعة التعليم التعاونيمقالة وصول حر قياس أثر التعلم بالشفافيات مقارنة بالتعليم التقليدي بالمحاضرة لدى طلاب الجامعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) عبدالعزيز محمد العقيلييهدف هذا البحث إلى قياس درجة التعلم عن طريق شفافيات جهاز العرض فوق الرأس مقارنة بالتعلم التقليدي من خلال المحاضرة دون أي وسيلة مادية معينة وللتعرف على الفرق في التدريس بالطريقتين سعى الباحث إلى إجراء التجربة على عينة عشوائيتين من طلاب كلية التربية بجامعة الملك سعود من خلال شعبتين دراسيتين عشوائيتين اختيرت الشعبة الأولى كمجموعة تجريبية والشعبة الثانية كمجموعة ضابطة. درست الأولى المادة الدراسية بالشفافيات التي أخذت من نص المادة المحددة للمقرر في شكل نصوص وأشكال ورسوم وصور، ودرست الثانية بالمحاضرة التقليدية دون أي وسيلة مادية معينة، وإنما النص المحدد للمادة الدراسية في شكل محاضرة لفظية وبقياس نتيجة التجربة في شكل امتحانات فصلية وامتحان نهاية الفصل ومجموع الدرجات التي تحتوي جميع الامتحانات الفصلية ونهاية الفصل للمجموعتين تبين مايلي:1- وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في امتحانات أعمال الفصل الدراسي حيث كانت لصالح المجموعة التجريبية التي كانت المحصلة لصالحها وحصلت على متوسط حسابي أعلى من المجموعة الضابطة.2- لا توجد فروق إحصائية ذات دلالة بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في امتحان نهاية الفصل.3- لا توجد فروق إحصائية ذات دلالة بين المجموعة التجريبية الضابطة في التقويم النائي للتجربة رغم إحراز المجموعة التجريبية على فارق أعلى من المجموعة الضابطة إلا أن قيمة ((ت)) أشارت بعدم وجود فرق دال إحصائيا بين المجموعتين، أي لا توجد فروق في التعليم بين المجموعيتن التجريبية والضابطة.مقالة وصول حر رعاية الطفولة في التربية الإسلامية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) محمد أحمد القضاة; منذر عبدالحميد الضامنهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مطالب النمو العقلي، والخلقي، والاجتماعي، والنفسي، والجسمي، لمرحلة الطفولة من سن 6ـ12 سنة. وقد حاولت الدراسة التركيز على هذه الجوانب النمائية الهامة والتي تهدف إلى تنمية الإنسان من جميع جوانبه، لأن الإهمال أو التقصير في جانب منها يؤدي إلى تأثر الجوانب الأخرى، وأوصت الدراسة بضرورة اهتمام الآباء والمربين في هذه المرحلة، كي يتمكن الطفل من المرور منها بسلام إلى المرحلة التي تليها وهي مرحلة المراهقة.مقالة وصول حر فاعلية طرق تحسين مهارات الفهم القرائي للطلبة ذوي صعوبات التعلم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) عبدالعزيز مصطفى السرطاويهدفت هذه الدراسة إلى مقارنة أداء صف ذوي صعوبات العتلم في الفهم القرائي على ثلاث طرق تدريس في القراءة، وهي طريقة التدريس التقليدية وطريقة التدريس التبادلية المعدلة وطريقة الكلمات الرئيسية. أظهرت نتائج الدراسة أن طريقة التدريس التبادلية المعدلة كانت أكثر فاعلية من الطريقة التقليدية، حيث كانت النتائج دالة إحصائية لصالح طريقة التدريس التبادلية المعدلة، بينما لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية بين طريقة الكلمات الرئيسية مقارنة بالطريقة التقليدية على الرغم من ظهور فروق ظاهرية في متوسطات أداء الطلبة على هاتين الطريقتين. وقد عرضت الدراسة أيضا المحددات والمقترحات لإجراء أية دراسات مستقبلية في هذا المجال.