العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/954

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    The Impediments to the Adoption of the Design and Build Project Procurement Strategy in the Saudi Construction Industry
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/11/1436) Kate M. Carter; Ammar P. Kaka; Ibrahim S. Al Saudi
    Abstract: In the fast moving world, the timely completion of construction projects within a stipulated budgetwill be of the highest priority. The Saudi construction industry is being increasingly challenged to provide forfaster, more economical projects and better construction results. Whilst the benefits of procuring projects alongthe Design and Build (D&B) contracting have been realized in many industries and in many parts of the world,the Saudi construction industry has been slow to accept the D&B project delivery option. This option has notbeen adopted on a grand scale and its application is still limited. The traditional design, bid, build (D.B.B) projectdelivery option still dominates the local construction industry. On a close examination, there appear to beimpediments preventing the adoption of D&B contracting within the Saudi construction industry. Toinvestigate this problem, a mixed methodology approach is employed and direct interviews with keyindustry stakeholders were conducted. The questionnaire survey involved 63 key participants representingconsulting and contracting firms. This paper defines the impediments to the adoption of D&B option and proposes practicalrecommendations to overcome them. The nature of these impediments, which include cultural factors, lack of knowledgeabout D&B option, a scarcity of medium-size D&B firms, and the nature of current government contracts, are defined.Recommendations to improve the performance and productivity utilizing D&B are presented, including a practicalsix phases guiding model to be consulted by D&B clients. This paper is inspired by the PhD work of one of the authors.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    منهجية مقترحة لإعادة إعمار إقليم غزة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/11/1436) فريد صبح القيق; شريف صبري سعد الدين; نبيل محمود عياد
    ملخص البحث. إقليم غزة شريط ساحلي تتوزع مدنه وقراه ومخيماته في نمط طولي على خط مواجهة دائمةمع الكوارث الصناعية )الحروب المستمرة(، أو الكوارث الطبيعية )الفيضانات ومد وجرف البحر.. إلخ(،حيث إن آثار هذه الكوارث والحروب المدمرة ونتائجها من قتل وتشريد للسكان وتدمير للمباني وإضراربالممتلكات وتخريب وإفساد للبيئة العمرانية والأيكولوجية؛ تزيد الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للسكانتعقيداً وسوءاً. وستتفاقم هذه الآثار إذا لم يتم العمل على كبحها والتعامل معها وفق منهج سليم واس راتيجية تواضحة لإدارة الكارثة ونتائجها، ولذلك لا بد من وجود توجهات واس راتيجيات سليمة لإدارة عمليات تإعادة الإعمار حيث إن كثيراً من الأضرار الناتجة بعد الكارثة أو أثناء إعادة الإعمار تضاهي في نتائجها النتائجذاتها الناجمة عن الكارثة؛ وذلك بسبب عدم وضوح منهجية إعادة الإعمار وعدم سلامة التخطيط والخططاللازمة لمواجهة تلك المشكلات، إضافة إلى نقص الخ رات للتعامل مع هذه الكوارث. ومن الجدير بالذكر أنه بوبالرغم من تلك النتائج المدمرة الناجمة عن هذه الكوارث والحروب، وإعاقتها للتنمية إلا أنها قد تتيح الفرصلمعالجة المشاكل السابقة والعمل ضمن إطار تنمية جديد يتماشى مع خطط التنمية المستدامة للإقليم. وتتعرضهذه الورقة للدراسة النظرية المتبعة لإعادة الإعمار، وتحليل وتقييم اس راتيجيات ومشاريع إعادة الإعمار العالمية توالإقليمية السابقة؛ لضمان نجاح عملية إعادة الإعمار في خط متوازٍ مع التنمية المستدامة، وضمن أطر التنميةالوطنية الشاملة بخصوصيتها الفلسطينية.. وخلصت هذه الدراسة إلى مجموعة من الاستنتاجات والتوصياتالمختلفة التي تساعد أصحاب القرار على تجنب الأخطاء السابقة وتعزيز الصواب.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير تصميم المساكن الخيرية ومواصفاتها على تكاليف تشغيلها وصيانتها في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/11/1436) علي بن سالم باهمام; ثامر بن عبد الله القضيبي
    ملخص البحث. إن توفير المساكن للأسر ذات الدخل المنخفض يعد مسؤولية اجتماعية، وفي المملكة العربيةالسعودية يساهم عدد من الجهات الخيرية في توفيرها لهم، وقد تتدهور هذه المساكن نتيجة عوامل متعددة منها:عدم قدرة الأسر المستفيدة على دفع تكاليف تشغيلها وصيانتها.يعنى هذا البحث بتحديد الجوانب التي تزيد من تكاليف تشغيل المساكن الخيرية وصيانتها في المملكةوأسبابها، واستطلاع آراء المستفيدين منها عن مدى توافق تكاليفها مع إمكانياتهم المالية؛ بهدف توضيحالمشكلة للجهات القائمة على الإسكان الخيري للعمل على تلافيها في المشاريع المستقبلية.وأظهرت الدراسة لعينة من المشاريع الخيرية أن إهمال مجموعة من القضايا المتعلقة بتصميم المساكن أوإعداد مواصفاتها يؤدي إلى زيادة تكاليف تشغيلها وصيانتها، كما أظهر استطلاع آراء الأسر المستفيدة أن نسبةإنفاقهم على التشغيل والصيانة من دخولهم يزيد عن متوسط إنفاق الأسر السعودية بحسب مسوح إنفاقودخل الأسر في المملكة. وهو ما يتطلب مراعاة جوانب التشغيل والصيانة خلال مرحلة التصميم وإعدادالمواصفات، مع العناية بالحصول على تغذية راجعة من المستفيدين لتطوير هذه التصاميم بما يعمل على خفضتكاليف تشغيلها وصيانتها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مفهوم المدينة في ضوء تطور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/7/1436) سارة بنت عبد الله الغامدي; أحمد بن جار الله الجار الله
    ملخص البحث. لقد ساهمت ثورة تقنية المعلومات والاتصالات في أقل من عقدين من الزمن في إحداثتغييرات عميقة على الواقع الحضري المعاصر. هذا التغير الذي احتوى المدن بمفهومها الشامل قد أضافالمزيد من التحديات في تحديد وتعريف مفهوم المدينة في القرن الحادي والعشرين. وعلى الرغم من اشتغالالباحثين بدراسة تأثير التقنيات الحديثة على الحيز الحضري إلا أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى إجماع حولطبيعة هذا الأثر. هذا الاختلاف والتعدد في الأطروحات أدى إلى ظهور العديد من التوجهات التي تصفالمدينة في تفاعلها مع موجة التقنية الحديثة. ونظراً لأهمية المدن في المجالات المتعددة المرتبطة بالتخطيط الحضريوضرورة الإحاطة بمفاهيمها الصحيحة كافة لغرض الاستفادة منها لحل المشاكل التنموية والاجتماعية؛تم إجراء البحث بهدف كشف الغموض في مفهوم المدينة في ضوء التطورات المتلاحقة في تقنية المعلوماتوالاتصالات، وذلك من خلال مناقشة المصطلحات المستجدة لمفهوم المدينة بمراجعة تفصيلية نقدية لمفاهيمالمدن التقنية كافة. ووضع الأطر النظرية لتصنيف المدينة المعاصرة في تفاعلها مع التقنية المعلوماتية؛ من مراجعةأدبيات الموضوع والوصول إلى الأبعاد الرئيسية التي تصف مفهوم المدينة التكنولوجية المعاصرة. هذه الأبعادتحددت في التكنولوجيا، والإنسان، والمجتمع والمؤسسية، والاقتصاد والبيئة، وأخيراً الحيز والمرونة.