العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1010

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 7 من 7
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الوطن- الذات- الهوية قراءة في قصيدة "دعني" لغازي القصيبي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/06/1442) وئام محمد أنس
    مثلت (ثيمة) الوطن في قصائد غازي القصيبي هاجسًا كامنًا في لاوعي الذات الشاعرة، وموجهًا لدلالات الانتماء والهوية والارتداد إلى الأصل / الوطن. وقصيدة " دعني " واحدة من تلك القصائد التي تمثل تمركز الذات داخل دائرة الوطن / الهوية، وتنعكس على صفحتها وسطورها ملامح العلاقة بين الذات من جهة والوطن / الهوية من جهة أخرى، وتأخذ هذه العلاقة في التدرج حتى تصل في نهاية القصيدة إلى موقع الذروة، حيث تماهي الهوية بين الذات والوطن. تشكَّلت صورة هذه العلاقة في النص من خلال وسائل نصية تبدأ من العتبة المركزية للنص وهي العنوان "دعني" الذي استطاع -رغم نموذجيته– أن يثير بعض الأسئلة التي تسم علاقة الذات بوطنه الأم، ومرورًا بتحولات الخطاب ودلالاتها، والتناص، وإيهامات الصورة، وتموجات الموسيقى. تطرح الدراسة عدة أسئلة أهمها: ماذا يمثل الوطن للذات؟ وما موقع الذات داخل دائرة الوطن؟ وما هي أدوات تشكُّل العلاقة بين الذات والوطن؟.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أسلوب الشرط في ضوء التحليل الهرمي للتراكيب: دراسة تطبيقية في شعر أبي القاسم الشابي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/06/1442) محمد مصطفى القطاوي
    يهدف هذا البحث المعنون بـ "أسلوب الشرط في ضوء التحليل الهرمي للتراكيب دراسة تطبيقية في شعر أبي القاسم الشابي"، للكشف عن البنية النحوية لهذا الأسلوب، أو النظام التركيبي الهرمي للجمل الواردة فيه، وتحليله الدلالي. وقد حرص الباحث في الجانب النظري على وصف الجملة عند القدماء والنحاة الغربيين وخاصةً أصحاب البناء الهرمي للتركيب أمثال نعوم تشومسكي، وأما في الجانب التطبيقي فقد حرص الباحث على وصف الجمل المحوَّلة، واكتفينا في هذا المجال وفق التحليل الشجري بأنموذجين لكل من: (إذا، وإنْ، ومَن)، ونموذجٍ واحدٍ لكل من: (لولا، وكلما)، وذلك لكل أداة دُرِسَت في هذا البحث، وذلك بغية الاختصار، ومن ثمَّ الوقوف على قواعد التحليل الهرمي الذي طُبِّقَ على الجملة العميقة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الاتساق النصيّ في معلقة الأعشى دراسة إحصائية تحليلية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/06/1442) عبد الله بن سليمان بن محمد السعيد
    يقصد هذا البحث تقديم دراسة تحليلية للاتساق النصي في معلقة الأعشى، منطلقًا من بنيته الشكلية إلى بنيته الدلالية محاوِلًا أنْ يتحسس خصوصية الاتساق في هذا النّص الشعري، وما يحمله من تنوّع في أبنيته النصية، وتفاعل مع آلياتها الخطابية. وقد ركزت الدراسة على أهم آليات الاتساق النصي التي رأتها بارزة في المعلقة، وهي الإحالة والتكرار والتضامّ، محاولة أنْ تتكشف معياريّة الاتساق النصيّ في هذه القصيدة وجوانب تجلِّيه فيها، وأثره في تحقيق انسجامها وتماسكها.وقد اعتمد البحث التحليل النصيّ، فدرس هذه القصيدة محاولًا أنْ يتتبع الآليات التي استعملها منشئ النص وأثرها في المتلقي وأساليب فهمه النصّ وتأثّره به.وقد انتهت الدراسة إلى تنوّع هذه المعايير النصية داخل القصيدة، وأنَّها صنعت شبكة من العلاقات اللّغوية المؤثرة في انسجام القصيدة، وتحقيق كفاءتها النصية واللغوية وقدرتها التواصليّة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التصوّر الاستعاريّ "الحياة سفر" في ديوان "عذاب السنين" لحمد الحجي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/06/1442) معاذ بن سليمان الدخيّل; محمّد الناصر كحّولي
    تثير الاستعارة التصوّريّة في الخطاب الشعريّ عددًا من القضايا المستحقة للبحث، ومن بينها العلاقة بين الاستعارة العرفانيّة والاستعارة الشعريّة، ويهدف هذا المقال إلى دراسة التصوّر الاستعاريّ المهيمن في ديوان حمد الحجّي "عذاب السنين"، الذي يشكّل العمق الإدراكيّ لأغلب الاستعارات الشعريّة.ويقوم المقال على ثلاثة عناصر كبرى حسب خطاطة السفر: يدرس العنصر الأوّل إسقاط عناصر الانطلاق في السفر على ما يقابلها من عناصر الانطلاق في الحياة، ويبحث العنصر الثاني في مظاهر التناسب بين عناصر المسلك في الرحلة وعناصر المسلك في الحياة، وأمّا العنصر الثالث ففيه إسقاط لعناصر الوصول في الرحلة على عناصر الوصول في الحياة.ويستند المقال إلى منطلقات اللسانيّات العرفانيّة القائمة على اعتبار الاستعارة التصوّريّة منشؤها ذهن الإنسان، والتفاعل مع التجارب الحسّيّة والثقافيّة، وذهن الإنسان ذهن استعاريّ بالأساس في التصوّر العرفانيّ.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    النكرة: نظراتٌ في المفهوم ووقفةٌ مع المصطلح
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/06/1442) عامر فائل محمد بلحاف
    حاول هذا البحث أن يتعقّب (النكرة) مفهومًا ومصطلحًا من خلال تساؤلينِ مركزيّين هما: كيف ظهر هذا المفهوم عند المتقدمين من النحاة؟ وهل كان مصطلحهم (النكرة) مصطلحًا موفقًا؟ وللإجابة عن هذين السؤالين قُسّمت الدراسة على مبحثين مسبوقين بتوطئة مقتضبة عن أسباب اختيار الموضوع. عرض المبحث الأول النكرة مفهومًا في تراث المعجميين العرب والنحاة وشرّاح الألفية، كما تكلم على النكرة من خلال الأحكام، وهل كان مفهومها فعلاً مفهومًا عسرًا؟ وخُصّص المبحث الثاني للمصطلح والتعريف، فكان فيه حديث عن مصطلحات العربية، ومبادئ وضع المصطلح الجيّد، وموقع النكرة من كل ذلك، بالإضافة إلى تعريفها عند النحاة متقدمين ومعاصرين، وخُتم البحث بأهم النتائج التي توصل إليها، ومنها: أنّ النحاة العرب مثّلوا لمفهوم (النكرة) تمثيلاً عقليًّا بوساطة عناصر فردية تعبّر عن شيء واحد، واجتمعت هذه العناصر المنفردة لتشكّل الصورة الذهنية لها، وهي صورة فيها من الجلاء والوضوح والبيان الشيء الكثير، كما تحقّقت للمصطلح صفة (المصطلح الجيّد) من خلال توفّر مبادئ وأسس مصطلحية فيه منها: الانطلاق من المفاهيم، والاقتصاد في اللغة، والأخذ بالاستعمال اللغوي الشائع، والتوحيد، والصيغة الواضحة، والسماح بالاشتقاق.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ما خالف القاعدة النحوية في مسائل التنوين
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/06/1442) صالح عبدالله منصور مسود العولقي; رشيد محمد حسن الرهوي
    لم يحظَ حرف بالدراسة الوافرة كما حظي التنوين والنون الساكنة في الدراسات النحوية والصوتية والصرفية والدلالية والقراءات القرآنية والتجويد، وغيرها من الدراسات العربية، التي درست التنوين دراسة وافية لمعناه وأقسامه ومعانيه التي جاء من أجلها.على أن التنوين الذي حظي بتلك الدراسات جاء في بحثنا هذا متتبعا المواضع التي خالف التنوين قاعدته النحوية، فالتنوين كما تذكره كتب الدراسات المتنوعة، لا يعدو كونه في الغالب العام ظاهرة صوتية تلحق الكلمة لسبب ما، وهذه الظاهرة مقرونة بشروط وأحكام، ولكنها كعادة قواعد اللغة العربية تأتي أحيانا بالترخص وخرم القاعدة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مبدأ الجهد الأقلّ في العربية: أنماطه وأغراضه التّداولية في كتاب سيبويه
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/06/1442) البندري بنت عبد العزيز العجلان; أمل بنت محمد الشقير
    النفْسُ البشريةُ تجنَح إلى الخِفَّةِ والسهولةِ في كلِّ شؤونها الاجتماعية، ومنها الرشاقةُ اللفظيةٌ في تخاطبِها، وأدّى هذا إلى ظهورِ ما يُعرَف بالجهدِ الأقلّ على أنه مبدأ من قوانينِ اللغات، فيسعى هذا البحثُ إلى تقريبِ مفهومِه المؤطّرِ بالمسلكِ اللغويِّ الذي يؤدّي الغرضَ المرومَ بأدنى جُهدٍ عِلاجيٍّ حالَ التخاطب، ويوطّئُ لأقسامه ببيانِ موقعِ هذا المبدأ في الدرسِ اللغويِّ قديمًا وحديثًا، ففي التراثِ اللغويِّ مرتبطٌ بنظرية التعليل (علة التخفيف)، وفي الدراساتِ الحديثةِ مقترنٌ ببحثِ تطوُّرِ اللغاتِ وخصائصِها. وسيقومُ هذا البحثُ بالكشفِ عن طاقةِ هذا المبدأ وخاصِّيتِه في توجيهِ أنماطِ الاقتصادِ اللغويِّ المستنبطةِ من مركزيّةِ النحاة (كتابِ سيبويه)، وكان مدارُ تلك الأنماطِ على أربعةِ معاييرَ: المعيارِ الصوتيِّ، والمعيارِ الطوليِّ، والمعيارِ الاستعماليِّ، والمعيارِ الذهنيِّ. وسيُتبَع ذلك بإبرازُ أغراضِه بمقاربةٍ تداوليةٍ بوساطة انتقاءِ النماذجِ من (الكتاب) بالمعيارِ الاستعماليّ، مكيّفةً بأبعادِ معالجةِ سيبويه لها، ومرجعُ تلك التآويلِ التداوليةِ إلى مبدَأَي (التكميلِ) و(التوسيعِ)، متضامّةً بالقرائنِ السياقيةِ الحاليةِ غيرِ اللسانيةِ الموجِّهةِ لتحديدِ قَصديةِ المتكلِّم.