العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5227
استعراض
9 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر انتماء يتخطى الحدود العرقية: اتجاهات المسلمين الناطقين بغير العربية نحو اللغة العربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالله بن هادي القحطانيتساهم العوامل الاجتماعية – النفسية بدور مهم في زرع روح الانتماء بين الأشخاص للغاتهم وأعراقهم ، وبذلك تصاغ اتجاهاتهم نحو اللغة والهوية ولذا عنيت هذه الدراسة بعرض النتائج التي توصل إليها الباحث من خلال التعرف على اتجاهات مجموعة من المسلمين الناطقين بغير العربية نحو اللغة العربية . وقد حوت عينة البحث مشاركين من أعراق ولغات وبلدان مختلفة جاءوا للعمل في جنوب غرب المملكة العربية السعودية , وتم التعامل مع نقاط البحث التالية من خلال المنهج العقلي في تحديد اتجاه العينة نحو اللغة العربية:
1- تقييم العلاقة بين انتماء العينة من المسلمين الناطقين بغير العربية واتجاهاتهم نحو الدور الذي يمكن أن تقوم به اللغة العربية بين المسلمين .
2- التعرف على تأثير بعض المتغيرات الديموغرافية مثل: العمر ، مستوى التعليم ، الجنس ، والانتماء للإسلام (بالولادة أو بالأعتناق) على اتجاهاتهم نحو اللغة العربية .
3- تحديد الأسس التي بنى عليها المشاركون في الدراسة اتجاهاتهم نحو اللغة العربية وعلاقتها بنظرية الروابط العرقية .مقالة وصول حر صورة الشرق عند موليير – أوروبا و المسلمون الأتراك في مسرحية (الرجل البرجوازي) 1670م(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) هيثم عبد العزيز سابكان للصراع التاريخي بين أوروبا و المسلمين الأتراك في القرن السابع عشر – وبالذات بين فرنسا والأتراك - دور كبير في صياغة موقف الكتاب الغربيين نحو الشرق و الإسلام ، و أدى التوسع العسكري للعثمانيين في أوروبا – و خاصة منذ أواسط القرن الخامس عشر- إلى شعور عام بالخوف من الآخر الإسلامي، و انطلاقا من هذه الخلفية التاريخية يهدف هذا البحث إلى دراسة تصوير الكاتب الفرنسي موليير للأتراك في مشهد الاحتفال التركي الساخر في مسرحية (الرجل البرجوازي) عام 1670م ، و إن دراسة جميع عناصر هذا المشهد التركي المضحك تعكس التوترات السياسية بين فرنسا و الدولة العثمانية و تؤكد موقفا سلبيا ساخرا للكاتب و ثقافته الأوروبية نحو الثقافات الأجنبية مثل ثقافة الآخر الإسلامي ، و لهذا فإن هذا العمل يشير الى أن الاستشراق عند موليير لا يختلف عن النمط التقليدي السائد لدى الكتاب الانجليز و الأوروبيين في التركيز على الأفكار المغلوطة و الصور السلبية عن الشرق و الإسلام .مقالة وصول حر نساء من النقد النسوي للتقويض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) ميجان بن حسين هويمل الرويليدافعت بعض النساء المنتميات للنقد النسوي عن إمكانية قيام تحالف مفيد بين الطرح النسوي والطرح التقويضي؛ وهذه الورقة تستكشف فائدة هذه العلاقة المزعومة وتبين الطريق المسدود الذي ستصل إليه. فهاتى النساء، ما إن يُخيب التقويض الطموح السياسي لما تسعى إليه العلاقة، حتى يملن إلى إعادة تعريف "السياسي" ثم تبني مفاهيم "التشكيك والغموض"، لا لسبب واضح سوى تهيئة المناخ لعلاقة الطرح النسائي بالتقويض. وتكمن المفارقة الحادة في أن هذه المحاولات "تُحيد" النزعة السياسية في الطرح النسائي فقط، فتفضي بالعلاقة إلى قصور ذاتي، أي إلى حالة من الشلل بين ما يعد التقويض به من إنجازات سياسية وما يتحقق فعلا من تحييد لهذه النزعة السياسية.
إن عدم الملائمة بين الطرحين تنبع من أساسيات كل منهما: فإذا كان النقد النسوي حركة سياسية أصلا، فإن التقويض يحارب كل سياسة. ولهذا فإنه لا يمكن صيانة هذا الاتحاد دون الوصول إلى عماية من الشلل يُزعم عندها أن السياسة لا هي "داخل هذا العالم" ولا هي خارجه.مقالة وصول حر الرتبة/ النسق اللفظي في اللغة العربية القياسية المعاصرة: دراسة وفق منهج الحكم النحوي والربط(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) محيي الدين علي حميدييعالج هذا البحث مسألة الرتبة/ النسق اللفظي في اللغة العربية القياسية المعاصرة ضمن منظور نحو الحكم النحوي والربط، كما ويتطرق إلى بعض الأفكار الأكثر حداثة التي نجدها في تشومسكي (1995م)، ويوراجيركا (1998م)، ومحمد (2000م). ينقسم البحث إلي قسمين أساسين: الأول، ويراجع بإيجاز أهم الدراسات السابقة التي تناولت هذه المسألة من وجهة نظر نحوية، في حين نحاول في القسم الثاني تأسيس رتبة موحدة للغة العربية القياسية المعاصرة وفق مقتضيات الحكم النحوي والربط.مقالة وصول حر نقوش ثمودية من تيماء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) سعيد بن فايز السعيديتناول البحث توثيق سبعة وعشرين نقشاً ثمودياً، ومجموعة متنوعة من الرسوم الصخرية المرافقة لها. عثر عليها الباحث في مطلع عام 1423هـ خلال زيارة ميدانية إلى موقع (أبا الطيب)، الواقع على مسافة ثلاثين كيلو متر تقريباً جنوب غرب مدينة تيماء. ويركز البحث على قراءة النقوش ودراسة مضامينها اللغوية والتاريخية ، كما يقدم البحث شرحاً مفصلاً لمواضيع الرسوم الصخرية، ويحلل أساليبها الفنية ومعطياتها الحضارية.مقالة وصول حر أهم العوامل المؤثرة في اختيار وسيلة نقل المرأة العاملة في المملكة العربيّة السعوديّة دراسة جغرافيـّة ميدانيـّة على بعض منسوبات قطاع التعليم العالي بالمنطقة الشرقيـّة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) نجاح بنت مقبل بن عبدالله القرعاويشهدت المملكة العربية السعودية توسعاً كبيراً في مجال التنمية الاقتصادية خلال الفترة الماضية ، وترتب على هذا النمو الاقتصادي تغييرات بارزة ذات أثر كبير في نسيج الحياة الاجتماعية والاقتصادية في البلاد. وقد أعطت المملكة الأولوية للتوسع الكمي والنوعي للتعليم في خطط التنمية الخمسية السبعة المتعاقبة . وعلى الرغم من تدني نسبة إسهام المرأة السعودية في قوة العمل بالمملكة مقارنةً بالدول المتقدمة أو حتى بالدول الأخرى النامية ، إلا أنَّ محدودية قطاعات العمل المتاحة أمام المرأة السعودية - والمحصورة بالتعليم والطب بالدرجة الأولى - أحدثت نوعاً من التشبع في تلك القطاعات ، ولاسيما قطاع التعليم بشكل عام والتعليم العالي بشكل خاص والذي يعد قمة الهرم في العملية التعليمية . انعكس ذلك على تزايد الضغط على وسائل نقل المرأة العاملة من موقع السكن أو ما يعرف بالمنشأ (origin) الذي تتولد منه الرحلات اليومية إلى موقع العمل أو ما يعرف بالمقصد (destination) الذي يجذب إليه الرحلات بشكل مطّرد ، وبدأت تواجه الأغلبية العظمى من النساء العاملات تحديات كبيرة للوصول إلى تلك المؤسسات والعودة منها يومياً . ومن هنا جاءت فكرة دراسة موضوع نقل المرأة العاملة ، الذي يهدف إلى الوقوف على الوضع الراهن لوسائل نقل المرأة العاملة المتاحة في المملكة العربية السـعودية وربطها بأهم العوامل المؤثرة في اختيار وسيلة النقل خلال رحلة العمل اليومية من وإلى مكان العمل ، والكشف عن أهم الخصائص الكامنة وراء ذلك ، كجزء من سلسلة دراسات جغرافية تعنى بدراسة نقل المرأة العاملة في المملكة العربية السعودية من مختلف جوانبه وفق محاور عدة ، وضمن جدول زمني محدد .مقالة وصول حر دور الثقافة في التنمية الاجتماعية في الخليج العربي آفاق مستقبلية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) فضل الأيوبيتلعب الثقافة دوراً رئيساً في تشكيل الهوية الوطنية وبلورة مسارات التنميتين الاجتماعية والاقتصادية والمؤسسات التابعة لهما. وبقدر ما تعتمد هذه الثقافة على ثوابت أصيلة ومرتكزات جوهرية بقدر ما تمتلك القدرة على التوهج على مجتمعها , والانفتاح وتَمثُّل ثقافات الغير والتأثير فيها دون أن تفقد أياً من خصائصها . والثقافة الأصيلة ذات الأبعاد الإنسانية وحدها القادرة على إبداع الحضارة ودفع مجتمعها في طريق النمو والتطور.
والثقافة في دول الخليج العربي ـ التي تستمد قيمها وأهدافها من القرآن الكريم , والسنَّة النبوية الشريفة ومن تراثٍ ثريٍّ من العادات والتقاليد وأنماط الإنتاج الاقتصادي ـ مَّرت عبر تطورها بمرحلتين . الأولى أطلقنا عليها مصطلح ( ثقافة اللؤلؤ ) إشارة إلى القاعدة الاقتصادية التي ارتكزت عليها والمتمثلة في ثمار البحر من اللؤلؤ والإسفنج والأسماك , والتي تميزت بالأصالة وتبني قضايا الأمتين العربية والإسلامية , وبالقدرة على الانفتاح على الثقافات الآسيوية والأفريقية . وقد أفرزت هذه الثقافة قيماً ومؤسسات اجتماعية مميزة ابتداءً بالأسرة والمدرسة والصحافة مروراً بالديوانيات والأندية وانتهاء بالتعليم بحيث تركت بصماتها على كل التشكيلة الاجتماعية في الخليج .
أما المرحلة الثانية من صيرورة هذه الثقافة , فقد تميزت بظهور النفط كعامل اقتصادي حاسم وما صاحبه من ثورة في التنمية والتطور في مجالات الاقتصاد والمجتمع والتعليم والإعلام وثورة المعلوماتية والثورة التقنية المعقدة الحاملة للفكر الرأسمالي المنتج لها , ونمو السكان وزيادة عدد ساكني المدن واتساع ونمو تيارات الهجرة وتنوعها , الأمر الذي أدى إلى دخول ثقافات جديدة إلى منطقة الخليج تختلف كلياً عن الثقافة السابقة ثقافة اللؤلؤ.
إن الثقافة الحالية ـ ثقافة ما بعد ظهور النفط ـ المصاحبة لهذه الثورة المذهلة مدعوة وبشدة لقيادة مجتمعها استناداً إلى تراثها الغني السابق ومرتكزاتها الجوهرية السابقة بحيث تستطيع استيعاب قضايا العصر والتعاطي معها دون أن تفرط بأي من مرتكزاتها . لهذا لابد من ثقافة جديدة تقوم على الأصالة من جهة والمعاصرة من جهة أخرى دون المساس بالثوابت والخصائص الأصيلة للثقافة الخليجية كيما يتم إفراز بنيات اجتماعية جديدة تساير هذا التطور الجديد.
إن كلاً من ( ثقافة اللؤلؤ) , وثقافة ( ما بعد النفط ) , والثقافة الجديدة المطلوبة تشكل محاور هذا البحث .مقالة وصول حر "كانَ" الزائدة(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/07/1996) جواد بن محمد بن دخيليدرس هذا البحث الفعل "كانَ" الزائدة، و هو فعل لم يلق عناية من النحاة؛ لأنه لم يحظ بباب خاص به في كتب النحو.
يبدأ البحث بجمع الشواهد المتعلقة بهذا الفعل في منثور كلام العرب و منثورهم لتكون هذه المجموعة أساسًا يُرجع إليه في توضيح ما غمض من كلام النحاة و في الفصل فيما جرى بينهم من خلاف. و انطلاقـًا من هذه المجموعة تعالج الدراسة الفعل "كانَ" الزائدة مع الأخذ في الاعتبار بما قاله النحاة عنه. و تتعلق أولى مسائل الدراسة بتفسير المقصود من وصف "كانَ" بالزيادة. ثم تمضي الدراسة لتناقش عمل الفعل و دلالته على الزمن. و بعد هذا تحاول الدراسة استخلاص قاعدة تبين مواضع زيادة "كانَ" في الجملة. يعقب ذلك النظر في استعمال هذا الفعل أقياسيٌّ أم سماعيّ. و أخيرًا يُختتم البحث بدراسة التوسع في الزيادة و تطبيقه على مضارع "كانَ" و على غيرها من الأفعال الناقصة.مقالة وصول حر آليات التصنيف اللغوي بين علم اللغة المعرفي والنحو العربيّ(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) لطيفة إبراهيم النجاريعدّ " التصنيف" إجراءً أساسياً في أي علم من العلوم، وهو في العلوم اللغوية من أهم الأدوات المنهجية التي يعتمدها الباحثون في وصف اللغة بمستوياتها المختلفة، ويعدّ في الوقت نفسه جزءا أساسيا من التفكير الإنساني، وله دور بارز في عمليات الإدراك، وفي فهم دلالات الأشياء والكلمات على حد سواء. وقد اهتم الدارسون بدءا بفلاسفة اليونان بوضع ضوابط تضبط آليات التصنيف بحيث تضمن صحة النتائج المتوخاة. وقد بقيت هذه الضوابط من المسلمات التي لم يلتفت إليها أحد للنظر في مدى صحتها وواقعيتها. إلا أنّ علم اللغة قدم من خلال الأبحاث والتجارب الميدانية التي تدرس آليات التفكير عند الإنسان أدلة قوية على أنّ الضوابط التي اعتمدها الدارسون في ضبط عمليات التصنيف لا تمت بصلة إلى ما يحدث واقعيا في ذهن الإنسان حين يقوم بتصنيف الأشياء، وأنّ عملية التصنيف في الذهن البشري تخضع لضوابط مختلفة تماما عن تلك التي يتمسك بها أتباع المدرسة الأرسطية.
وتأتي الضوابط التي يضعها علم اللغة المعرفي لآليات التصنيف عند الإنسان مشابهة إلى حدّ كبير ما اعتمده نحاة العربية في وصفهم الظاهرة اللغوية وتقعيد قواعدها. ولا يقول البحث بأسبقية النحاة في ذلك ولا يذهب إلى ذلك. ولكنه يقدم نتائج ما توصل إليه الباحثون في مقابل ما صرّح به نحاة العربية حينا أو صدروا عنه أحيانا كثيرة.