العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/564

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    محددات تفعيل التعاون والتكامل بين وحدات نظم المعرفة الزراعية بمحافظة الفيوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) إلهام أحمد أحمد قطب
    الكلمات المفتاحية: المحددات، التفعيل، التعاون، التكامل، نظم المعرفة
    ملخص البحث:استهدف هذا البحث بصفة رئيسية التعرف على محددات التعاون والتكامل بين وحدات نظم المعرفة
    الزراعية وكيفية تفعيلها، وذلك من خلال التعرف على مستوى التعاون الراهن بين وحدات نظم المعرفة الزراعية،
    والتعرف على الآثار والمخاطر المتوقعة من وجهة نظر المبحوثين إزاء عدم تفعيل التعاون الراهن وكيفية التغلب عليها،
    وتحديد أهم العوامل المؤثرة على اتجاهات كل من المبحوثين من السادة أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجهاز الإرشادي
    نحو ضرورة تفعيل التعاون والتكامل بين وحدات نظم المعرفة الزراعية.
    ولتحقيق هذه الأهداف تم تصميم استمارتي استبيان تضمنت مجموعة المتغيرات موضع الدراسة، وقد تم تجميع
    البيانات بالمقابلة الشخصية مع عينتين بلغ قوامها خمسون مبحوثا من السادة أعضاء هيئة التدريس بكلية الزراعة،
    وسبعون مبحوثاً من العاملين بالجهاز الإرشادي بمحافظة الفيوم، وقد تم تحليل البيانات باستخدام النسب المئوية،
    وتحليل الانحدار المتدرج الصاعد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    فواقد التربة بالانجراف بالرياح في منطقة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) بن محمد التركي; سالم العزب المغربي; عبد العزيز غازي الغامدي
    الكلمات المفتاحي ة: التعرية الريحية ، فاقد التربة بالقفز والتعليق ، مصائد الغبار، العناصر الصغرى، العناصر الثقيلة.
    ملخص البحث: أجريت دراسة حقلية في موقعين بمنطقة المزاحمية )أحدهما مكشوف والآخر مسيج(وموقعين في منطقة
    ديراب )أحدهما مكشوف والآخر محروث( ، وذلك بهدف تقدير كميات وصفات المادة المنجرفة بالرياح. تم إجراء
    معاملة الحرث المتعامد على اتجاه الرياح في أحد مواقع الرصد بديراب )موقع الرشاش المحوري ( للتعرف على مدى
    ملائمة هذه المعاملة لمجابهة مخاطر الانجراف بالرياح. وتم وضع الأجهزة المناسبة في مواقع الرصد في مناطق الدراسة
    على فترات زمنية مختلفة وعلى مدار 12 شهراً لكل Q Suspension أو التعليق Q Saltation لتجميع المادة المنجرفة بالرياح سواءً بالقفز
    1425 ه. وتم حساب كميات فاقد التربة بالرياح من مواقع الرصد /4/13 – 1424/2/ موقع خلال الفترة من 21
    المختلفة وكذلك تقدير الخواص الفيزيائية والكيميائية والخصوبية للمادة المنجرفة خلال فترات الدراسة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    توزيع البعوض (Diptera: Culicidae) ونشاطه الموسمي في منطقة القصيم بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) صلاح محمد خير; عزام محمد الأحمد; محمد عبدالله الخريجي; سليمان السكيت
    كلمات مفتاحية: البعوض، انتشار، النشاط الموسمي، منطقة القصيم، المملكة العربية السعودية.

    ملخص البحث. تم عمل حصر للبعوض (Diptera: Culicidae) في منطقة القصيم خلال الفترة من مارس عام 2004م حتى فبراير عام 2006م، وقد تم جمع 14 نوعاً من البعوض تنتمي لأربعة أجناس هي: نوع واحد من جنس Aedes، وخمسة أنواع من جنس Anopheles، وسبعة أنواع من جنس Culex، ونوع واحد من جنس Culiseta وهذه الأنواع هي:
    Aedes caspius Palls, Anopheles cinereus Theobald, An. d’thali Patton, An. multicolor Cambouliou, An. stephensi Liston, An. superpictus Grassi, Culex laticinctus Edwards, Cx. pipiens Linnaeus, Cx. pusillus Macquart, Cx. quinquefasciatus Say, Cx. torrentium Martini, Cx. tritaeniorhynchus Giles, Cx. univittatus Theobald and Culiseta longiareolata Macquart.
    تم جمع 2425 يرقة بعوض من جميع الأعمار اليرقية وكان معظمها تنتمي للجنس Culex حيث تم جمع 2018 يرقة (83.21%)، يليها جنس Culiseta 215 يرقة (8.87%)، ثم جنس Aedes حيث تم جمع 192 يرقة (7.92%).
    بالنسبة لدراسة الخصائص الفيزيائية للمياه التي تعيش فيها اليرقات وجد أن نسبة الأملاح المذابة (TDS) تتراوح بين 115-12800 جزء بالمليون. أما درجة الحموضة (pH) فكانت تتراوح بين 5.7-9.9، بينما كان متوسط درجات حرارة الماء فتتراوح بين 16.2مº شتاءً و33.7مº صيفاً. وأوضحت الدراسة أنه لا توجد علاقة معنوية بين الأملاح المذابة (TDS) أو درجة الحموضة (pH) من جهة وبين توزيع يرقات البعوض وانتشارها من جهة أخرى.
    أما بالنسبة للطور البالغ فقد تم جمع 2846 حشرة باستخدام المصائد الضوئية، وكانت أغلب أنواع البعوض تنتمي لجنس Aedes حيث تم جمع 1372 (48.21%) حشرة، يليها جنس Culex حيث تم جمع 1138 (39.98%) حشرة، بينما تم جمع 301 حشرة من جنس Culiseta، وأخيراً جنس Anopheles حيث تم جمع 35 (1.23%) حشرة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استجابة البرسيم الحجازي للتلقيح وعلاقته بالفاعلية والقدرة التنافسية لسلالات الريزوبيا المتوطنة بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) فهد ناصر البركـه; رضا عبدالظاهر يوسف; سمير محمود رضوان
    كلمات مفتاحية: البرسيم الحجازي، اللقاح، الاختيار، الريزوبيا، استجابة التلقيح.

    ملخص البحث. تم استخدام 19 سلالة من سلالات ريزوبيا البرسيم الحجازي تم عزلها من مواقع حقلية مختلفة بالمملكة العربية السعودية، وذلك لتحديد السلالات ذات الفاعلية العالية في تثبيت النيتروجين الجوي بالتكافل مع صنف البرسيم الحجازي (كاف 101) في تجربة صوبة زجاجية، وكذلك لدراسة علاقتها التكافلية وقدرتها التنافسية في تجربة حقلية. وقد أوضحت تجربة الصوبة أن أربع سلالات من سلالات ريزوبيا البرسيم الحجازي المستخدمة كانت الأكثر فاعلية حيث كانت الأعلى في الأوزان الجافة والبروتين الخام، حيث أظهرت التجربة الحقلية أن تلقيح البرسيم الحجازي بالسلالات الأربعة المختارة حققت زيادة من 3.6-12.1% في إنتاج المادة الجافة، ومن 6.8-27.6% في إنتاج البروتين الخام. وقد أوضحت النتائج أن سلالة ريزوبيا البرسيم الحجازي رقم 73 (KSU 73) تعتبر لقاحاً ذا فاعلية عالية في كل من تجربتي الصوبة والحقل. ومن ناحية أخرى أظهرت تقنية الأجسام المضادة الفلورسنتية أن السلالة رقم 73 (KSU 73) حققت قدرة تنافسية عالية في الحقل حيث احتلت 64% من العقد الجذرية على البرسيم الحجازي بعد مرور 10 أسابيع من بداية النمو. ومما سبق نستنتج أنه باستخدام تقنية بسيطة يمكن اختيار سلالات متخصصة للبرسيم الحجازي ذات فاعلية وقدرة تنافسية عالية يمكن أن تؤدي إلى زيادة الإنتاجية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر التلقيح بالبكتيريا المثبتة للنيتروجين على إنتاجية المحاصيل البقولية وغير البقولية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) أنصاري إدريس مفتاح; منى صالح الطامي
    كلمات مفتاحية: تثبيت النيتروجين، رايزوبيوم، بكتريا غير تكافلية، بقوليات، محاصيل حبوب، إنزيمات.

    ملخص البحث. أجريت هذه الدراسة بمحطة التجارب والبحوث الزراعية التابعة لكلية الزراعة والطب البيطري بجامعة القصيم لفحص أنماط المستعمرات التي قد تتكون على جذور المحاصيل البقولية متمثلة في الفول والمحاصيل غير البقولية متمثلة في القمح وذلك عند تلقيحها ببكتريا تثبيت النيتروجين تكافلياً أو لا تكافلياً. كما تهدف الدراسة إلى التعرف على مدى التعاون الذي قد ينشأ بين البكتريا المثبتة للنيتروجين تكافلياً أو لا تكافلياً في تحسين نمو هذه المحاصيل وإنتاجيتها. وقد تمت التجارب على قسمين إحداها أجري في المعمل والآخر في البيت المحمي. وقد تم تلقيح التربة بالبكتريا المختلفة (رايزوبيوم، وباسيلس، وأزوسبيريللم، وأزوتوباكتر) تحت مستويات مختلفة من التسميد النيتروجيني المعدني في البيت المحمي. وقد أوضحت النتائج أن الرايزوبيوم كان له أثر جيد في تحسين النمو والمحصول وعندما أضيف مع البكتريا الأخرى غير التكافلية ازداد الأثر الموجب زيادة معنوية في كل من المحصولين (الفول والقمح). وقد أوضحت النتائج أيضاً أن وجود هذه الكائنات مع بعضها أدى إلى زيادة نشاط كل من إنزيمي الديهيدروجينيز والنيتروجينيز الهامين في عملية تثبيت النيتروجين في التربة وجذور النبات. وقد نتج عن التلقيح بهذه البكتريا زيادة معنوية في كل من محصول القش والحبوب في كل من المحصولين. ويتبين من هذه الدراسة أنه يمكن استخدام بعض أنواع البكتريا المثبتة للنيتروجين مع المحاصيل غير البقولية مثل محاصيل الحبوب لتحسين نموها وإنتاجيتها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظام مبتكر لإنتاج البروتين من يرقات الذباب المنزلي عن تغذيتها على مخلفات الدواجن للاستهلاك الحيواني
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) عبدالقادر غالي; فهد بن ناصر الكعيك
    ملخص البحث. تم دراسة إمكانية إنتاج البروتين المركّز من يرقات الذباب المنزلي (Musca demostica) النامية على مخلفات الدواجن من أجل استخدامه كغذاء للحيوانات. ولتحقيق ذلك فقد تم تصميم نظام الإنتاج المكون وتقييمه من وحدة تعقيم مخلفات الدواجن، ووحدة إنتاج البيض، ووحدة إنتاج اليرقات. كما تم تطوير أنظمة حصد اليرقات واستخلاص البروتين. وأثبتت التجارب أن استخدام الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم مخلفات الدواجن فعالة لمعدلات التغذية المنخفضة، بينما انخفضت فعالية نظام التعقيم بصورة جذرية عند زيادة معدل تغذية المخلفات في جهاز التعقيم. كما وُجد أن زمن الاستبقاء عامل مهم خلال عملية التعقيم. ولوحظ من التجارب أن الاختلاف في زمن فقس بيض الذباب المنزلي يؤدي إلى تداخل في مراحل الحياة المختلفة لهذه الحشرة، مما أدّى إلى ظهور يرقات في وحدة فقس البيض وعذاري في وحدة إنتاج اليرقات. كما لوحظ أن عزل اليرقات من المخلفات لم يكن سهلاً. ويقترح تصميم نظام جديد لحصد اليرقات لجمعها قبل تطورها لمرحلة الحشرة الكاملة. وأثبتت النتائج أن الذباب المنزلي ذو كفاءة عالية لتحويل المخلفات إلى بروتين، حيث تحتوي اليرقة على 64% بروتين و 16% دهون وأحماض أمينية مهمة، ويمكن حصاد اليرقات وتجفيفها واستخدامها كمصدر للبروتين في العلائق الحيوانية.