العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/558
استعراض
5 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر إدمصاص الكادميوم المضاف و علاقته بخصائص بعض الترب الطميية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) إبراهيم بن عبدالرحمن الحواسكلمات افتتاحية: إدمصاص, كادميوم, لانجمير, فرندلنيش, الاس الهيدروجيني, الكالسيوم, الترب المروحية الرسوبية.
ملخص البحث. في هذا البحث تمت محاولة لدراسة السعة الإدمصاصية لعنصر الكادميوم على ترب ماليزيا و الذي يعتبر احد
ملوثات البيئة السامة. تم اختيار ست ترب تمثل الترب الأساسية التي تستخدم للإنتاج الزراعي و هم هابلك اكروروثك
تيبك فلواكوينت (كندور) , Typic Sulfaquept (Sedu) ( تبك سالفاكوبت (سيدو ( Haplic Acrorthox (Segamat)( (سيجامات
Typic ( تيبك باليودالت (ميلاجيت Orthoic Tropudult (Durian),( أورثك تروبادلت (دوريان , Tropic Fluvaquent (Kundor),
و تعتبر هذه الترب حامضية إلى قليلة .Typic Paleudults (Betu Anam) ( و تيبك باليودالت (بيتو أنام , Paleudults (Melagit),
القلوية تصل أدنى درجة حموضة إلى ٣ في تربة سيدو و أعلى درجة حموضة ٧.٣ في تربة ميلاقنت. و يختلف قوام التربة من سلتي الى
طيني. و تصل أعلى كمية طين ( ٨٧ %) في تربة سيجمات و أقل نسبة طين في تربة ميلاجيت و التي تعتبر سلتية. إن كمية إدمصاص
الكادميوم يعتمد على خصائص التربة كيميائيا و فيزيائيا. و لقد تم اختبار نتائج الإدمصاص بواسطة ثلاث نماذج لانجمير, فرندليش
تتراوح بين ٠.٩٤٣ إلى ٠.٩٩٨ مع متوسط يصل ( r و معادلة الدرجة الثانية. و أظهرت النتائج لمعادلة لانجمير أن درجة الميول ( 2
يتراوح بين ٠.٥١٩ و ٠.٩٩١ مع قيمة متوسط ٠.٨٦٦ بينما و معادلة ( r إلى ٠.٩٧٩ بينما وجد ان معادلة فرندلنيش معامل الميول( 2
تتراوح مابين ٠.٣٦٦ و ٠.٩٩٧ بمتوسط. ٠.٧٧٤ . و تعتبر معادلة لانجمير أفضل المعادلات التي تمثل عملية ( r الدرجة الثانية ( 2
الإدمصاص لهذه الترب. إن كمية الإدمصاص تختلف بين الترب فوجد أن تربة ميلاجنت أدمصت اكبر كمية من الكادميوم و ممكن
هذا إلى نوعية المعدن السائد في التربة (كالسيت) و إلى ارتفاع درجة الحموضة اللذان بدورهما يحدثا تبادل للكالسيوم الموجود أن يعز
على مواقع التبادل و يترسب الكادميوم . و يعتبر استخدام كلوريد الكادميوم احد الأسباب التي تؤدي إلى إدمصاص الكادميوم
كأحادي التكافؤ على سطوح الطين بدلا من ثنائي التكافؤ.مقالة وصول حر نسبة داء الديكروسليم بين الغنم المحلية والمستوردة في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) وفاء عبدالله إبراهيم المقرنالكلمات المفتاحية. أغنام, النعيمي , المحلية , المستوردة , الديكروسليم , كبد , البراز .
ملخص البحث: الديكروسليم من ديدان الكبد الشائعة بين الأغنام و آكلات الأعشاب . في هذه الدراسة تم تقدير الإصابة بهذا
الطفيل على مدار عام في أغنام النعيمي المحلية والمستوردة من تركيا وذلك بتشخيص وجود البويضات الدالة على الطفيل في البراز
ومقارنة ذلك
باستخلاص الديدان بعد فحص أكباد نفس الأغنام بعد ذبحها. وقد أوضحت الدراسة أن نسبة الإصابة التي تم تسجيلها بعد
% فحص الأكباد كانت أعلى ( ٢٢.٣ %) مقارنة بتلك التي تم الحصول عليها بعد تشخيص وجود بويضات الطفيل في البراز( ١٤.٨٦
). و قد أظهر الفحص
إنخفاض معدلات الإصابة في الأغنام المحلية (نعيمي) ( ٦%) مقارنة بتلك المستوردة (نعيمي تركي) ١٦.٣ % . وأثبتت الدراسة
وجود علاقة طردية بين التقدم في عمر الحيوان ومعدل الإصابة.حيث كانت معدلات الإصابة مرتفعة بين الأغنام التي تتراوح
١٢ شهر ً ا ( ٩.٦ %). كذلك فقد أشار − ٢٤ شهر ً ا ( ١٨.٤ %) و أقلها في عمر ٦ − ٣٦ شهر ً ا ( ٥٢.٩ %) يليها عمر ١٣ − أعمارها من ٢٥
١٨,٥ % على التوالي) مقارنة , % التوزيع الموسمي للإصابة بداء الديكروسليم إلى إرتفاع معدل الإصابة في الشتاء و الخريف ( ١٩.٢
٩.٣ % على التوالي) . وقد تم تسجيل إصابة بديدان الديكروسليم فقط في ٨% من الأغنام المصابة بينما , % بالربيع و الصيف ( ١٣.٣
في نسبة بلغت ٦.٨٦ % من الحيوانات التي تم فحصها. وقد شملت اختلطت الإصابة مع وجود بويضات بعض الطفيليات الأخر
هذه الأنواع :
(Fasciola gigantica, Moniezia expansa, Strongyloides papillosus, Trichuris globulosa, Nematodirus spathiger,
Haemonchus contortus, Ostertagia circumcincta, Marshallagia marshalli).
غير فحص البراز عند استيراد الأغنام الحية من مناطق استيطان وقد خلصت الدراسة إلى أهمية الإعتماد على وسيلة أخر
الإصابة خاصة لطفيل مثل الديكروسليم كما هو مبين تفصيلا في هذا البحث.مقالة وصول حر تأثير المخلفات البلاستيكية على نمو بادرات العرفج Rhanterium epapposum Olive(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) ثبيت سفر الشهراني; فارس دباس السويلمالكلمات المفتاحية: العرفج ، البولي إيثيلين، البولي إيثيلين تيرافثلات، البوليستايرين، التلوث، الرياض
ملخص البحث: يعتبر التلوث الفيزيائي بالبلاستيك أمراً شائع الحدوث في المملكة العربية السعودية بسبب سلوك الإنسان. أجريت الدراسة في غرف النمو لتقدير تأثير مخلفات البلاستيك على نمو بادرات العرفج Rhanterium epapposum Olive النامي في المناطق البرية حول مدينة الرياض. تم استخدام ثلاثة أنواع مختلفة من المواد البلاستيكية التي شملت البولي إيثيلين، البولي إيثيلين تيرافثلات و البوليستايرين والتي وضعت في الأنابيب مع النباتات. أشارت النتائج إلى عدم وجود تأثير معنوي لأنواع البلاستيك على نمو العرفج لكن كان هناك اختلافات بين أنواع البلاستيك في تأثيرها على النبات. أحدث البولي إيثيلين تيرافثلات تأثيرات سلبية مقارنة بالنباتات النامية في أنابيب بدون مواد بلاستيكية حيث بلغت النسبة المئوية للنقص 51.9٪ لمساحة سطح الجذور، 43.5٪ للطول الكلي للجذور، 59.1٪ لعدد الشعيرات الجذرية، 43.4٪ لمساحة سطح الجذور،13.7٪ للوزن الجاف للجذور ، 66.6٪ للوزن الجاف للمجموع الخضري و 63.5٪ في نسبة المجموع الجذري للمجموع الخضري.أما البوليستايرين فقد أحدث انخفاضا في الصفات المدروسة للعرفج بنسبة 32.1٪ لمساحة سطح الجذر، 38.9٪ للطول الكلي للجذور، 56.1٪لعدد الشعيرات الجذرية، 26.1٪لحجم الجذور، 34.4٪للوزن الجاف للجذور، و 37.6٪للوزن الجاف للمجموع الخضري مقارنة بهذه الصفات في نباتات الشاهد.أما بالنسبة للبولي إثيلين فقد بلغت نسبة النقص في مساحة سطح الجذر 18.2٪و 26.2٪للطول الكلي للجذور، 8.6٪لحجم الجذور، 51.6٪للوزن الجاف للمجموع الخضري و60٪لنسبة المجموع الجذري للخضري.أجمالا يمكن القول أن التلوث الفيزيائي بالمواد البلاستيكية قد يؤثر على العرفج وربما يزيد من الاجهادات التي يتعرض لها النبات ولهذا فإن تغيير الوسط الذي ينمو فيه النبات ربما يقلل قدرة النبات على النمو والتحمل.مقالة وصول حر جدولة توزيع القمح السائب بين المطاحن التابعة للمؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) خالد بن نهار الرويس; جابر بن سالم الياميكلمات مفتاحية : نموذج النقل، القمح السائب، صوامع الغلال و مطاحن الدقيق .
ملخص البحث. استهدف هذا البحث دراسة النشاط الإنتاجي وجدولة توزيع القمح السائب بين المطاحن التابعة للمؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق، وذلك بهدف تدني تكاليف النقل باستخدام نماذج النقل (طريقتي فوجل التقريبية والتوزيع المعدلة). واعتمدت هذه الدراسة على البيانات الثانوية التي تصدرها المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق.
وأسفرت هذه الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها ما يلي:
1- تقوم المؤسسة بإنتاج الدقيق ومشتقات القمح الأخرى والنخالة والأعلاف، حيث بلغت كمية القمح المستخدمة في الطحن حوالي 2.46 مليون طن، في حين بلغت كمية الدقيق المنتجة 2.03 مليون طن، ومن ثم بلغت نسبة كمية الدقيق المنتجة إلى كمية القمح المستخدمة (الكفاءة التحويلية) حوالي 0.82: 1 وهذا يعني أن 0.82 طن من الدقيق تنتج من واحد طن من القمح المستخدم عام 2005م.
2- هناك ثلاث فروع للمؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق تقع في الرياض، وادي الدواسر والخرج تمثل مناطق عرض وطلب لفروع المؤسسة في نفس الوقت؛ نظراً لسوء عملية التوزيع، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع تكاليف النقل للقمح السائب بين مختلف الفروع التابعة للمؤسسة العامة.مقالة وصول حر اتجاهات الباحثين والمرشدين نحو أساليب الربط الإداري والتنظيمي بين البحث العلمي والإرشاد الزراعي في الأردن: دراسة مقارنة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) أحمد شكري الريماويالكلمات المفتاحية: مقياس الاتجاهات، الربط بين البحث والإرشاد، الربط الإداري، الربط التنظيمي، نقل التكنولوجيا.
ملخص البحث: استهدف هذا البحث مقارنة اتجاهات المرشدين والباحثين الزراعيين نحو أساليب الربط الإداري والتنظيمي بين البحث العلمي والإرشاد الزراعي في الأردن وتحليل علاقتها بخصائص مهنية وديموغرافية مختارة. وقد استخدم مقياس من أربع درجات مكون من 19 فقرة لقياس الاتجاهات نحو أساليب الربط الإداري، ومقياس مكون من 10 فقرات لقياس الاتجاهات نحو أساليب الربط التنظيمي كأداة لجمع البيانات من عينة ملائمة نسبية من 121 مرشداً وباحثاً لتمثيل مجتمع الدراسة. وبلغ معامل ألفا كرونباخ 0.91 لمقياس أساليب الربط الإداري، و0.85 لمقياس أساليب الربط التنظيمي، الأمر الذي يشير إلى اتساقها الداخلي. وتم استخدام الاختبارات المعلمية بشكل أساسي في ضوء مقاربة توزيع مقاييس الدراسة للتوزيع الطبيعي.
أظهرت النتائج أن الاتجاه العام للمرشدين والباحثين نحو تعزيز الربط بين البحث والإرشاد كان مرتفعاًً. وكانت أكثر الاتجاهات ارتفاعاً تجاه أساليب الربط الإداري قياساً على أساليب الربط التنظيمي، حيث بلغت نسبة ذوي الاتجاهات المتدنية 14% نحو أساليب الربط الإداري، و19% نحو أساليب الربط التنظيمي. ولم تظهر النتائج وجود فروق معنوية بين متوسطات درجة الاتجاه نحو أساليب الربط بين المرشدين والباحثين وفق معظم الخصائص المهنية والديموغرافية، الأمر الذي يعكس تقارب اتجاهات وخصائص المرشدين والباحثين. وتعكس هذه الاتجاهات الإيجابية الحاجة إلى وضع البحث العلمي والإرشاد الزراعي تحت مظلة مؤسسية واحدة في إطار كلي يحدد ويوزع الأدوار والوصف الوظيفي للمرشدين والباحثين بشكل متكامل، ويرسي قواعد المشاركة ويربط بين جميع حلقات نقل التكنولوجيا.