المجلد 15
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقويم فراغات المباني التعليمية للمرحلة المتوسطة ومدى ملاءمتها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) عبدالعزيز بن سعد بن حمد المقرن
    تُعد المباني التعليمية من أهم المرافق العامة في الحياة اليومية للمجتمع، إذ تُشكل مصدراً أساسياً في تعليم الإنسان وثقافته وحضاراته وتقدمه. كما تُعد المباني المدرسية المنافس الأول للمنزل من حيث انتماء الطلاب والمعلمين لها وقضاء معظم وقتهم فيها.
    تهدف هذه الورقة إلى تسليط اضوء على واقع المباني المدرسية المتوسطة في مدينة الرياض بشقيها: المملوك والمستأجر ، ومعرفة مدى ملاءمة عناصرها التعليمية والأخرى المكملة لها، للاحتياجات التعليمية للمستخدمين من خلال استقراء آراء وانطباعات عينة عشوائية من مديري المدارس المتوسطة ومعلميها في مدينة الرياض. وتعتمد الدراسة على الأسلوب الوصفي والتحليلي للمعلومات المستخلصة من خلال دراسة ميدانية شملت مسحاً ميدانياً لعدد 60مديراً و255 معلماً، يحتوى على مجموعة من المعايير الوظيفية والانطباعية، ودُعمت هذه الدراسة بالمقابلات الشخصية والملاحظات الميدانية. وخلصت إلى أهمية إعادة النظر في عملية إعداد البرامج المعمارية لتصميم المباني المدرسية وتنفيذها وتجهيزها، بما يتوافق مع احتياجات المستخدمين التعليمية ومتطلبات المنهج الدراسي
  • مقالةوصول حر
    مبادئ التصميم المعماري
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) نوبي محمد حسن
    تتمثل إشكالية هذه الدراسة في غياب الفهم الصحيح لمبادئ التصميم المعماري لنمط المباني ذات الأفنية الداخلية؛ مما أثر في جدوى بعض المحاولات المعاصرة من أجل تطوير هذا النمط بما يتلاءم مع ظروف ومتطلبات وإمكانات عملية البناء في العصر الحديث، بجانب عدم شمول الدراسات السابقة التي تناولت نمط المباني ذات الأفنية الداخلية – بشكل خاص - لمحاولة استخلاص المبادئ التي تميز التصميم المعماري لهذا النمط عن غيره من الأنماط الأخرى.
    ويفترض البحث أن مباني الأفنية الداخلية لم تكن في ماهيتها ومنهجيتها التصميمية عبارة عن مبانٍ تحتوى على فناء داخلي كفراغ مستقل، تلتف حوله بعض فراغات المبنى الداخلية، وإنما كان وراءه فكر تصميمي ينطوي على مجموعة من المبادئ الخاصة، والتي شكلت هذا النمط من البناء وجعلته ذا طبيعة خاصة على مستوى التصميم الداخلي والشكل الخارجي للمبنى.
    لذا فإن هذا البحث يهدف إلى استخلاص مبادئ التصميم المعماري لنمط المباني ذات الأفنية الداخلية فيما يتعلق بتكوين الفناء الداخلي، وأسس الإطلالة على الداخل، والهيئة المعمارية للفراغات الداخلية، والهيئة المعمارية الخارجية للمبنى، وتأثير ذلك كله في عملية التصميم المعماري للمبنى.
    وتشمل هذه الدراسة أربعة أجزاء رئيسية بجانب المقدمة؛ تتناول المقدمة خلفية تاريخية مختصرة عن الفناء الداخلي وتطوره عبر العصور المختلفة. ويشمل الجزء الأول عرضاً لإشكالية البحث وفرضية الدراسة والأهداف والمنهجية البحثية المستخدمة في الدراسة. ويضم الجزء الثاني توضيحاً لأهم مبادئ التصميم المعماري لنمط المباني ذات الأفنية الداخلية. ويحتوي الجزء الثالث على مناقشة عامة ورؤية لمستقبل النموذج المعماري لنمط المباني ذات الأفنية الداخلية. ويختتم البحث بالخلاصة والتوصيات في الجزء الرابع.
  • مقالةوصول حر
    جدوى خفض كلفة المبنى المدرسي في
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) طلال بن عبدالرحمن الردادي
    تفتتح وزارة المعارف أعداداً كبيرة من المدارس سنوياً دون أن يواكب هذا العدد الكبير من المدارس المفتتحة إنشاء مبان مدرسية توفر المناخ الجيد للطلاب. ولحل مشكلة العجز في المباني المدرسية اتجهت وزارة المعارف في المملكة العربية السعودية إلى استئجار مبان سكنية خاصة, تفتقر لكثير من المقومات الأساسية لتكون مقار للمدارس الجديدة. وبمرور السنين ازدادت المشكلة استفحالا إلى أن وصلت نسبة المباني التعليمية المستأجرة إلى أكثر من النصف (54.73 %).
    ولسرعة حل المشكلة وبناء مدارس بسرعة, قامت وزارة المعارف، وبمباركة من وزارة المالية، بمحاولة خفض كلفة المبنى المدرسي؛ وذلك بهدف إنشاء أكبر عدد من المدارس في كل عام, على اعتبار أن كلفة البناء تعتبر المعوق الرئيسي لبطء إنشاء المباني المدرسية. ويتم تخفيض الكلفة عن طريق تقليل المساحات، أو حذف بعض عناصر المبنى، أو خفض مستوى مواصفات المواد المستخدمة. ولكن هذا الاتجاه جعل من المبنى المدرسي بيئة غير محببة للطالب والمعلم الذي لا يستطيع أن يحقق أهدافه المنوطة به. 
    ولقد هدفت هذه الدراسة، من خلال مسح ميداني، إلى معرفة كلفة إنشاء المبنى المدرسي وكلفة العملية التعليمية المباشرة ومقارنتها بالعمر الافتراضي المتوقع للمبنى؛ لقياس نسبة كلفة الإنشاء لباقي المصاريف, فكانت النتيجة أن كلفة الإنشاء لا تتجاوز 5 % من الكلفة المباشرة (رواتب المعلمين والصيانة والنظافة وكلفة الخدمات) وعند إضافة الكلفة غير المباشرة (كلفة إدارات التعليم وطباعة الكتب والخدمات المساندة مثل الوحدات الصحية والمستودعات والأنشطة الرياضية والثقافية) يتوقع أن تتدنى هذه النسبة إلى 2.5% فقط.
    كما تمت مقارنة نصيب الطالب من مساحة المبنى المدرسي مع مثيلاتها في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا, وذلك لمعرفة هل المبنى في المملكة العربية السعودية يعتبر منخفض أو عالي الكلفة مقارنة بهذه الدول، واستخدام المساحة كمؤشر للكلفة. ولقد اتضح أن نصيب الطالب من المساحة الداخلية للمبنى المدرسي في المملكة العربية السعودية في المدارس الابتدائية أقل من نصف نصيب الطالب في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، وتنخفض للثلث تقريبا في المدارس  المتوسطة والثانوية.
    وفي الختام عرضت الدراسة بعض المعوقات الإدارية التي تساهم في ارتفاع كلفة المباني المدرسية في المملكة العربية السعودية ومناقشتها وسبل الحد منها.
  • مقالةوصول حر
    المعايير الهندسية والتخطيطية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) مصطفى أحمد بن حموش
    لا تزال المدن الإسلامية تجلب اهتمام الباحثين الأكاديميين و المهندسين الميدانيين لما تدخره من تراث عمراني ومعماري زاخر. غير أن معظم هذه الدراسات والاهتمامات لا تكاد تتجاوز الجانب المورفولوجي للمدينة إلى تلك القواعد الخفية التي أملت تلك الأشكال، ومنها المعايير الهندسية والتخطيطية التي نشأت نتيجة تفاعل الأحكام الشرعية بالأعراف المحلية للمجتمعات الإسلامية المتنوعة. والمتتبع لهذه المعايير يجد أنها تغطي معظم ميادين العمران بمختلف مستوياته المعمارية والتخطيطية، وقطاعاته المتنوعة؛ التقنية والوظيفية و الجمالية. ولذلك فإن هذا البحث يهدف إلى تتبع هذه المعايير من خلال استقراء كل من التراث العمراني الأدبي المتمثل غالبا في الأحكام الفقهية والمبني الذي ينعكس فيما بقي من المدن القديمة. ويمثل هذا المنهج الوسيلة الأنسب لفهم التراث ومن ثم إحياءه وتجديده.
  • مقالةوصول حر
    العبرة من مشاريع التصميم الحضري المهمة تأصيل المعاني والرموز في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي في مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) محمد بن عبدالله بن صالح
    ملخص البحث. شهدت البيئة المبنية في المملكة العربية السعودية خلال العقود الأربعة الماضية تغيرات ظاهرة نتيجة التطور الحضري السريع نحو التحضر، والمدعمة بالنمو الاقتصادي والبشري.
    في الغالب تتصف البيئة العمرانية السعودية في الوقت الحاضر بالتباين البصري الحاد بين القديم والحديث ويعبر أكبر شاهدا على ذلك الاختلاف في نمط الكتل العمرانية والطرز المعمارية بين القديم والحديث.
    كانت مواد البناء في الماضي وطرق الإنشاء ومظاهر الحياة في المدن والقرى ليست فقط ذات قيمة عملية لكنها ترسخ ثقافة وعمارة محلية أصيلة.
    تهدف الورقة إلى توضيح العلاقة بين النمط العمراني والطراز المعماري بالثقافة المحلية للمجتمع من خلال دراسة أحد المشاريع الهامة في مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية ممثلاً بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي. يمكن استنباط تلك العلاقة من خلال استقراء الفكر التخطيطي للمصممين الحضريين ومعماريي البيئة والمعماريين والقائمين على المشروع. فالمحاولة الجادة من قبلهم لترسيخ هذا المفهوم تلمس في الطريقة التي فيها ترتيب وتنظيم عناصر المشروع في موقع تاريخي ذي طابع تذكاري، يمكن تلمسها من خلال تاصيل المعاني والرموز والتي يمكن للزائر لهذا المكان الخلوص بها عند زيارة هذا المشروع الرائد. فكل عنصر عمراني ومعماري من مركز الملك عبدالعزيز التاريخي مشتق من مفهوم يمثل هوية خاصة للمكان والنشاطات فيه، فكل منها له خاصية في تشكيل والتأثير على الإدراك الحسي للفراغ والسلوك للمستخدم.
    تحاول هذه الورقة تبيان كيف يكمن لبناء فراغي ومبنى في عمارة البيئة الحضرية ممثلاً في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي أن يربط الإنسان بمحيطه من خلال الوظائف الرمزية والاجتماعية والدينية. فالزائر لهذا المكان سيكتشف تلم العلاقة من خلال إمعان النظر في عناصر المشروع ذات الصور الذهنية المتعددة المطبوعة في الأشكال التقليدية والحديثة.  
  • مقالةوصول حر
    الإسكـان الميـسـر:
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) علي بن سالم بن عمر باهمـام
    تؤكد سياسات الإسكان السعودية، ضمن خطط التنمية الخمسية،تمكين الأسر من امتلاك مساكنها بنسبة إنفاق تتلاءم مع مقدرتها المالية.  إلا أن تكلفة امتلاك الفيلا (النموذج الإسكاني المعاصر والأكثر شيوعاً عند السكان) وبدون دعم حكومي (عن طريق منح الأراضي السكنية وقروض صندوق التنمية العقارية) يفوق المقدرة المالية لغالبية الأسر السعودية في الوقت الراهن.
    ويهدف هذا البحث إلى استنباط معايير وأسس لبديل إسكاني مستقبلي ميسر يحقق احتياجات الأسر السعودية ويمكن امتلاكه ضمن مقدرتها المالية. ومن هذا المنطلق تم النظر في التجارب العالمية للإسكان الميسر ودراسة العوامل المساهمة في تحقيقها، وتم رصد أهم عواملها، ومن ثم مناقشتها بشكل تفصيلي. 
    أظهر البحث أن هناك مجموعة من العوامل والمعايير التي تساهم بشكل فعال في جعل الإسكان ميسراً لنسبة أكبر من الأسر.  يتضح تأثير بعض هذه العوامل في مرحلتي التصميم العمراني والمعماري. والبعض الآخر يظهر تأثيره في مرحلة التنفيذ، أو من خلال توافر وتنوع فرص التمويل.  وبالرجوع إلى هذه المعايير يمكن لجميع المهتمين بموضوع الإسكان (من معماريين ومخططين ومطورين وممولين وصانعي قرارات) استنباط العديد من الحلول الإسكانية الميسرة التي تجعل الإنفاق على امتلاك الوحدة السكنية من دخل الأسرة لا يؤثر في جوانب الإنفاق الضرورية الأخرى.