المجلد 05
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نماذج جيومورفولوجية من طلائع بحر الرمال في المملكة العربية السعودية،  الإطار المرجعي : المشكلة والحل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) يحيى عبدالرؤوف جبر
    يعالج البحث الإطار المرجعي لمشكلة زحف الرمال في المملكة العربية السعودية والحلول الممكنة. فيتعرض البحث بشيء من التفصيل لطبيعة واتجاهات البحوث والدراسات والتقارير في مجال أبحاث الرمال على مستوى العالم والمملكة على حد سواء. ويبين البحث باختصار مدى علاقة هذه الدراسات والبحوث بالمشاريع المبرمة في المملكة في مجال أبحاث الرمال وطبيعة واتجاهات هذه المشاريع والبحوث أو التقارير المنبثقة عنها. ويعطي البحث تقويمًا موجزًا لمشكلة زحف الرمال في المملكة من حيث واقعها وحجمها وتوزيعها الجغرافي والعوامل المتحكمة فيها بناءً وزحفاً. ونظرًا لتعدد المناطق المتضررة بالرمال في المملكة واتساعها، فقد اكتفى الباحث في هذا التقويم بمناقشة هذه المشكلة في كل من واحة الأحساء وصحراء الدهناء فقط، كنموذجين يعكسان طبيعة هذه المشكلة وواقعها بالمناطق الأخرى من طلائع بحر الرمال السعودي. ويتضمن هذان النموذجان نتائج ذات أهمية تطبيقية في مجال أبحاث الرمال في المملكة إضافة إلى مجموعة من المعادلات الرياضية التي تشرح معدلات زحف الرمال بنوعيه الحبيبي والكثيبي. ولقد اختتم البحث ببعض التساؤلات والمقترحات التي يأمل الباحث أن تمثل هيكلاً أو منظورًا لمنهج علمي تتبنى تنفيذه أكاديمية وطنية لزحف الرمال يقترح الباحث إنشاءها في المملكة للإشراف على أبحاث الرمال وتنفيذها بالشكل الذي يبعد كابوس التصحر المحتمل ويقوِّي الروابط بين الإنسان والبيئة ويعمل على امتداد العمران ويهيىء للأمل أن يشرق في سماء صحارينا الزاخرة المزمجرة فيزيدها رونقًا وازدهارًا.


  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المنهجية في العلوم الإنسانية التطبيقية فيما وراء النظرية العلمية (( التأصيل  الإجرائي: النماذج))
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) يحيى عبدالرؤوف جبر
    تركز الورقة على الدور الذي يمكن أن تلعبه النماذج في تطوير الكيان المفاهيمي للعلوم الإنسانية وأثر هذا الدور في التأصيل الفكري والإجرائي للمنهجية في هذه العلوم. كما تناقش الورقة أيضًا أنواع النماذج ووظائفها ومشكلاتها النظرية والمنهجية ومجالات المعرفة الإنسانية التي تتطلبها والأطر الفلسفية لهذه المعرفة. وتعرض الورقة طرق بناء النماذج ودوافع هذا البناء مع التأكيد في هذا الصدد على أن التأصيل الإجرائي للمنهجية في العلوم الإنسانية لن يتحقق إلا بعد أن تجتاز هذه العلوم الأطر الماورائية للنظرية العلمية التي تمكنها من صياغة النماذج بدلاً من الاقتصار على استعارتها واستخدامها فقط كما هو عليه حال معظم مجالات المعرفة الإنسانية اليوم. وتؤكد هذه الورقة أيضًا أن مجالات المعرفة الإنسانية وخاصة التطبيقية منها التي تتطلب تقويمًا نوعيًّا وكميًّا لمسلكيات الظاهرات تحت البحث وتطورها الزمكاني هي أكثر المجالات التصاقًا بصناعة النماذج وتطبيقاتها المختلفة.