المجلد 01
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 38
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    خواص سريان وثبوت الأسمنت السعودي في سمنتة آبار البترول
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالستار دهب; عدنان عمر
    . لقد تم بحث ملاءمة بعض خام الأسمنت السعودي في سمنتة آبار البترول وذلك من خلال التحليل الطبيعي والكيميائي لمسحوق وخواص السريان وزمن الشك لرزغة الأسمنت ثم مقاومة الانضغاط للأسمنت المتصلب وكذلك تمت دراسة ثبوت الأسمنت المتصلب المحاط بمياه تكاوين حقول البترول السعودية عند درجات الحرارة العالية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    السريان الثنائي الأطوار في خطوط التدفق
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عادل محمد حميدة; فيصل محمد داود سميط
    تم في هذا البحث دراسة نتائج استخدام كل من طريقتي التشابه لدوكلر (2) وتحليل المجموعات اللابعدية لايتون لدراسة السريان الثنائي الأطوار. وقد استخدمت علاقة ايتون لحساب محتويات السائل بالأنبوب في علاقة دوكلر(2) للتنبؤ بمعدل فقدان الضغط في خطوط التدفق. وقد تم تصميم برنامج لهذا الغرض على الحاسب الآلي الشخصي باستخدام لغة البيسك المتقدمة. وقد تم تصميم برنامج لهذا الغرض على الحاسب الآلي الشخصي باستخدام لغة البيسك المتقدمة. وقد تم ايجاد المعادلات اللازمة لحساب محتوى السائل بالأنبوب بدقة باستخدام نظام التحليل الاحصائي(SAS) بدلاً من استخدام الرسوم البيانية. وقد استخدمت البيانات الخاصة ببعض خطوط التدفق السعودية لتقويم هذه الطريقة. وتبين النتائج أن الطريقة المحسنة لدوكلر- ايتون تتنبأ بمعدلات جيدة لحسابات الضغط في نهاية خطوط التدفق بمعدل فرق نسبي -3,1 % ومعدل انحراف 9,7%.
    وقورنت نتائج هذه الطريقة بطريقتي بريمولي لحساب محتوى السائل بالأنبوب وفريدل لحساب معدل الفقدان في الضغط في الأنابيب، وأظهرت النتائج تفوق الطريقة المحسنة لدوكلر- ايتون في دقة حساب الضغط في نهاية خطوط التدفق بالمقارنة بطريقتي بريمولي وفريدل.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة على تلف الطبقة الحاملة للزيت تحت محاكاة ظروف المكمن
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عدنان عيد عمر
    لقد اتضحت ظاهرة طبيعية من بين ظواهر تلف الطبقة الحاملة للزيت نتيجة للتباين بين أملاح مياه هذه الطبقة وأملاح المياه المحقونة في عمليات الغمر بالمياه ونتيجة لهذا التلف تقل نفاذية الصخور الرملية بصورة جلية مما يؤدي بدوره إلى انخفاض كمية العائد النفطي. إن التلف الناتج عن هذه الظاهرة كما تم إثباته معمليا يرجع إلى انتفاخ الطفلة أو إلى انتقالها داخل العينات الصخرية أو اليهما معا.
    ولقد قيس الانخفاض في كمية العائد النفطي والنفاذية النسبية الذي سببه الانخفاض التدريجي في تركيز المحلول المزيح تحت درجات حرارة وضغوط مختلفة لثلاث عينات رملية ووجد أن تلف الطبقة يحدث عند جميع الضغوط ودرجات الحرارة التي أجريت عندها الاختبارات وأن الزيادة في درجة الحرارة قللت الانخفاض في العائد النفطي ونسبة النفاذية النسبية، ولقد وجد أن أقصى تغير في العائد انخفض من 34% عند درجة حرارة المعمل الى 21% عند درجة حرارة 90˚ لعينات الصخر الرملي المستعملة، وأن الضغط المحتوى له تأثير ضئيل على تلف الطبقة الحاملة للزيت.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة ظاهرة الترسيب الحراري لذرات الغبار الجوي في كل من التيار المتصل والانسيابي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسين; محمد صالح الشبكشي
    في هذا البحث تمت دراسة وقياس ترسب ذرات الغبار الجيري على سطح بارد بعد إيجاد تدرج حراري عليه. وتم شرح الجهاز المستخدم ونظرية البحث، وقد تم قياس التوزيع الحجمي للذرات على حسب قطرها باستخدام جهاز تصنيف الذرات المسمى (اندرسون امباكتور) وتم أيضا قياس تركيز الذرات ذات الأحجام المختلفة.
    وقام الباحثان بعمل التجارب لأرقام (اندرسون) مابين 10-2 إلى 0,93 لتغطي كلا من التيار المتصل والانسيابي. كما تم دراسة المعادلات النظرية وخاصة نظريات (ديرجاجون- ويالاموف وبروك) لحساب السرعة الحرارية وباستخدامها واستخدام تركيز الذرات تم حساب تدفق تلك الذرات.
    ولقد وجد أن هناك توافقاً جيداً بين القيم التي تم قياسها والقيم التي تم حسابها من المعادلات النظرية وهذا يعضد مركز تلك النظريات في كل من التيارين ( المتصل والانسيابي).
    م بيري لانيوتوني عند كلا من درجات الحرارة العالية والمنخفضة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة عملية (تجريبية) لتأثير الزعانف على أداء مصفوفة أنابيب في تيار متعامد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسين; محمد صالح الشبكشي
    في هذا البحث تمت دراسة عملية لتأثير أشكال وترتيبات مختلفة لمصفوفات أنابيب ذات زعانف مختلفة موجودة في تيار متعامد من الهواء على كل من معدل انتقال الحرارة ومعدل تغير (تناقص) الضغط.
    وتم الحصول على معادلات تجريبية تربط معامل انتقال الحرارة ومعامل تناقص الضغط مع سرعة السريان- وتؤكد النتائج التي تم الحصول عليها أن الزعانف تزيد معدل انتقال الحرارة ولكنها في الوقت نفسه تزيد معدل انخفاض الضغط.
    وتم استنتاج مايلي: وهو أنه لأرقام رينولد تساوي أو تقل عن 6×10 3 فإن التركيب المبسط للأنابيب النحاسية (بدون زعانف) والمرتبة في صفوف متماثلة هو أحسن التركيبات من حيث انتقال الحرارة والضغط لأنه يعطي أكبر قيمة للنسبة بين أنتقال الحرارة والضغط. أما لأرقام رينولد التي تزيد على 6×10 3 فإن الشكل ذو الزعانف المستقيمة والمركبة في الجهة الخلفية لاتجاه التيار في التركيب المتخالف هو المفضل.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    طريقة لتعيين فقدان الضغط عند مرور الدم خلال صمامات القلب الصناعية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) يسر عبدالمنعم حجاج
    يقدم هذا البحث طريقة نظرية ومعملية بسيطة لتعيين فقدان الضغط عند مرور الدم خلال صمامات القلب الميترالية الصناعية تحت شروط السريان الثابت وتم تطبيق هذه الطريقة على نوعين من الصمامات الصناعية الميكانيكية الأكثر انتشاراً وهما الصمامات ذات الكرة والصمامات ذات القرص المركزي.
    من المعروف أن فقدان الضغط خلال صمامات القلب الصناعية لا يتأثر فقط بفتحة الصمام ولكن أيضا بشكل محبس الصمام والشكل الهندسي العام الخارجي للصمام. في هذا البحث أعتبر فقدان الضغط الكلي خلال صمام القلب الصناعي يساوي مجموع عاملين أساسيين لفقدان الضغط، العامل الأول هو فقدان الضغط نتيجة فتحة الصمام، والعامل الثاني نتيجة مرور الدم حول محبس الصمام. وعلى ذلك تم تحليل كل عامل على حدة ثم تم تجميع العاملين معا للحصول على فقدان الضغط الكلي النظري.
    ولقد تم قياس الضغط الكلي المعملي في دائرة مناسبة للسريان الثابت عند معدلات مختلفة للتدفق باستخدام جهاز ملائم لقياس فرق الضغط مع تثبيت الصمامات المستخدمة بإحكام داخل حجرة ميترالية صممت خصيصا لمثل هذا النوع من الاختبارات تحت شروط السريان الثابت، وقد استخدم في التجارب سائل مماثل للدم مكون من خليط من الماء المقطر والجلسرين له نفس لزوجة الدم.
    ولقد وجد أن النتائج المعملية والنتائج النظرية لفقدان الضغط الكلي لجميع أنواع الصمامات التي تم دراستها في توافق جيد خاصة عند معدلات التدفق الفسيولوجية. كذلك وجد أن فقدان الضغط خلال صمامات القلب الصناعية يرجع أساسا للعامل الأول أي نتيجة لمرور الدم من خلال فتحة الصمام.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة النتائج المترتبة على حدوث كسر مفاجئ في خط تغذية سائل التبريد في  المفاعلات الكندية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسين
    في هذا البحث يتم افتراض تناقص كمية الماء اللازمة لتبريد وحدة وقود من وحدات المفاعل النووي الكندي نتيجة كسر مفاجئ في خط تغذية المياه لتلك الوحدة. ولقد تم افتراض قيم مختلفة لنسبة الكسر في هذا الخط وتم حساب نسبة الإشعاعات التي تنتج في كل حالة وقيمة ما يصل منها للجو الخارجي وذلك باستخدام بعض برامج الكمبيوتر التي تم تصميمها وتطويرها في مؤسسة الطاقة الذرية الكندية.
    واستخدمت في الحسابات وحدة الوقود ذات أكبر طاقة وذلك لحساب أكبر قيمة ممكنة من الإشعاعات (من باب الأمان). ولقد وجد أن الإشعاعات الناتجة في حالة الكسور أقل من القيمة التي تسبب ركود سائل التبريد تزيد عن مثيلتها في تلك الحالة لأن معدل البخار الناتج يكون أقل وبالتالي فإن فترة تزايد الضغط داخل المفاعل تكون أطول- أي أنه قبل أن تفتح منافذ التهوية لتقليل قيمة الضغط فإن الوقود يكون قد استمر فترة أطول عند درجة حرارة عالية وبالتالي فإن كمية الإشعاعات الناتجة تزيد عن الكمية الأساسية والتي تنبعث عند درجات الحرارة المنخفضة. ولقد تم استخدام 6 قيم لمساحة الكسر في خط التغذية وهي 45 ,6   ، 10,97 ، 12,26 ، 14 ,2 ، 8 , 25سم2  على التوالي في حسابات كمية البخار الناتجة من الكسر إلا إنه لم يتم إلا استخدام   10,97 ، 12,9سم2  في حسابات كمية الإشعاعات الناتجة حيث إن هاتين القيمتين تعطيان أكبر كمية إشعاعات.
    وتمت دراسة حالتين: الحالة الأولى هي انكسار خط التغذية فقط مع بقاء الحاجز الوقائي سليما، والحالة الثانية هي حدوث أعطال للحاجز الوقائي بالإضافة إلى انكسار خط التغذية. ولقد وجد أن الإشعاعات المتسربة للجو الخارجي في الحالتين أقل من القيم المسموح بها في كل حالة على حدة- كما يوجد أن الإشعاعات في حالة أعطال للحاجز أكبر بكثير من الحالة الأولى وهذا هو الوضع المتوقع.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    خصائص التأرجح لمحركات الممانعة المغناطيسية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) موسى عبدالعزيز سليمان عليان
    تتناول هذه الورقة دراسة خصائص عزمىْ الاضمحلال والدوران التوافقي الناتجين أثناء تأرجح محركات الممانعة المغناطيسية. تم تقسيم عزم الاضمحلال إلى مركباته الأساسية الناتجة عن كل عضو في المحرك. كما تم أيضا استعراض تأثير جميع عناصر ودلائل المحرك على خصائص التأرجح. ثم استنتاج علاقات معادلات رياضية بسيطة لعزم الاضمحلال باستخدام الدوائر الكهربائية المكافئة للمحرك. هذه المعادلات أدت لفهم أدق لخصائص هذا العزم وتأثير جميع العناصر عليه بصورة أكثر وضوحا.
    النتائج المستخلصة من هذه المعادلات متفقة تماماً مع النتائج المستخلصة من حل النماذج الرياضية التي تمثل المحرك باستخدام الحاسب الآلي.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تحليل وضبط تيارات الاستقطاب المتعامدة للهوائيات العاكسة مكافئة القطع
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) مصطفى سيد عفيفي
    يقدم هذا البحث تحليلاً لتوزيع كثافة التيارات على أسطح الأجزاء المختلفة من الهوائيات العاكسة مكافئة المقطع باستخدام مغذي في صورة عامة وتوجيهاً محدوداً في اتجاه السطح العاكس. وتحدد هذه التحليلات الرياضية الخلط اللازم بين المكونات الكهربية والمغناطيسية الأساسية للمغذي والتي تتحكم في تقليل  كثافة التيارات المتعامدة. وتعتمد هذه النسبة على شكل السطح العاكس واستقطاب الموجات. ففي حين أنه من المعروف انعدم التيارات المتعامدة في حالة تناسق السطح العاكس حول محوره مع تساوي الخلط الكهربي والمغناطيسي للمغذي فإن التحليلات الخاصة بالأسطح المائلة الناقصة غير متواجدة. ولقد نتج عن هذا البحث معادلات شاملة لتحديد هذه التيارات المتعامدة بصفة عامة وللهوائيات المائلة الناقصة بصفة خاصة، نظراً لاتساع نطاق استخدامها في الاتصالات الحديثة.
    تتخلص النتائج في أن التيارات المتعامدة يمكن فقط تقليلها للهوائيات الناقصة المائلة. وذلك بتوجيه المغذي لنقاط أسفل اتجاه مركز السطح العكس وبالتحديد في منتصف المسافة بين المركز ومحور السطح. كذلك فإن المغذي يجب أن يكون ذا عزم كهربائي عند استخدام الاستقطاب الرأسي ( الموازي لخط تماثل العاكس) ويجب أن يكون ذا عزم مغناطيسي عند استخدام الاستقطاب الأفقي. كما يعرض هذا البحث توضيحاً كمياً لهذه الحقائق باستخدام برامج أعدت خصيصاً على الحاسب الآلي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير موازنات الطور السعوية على الأداء الديناميكي لمحرك الحث ثلاثي  الأطوار عند تشغيله من منبع أحادي الطور
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالحميد عبدالوهاب العوهلي; عادل لطفي محمدين; عبدالله حسين البحراني
    يقدم هذا البحث تحليلا للأداء الانتقالي لمحرك الحث ثلاثي الأطوار عند تغذيته من منبع أحادي الطور عن طريق معدل طور سعوي موصل مع ملفات أوجه الثابت. وتم تطبيق مدخل المركبات المتماثلة اللحظية على دوائر المحرك المكافئة الانتقالية والتتابعية لإيجاد معدلات الأداء الديناميكي. 

    ولقد تبين أن اختيار سعة  موازن الطور يجب أن تتحدد عن طريق اعتبار معدلات أداء المحرك في حالتي الاستقرار ووضع مركبات العزم المتنابضة بضعف تردد المنبع في الحسبان. ولقد استنتج من التحليل وجود قيمة للمكثف تعطي أقل قدر ممكن من مركبة العزم المتنابضة. وبالتالي يضيف هذا البحث عاملاً آخراً ينبغي مراعاته عند تحديد قيمة موازن الطور.